![]() |
|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
{♥الَخِيِمًة الَرمًضانِيِة رقم 09 ♥إعٌدٍادٍ وٌتٌقُدٍيِمً✿ عبد الجليل بتاريخ 09 رمضـان 1435♥}
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 346 | ||||
|
![]() السلام عليكم شكرا جزيلا لك اخي الكريم بارك الله فيك وفي ايامك تحياتي
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 347 | |||
|
![]() ![]() أللّهُمَّ إنِّي أسألُكَ فيهِ مايُرضيكَ ، وَ أعُوذُ بِكَ مِمّا يُؤذيكَ وَ أسألُكَ التَّوفيقَ فيهِ لِأَنْ اُطيعَكَ وَلا أعْصِيَكَ ، يا جواد السّائلينَ . |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 348 | ||||
|
![]() اقتباس:
اللهم آمين يارب
شكرا جزيلا بارك الله فيك اختي روسلين جزاك الله كل خير |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 349 | |||
|
![]() السلام عليكم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 350 | |||
|
![]() ليلــة القــدر جاءتْ ليالي الخيرِ، فالأرجـاءُ ** نورٌ يشُـعُّ ، ورحمـةٌ ، وصَفاءُ وبها من الرحمنِ وقتٌ مُصْطفى ** خيـرُ الزَّمـان ، وليلـةٌ غرَّاءُ وتجاوزتْ ألفاً شهوراً ، قدرُها ** من دون شكِّ ، دونـَه العلْيـاءُ وعلى الأنامِ تنزّلتْ من فضْلهاِ ** خيرُ الملائِكِ ، والسَّماءُ ضِيـاءُ وتمرُّ سالمـةً ، ويُعطي خيرُها ** من قامَ ، ليسَ بصدْره شحْنـاءُ والله يفتحُ من خزائنِ جـُودِه ** وبـه تُفـكُّ رقابـُها العُتَقاءُ يُعطِي من الخيراتِ كلَّ فضيلةٍ ** من دون حَـدِّ جودُه المعْطـاءُ حتّى العصاة ينالهُم من خيـْرِه ** يحنو عليهم فضـْـلُه الوضَّـاءُُ فالله يغفـرُ للعصاةِ إذا بكوْا ** وذنوبهـُمْ بعـدَ البُكـاءِ هَباءُ فاجهدْ تنلْ من خيرها بقيامها ** تُلقى عليك فيوضُهــا البيضاءُ حامد بن عبدالله العلي |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 351 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 352 | |||
|
![]() يـا ليلـة القـدر آمـالاً نعانيهـا = ومن محياك تأتينا غواليهـا
يا ليلـة زانهـا الرحمـن جمَلهـا = فيها العطاء ومـا أدراك مـا فيهـا فيها السلام مـن الهـادي تـردده = ملائـك نزلـت والـروح حاديهـا يـا ليلـة وهـب الفتـاح قائمهـا = غفرانه ألـف شهـرٍ لا يساويهـا قـد خصهـا الله بالقـرآن تذكـرَةً = فيه السعادة فـي أسمـى معانيهـا نور مـن الله يجلـو كـل مظلِمـةٍ = إذا استنرنا بـه زالـت غواشيهـا عدل من الله يمحـو كـل مظلَمـةٍ = في العدل عنـه ظلامـات نعانيهـا روح مـن الله إن مسـت هياكلنـا = رقَت وطارت إلى أعلـى مراميهـا فيه الشفاء لنا مـن كـل معضلـةٍ = خير الدساتيـر إن رمنـا أعاليهـا يا ليلة القدر عـودي ذكِـري فبـه = سدنا الممالـك قاصيهـا ودانيهـا وذكري أمة الإسـلام كيـف بنـى = خير الخلائـق بالقـرآن ماضيهـا وذكريهـم عهـوداً رادهـم فعلَـوا = حتى استجابت من الدنيـا نواصيهـا قولي لهم كيف صاروا دونه شيعـا = ذاقـوا الهـوان وإذلالاً وتشويـهـا بنو القرود لهم في القـدس عربـدة = يـروم أنتنهـم تدنيـس عاليـهـا ترعى السلام أمركا وهـي طامعـة = كما رعى الذئب قطعاناً! أيحميهـا؟! ناد ابن أيـوب واستـدع لمعتصـم = ولتشحذي من سيوف النصر ماضيها ولتذكـري أن نصـر الله يجبرهـم = كيـوم بـدرٍ وحطـيـنٍ وتاليـهـا يوم العبور قريـب حينمـا هتفـوا = الله أكبـر مـا أجـلـى معانيـهـا فقم أيا خير شهرٍ قد رأى فرحـاً = بكل نصـرٍ لجنـد الله صـح فيهـا وعمـم الصـوت إيقاظـاً لنوَمنـا = طال السبـات وروح منـك تحييهـا وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم يا أيُّها العَبْدُ قُمْ لِلَّهِ مُجْتَهِدًا ** وَانْهَضْ كَما نَهَضَتْ مِنْ قَبْلِكَ السُّعَدَا هَذِي لَيالِي الرِّضَا وَافَتْ وَأَنْتَ عَلَى ** فِعْلِ القَبِيحِ مُصِرًّا مَا جَلَوْتَ صَدَا قُمْ فَاغْتَنِمْ لَيْلَةً تَحْيَا النُّفُوسُ بِهَا ** وَمِثْلُهَا لَمْ يَكُنْ في فَضْلِهَا أَبَدَا طُوبَى لِمَنْ مَرَّةً فِي العُمْرِ أَدْرَكَهَا ** وَنَالَ مِنْهَا الذي يَبْغِيهِ مُجْتَهِدَا فَلَيْلَةُ القَدْرِ خَيْرٌ قَالَ خَالِقُنَا ** مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ هَنِيئًا مَنْ لَهَا شَهِدَا وَيَنْزِلُ الرُّوحُ فِيها والملائِكُ مِنْ ** عِنْدَ المُهَيْمِنِ لا نُحْصِي لَهُم عَدَدَا يا فَوْزَ عَبْدٍ حُظِي فِيها فَوَفَّقَهُ ** رَبِّي قَبُولاً فَعَاشَ عِيشَةَ السُّعَدَا وَفَازَ بِالأَمْنِ وَالغُفَرَانِ مُغْتَبِطًا ** وَنَالَ مَا يَرْتَجِي مِنْ رَبِّهِ أَبَدَا فَاطلبْ مِن الله إنْ وَافَيْتَهَا سَحَرًا ** جَنَّاتِ عَدْنٍ تَكُنْ مِنْ جُمْلَة السُّعَدا وَابكِ ونحْ وَتَضرعْ فِي الدُّجَا أَسَفًا ** عَلَى كَبَائِرَ لا تُحْصِي لَهَا عَدَدَا ثُمَّ الصَّلاة على المُخْتَارِ مَا طَلُعَتْ ** شَمْسٌ وَمَا سَارَ سَارٍ فِي الفَلا وَحَدَا |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 353 | |||
|
![]() يا ليلة القدر يا ليلة تفضل الأعوام والحقبا ... هيجت للقلب ذكرى فاغتدا لهبا وكيف لا يغتدي نارا تطيح به ... قلب يرى هرم الاسلام منقلبا يرى شعائر دين الله هاربة ... يسفها النوء تمضي حيثما ذهبا أين العنان الذي تلويه عاصفة... ما فاتحين يرون الموت مطلبا للرغو حول شدوق الخيل وسوسة ... والنقع يذري لثاما قنع السحبا من كل محتسب بالله متكل ... عليه يفري ضلوع البغي ان ضربا كأن أسيافهم في كل معمعة ... جسر الى جنة الفردوس قد نصبا يا ليلة القدر يا ظلا تلوذ به ... ان مسنا جاحم الرمضاء ملتها ذكراك في كل عام صبيحة عبرت ... من عالم الغيب تدعو الفتية العربا أقوم أحمد مضروب على يدهم ... بالذل من هول ذاك الفتح واعجبا تفرقوا شيعا في كل حاضرة ... قوم يقيمون من أغلالهم نصبا لولا بقايا من الثوار صامدة ... في ظل وهران تسقي خصمها العطبا تكون ولى فرارا من جحافلها ... والرعب مما تصك الظالم ارتعبا لقلت واضعية الاسلام في بلد ... بالأمس أعلى منار الحق ثم خبا يا ليلة القدر أعلي قدر أمتنا ... شهم تعالى على الشيطين وانتصبا عبد الكريم الذي جاد الكريم به ... أقال من عثرة شعبا بما وهبا ما كان يرغب عن أنوالر ثورته ... الا الخفافيش ساءت تلك منقلبا هووا الى قاع بئر قرار لها ... مستمسكين بحبل من دم خضبا حبل تشد يد الشيطان أوله ... ويجذب الفوضوي الخائن الذنبا كم جيد عذراء دق الحبل أتلعه ... وكم ذراع لطفل قص واجتذبا ياليلة القدر نورا أضاء لنا ... قاع السماء فأبصرنا مدى عجبا تترل الروح رفافا بأجنحة ... بيض على الكون أرخاهن أو سحبا عطف الأمومة في عينيه متقد ... وان يكن للتقاة المحسنين أبا وللملائك تسح وزغردة ... تكاد رناتها أن تذهل الشهبا ومن دماء الضحايا في جوانبه ... نار تمد اللسان المغلق الذربا يشكو الى الله ذرى عقاربه ... فأنبت زهرا من سمها أشبا ومن هوت تقطع الأضلاع مديته ... وساق ظلما الى الجلاد من هربا ذكرى تعود كأن الغدر يبعثها ... من كهف أمس الذي ولى بما كسبا أمس الذي ان غفلنا عاد جاحمه ... فاقتص ممن يحب الله والعربا لا صلح بين الهدى والبغي لا سنة ... تعمي النواظر عمن سامنا العطبا |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 354 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 355 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 356 | |||
|
![]() ليلة القدر
ليلة القدر اعذريني ***** فالهوى أجرى لساني طفق المسكين يُخفي ***** سر حب قد يَرَاني يا رهان الصادقين ***** يا بُراق السابقين يا رياض العارفين ***** يا ملاذ الخائفين نظرة منك لِسُهدي ***** ولهي شوقي وَوَجدي تمسح الآلام عني ***** والأسى تفنى وتردي يا عزاء البائسين ***** يا رجاء اليائسين يا لواء التائبين ***** يا وعاء الطالبين خذ شرابي خذ طعامي ***** خذ فراغي ومنامي جد بفصل وفطام ***** جد بوصل وهيام يا دعام الصائمين ***** يا وسام القائمين يا جزاء المومنين ***** يا عطاء الموقنين أنت نور أنت نار ***** أنت عير أنت عار للذي جافاك بور ***** للذي أحياك حار عشرة من شهر طهر ***** أنت فيهم نور بدر لا يرى للمرء حتى ***** يصقل القلب بذكر مهد قرآن ووحي ***** لحد شيطان وبغي سلوة الداعي لأمر ***** عصمة الساعي لنهي ليلة القدر اسمحي لي ***** لست أدري كيف أملي خطبتي والمهر غال ***** فارحمي فقري وعيلي قد طلبت اليد ممن ***** فضله فوق سؤالي فارحمي مني غراما ***** واقبلي مهر الوصال فأنا قيس التحري ***** والليالي العشر قدري هذي ليلة عمري ***** فافرحي ليلي وسري لست مجنونا ولكن *** جَنَّ لَيْلَى لَيْلُ وِتري فسلام أنت حتى *** يبتدي مطلع فجري |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 357 | |||
|
![]() وعليكم السلام
سرني ردك اختي الكريمة عطر الاماكن وجودك عطر الخيمة يعطيك الصحة ربي يهنيك شكرا جزيلا بارك الله فيك وجزاك كل خير تحياتي |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 358 | |||
|
![]() ومضت...العشرون خطوة
ها هو رمضان خَطَا عشرَ خطوات...وخطا عشرين...، ها هو رمضان مثل ما كان طيفًا قادمًا، وحلمًا رائعًا، عاد حقيقة بين المتطلعين له. إن هذه الخطوات العشرين التي رحلتْ من رمضان، رحلتْ وهي تتحدَّث فَرِحة في حياة إنسان، تقول وهي تصف حاله في لحظاتها: لم تَفُتْه صلاةُ الجماعة في أيامي كلها؛ بل أوسع من هذا بكثير، لم يفته الصف الأول، ولا تكبيرة الإحرام؛ بل أشهد أنني رأيتُه يسابق المؤذِّن أو يكاد. تحدثت فرحة وهي تشهد أن صاحبها ختم القرآن، أو كاد، وشهدت أنها رأتْه يتنقل بين رَحِمِه زائرًا، ومباركًا، ومهنئًا بالشهر. ومضتْ تقول: أجزم أنه لم يتكلم بغِيبة من تاريخ أول خطوة إلى نهايتها - هذه اللحظات - ولا رأيته يتكلم في عِرض إنسان، ويترفَّع عن دنس هذه المجالس؛ بل كان يصوم وهو يرقب حديثَ نبيِّه - صلى الله عليه وسلم -: ((من لم يَدَعْ قولَ الزور والعمل به، فليس لله حاجة أن يدع طعامَه وشرابه)). ومضت تقول: لم يتصدق صاحبي مرة، ولا مرتين، ولا ثلاثًا؛ بل أشهد أنه تصدَّق في كل يوم بصدقة عامة، وفطَّر كلَّ يوم مسكينًا، وشارك جاهدًا في إيصال الخير لكل صائم، أما التراويح فنورٌ على نور، جَمَّلَها ببكوره فيها، وخشوعه في لحظاتها، وتأمُّله فيما يُقرأ في زمنها ووقتها. واستمرت تقول في وصف صاحبها: رأيتُه يحرص على متابعة المؤذن، ودفْع الأذى عن الطريق، ومساعدة الآخرين، ورأيته وهو يجهد في استثمار كل فرصة تسنح له متيقظًا للحظات شهْره، عارفًا بقدره ومكانه. إن هذه شهادة كتبتْها عشرةُ أيام من حياتك في رمضان بالذات، وشهدتْ بها عند الله – تعالى - ورُفعت في كتابٍ لا يُغادر كبيرةً ولا صغيرة إلا أحصاها، فمن هو صاحب هذه اللحظات؟ ومن هو كاتب هذا الإنجاز؟ ومن هو كبير هذه الذكريات؟ إنها لحظاتُ إنجاز كتبها رجلٌ دخل رمضان وهو يدرك أنه فرصة، وسجَّلها إنسانٌ وهو يعلم أنها لحظات قد لا تعود، ودوَّنتها همةُ رجل، وتاريخ إنسان كبير على ظهر الأرض، فيا لله ما أروعَه من إنجاز! وما أعظمَه من تاريخ! وعادتِ الخطوات تسرد عليَّ حديثَ أسفٍ، وتوجِّه إليَّ عتابًا حارًّا في هذه اللحظات، قائلة: رأيتُه متخلِّفًا عن صلاة الجماعة، وعثرت عليه في لحظات كثيرة في فراش النوم، وغرَّه عن لحظاتي الجميلةِ شهوةُ نفس، فضاعت صلوات في الجماعة، ولم أعد أبحث عنده عن تكبيرة الإحرام، ولا الصف الأول، ولا الخشوع والبكاء، ذهبتْ معالمُ كبارٌ من حياته، فكيف لي أن أسال عما هو دونها وأقل منها؟! حتى التراويح، شهدت قائلة: ضعتُ منه في ساعة غفلة، وتركني في لحظة لهوٍ، وتأخَّر عني حتى رأيته - ولأكثر من مرة - في عِداد الخَوَالِف، ولم أعد أحرص على لحظة خشوع منه، أو تدبُّر لقراءة إمام. أما الصدقة، فقد تعاظم المالُ في يده حتى زهد فيها، وتغافل عنها؛ خشيةَ الفقر، وخوف الفاقة، وكان للشيطان منه نصيبٌ وافر، وتحقَّق في هزيمة اليأس التي كتبها الشيطان؛ كما قال الله - تعالى -: {الشَّيْطَانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْرَ} [البقرة: 268]. ورَحِمه ما زال شاكيًا من الهجر، باكيًا للفراق، متألِّمًا للقطيعة، لم تُفلح لحظاتُ رمضان أن تعيد إليه صفاءَ قلبه المسلوب، ولا لحمةَ قرابته ونسبه المفقود، وما زال قلبه مكتظًّا بالوحشة والهجر والقطيعة، فلا مقطوعًا وصله، ولا مهجورًا أعاد صلته، ولا قريبًا أو مسكينًا أو ضعيفًا وصله. أما القرآن، فحديثٌ كبير في حق كتاب الله – تعالى - سمع قولَ الله - تعالى -: {شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ} [البقرة: 185] أولَ ما سمع برمضان، فنسيه في لحظة اللقاء، ودليل ذلك أنه ما زال في الجزء الأول، أو الثاني لم يبرح البداية، ينازع نفسَه لا يجد رغبة ملحَّة، ولا هوى يدفعه للحظات هذا القرآن الكريم، يحاول ويحاول؛ لكن دون جدوى! هذه شهادة العشرين في تاريخ شهرك، وأنت أيها السامع لهذه الشهادة حتمًا أنك في أحد هذين الرجلين، هذه شهادة في الدنيا، فانظر لقلبك هذه اللحظة كم هو سروره بلحظات الإنجاز والحياة الرائعة؟ وكم هو شعوره بالانتصار في هذه اللحظات؟ وكم هو تاريخه الحافل خلال هذه الخطوات؟ وتأمل قلبك كذلك، كم هو حزنه بلحظات التأخر والتخلف عن الحياة الكريمة؟ وكم هو شعوره بالندم في هذه اللحظات؟ وكم هي لحظات أسفه وتندُّمه لضياع الفرصة وهو في أوج عافيته، وكمال صحته؟ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 359 | |||
|
![]() رمضان مبارك ... وكل عام وانتم بخير
تقبل الله منا ومنكم شكرا جزيلا مرورك عطر الخيمة بعبق الياسمين تحياتي |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 360 | |||
|
![]() اللهم آمين يارب
شكرا جزيلا يا ياسمين بارك الله فيك جزاك الله كل خير |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
♥إعٌدٍادٍ, الدليل, الَخِيِمًة, الَرمًضانِيِة, وٌتٌقُدٍيِمً✿ |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc