|
أرشيف منتديات الاسرة و المجتمع هنا توضع المواضيع القديمة والمفيدة |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2014-11-19, 21:55 | رقم المشاركة : 31 | ||||
|
اقسم بالله غير تلفتوهالنا اذا جاكم الراجل يعطي شروط منطقية و ساهلة ترفضو جاكم واحد مطلوق ،و ضعيف قلتو ماهوش راجل ،قاللها بطلي الخدمة قلتو باش تعاونو في مصروف البيت ،يخليها تخدم قلتو طماع يحوس على دراهمها ، ،ايا قولولنا كيفاش نديرو معاكم ضرك فهمونا يرحم والديكم
|
||||
2014-11-20, 00:00 | رقم المشاركة : 32 | ||||
|
mmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmm mmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmm
اقتباس:
|
||||
2014-11-20, 11:11 | رقم المشاركة : 33 | ||||
|
اقتباس:
كان الأولى أن لا تقحمي نفسك في كلام أكبر من عقلك فالأنسان العاقل يعرف متى يتكلم ويعرف متى يصمت اما ان تناقشي بالدليل والحجة كما قال الاخ موسى واما ان تلتزمي الصمت |
||||
2014-11-20, 11:44 | رقم المشاركة : 34 | ||||
|
اقتباس:
أختي الغالية رفقا بنفسك ولاتقحميها في شئ لاتحسنه ولا تحدثي بكلام قد يضرّك بدل أن ينفعك وددت سؤالك وفضلا لا أمرا أنتظر منك الإجابة ماهي مواصفات اللباس الشرعي مع تدليها بنصوص شرعية سواءً من الكتاب أو السنّة وأذكر نفسي وأذكرك أخية طالب الحق يكفيه دليل وصاحب الهوى لا يكفيه ألف دليل و لا نريد دليل عقلي ينافي الشرع و لا نريد حجة مبنية على رخصة عاطفية بل دليل قاطع من الكتاب و السنة و آثار السلف . فقد وجدتك سابقا تنفين الجلباب برمّته زاعمة أنه ليس فرض على المرأة https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?p=3991957908 |
||||
2014-11-20, 22:11 | رقم المشاركة : 35 | |||
|
الراابط لا يعمل اختي زمن الغربة |
|||
2014-11-21, 12:36 | رقم المشاركة : 36 | ||||
|
اقتباس:
السلام عليكم ..طيب أختي راية مالبيت لي طلبي في أن تأتي بشروط اللباس الشرعي مع الأدلة 1\ من الكتاب : قوله تعالى : (وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آَبَائِهِنَّ أَوْ آَبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُولِي الْإِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاءِ وَلَا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِنْ زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ) [ النور: 31].بعدهايا حبّذا لو تصفين لي الجلباب الذي تتكلمين عنه والذي لا ترينه لباسا شرعيا ثم يا غالية الجلباب فرض بنص من الكتاب والسنّة وإليك أدلّة قاطعة من الكتاب والسنّة كتبتها لك سابقا: قال الشيخ بن العثيمين رحمه الله تعالى : (وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ ) : '' فإن الخمار ما تخمر به المرأة رأسها و تغطيه به ، كالغدقة ..." قال ابن كثير في تفسيره : '' أي : لا يظهرن شيئا من الزينة للأجانب ، إلا ما لا يمكن إخفاؤه، قال اين مسعود : كالرداء و الثياب ، يعني على ما كان يتعاطاه نساء العرب من المقنعة التي تجلل ثيابها و قال سبحان و تعالى في موضع آخر :''يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلَابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا''[الأحزاب59] ذكر ابن كثير عن بن عباس رضي الله عنه قال : '' أمر الله نساء المؤمنين إذا خرجن من بيوتهن في حاجة أن يغطين وجوههن من فوق رؤوسهن بالجلابيب و يبدين عينا واحدة '' . و لا شك أن بن عباس رضي الله عنه هو ترجمان القرآن و قد كان الرسول صلى الله عليه و سلم يدعو له ويقول : "اللهم علمه الكتاب " وهو حديث صحيح أخرجه الشيخان 2\ من السنة : أن النبي صلى الله عليه وسلّم لما أمر بإخراج النساء إلى مصلى العيد قلن: يا رسول الله إحدانا لا يكون لها جلباب فقال النبي صلى الله عليه وسلّم: «لتلبسها أختها من جلبابها». رواه البخاري ومسلم وغيرهما. فهذا الحديث يدل على أن المعتاد عند نساء الصحابة أن لا تخرج المرأة إلا بجلباب، وأنها عند عدمه لا يمكن أن تخرج. ولذلك ذكرن رضي الله عنهن هذا المانع لرسول الله صلى الله عليه وسلّم، حينما أمرهن بالخروج إلى مصلى العيد فبين النبي صلى الله عليه وسلّم، لهن حل هذا الإشكال بأن تلبسها أختها من جلبابها ولم يأذن لهن بالخروج بغير جلباب، مع أن الخروج إلى مصلى العيد مشروع مأمور به للرجال والنساء، فإذا كان رسول الله صلى الله عليه وسلّم، لم يأذن لهن بالخروج بغير جلباب فيما هو مأمور به فكيف يرخص لهن في ترك الجلباب لخروج غير مأمور به ولا محتاج إليه؟! بل هو التجول في الأسواق والاختلاط بالرجال والتفرج الذي لا فائدة منه. وفي الأمر بلبس الجلباب دليل على أنه لابد من التستر. . كذلك عن عائشة رضي الله عنها قالت :'' كان رسول الله صلى الله عليه و سلم يصلي الفجر ، فيشهد معه نساء من المؤمنات متلفعات بمروطهن ثم يرجعن على بيوتهن ما يعرفهن أحد من الغلس و قالت لو رأى رسول الله صلى الله عليه و سلم من النساء ما رأينا لمنعهن من المساجد كما منعت بنوا إسرائيل نسائها' فيا ترى ماذا عن حال بعض نسائنا اليوم وإنا لله وإنا إليه راجعون وقد روى نحو هذا عبدالله بن مسعود رضي الله عنه. والدلالة في هذا الحديث من وجهين: أحدهما: أن الجلباب والتستر كان من عادة نساء الصحابة الذين هم خير القرون، وأكرمها على الله عز وجل، وأعلاها أخلاقاً وآداباً، وأكملها إيماناً، وأصلحها عملاً فهم القدوة الذين رضي الله عنهم وعمن اتبعوهم بإحسان، كما قال تعالى: {وَالسَّـابِقُونَ الاَْوَّلُونَ مِنَ الْمُهَـاجِرِينَ وَالأَنْصَـارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّضِىَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُواْ عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّـاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الأَنْهَـارُ خَـالِدِينَ فِيهَآ أَبَداً ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ }. ( فإذا كانت تلك طريقة نساء الصحابة فكيف يليق بنا أن نحيد عن تلك الطريقة التي في اتباعها بإحسان رضى الله تعالى عمن سلكها واتبعها، وقد قال الله تعالى: {وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّى وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَآءَتْ مَصِيراً }. (النساء: 115). الثاني: أن عائشة أم المؤمنين وعبدالله بن مسعود رضي الله عنهما وناهيك بهما علماً وفقهاً وبصيرة في دين الله ونصحاً لعباد الله أخبرا بأن رسول الله صلى الله عليه وسلّم، لو رأى من النساء ما رأياه لمنعهن من المساجد، وهذا في زمان القرون المفضلة تغيرت الحال عما كان عليه النبي صلى الله عليه وسلّم، إلى حد يقتضي منعهن من المساجد. فكيف بزماننا هذا بعد نحو ثلاثة عشر قرناً وقد اتسع الأمر وقل الحياء وضعف الدين في قلوب كثير من الناس؟! وعائشة وابن مسعود رضي الله عنهما فهما ما شهدت به نصوص الشريعة الكاملة من أن كل أمر يترتب عليه محذور فهو محظور. كذلك أن النبي صلى الله عليه وسلّم قال: «من جر ثوبه خيلاء لم ينظر الله إليه يوم القيامة». فقالت أم سلمة فكيف يصنع النساء بذيولهن؟ قال: «يرخينه شبراً». قالت إذن تنكشف أقدامهن. قال: «يرخينه ذراعاً ولا يزدن عليه». ففي هذا الحديث دليل على وجوب ستر قدم المرأة وأنه أمر معلوم عند نساء الصحابة رضي الله عنهم، والقدم أقل فتنة من الوجه والكفين بلا ريب. فالتنبيه بالأدنى تنبيه على ما فوقه وما هو أولى منه بالحكم، وحكمة الشرع تأبى أن يجب ستر ما هو أقل فتنة ويرخص في كشف ما هو أعظم منه فتنة، فإن هذا من التناقض المستحيل على حكمة الله وشرعه. كذلك ن عائشة رضي الله عنها قالت: «كان الركبان يمرون بنا ونحن محرمات مع الرسول صلى الله عليه وسلّم، فإذا حاذونا سدلت إحدانا جلبابها على وجهها من رأسها. فإذا جاوزونا كشفناه»، رواه أحمد وأبو داود وابن ماجه. ففي قولها: «فإذا جاوزونا» تعني الركبان «سدلت إحدانا جلبابها على وجهها» دليل على وجوب الجلباب قال الشيخ فركوس تعقيبا على حديث أم سلمة و حديث عائشة رضي الله عنمها : '' وهذا وغيرُه يدلُّ على أنّهم كانوا في عوائدَ جاريةٍ فانقلبوا -استجابةً لنداءِ الشّرعِ- إلى عوائدَ شرعيّةٍ.'' و هذا ينفي كل الأقوال التي تقول بان الحجاب يتغير بتغير العادات فالملاحظ من الأحاديث أنهم كانوا على عرف معين فلما جاءت النصوص الشرعية استجابوا له دون أي تردد مما يدل على أن العوائد تنفى بالشرع . |
||||
2014-11-21, 13:04 | رقم المشاركة : 37 | |||
|
سلااام |
|||
2014-11-21, 14:24 | رقم المشاركة : 38 | |||
|
السلاام عليكم ورحمة الله وبركااته |
|||
2014-11-21, 17:15 | رقم المشاركة : 39 | ||||
|
اقتباس:
أسال الله أن يهدينا جميعا فقط أختي الكريمة هنا في المنتدى أو في أي مكان آخر لا تقولي أنّ الجلباب ليس فرضا وإن كنت تقصدين الذي ترينه في محيطك الذي تنعدم فيه إحدى الشروط الثمانية أو كلها وأنّ له بديل فالنصوص الشرعية واضحة بيّنة لأنّ السامع قد يتوهم شيئا آخر وتكونين سببا في إضلاله من غير قصد بارك الله فيك وجزاك خيرا وصدقيني أختي الجلباب نعمة كبيرة من الله جل وعلا منّ بها على المرأة ولا أعرف ما سبب نفورهنّ منه والله المستعان تأملي معي رحمك الله هذه الأبيات : هَذَا الْحِجَابُ يَزِيدُكِ مِنْ نِعْمَةٍ ***** مِنْ حِشْمَةٍ وَتَوَاضُعٍ وَأَمَانِ ذَاكَ الَّذِي قَدْ يَحْفَظُ الدُّرَّ الَّذِي ***** مِنْ تَحْتِهِ حِفْظًا كَحِفْظِ جُمَانِ وَهُوَ الَّذِي يُضْفِي عَلَيْكِ وَضَاءَةً ***** يُعْطِيكِ مِنْ تَجْمِيلَهِ النُّورَانِي جِلْبَابُكِ يَا أُخْتُ رَمْزُ عَفَافِكِ ***** لاَ تْتَرُكِي الرَّمْزَ الْعَظِيمَ الشَّانِ وفقني الله وإياك وجميع الأخوات إلى ما يحبّه ويرضاه |
||||
2014-11-21, 18:30 | رقم المشاركة : 40 | |||
|
الرجل والمراة شئ متكامل لا بدا من ان يعرف كل واحد قيمة الاخر والا فالمشاكل هي المسيطرة |
|||
2014-11-22, 00:53 | رقم المشاركة : 41 | ||||
|
اقتباس:
وقال الطبري في تفسيره : حدثني علي، قال: ثنا أبو صالح قال ثني معاوية عن علي عن ابن عباس، قوله (ياأيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن) أمر الله نساء المؤمنين إذا خرجن من بيوتهن في حاجة أن يغطين وجوههن من فوق رءوسهن بالجلابيب ويبدين عينا واحدة . - هذا حديث - ضعيف - علته على ابن ابي طلحة و اسمه سالم : قال أبو الحسن الميمونى ، عن أحمد بن حنبل : على بن أبى طلحة له أشياء منكرات و قال أبو حاتم ، عن دحيم : لم يسمع من ابن عباس التفسير . و قال يعقوب بن إسحاق بن محمود : و سئل ـ يعنى : صالح بن محمد ـ عن على بن أبى طلحة ممن سمع التفسير ؟ قال : من لا أحد . فالرجل لم يسمع من ابن عباس ولم يره - مع تكلم بعض الحفاظ فيه - كما أن في الطريق إليه أبو صالح، واسمه عبد الله بن صالح، وفيه ضعف - كما رواه الطبري من حديثه المتقدم - كما أن حديثه هذا يخالف ما ثبت من حديث ابن عباس الذي رواه ابن ابي شيبة في مصنفه حيث قال : : حدثنا زياد بن الربيع عن صالح الدهان عن جابر بن زيد عن ابن عباس أنه قال: {وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلاَّ مَا ظَهَرَ} ، قال: الكف ورقعة الوجه. وروى مثله عن ابن عمر . - والله تعالى أعلم . |
||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
الرجل, بقلمى, والمرأة |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc