العلم الفلكي لوط بوناطيرو - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الجزائر > تاريخ الجزائر > قسم شخصيات و أعلام جزائرية

قسم شخصيات و أعلام جزائرية يهتم بالشخصيات و الأعلام الجزائرية التاريخية التي تركت بصماتها على مرّ العصور

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

العلم الفلكي لوط بوناطيرو

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2009-11-02, 07:24   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
تاج النور
عضو جديد
 
الصورة الرمزية تاج النور
 

 

 
إحصائية العضو










B10 العلم الفلكي لوط بوناطيرو

العالم الجزائري- لوط بوناطيرو= غرينتش خاطئ وخط مكة المدينةهو الأصح


العالم لوط بوناطيرو عالم جزائري عربي اسلامي نال العديد من الجوائز العالمية منها مدالية ذهبية عن اختراع الساعة الكونية ومدالية ذهبية عن البناء الاسلامي المضاد للزلازل.

تعريفه:
لوط بوناطيرو (1955 في القصبة الجزائر العاصمة) هو عالم فلك وفيزيائي جزائري.
في عام 1981 سافر إلى فرنسا للدراسة في معهد الأرصاد في العاصمة باريس. نال بعدها شهادة الدكتوراه الدولية في علوم الفضاء عام 1986. عاد عام 2003 إلى الجزائر وأصبح يُدرس في جامعة سعد دحلب بالبليدة. قام لوط بعدد من الإنجازات الهامة من بينها تصميمه منشآت مقاومة للكوارث الطبيعية ومطابقة للمقاييس البيئية تسمى "البنايات الإسلامية الذكية" [1] كما قام بإختراع الساعة الكونية التي تعتمد على نظام 24 ساعة بدلاً من 12 ساعة. حاز عام 2005 على ميدالية من صالون الابتكارات في لندن عن الساعة الكونية، وعن نفس الاختراع أيضاً جائزة عام 2006 في الدورة الخامسة والخمسين لصالون البحث العلمي والتكنولوجيات الجديدة والابتكارات في بلجيكا.


دعا العالم الفلكي الجزائري لوط بوناطيرو إلى تطبيق خط مكة- المدينة بدلا من خط غرينتش "الوهمي" معلما زمنيا. وأكد أن خط مكة-المدينة أصحّ علميا من غرينتش بناء على حسابات ودراسة حركة كل من القمر والشمس عبر قرن ونصف.



وكشف بوناطيرو في مقابلة مع الجزيرة نت عن العديد من اختراعاته التي بهرت المهتمين في الداخل والخارج خاصة البنايات الإسلامية الذكية المضادة للكوارث الطبيعية والساعة الكونية التي تعمل بنظام الـ24 ساعة بدل الـ12 ساعة الحالية ويبدأ يومها من غروب الشمس وينتهي بغروب شمس اليوم التالي.

تجدر الإشارة إلى أن بوناطيرو حائز على دكتوراه دولة في علم الفلك وتقنيات الفضاء ويعمل حاليا أستاذا محاضرا بجامعة البليدة الجزائرية وباحثا في مركز أبحاث الفلك ببوزريعة، ومستشارا في وزارتي البيئة والتعليم العالي وله العديد من الاختراعات. وفيما يلي نص مقابلته مع الجزيرة نت.

ما الأساس الذي استندت إليه في اختراع الساعة الكونية الافتراضية؟

لوط بوناطيرو: للزمن قيمته في الحضارة العربية الإسلامية والعلماء المسلمون وضعوا الزمن في مرتبة علم الميقات. والحضارة الغربية تمتلك زمنا متغيرا مثل كل المتغيرات. وأول آلة أنجزت في التاريخ لقياس الزمن هي ما يسمى بالإسطرلاب من إنجاز المسلمين.



قرون فيما بعد ظهرت ساعة هارون الرشيد التي أهداها لشارلمان وتطورت مع مضي الوقت حتى بلغت الشكل الذي نعرفه الآن أي ما يمثل المرحلة الثانية في شكل الساعة.

أعتبر وبكل تواضع أن اختراعي للساعة الكونية يمثل المرحلة التاريخية الثالثة في عمر أدوات قياس الزمن. هذه الساعة بها نظام 24 ساعة بدلا من 12 ساعة, تحترم الحركة الحقيقية للشمس وتعطينا مدة الشفق الأحمر بعد الغروب.

من أهم ملامح الساعة الكونية أن اليوم يبدأ من غروب الشمس إلى غروب شمس اليوم التالي، بدلا من النظام الغربي المعمول به حاليا حيث يبدأ اليوم بعد منتصف الليل.

ومن شأنها أن تتحول إلى بوصلة تحدد لنا الموقع اعتمادا على نظام الستالايت وتعطينا معلومات فلكية مثل طول الليل والنهار، وموقع الشمس والقمر في الأبراج كما تحدد لنا الفصول.

ويمكن اعتبارها أول ساعة منشطة في العالم، بمعنى أننا كنا نقرأ الوقت بالأرقام وأصبحنا نرى الزمن ينقضي أمام أعيننا، فهي نسخة من الطبيعة، وبهذا نتصالح مع الطبيعة التي قاطعناها منذ عهود. ولا حاجة لنا لزيادة الوقت أو إنقاصه.

هل تطمحون في تطبيقها عالميا؟

لوط بوناطيرو: نعم فهي في طور التطبيق، وقراءة الساعة الكونية شبيه بالساعة العادية وبإمكان الناس التعود عليها والدليل أن أوروبا غيرت العملة إلى اليورو بين عشية وضحاها.

ورغم صعوبة تطبيق الفكرة في البداية فإنه مع مرور الوقت سيصبح الأمر سهلا ونحن لا يهمنا إقناع الغرب بأكثر مما يهمنا المسلمون لأننا لا نطبق الشعائر الإسلامية في وقت واحد، وقد نبهنا الله إلى الاعتماد على التقويم القمري بقوله جل جلاله "هو الذي جعل الشمس ضياء والقمر نورا وقدره منازل لتعلموا عدد السنين والحساب".

من هذا المنطلق استعملت الشمس لليوم والقمر للشهر وخط مكة-المدينة معلما زمنيا، وهذا الاختراع مجاز باعتراف عالمي كما أن هذا المشروع ساري التطبيق منذ 10 سنوات، وأنا أنجز الرزنامة استنادا لخط مكة-المدينة.

وفي كل سنة أثبت حديث الرسول "يوم صومكم يوم نحركم" فضل هذه الطريقة العلمية، كما أن القنوات الفضائية تستعمل دون أن تدرك توقيت مكة وتوقيت غرينتش فهذا يعني أننا نطبق هذا التقويم ولكن دون إدراك منا.

تقول إن التقويم العالمي الحالي للزمن لا يخضع لأي مقياس علمي كيف توصلت إلى هذه الحقيقة؟

لوط بوناطيرو: الغرب يعتمد على التقويم الشمسي واختار العالم غرينتش خطا وهميا معلما للزمن دون الاعتماد على حسابات علمية وأتحدى أي عالم يقول إن ذلك الخط علمي دقيق.

إن الغرب يدرك جيدا أن غرينتش خط وهمي، في السابق كل الحضارات كانت تعتمد على التقويم القمري، الصين والهند والمسلمون واليهود ثم تحول إلى شمسي- قمري لأغراض فلاحيه بهدف مسايرة الفصول ومن هنا بدأ الخلل.

ليصبح بعد ذلك شمسيا ولجأ هذا التقويم إلى الترقيعات لعلاج ما يشوبه من قصور، إذ يضاف يوم لشهر فبراير كل أربع سنوات، ومن غير المنطقي أن تكون القاعدة الحسابية مختلفة عن الشمس بـ24 ساعة في ظرف 4 سنوات.

وأيضا فكرة زيادة ساعة فصلية كل ستة أشهر لبدء العمل مبكرا، لهذا أسميته بالترقيعات كونه لا يخضع للمقاييس العلمية، والدليل أيضا التخوف الذي حدث في الماضي من أن تتوقف أجهزة الإعلام الآلي بحلول عام 2000، في حين التقويم القمري الخاضع لخط مكة-المدينة منظم إلى الأبد دون الحاجة إلى إدخال تعديلات، وهذا بحد ذاته إنجاز علمي.

هل التقويم القمري أكثر صحة من التقويم الشمسي؟

لوط بوناطيرو: التقويم القمري عكس تقاويم الأمم الأخرى عنده كل المزايا، غير أنه يفتقد إلى المعلم صفر في الأرض ولا يمكننا اتباع خط غرينتش، لأن نظام التوقيت الغربي يجعل من منتصف الليل بداية اليوم الجديد، أما نحن فالبداية تكون مع غروب الشمس.

وقد اخترنا خط مكة-المدينة معلما للزمن بدلا من خط غرينتش الوهمي. هذا الاختيار نتاج حسابات ودراسة حركة كل من القمر والشمس عبر قرن ونصف، ووجدنا أن اقتران الشمس والقمر في مستوى واحد هو بداية الشهر القمري ومعدل الالتقاء منذ قرن ونصف القرن يتم في خط مكة-المدينة.

يبدأ الحساب الهجري من هجرة الرسول من مكة إلى المدينة، وبعد النتائج التي توصلنا إليها يمكن القول إن حادثة الهجرة يجب أن تؤخذ ببعدها الزمني والمكاني.

وبما أن العلم أثبت أن حركة الشمس والقمر منتظمة من تلقاء نفسها في خط مكة-المدينة يجب علينا اتخاذ هذا الخط معلما زمنيا على سطح الكرة الأرضية بدلا من خط غرينتش الوهمي.

بمجرد أن يقع الاقتران قبل خط مكة-المدينة يكون اليوم الموالي هو بداية شهر جديد، أما إذا وقع بعد الزوال فيكون الشهر الجديد بعد الغد وبهذه الطريقة الرزنامة تنتظم من تلقاء نفسها والأمر نفسه بالنسبة للسنوات سيكون هناك سنة عادية وسنة كبيسة وهذا هو سر البحث.

كل سنة تختلف دول العالم الإسلامي في رصد هلال رمضان هل هناك حل لهذه المعضلة؟

لوط بوناطيرو: فيما يخص الرؤية ستكون مكملة للحسابات التي قمنا بها بمجرد التأكد من دخول الشهر الكريم في مكة نبدأ المراقبة عالميا بعد غروب الشمس في مكة، وبهذا نتخلى عن الرؤية المحلية التي سببت هذه الاختلافات، لذلك يجب الاستعانة بالحسابات الفلكية والرؤية تكون زيادة اطمئنان.

ما المقصود بالبناءات الإسلامية الذكية؟

لوط بوناطيرو: هي امتداد لنمط البناء الإسلامي تعتمد على الأشكال الهندسية ويجب مراعاة ثلاثة عناصر أساسية اختيار المكان، طريقة البناء والمواد المستعملة وأخيرا الشكل المتوازن وأضفت لهذه المعايير ضرورة احترام بعض الظواهر الفيزيائية مثل توازن الكتلة في كل الاتجاهات يجعل البنيان يشد بعضه بعضا.



ويشمل هذا المشروع البناءات الفردية العمارة والحي والمدينة. وقد اتضح بعد بحث معمق أن الشكل يشارك في تعزيز سلامة البناية منها الأشكال الدائرية وتلاقي البنايات خاصة إذا توفر عنصر توزيع الكتلة المبنية بصفة منتظمة.

وقد ركزنا كثيرا على عنصر الشكل ونشير هنا إلى أنه مهمل عالميا، والاهتمام بهذا الجانب يساعدنا على مقاومة الكوارث الطبيعية الفيضانات والحرائق والزلازل والصواعق كل هذه الأمور أخذت بعين الاعتبار.

واستعمال نمط جديد في البناء حيث يكون الشكل دائريا يوجد بها توازن الكتلة في كل الاتجاهات من شأنها جعل مركز ثقل البناية في الوسط، حتى إذا ما اهتزت البناية لن يكون هناك تأثير كبير والأمر نفسه للفيضانات حيث إن البناء الدائري يسمح بسريان الماء وعدم احتجازه وينطبق الوضع أيضا على الحمم والبراكين واعتماد الشكل عنصرا فعالا في تعزيز البنايات لمقاومة الظواهر الطبيعية يعتبر اختراعا جديدا على المستوى العالمي.

وأضفت عمد حديدي منصوب في أعلى البناية إلى غاية الأرض لامتصاص الشحنة الكهربائية القوية الناتجة عن الصواعق. وهذه البناءات تعطي عنصرا جديدا في الراحة والسلامة يشمل هذا المشروع البناءات الفردية، والعمارة، الحي والمدينة.

وبفضل تقنية البناء نمنع دخول الحرارة أو البرودة إلى الداخل وكل السكنات تحظى بأشعة الشمس طول اليوم وفي كل الحالات من شأن هذه الطريقة اقتصاد الطاقة وإعادة الاعتبار للعنصر البيئي، إذ لا يخلو المشروع من مساحات خضراء.

ما عدد الجوائز التي نلتها عن هذه الإنجازات القيمة؟

لوط بوناطيرو: حصلت سنة 2005 على ميدالية من صالون الابتكارات في لندن عن الساعة الكونية الافتراضية ونلت عن نفس الاختراع جائزة العام 2006 في الدورة الـ55 لصالون البحث العلمي والتكنولوجيات الجديدة والابتكارات ببلجيكا. وأيضا جائزة في الملتقى الأول لعلم الفلك بالإمارات العربية.

أما عن البنايات الإسلامية الذكية فحصدت جائزتين من صالون الابتكارات في لندن، الجائزة الأولى عن الشكل والثانية عن احترام المشروع للمقاييس البيئية وميدالية فضية من الدورة الـ55 لصالون البحث العلمي ببلجيكا فضلا عن تكريمات أخرى داخل الوطن منها رسالة ذهبية من رئيس الحكومة عبد العزيز بلخادم.

بعد الساعة الكونية والبناءات الذكية هل هناك اختراع جديد؟

لوط بوناطيرو: حضرت للعام 2007 مشروعا في طور الإنجاز يكون ردا على الرسوم الكاريكاتورية المسيئة للرسول باستعمال الفن التشكيلي


انتهى الموضوع

أرجو الاستفادة والإفادة من الأعضاء الكرام









 


رد مع اقتباس
قديم 2009-11-02, 09:27   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
~ عَـآصـفه ~
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله به و بأمثاله ممَن يعملون على رفع راية المسلمين
و بارك الله فيك غاليتي تاج النور ، زاد موضوعك من حبي لعلوم الفضاء
موفقة إن شاء الله










رد مع اقتباس
قديم 2009-11-02, 09:38   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
pauvre
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية pauvre
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اخواني القراء قرية لوشاشنة تبعد 1 كلم فقط عن الطريق المعبد و هي قرية تابعة لبلدية عين التوتة دائرة عين التوتة ولاية باتنة اشتكى سكانها كثيرا الى السلطات من رداءة الطريق الرابط بين الطريق المعبد و القرية حيث يصبح عبارة عن طريق طينية اثناء هطول الامطار حيث تعجز حتى شاحنات الدفع الرباعي عن المرور و هذا ما اضطر الكثير من السكان الى النزوح الى المدينة لعدم توفر النقل حيث يضطر أبنائهم للذهاب سيرا الى المدارس الموجودة ببلدية عين التوتة سيرا على الأقدام و ذلك أثناء هطول الأمطار و نزول الثلوج و ترفض سلطات البلدية فكرة تزفيت و تعبيد الطريق المؤدية الى القرية و مما زاد الطين بلة أنهم أخبروهم بأن المدرسة الابتدائية ستقفل أبوابها بسبب قلة التلاميذ التي تسببو هم بها بعد نزوح الكثير من أهالي القرية بسب رداءة الطريق فتخيلو أيها الاخوة أن يسير طفل في السادسة في فصل الشتاء مسافة كبيرة ليصل الى مدرسة ابتدائية في المدينة هذه هي جزائر العزة و الكرامة التي يتحدثون عنها لقد اشتكى سكان هذه القرية كثيرا و لكن لا حياة لمن تنادي و كأننا نكلم الموتى
من يخترع لنا طريقا معبدا










رد مع اقتباس
قديم 2009-11-02, 20:44   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
تاج النور
عضو جديد
 
الصورة الرمزية تاج النور
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي مشكووووورة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sanco مشاهدة المشاركة
بارك الله به و بأمثاله ممَن يعملون على رفع راية المسلمين
و بارك الله فيك غاليتي تاج النور ، زاد موضوعك من حبي لعلوم الفضاء
موفقة إن شاء الله

الله يبارك فيك و يوفقك لتكوني مثله أو أكثر إن شاء الله

مادمت تحبين علم الفلك و الفضاء

فالموضوع هدية لك









رد مع اقتباس
قديم 2010-09-21, 11:14   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
sali34
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

بهكذا رجاااااااال تفخر الجزااائر اللهم زده علما وتواضعا ياا رب
ارجووكم
ساعدوني في موضوع السياسة الفرنسية في منطقة القبائل










رد مع اقتباس
قديم 2010-09-21, 11:22   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
أم سهيــر
عضو محترف
 
الصورة الرمزية أم سهيــر
 

 

 
الأوسمة
وسام التألق  في منتدى الأسرة و المجتمع الوسام الفضي لقسم الأسرة و المجتمع 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2010-10-03, 00:57   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
azzamzoom
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية azzamzoom
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا لك تاج النور على هذا الموضوع المتميز واقول ان وطننا في حاجة الى مثل هؤلاء الاجلاء من الذين يقدرون العلم والحضارة الاسلامية وان خير ما اعجبني في الاستاذ لوط بوناطيرو انه مستقر في بلده ولم يفعل كما فعل البعض من العلماء عندما تعلموا في بلدهم واصبحوا لهم قيمة تخلوا عنه وهو في امس الحاجة اليهم. اكرر شكرا للاستاذ بوناطيروا .










رد مع اقتباس
قديم 2010-10-11, 00:14   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
فريدرامي
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية فريدرامي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
العلم, الفلكي, بوناطيرو


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 08:34

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc