هل هو امر عادي ان تقتني المراة سيارة ؟ - الصفحة 4 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للنقاش الجاد

الجلفة للنقاش الجاد قسم يعتني بالمواضيع الحوارية الجادة و الحصرية ...و تمنع المواضيع المنقولة ***لن يتم نشر المواضيع إلا بعد موافقة المشرفين عليها ***

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

هل هو امر عادي ان تقتني المراة سيارة ؟

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2014-08-17, 08:32   رقم المشاركة : 46
معلومات العضو
باهي جمال
مفتش التسيير المالي والمادي
 
الأوسمة
المشرف المميز 
إحصائية العضو










افتراضي

السيارة وسيلة العصر الحالي مثلما كان الجمل وسيلة العصور الماضية
ولا ارى فرقا بينهما الا ان السيارة اكثر امانا من الجمل









 


رد مع اقتباس
قديم 2014-08-17, 11:02   رقم المشاركة : 47
معلومات العضو
~فَصَبْرٌ جَمِيلٌ~
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله

في نظري سياقة السيارة كاين حرفة تتعلمها المرأة شرط ان يكون القصد من ورائها واضح

تخيلوا معي وضع عاجل في البيت الام مثلا مريضة ،،،، ولا رجل في البيت

و3 سيارات في المستودع من سيهرع لانقاذ امي لا أحد اتصلوا بهم كلهم بعيدين

هل علينا الانتظار هو امر طارئ

لذا على المرأة ان تتعلم السياقة ولا تسوق الا للضرورة نصيحة ابي لي (طور التعلم)










رد مع اقتباس
قديم 2014-08-17, 11:25   رقم المشاركة : 48
معلومات العضو
SAMRA 33
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية SAMRA 33
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة باهي جمال مشاهدة المشاركة
السيارة وسيلة العصر الحالي مثلما كان الجمل وسيلة العصور الماضية
ولا ارى فرقا بينهما الا ان السيارة اكثر امانا من الجمل

الف شكر على الرد
بالفعل هي امر عادي جدا يوجد من يضخم الامور فقط










رد مع اقتباس
قديم 2014-08-17, 11:28   رقم المشاركة : 49
معلومات العضو
SAMRA 33
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية SAMRA 33
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *** ترانيم الوفاء*** مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله

في نظري سياقة السيارة كاين حرفة تتعلمها المرأة شرط ان يكون القصد من ورائها واضح

تخيلوا معي وضع عاجل في البيت الام مثلا مريضة ،،،، ولا رجل في البيت

و3 سيارات في المستودع من سيهرع لانقاذ امي لا أحد اتصلوا بهم كلهم بعيدين

هل علينا الانتظار هو امر طارئ

لذا على المرأة ان تتعلم السياقة ولا تسوق الا للضرورة نصيحة ابي لي (طور التعلم)

الف شكر على الرد
كما قلتي يوجد طوارىء يجب ان تتسلح لها المراة برخصة سياقة
ربي يوفقك في نيلها









رد مع اقتباس
قديم 2014-08-17, 12:43   رقم المشاركة : 50
معلومات العضو
أم أمة الله الجزائرية
✧معلّمة القرآن الكريم✧
 
الصورة الرمزية أم أمة الله الجزائرية
 

 

 
الأوسمة
وسام الحفظ 
إحصائية العضو










افتراضي

مفاسد قيادة المرأة للسيارة




السؤال:
يدور في هذه الأيام دعوات إلى الإذن بقيادة المرأة للسيارة، وهناك من الدعاة والمحسوبين على أهل الخير من يرى أن لا بأس في ذلك بحجة أن ذلك هو أهون وأخف بكثير من السائقين الأجانب، فما هو توجيه فضيلتكم؟ وما هو الحكم الشرعي؟ وما هو الدليل الذي تدمغ به توجهات هؤلاء؟


الجواب : بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحابه.
هذه المسألة تكلم فيها العلماء وأجابوا عنها بأجوبة حاسمة - ولله الحمد - وهو أن قيادة المرأة للسيارة فيها محاذير، النظر إلى مصلحةً جزئية ففيها محاذير كثيرة ولا ينظر إلى جزئية وتترك بقية الأضرار "درع المفاسد مقدم على جلب المصالح" هذه قاعدة شرعية، قيادة المرأة للسيارة فيها مفاسد منها:
أنها ستضطر إلى خلع الحجاب، لا يمكن أن تقود السيارة وهي متحجبة وإن تحجبت فسيكون حجابها معرضاً للزوال معرض لزواله ضرورة.
ثانياً من المفاسد أن المرأة ستختلط بالرجال، برجال المرور لاسيما إذا حصل حادث، وما أكثر ما تجري الحوادث ستختلط بالرجال، تذهب إلى دوائر الشرطة، وكذلك إذا حصل أعطال في سيارتها توقفت في أثناء الطريق ستضطر إلى طلب مساعدة الرجال كما يحصل بين الرجال فيما بينهم من السائقين فتكون المرأة معرضه للاختلاط المسبب للفتنه.
ومن الأضرار أن المرأة إذا مسكت سيارة فإنها ستخرج في أي وقت شاءت من ليل أو نهار لأن مفتاحها معها وسيارتها معها فتذهب إلى حيث شاءت خلاف ما إذا كانت مربوطة بقيادة وليها يقود السيارة بها ويصاحبها، أما إذا كان الأمر بيدها فإنها ستنطلق حيث شاءت وحيث ما طلبت فيكون لها مع الأشرار اتصالات ولها مع الأشرار ارتباطات كما تعلون الاتصالات الآن متواصلة، اتصال على المرأة وهي على فرشها، وفي قعر بيتها، وفي غرفتها وتغرى لأنه المرأة ضعيفة تغرى فتذهب.
فقيادة المرأة للسيارة فيها محاذير كثيرة، وتعلمون الآن أن المرور مزدحم في الشوارع، فكيف إذا سمح للنساء بقيادة السيارات؟ تضاعفت السيارات، وتضاعف الخطر والزحام الشديد.
فقيادة المرأة للسيارة فيها محاذير كثيرة أعظمها الخطر على أنوثتها وعلى عفتها وحيائها فهذا الذي سبب منع قيادة المرأة للسيارة.
منقول من المقع الرسمي لمعالي الشيخ الدكتور صالح بن فوزان الفوزان









رد مع اقتباس
قديم 2014-08-17, 12:46   رقم المشاركة : 51
معلومات العضو
أم أمة الله الجزائرية
✧معلّمة القرآن الكريم✧
 
الصورة الرمزية أم أمة الله الجزائرية
 

 

 
الأوسمة
وسام الحفظ 
إحصائية العضو










افتراضي

فتوى للشيخ ابن عثيمين عن حكم قيادة المرأة للسيارة
أرجو توضيح حكم قيادة المرأه للسيارة ، وما رأيكم بالقول إن قيادة المرأه للسيارة أخف ضرراً من ركوبها مع السائق الأجنبي ؟
الجواب على هذا السؤال ينبني على قاعدتين مشهورتين بين علماء المسلمين :
القاعدة الأولى : أن ما أفضى إلى محرم فهو محرم .
والقاعدة الثانية : أن درء المفسدة إذا كانت مكافئة لمصلحة من المصالح أو أعظم مقدم على جلب المصالح .
فدليل القاعدة الأولى قوله تعالى : ( ولا تسبوا الذين يدعون من دون الله فيسبوا الله عدوا بغير علم ) [ سورة الأنعام ، من الآية 108]
فنهى الله تعالى عن سب آلهة المشركين مع أنه مصلحة لأنه يفضي إلى سب الله تعالى .
ودليل القاعدة الثانية قوله تعالى : ( يسألونك عن الخمر والميسر قل فيهما إثم كبير ومنافع للناس وإثمهما أكبر من نفعهما ) [ سورة البقرة ، من الآية : 219] .
وقد حرم الله تعالى الخمر والميسر مع ما فيهما من المنافع درءاً للمفسدة الحاصلة بتناولهما . وبناء على هاتين القاعدتين يتبين حكم قيادة المرأه للسيارة ، فإن قيادة المرأه للسيارة تتضمن مفاسد كبيرة فمن مفاسد هذا : نزع الحجاب ، لأن قيادة السيارة سيكون بها كشف الوجه الذي هو محل الفتنة ، ومحط أنظار الرجال ، ولا تعتبر المرأه جميلة وقبيحة عند الإطلاق إلا بوجهها ، أي أنه إذا قيل : جميلة أو قبيحة لم ينصرف الذهن إلا إلى الوجه ، وإذا قصد غيره فلا بد من التقييد ، فيقال : جميلة اليدين ، جميلة الشعر ، جميلة القدمين . وبهذا عرف أن الوجه مدار قصد .
وربما يقول قائل : إنه يمكن أن تقود المرأه السيارة بدون هذا الحجاب بأن تتلثم المرأه وتلبس في عينيها نظارتين سوداوين . والجواب عن ذلك أن يقال : هذا خلاف الواقع من عاشقات قيادة السيارات ، واسأل من شاهدهن في البلاد الأخرى ، وعلى الفرض أنه يمكن تطبيقه في بداية الأمر فلن يدوم طويلاً ، بل سيتحول في المدى القريب إلى ما كانت عليه النساء في البلاد الأخرى كما هي سنة التطور المتدهور في أمور بدأت هينة بعض الشيء ثم متدهورة منحدرة إلى محاذير مرفوضة .
ومن مفاسد قيادة المرأه للسيارة : نزع الحياء منها ، والحياء من الإيمان كما صح ذلك علن النبي صلى الله عليه وسلم . والحياء هو الخلق الكريم الذي تقتضيه طبيعة المرأه وتحتمي به من التعرض إلى الفتنة ، ولهذا كان مضرب المثل فيه ، ويقال : أحيا من العذراء في خدرها . وإذا نزع الحياء من المرأه فلا تسأل عنها . ومن مفاسدها : أنها سبب لكثرة خروج المرأه من البيت والبيت خير لها كما قال ذلك أعلم الخلق بمصالح الخلق محمد صلى الله عليه وسلم ، لأن عشاق القيادة يرون فيها متعة ، ولذلك تجدهم يتجولون في سياراتهم هنا وهناك بدون حاجة لما يحصل لهم من المتعة بالقيادة .
ومن مفاسدها : أن المرأه تكون طليقة تذهب إلى ما شاءت ومتى شاءت وحيث شاءت إلى ما شاءت من أي غرض تريده لأنها وحدها في سيارتها متى شاءت في أي ساعة من ليل أو نهار ، وربما تبقى إلى ساعة متأخرة من الليل . وإذا كان أكثر الناس يعانون من هذا في بعض الشباب فما بالك بالشابات إذا خرجت حيث شاءت يميناً وشمالاً في عرض البلد وطوله ، وربما خارجه أيضاً .

ومن مفاسد قيادة المرأه للسيارة : أنها سبب لتمرد المرأه على أهلها وزوجها فلأدنى سبب يثيرها في البيت تخرج منه وتذهب بسيارتها إلى حيث ترى أنها تروح عن نفسها فيه ، كما يحصل ذلك من بعض الشباب وهم أقوى تحملاً من المرأه . ومن مفاسدها : أنها سبب للفتنة في مواقع عديدة ، مثال ذلك : الوقوف عند إشارات الطريق ، وفي الوقوف عند محطات البنزين ، وفي الوقوف عند نقط التفتيش ، وفي الوقوف عند رجا المرور عند تحرير مخالفة أو حادث ، وفي الوقوف لتعبئة إطار السيارة بالهواء – البنشر – وفي وقوفها عند خلل يقع في السيارة أثناء الطريق فتحتاج المرأه إلى إسعافها ، فماذا تكون حالها حينئذ ؟ ربما تصادف رجل سافل يساومها على عرضها في تخليصها من محنتها ، لا سيما إذا عظمت حاجتها حتى بلغت حد الضرورة .
ومن مفاسد قيادة المرأه للسيارة : كثرة ازدحام السيارات في الشوارع ، أو حرمان بعض الشباب من قيادة السيارات ، وهم أحق بذلك من المرأه وأجدر . ومن مفاسد قيادة المرأه للسيارة : كثرة الحوادث ، لأن المرأه بطبيعتها أقل من الرجل حزماً وأقصر نظراً وأعجز قدرة ، فإذا داهمها الخطر عجزت عن التصرف . ومن مفاسدها : أنها سبب لإرهاق النفقة فإن المرأه بطبيعتها نفسها تحب أن تكمل نفسها بما يتعلق بها من لباس وغيره ، ألا ترى إلى تعلقها بالأزياء كلما ظهر زيّ رمت بما عندها وبادرت إلى الجديد ، وإن كان أسوأ مما عندها ؟ ألا ترى في غرفتها ماذا تعلق في جدرانها من الزخرفة ؟ ألا ترى إلى ماصتها وإلى غيرها من أدوات حاجياتها ؟ وعلى قياس ذلك – بل لعله أولى منه – السيارة التي تقودها ، فكلما ظهر موديل جديد فسوف تترك الأول إلى هذا الجديد .
وأما قول السائل :
وما رأيكم بالقول إن قيادة المرأه للسيارة أخف ضرراً من ركوبها مع السائق الأجنبي ؟
فالذي أرى أن كل واحد فيهما وأحدهما أضر من الثاني من وجه ، ولكن ليس هناك ضرورة توجب ارتكاب واحد منهما . وأعلم أنني بسطت القول في هذا الجانب لما حصل من المعمة والضجة حول قيادة المرأه للسيارة والضغط المكثف على المجتمع السعودي المحافظ على دينه وأخلاقه ليستنبع قيادة المرأه للسيارة ويستسيغها . وهذا ليس بعجيب إذا وقع من عدو متربص بهذا البلد الذي هو آخر معقل للإسلام يريد أعداء الإسلام أن يقضوا عليه ولكن هذا من أعجب العجب إذا وقع من قوم مواطنينا ومن أبناء جلدتنا يتكلمون بألسنتنا ويستظلون برايتنا ، قوم انبهروا بما عليه دول الكفر من تقدم مادي دنيوي فأُعجبوا بما هم عليه من أخلاق تحرروا بها من قيود الفضيلة إلى قيود الرذيلة ، وصاروا كما قال ابن القيم في نونيته :
هربوا من الرق الذي خلقوا له *** وبلوا برق النفس والشيطان
وظن هؤلاء أن دول الكفر وصلوا إلى ما وصولوا من تقدم مادي بسبب تحررهم هذا التحرر ، وما ذلك إلا لجهلهم أو جهل كثير منهم بأحكام الشريعة وأدلتها الأثرية والنظرية وما تنطوي عليه من حِكم وأسرار تتضمن مصالح الخلق في معاشهم ومعادهم ودفع المفاسد ، فنسأل الله لنا ولهم الهداية والتوفيق لما فيه الخير والصلاح في الدنيا والآخرة .
المرجع : كتاب الفتاوي الشرعية في المسائل العصرية من فتاوي علماء البلد الحرام









رد مع اقتباس
قديم 2014-08-17, 13:09   رقم المشاركة : 52
معلومات العضو
SAMRA 33
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية SAMRA 33
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة omouma مشاهدة المشاركة
مفاسد قيادة المرأة للسيارة




السؤال:
يدور في هذه الأيام دعوات إلى الإذن بقيادة المرأة للسيارة، وهناك من الدعاة والمحسوبين على أهل الخير من يرى أن لا بأس في ذلك بحجة أن ذلك هو أهون وأخف بكثير من السائقين الأجانب، فما هو توجيه فضيلتكم؟ وما هو الحكم الشرعي؟ وما هو الدليل الذي تدمغ به توجهات هؤلاء؟


الجواب : بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحابه.
هذه المسألة تكلم فيها العلماء وأجابوا عنها بأجوبة حاسمة - ولله الحمد - وهو أن قيادة المرأة للسيارة فيها محاذير، النظر إلى مصلحةً جزئية ففيها محاذير كثيرة ولا ينظر إلى جزئية وتترك بقية الأضرار "درع المفاسد مقدم على جلب المصالح" هذه قاعدة شرعية، قيادة المرأة للسيارة فيها مفاسد منها:
أنها ستضطر إلى خلع الحجاب، لا يمكن أن تقود السيارة وهي متحجبة وإن تحجبت فسيكون حجابها معرضاً للزوال معرض لزواله ضرورة.
ثانياً من المفاسد أن المرأة ستختلط بالرجال، برجال المرور لاسيما إذا حصل حادث، وما أكثر ما تجري الحوادث ستختلط بالرجال، تذهب إلى دوائر الشرطة، وكذلك إذا حصل أعطال في سيارتها توقفت في أثناء الطريق ستضطر إلى طلب مساعدة الرجال كما يحصل بين الرجال فيما بينهم من السائقين فتكون المرأة معرضه للاختلاط المسبب للفتنه.
ومن الأضرار أن المرأة إذا مسكت سيارة فإنها ستخرج في أي وقت شاءت من ليل أو نهار لأن مفتاحها معها وسيارتها معها فتذهب إلى حيث شاءت خلاف ما إذا كانت مربوطة بقيادة وليها يقود السيارة بها ويصاحبها، أما إذا كان الأمر بيدها فإنها ستنطلق حيث شاءت وحيث ما طلبت فيكون لها مع الأشرار اتصالات ولها مع الأشرار ارتباطات كما تعلون الاتصالات الآن متواصلة، اتصال على المرأة وهي على فرشها، وفي قعر بيتها، وفي غرفتها وتغرى لأنه المرأة ضعيفة تغرى فتذهب.
فقيادة المرأة للسيارة فيها محاذير كثيرة، وتعلمون الآن أن المرور مزدحم في الشوارع، فكيف إذا سمح للنساء بقيادة السيارات؟ تضاعفت السيارات، وتضاعف الخطر والزحام الشديد.
فقيادة المرأة للسيارة فيها محاذير كثيرة أعظمها الخطر على أنوثتها وعلى عفتها وحيائها فهذا الذي سبب منع قيادة المرأة للسيارة.
منقول من المقع الرسمي لمعالي الشيخ الدكتور صالح بن فوزان الفوزان
الف شكر على الرد

اما فيما يخص الحجاب فانا متحجبة ولا اضطر ابدا الى نزع حجابي

اما الخروج في كل وقت اتحدث عن نفسي ليس وقت ما اشاء فلي اب واخوة واخلاقي لاتسمح لي بذلك اصلا
والتي تحب الخروج والتنزه في كل وقت بسيارتها او بدونها ستخرج
والفتوى هذه افتيت في السعودية ومجتمعهم يختلف كثيرا عنا والله اعلم
ممكن انتي لم يحدث لك موقف تقولين فيه ليتني املك رخصة سياقة
اعطيك مثال وهو سبب حرصي على الحصول على رخصة سياقة مرة كان ابي مسافر والسيارة في المستودع ومرض اخي مرضا شديدا استدعى نقله للمستشفى اصبحنا في ذلك الليل ندق على ابواب الجيران اول ماعاد ابي قال لي عليك بالحصول على رخصة السياقة .
حكاية اخرى مرة عمي كان مسافر هو وزوجته واتته نوبة سكر ربي يشفي جميع المرضى واغمي عليه والمكان خالي لا تتصوري حالة زوجة عمي حينها فلو كانت تحسن القيادة اكيد يكون حالها وحاله احسن .
اما عن الحوادث ربي يحفظنا اجمعين يمكن تحدث وتكون المراة راكبة فقط ومع ذلك تتاذى
عن التحرش موجود اينما ذهبتي سواء تمشي او راكبة او سائقة ولا تقولي يجب ان لا تخرج المراة فهذا امر مستحيل والزمن تغير
مشكورة ثانية على اجتهادك










رد مع اقتباس
قديم 2014-08-22, 21:35   رقم المشاركة : 53
معلومات العضو
HAMORABI
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة samra 33 مشاهدة المشاركة
شكرا على الرد والاخت هنا تقصد البعض ممن يتحرش بالمراة وهو في هذه الحالة ينزل الى اقل من مستوى الحيوان وهذه ظاهرة موجودة لا يمكن انكارها وهنا انا لا اقصد من ترتدي ملابس فاضحة و,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
ربي يهدي الجميع
اقترح فقط مثلما أمكنك اسبال صفة الحيوانية على المتحرشين ببعض الإناث أن يتم اسبال الصفة على اللواتي يتسببن في وضع انفسهن في تلك المواقف متعمدات . كنوع من العدالة طبعا .









رد مع اقتباس
قديم 2014-08-22, 21:36   رقم المشاركة : 54
معلومات العضو
HAMORABI
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة omouma مشاهدة المشاركة
فتوى للشيخ ابن عثيمين عن حكم قيادة المرأة للسيارة
أرجو توضيح حكم قيادة المرأه للسيارة ، وما رأيكم بالقول إن قيادة المرأه للسيارة أخف ضرراً من ركوبها مع السائق الأجنبي ؟
الجواب على هذا السؤال ينبني على قاعدتين مشهورتين بين علماء المسلمين :
القاعدة الأولى : أن ما أفضى إلى محرم فهو محرم .
والقاعدة الثانية : أن درء المفسدة إذا كانت مكافئة لمصلحة من المصالح أو أعظم مقدم على جلب المصالح .
فدليل القاعدة الأولى قوله تعالى : ( ولا تسبوا الذين يدعون من دون الله فيسبوا الله عدوا بغير علم ) [ سورة الأنعام ، من الآية 108]
فنهى الله تعالى عن سب آلهة المشركين مع أنه مصلحة لأنه يفضي إلى سب الله تعالى .
ودليل القاعدة الثانية قوله تعالى : ( يسألونك عن الخمر والميسر قل فيهما إثم كبير ومنافع للناس وإثمهما أكبر من نفعهما ) [ سورة البقرة ، من الآية : 219] .
وقد حرم الله تعالى الخمر والميسر مع ما فيهما من المنافع درءاً للمفسدة الحاصلة بتناولهما . وبناء على هاتين القاعدتين يتبين حكم قيادة المرأه للسيارة ، فإن قيادة المرأه للسيارة تتضمن مفاسد كبيرة فمن مفاسد هذا : نزع الحجاب ، لأن قيادة السيارة سيكون بها كشف الوجه الذي هو محل الفتنة ، ومحط أنظار الرجال ، ولا تعتبر المرأه جميلة وقبيحة عند الإطلاق إلا بوجهها ، أي أنه إذا قيل : جميلة أو قبيحة لم ينصرف الذهن إلا إلى الوجه ، وإذا قصد غيره فلا بد من التقييد ، فيقال : جميلة اليدين ، جميلة الشعر ، جميلة القدمين . وبهذا عرف أن الوجه مدار قصد .
وربما يقول قائل : إنه يمكن أن تقود المرأه السيارة بدون هذا الحجاب بأن تتلثم المرأه وتلبس في عينيها نظارتين سوداوين . والجواب عن ذلك أن يقال : هذا خلاف الواقع من عاشقات قيادة السيارات ، واسأل من شاهدهن في البلاد الأخرى ، وعلى الفرض أنه يمكن تطبيقه في بداية الأمر فلن يدوم طويلاً ، بل سيتحول في المدى القريب إلى ما كانت عليه النساء في البلاد الأخرى كما هي سنة التطور المتدهور في أمور بدأت هينة بعض الشيء ثم متدهورة منحدرة إلى محاذير مرفوضة .
ومن مفاسد قيادة المرأه للسيارة : نزع الحياء منها ، والحياء من الإيمان كما صح ذلك علن النبي صلى الله عليه وسلم . والحياء هو الخلق الكريم الذي تقتضيه طبيعة المرأه وتحتمي به من التعرض إلى الفتنة ، ولهذا كان مضرب المثل فيه ، ويقال : أحيا من العذراء في خدرها . وإذا نزع الحياء من المرأه فلا تسأل عنها . ومن مفاسدها : أنها سبب لكثرة خروج المرأه من البيت والبيت خير لها كما قال ذلك أعلم الخلق بمصالح الخلق محمد صلى الله عليه وسلم ، لأن عشاق القيادة يرون فيها متعة ، ولذلك تجدهم يتجولون في سياراتهم هنا وهناك بدون حاجة لما يحصل لهم من المتعة بالقيادة .
ومن مفاسدها : أن المرأه تكون طليقة تذهب إلى ما شاءت ومتى شاءت وحيث شاءت إلى ما شاءت من أي غرض تريده لأنها وحدها في سيارتها متى شاءت في أي ساعة من ليل أو نهار ، وربما تبقى إلى ساعة متأخرة من الليل . وإذا كان أكثر الناس يعانون من هذا في بعض الشباب فما بالك بالشابات إذا خرجت حيث شاءت يميناً وشمالاً في عرض البلد وطوله ، وربما خارجه أيضاً .

ومن مفاسد قيادة المرأه للسيارة : أنها سبب لتمرد المرأه على أهلها وزوجها فلأدنى سبب يثيرها في البيت تخرج منه وتذهب بسيارتها إلى حيث ترى أنها تروح عن نفسها فيه ، كما يحصل ذلك من بعض الشباب وهم أقوى تحملاً من المرأه . ومن مفاسدها : أنها سبب للفتنة في مواقع عديدة ، مثال ذلك : الوقوف عند إشارات الطريق ، وفي الوقوف عند محطات البنزين ، وفي الوقوف عند نقط التفتيش ، وفي الوقوف عند رجا المرور عند تحرير مخالفة أو حادث ، وفي الوقوف لتعبئة إطار السيارة بالهواء – البنشر – وفي وقوفها عند خلل يقع في السيارة أثناء الطريق فتحتاج المرأه إلى إسعافها ، فماذا تكون حالها حينئذ ؟ ربما تصادف رجل سافل يساومها على عرضها في تخليصها من محنتها ، لا سيما إذا عظمت حاجتها حتى بلغت حد الضرورة .
ومن مفاسد قيادة المرأه للسيارة : كثرة ازدحام السيارات في الشوارع ، أو حرمان بعض الشباب من قيادة السيارات ، وهم أحق بذلك من المرأه وأجدر . ومن مفاسد قيادة المرأه للسيارة : كثرة الحوادث ، لأن المرأه بطبيعتها أقل من الرجل حزماً وأقصر نظراً وأعجز قدرة ، فإذا داهمها الخطر عجزت عن التصرف . ومن مفاسدها : أنها سبب لإرهاق النفقة فإن المرأه بطبيعتها نفسها تحب أن تكمل نفسها بما يتعلق بها من لباس وغيره ، ألا ترى إلى تعلقها بالأزياء كلما ظهر زيّ رمت بما عندها وبادرت إلى الجديد ، وإن كان أسوأ مما عندها ؟ ألا ترى في غرفتها ماذا تعلق في جدرانها من الزخرفة ؟ ألا ترى إلى ماصتها وإلى غيرها من أدوات حاجياتها ؟ وعلى قياس ذلك – بل لعله أولى منه – السيارة التي تقودها ، فكلما ظهر موديل جديد فسوف تترك الأول إلى هذا الجديد .
وأما قول السائل :
وما رأيكم بالقول إن قيادة المرأه للسيارة أخف ضرراً من ركوبها مع السائق الأجنبي ؟
فالذي أرى أن كل واحد فيهما وأحدهما أضر من الثاني من وجه ، ولكن ليس هناك ضرورة توجب ارتكاب واحد منهما . وأعلم أنني بسطت القول في هذا الجانب لما حصل من المعمة والضجة حول قيادة المرأه للسيارة والضغط المكثف على المجتمع السعودي المحافظ على دينه وأخلاقه ليستنبع قيادة المرأه للسيارة ويستسيغها . وهذا ليس بعجيب إذا وقع من عدو متربص بهذا البلد الذي هو آخر معقل للإسلام يريد أعداء الإسلام أن يقضوا عليه ولكن هذا من أعجب العجب إذا وقع من قوم مواطنينا ومن أبناء جلدتنا يتكلمون بألسنتنا ويستظلون برايتنا ، قوم انبهروا بما عليه دول الكفر من تقدم مادي دنيوي فأُعجبوا بما هم عليه من أخلاق تحرروا بها من قيود الفضيلة إلى قيود الرذيلة ، وصاروا كما قال ابن القيم في نونيته :
هربوا من الرق الذي خلقوا له *** وبلوا برق النفس والشيطان
وظن هؤلاء أن دول الكفر وصلوا إلى ما وصولوا من تقدم مادي بسبب تحررهم هذا التحرر ، وما ذلك إلا لجهلهم أو جهل كثير منهم بأحكام الشريعة وأدلتها الأثرية والنظرية وما تنطوي عليه من حِكم وأسرار تتضمن مصالح الخلق في معاشهم ومعادهم ودفع المفاسد ، فنسأل الله لنا ولهم الهداية والتوفيق لما فيه الخير والصلاح في الدنيا والآخرة .
المرجع : كتاب الفتاوي الشرعية في المسائل العصرية من فتاوي علماء البلد الحرام
هذا يروح يفتي في دارهم خير من هنا حنا ما نستعرفوش بيه وما كان لاه تديرونجونا بفتاويه منا وجاي صدعتولنا روسنا بهذ الرسل لي ما شفنالهم حتى معجزة .









رد مع اقتباس
قديم 2014-08-29, 00:23   رقم المشاركة : 55
معلومات العضو
Narimane-DZ
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية Narimane-DZ
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

أنا أرى أنه لا عيب في أن تقتني المرأة سيارة فهي أيضا تحتاجها كغيرها










رد مع اقتباس
قديم 2014-08-29, 18:46   رقم المشاركة : 56
معلومات العضو
نارينا
عضو متألق
 
الأوسمة
أفضل عضو في الخيمة أفضل موضوع في القسم العام 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وليد1990 مشاهدة المشاركة
يا اختي حين نجد ان النساء اكثر من الرجال في طلبهن للرخصة فهذا لا يعني انهم يردن السياقة

فقط هن يفعلن ذلك للزوخ والفوخ فقط ... قال وش قال عندي برمي









رد مع اقتباس
قديم 2014-08-29, 18:49   رقم المشاركة : 57
معلومات العضو
نارينا
عضو متألق
 
الأوسمة
أفضل عضو في الخيمة أفضل موضوع في القسم العام 
إحصائية العضو










افتراضي

غزة تحترق والعالم يتطور والامراض تفتك بالملايين وموضوع حجاب المرأة...عمل المرأة...سياقة المرأة للسيارة كلها لازالت تتصدر العنواين ....










رد مع اقتباس
قديم 2014-08-29, 19:09   رقم المشاركة : 58
معلومات العضو
lalib40
عضو متألق
 
الصورة الرمزية lalib40
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجواهر مشاهدة المشاركة
المراة العاملة تحتاجها للتنقل اليومي
والرجل لا يحتاجها









رد مع اقتباس
قديم 2014-08-30, 14:06   رقم المشاركة : 59
معلومات العضو
زهرة الخريف14
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










B2

انا اؤيد فكرة اقتناء المراة للسيارة 10000%لانها اصبحت سيدة اعمال و دكتورة و مديرة شركة او مسيرة مالية او لها مشغل خياطة وبالتالي السيارة باتت ضرورية جدا لاحتياجات المراة المتزايدة بغض النظر عن نظرة المجتع للمراة التي تقود سيارة على انها متبرجة او امور سيئة فانا اقول هذا جهل وتخللللللللف










رد مع اقتباس
قديم 2014-08-31, 09:18   رقم المشاركة : 60
معلومات العضو
Mohammed_Amine
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية Mohammed_Amine
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

ماعلابابيش نهار نتزوج نفتيلها فيها










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
المراة, تقتني, سيارة, غادي


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 17:21

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc