اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مواطن وخلاص
|
هذا ليس دليلا يا عزيزي
في الرابط الأول فتاوى عامة غبر مربوطة بتاريخ ؛ وأنت تتحدث عن أحداث 2006 تحديدا
وفي الرابط الثاني كلام عام وغيرمربوط بأحداث 2006 ؛ و كلها تدور حول عموميات غير مربوطة بحدث أو بفتوى شيخ معين
هناك فقط إشارة عابرة في المقال هي الفقرة التالية :
اقتباس:
الفتوى السعودية
تأتي ردود الأفعال هذه بعد أيام من إصدار الشيخ السعودي عبد الله بن جبرين فتوى فحواها تحريم تأييد حزب الله في حربه مع إسرائيل. وجاء في الفتوى أنه "لا يجوز نصرة هذا الحزب الرافضي (في إشارة إلى حزب الله)، ولا يجوز الانضواء تحت إمرتهم ولا يجوز الدعاء لهم بالنصر والتمكين".
وأضاف في الفتوى "ونصيحتنا لأهل السنة أن يتبرأوا منهم وأن يخذلوا من ينضم إليهم وأن يبينوا عداوتهم للإسلام والمسلمين وضررهم قديما وحديثا على أهل السنة، فإن الرافضة دائماً يضمرون العداء لأهل السنة ويحاولون بقدر الاستطاعة إظهار عيوب أهل السنة والطعن فيهم والمكر بهم".
|
لكن ابن جبرين نفسه نفى وفـنـّد أن يكون أصدر فتوى متعلقة بأحداث 2006 ؛ ,ان فتواه بعدم نصرة الرافضة هي فتوى عامة وقديمة ؛ لا هي مخصوصة بحزب اللات ؛ ولا بأحداث 2006
اقتباس:
الرد على الفتوى الخاصة بنصرة حزب الله اللبناني المنسوبة لفضيلة الشيخ ابن جبرين
ا
لسؤال س : نشر أحد مواقع الانترنت فتوى منسوبة إليكم تتعلق بحزب الله اللبناني، فهل تصح نسبة هذه الفتوى لكم؟
الاجابـــة
هذه الفتوى قديمة صدرت منا في تاريخ 7 / 2 / 1423 هـ( = 2002/4/20) ، والواجب على الذين نشروها أن يبينوا ما تتعلق به وأن يتثبتوا فيها قبل نشرها وأن يردوها إلى من صدرت منه حتى يبين حكمها ويبين مناسبتها، وهي لا تتعلق بما يسمى حزب الله فقط ، فنحن نقول: إن حزب الله هم المفلحون، وهم الذين قال الله تعالى فيهم: ( أولئك حزب الله ألا إن حزب الله هم المفلحون )، وأما الرافضة في كل مكان فهم ليسوا من حزب الله، وذلك لأنهم يكفرون أهل السنة، ويكفرون الصحابة الذين نقلوا لنا الإسلام ونقلوا لنا القرآن، وكذلك يطعنون في القرآن ويدعون أنه محرف وأنه منقوص منه أكثر من ثلثيه، وذلك لما لم يجدوا فيه شيئاً يتعلق بأهل البيت، كذلك هم يشركون بدعاء أئمتهم الذين هم الأئمة الاثني عشر، هذا هو مضمون تلك الفتوى؛ فإذا وجد حزب لله تعالى ينصرون الله وينصرون الإسلام في لبنان أو غيرها من البلاد الإسلامية، فإننا نحبهم ونشجعهم وندعو لهم بالثبات،
وحيث أن الموضوع الآن موضوع فتنة وحرب بين اليهود وبين من يسمون حزب الله، واكتوى بنارها المستضعفون ممن لا حول لهم ولا قوة، فنقول لا شك أن هذه الفتنة التي قام بها اليهود وحاربوا المسلمين في فلسطين وحاربوا أهل لبنان أنها فتنة شيطانية وأن الذين قاموا بها وهم اليهود يريدون بذلك القضاء على الإسلام والمسلمين حتى يستولوا على بلادهم وثرواتهم، وهذا ما يتمنونه ولكن نقول: (يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم ويأبى الله إلا أن يتم نوره) وندعو الله تعالى أن ينصر الإسلام والمسلمين في كل مكان وأن يمكن لهم دينهم الذي ارتضاه لهم وأن يبدلهم بعد الخوف أمناً وبعد الذل عزاً وبعد الفقر غنى، وأن يجمع كلمتهم على الحق وأن يرد كيد اليهود والنصارى والرافضة وسائر المخالفين الذين يهاجمون المسلمين في لبنان وفي فلسطين وفي العراق وفي الأفغان وفي سائر البلاد الإسلامية، وأن يقمعهم ويبطل كيد أعداء الله الطامعين في بلاد المسلمين، وندعو الله سبحانه وتعالى للمسلمين أن يردهم الله إلى دينهم الحق، وأن يرزقهم التمسك به وان يثبتهم على ذلك، حتى يعرفوا الحق وحتى ينصرهم تعالى (ولينصرن الله من ينصره ان الله لقوي عزيز) والله أعلم وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. قاله وأملاه عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين 1427/7/3هـ
https://ibn-jebreen.com/?t=fatwa&view...4&parent=15294
|
كل القضية : الشيعة الرافضة معروفون بالدجل والكذب والتزوير ؛ وقد استغلوا أحداث 2006 لتلفيق أكاذيب وتزوير فتاوى بعض المشايخ لأهداف طائفية وتأليب الأمة عليهم لتحقيق مكاسب
وهناك من لم يتثبت ولم يتبين الأمر فقام بالترويج للأكاذيب
ويظهر أن هناك بالفعل من لا يزال يعمل على ترويج الأكاذيب - رغم نفي ابن جبرين - ويستمر في نشر هذا الكذب لأهداف معينة.
إن لم يقنعك تعقيبي : اقول لك /
لا يزال سؤالي قائما ؛ من هو الشيخ الوهابي الذي أصدر فتوى تتعلق بحرب تموز 2006 ؟
حدد
ولا تدافع عن الوهم والأكاذيب