|
|
|
|||||||
| الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
| آخر المواضيع |
|
 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2014-08-09, 14:18
|
رقم المشاركة : 181 | ||||
|
انهيت قراءة كتاب "روضة المحبين" لابن القيم الجوزية وهو يتحدث عن مفهوم الحب وأقسامه وتنظيم الإسلام له وغير ذلك من القصص والأشعار المتعلقة به...
|
||||
|
2014-08-09, 14:37
|
رقم المشاركة : 182 | ||||
|
اقتباس:
كلا الكتابين لم أقرأهما لكن يبدو أنهما مثيران للاهتمام شكرا لمشاركتك لنا لقراءاتك اتمنى عودتك مجددا لهذه الصفحة بارك الله فيك. |
||||
|
2014-08-09, 14:38
|
رقم المشاركة : 183 | ||||
|
اقتباس:
شكرًا على الموضوع الجميل تراتيل |
||||
|
2014-08-09, 14:46
|
رقم المشاركة : 184 | ||||
|
اقتباس:
العفو أختي تمنيت مشاركتك خصوصا وأنت تعيشين بين دفتي كتاب  تحية. |
||||
|
2014-08-09, 14:53
|
رقم المشاركة : 185 | ||||
|
اقتباس:
إن سمحت إليك رابط لنسخة PDF لكتاب الأسرار المفقود للماسونية لجون روبنسون: https://www.fm-lb.org/sites/default/f...9%8A%D8%A9.pdf |
||||
|
2014-08-09, 14:57
|
رقم المشاركة : 186 | ||||
|
اقتباس:
سأقوم بتحميله وقراءته ان شاء الله شكرا على الرابط وشكرا على عودتك مجددا بارك الله فيك. |
||||
|
2014-08-09, 15:06
|
رقم المشاركة : 188 | ||||
|
اقتباس:
و هذه لجمال عينيگِ حين كنت صغيرة كانت قصص الأنبياء، و قصص أخرى على غرار سندريلا و بياض الثلج (للأسف) ملاذي الوحيد أبي و أمي كانا مهتمان بالكتب أيضاً لكن ما هو متوفر لم يشجعني أبدا حتى والديّ كانا كذلك أبي حين اطلب منه شرح بعض الكلمات يردد دائماً "اسئلي أمك" كنت في السابعة و كنت اقرأ كتاب الكبائر! ذات مرة و أنا ابحث بالنت عن شيء لا علاقة له بالكتب صادفت موضوعا في منتدى ثقافي ، كانوا يتحدثون عن القراءة و الكتب حديثهم أيقظ تلك القارئة الصغيرة فيَّ ، لم أحس بالوحدة البتة (رغم اني كنت كذلك) أنني كنت في عالم سحري أو كما يقولون "La lecture, une porte ouverte sur un monde enchanté" عالم فيه البشر ليسوا مثاليين، لكن مع ذلك أحببتهم صادف ذلك اليوم اليوم العالمي للكتاب هكذا كانت بداية قراءاتي الجدية مع أنني مازلت قارئة مبتدئة، لكنني سعيدة بوجود عشرات الأصدقاء في غرفتي |
||||
|
2014-08-09, 15:18
|
رقم المشاركة : 189 | ||||
|
اقتباس:
أهلا شاهندا أبشرك أنك لست الوحيدة التي يحصل معها ذلك لكن يجب أن يكون القارئ واعيا يعرف ماذا يأخذ وماذا يترك أضف الى أن الكتب ليست كلها صالحة للقراءة لكن اكتشافها يبقى تجربة فقط وحتى ولو كان الاختيار في غير محله فهذا سيعكر متعة القراءة لبعض الوقت فقط لكنه لن يكون مانعا لها. سعدت بعودتك شاهندا ومداخلتك أهلا في كل وقت بارك الله فيك. |
||||
|
2014-08-09, 15:27
|
رقم المشاركة : 190 | |||||
|
اقتباس:
وَ عليكُم السّلآم ورحمةُ الله وبركَـآتته أبشٍري أختي شآهندا فقدْ حدثً معٍي كثيرآ ، خآصة فٍ الروآيآت المترجمة .. بتُّ أخشَى مآهو غير عربيّ الله المستعَـآن كُونٍي بِ خيرْ ورضـآ عمّـآ تقرئينه ‘ اقتباس:
بَـآركَ الله فيكٍ وحفظكِ الله عزيزتٍي ترآتيل ‘ سُررتُ بمعرفتكٍ والله .. [ إن شئت نآديني باسمي : لحنْ ] لن أبتعدَ كثٍييرًآ إن شـآء الله + وتقييمْ للموضٌوع ~ |
|||||
|
2014-08-09, 15:30
|
رقم المشاركة : 191 | ||||
|
اقتباس:
وأنا قصدت مشاركتنا تجربتك مع القراءة وهاقد فعلت أعجبتني قصتك والمطالعة ويبدو أنك بدأت القراءة في عمر متقدمة جدا لذلك تعيشين بين طيات الكتب اذن ننتظر أن تطلعين على بعض الكتب التي اطلعت عليها وماذا تقرئين حاليا أنتظر عودتك صديقتي. |
||||
|
2014-08-09, 15:33
|
رقم المشاركة : 192 | |||
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
|||
|
2014-08-09, 15:33
|
رقم المشاركة : 193 | |||
|
أقرأ كتاب بعنوان |
|||
|
2014-08-09, 15:35
|
رقم المشاركة : 194 | ||||
|
اقتباس:
وفيك بارك الله أختي شكرا على مداخلتك وكلامك الجميل وشكرا على التقييم هذا من لطفك سأنتظر عودتك هنا فقد حجزت لك مكانا هنا شكرا بحجم السماء. |
||||
|
2014-08-09, 15:38
|
رقم المشاركة : 195 | ||||
|
اقتباس:
أهلا رملة الحالم عنوان مثير للفضول فعلا ويبدو أنك قد نجحت في تشويقنا لقراءتها كذلك يبدو أن الموضوع بدأ يؤتي أكله شكرا لمشاركتك رملة قراءة ممتعة. |
||||
|
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| ماذا, تقرؤون, حاليّاً؟ |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc
العرض العادي
