رش السكر على كلامك..

[boutarfaya_adel]

مشكووووورة بالرغم من أن الموضوع مسرووووق إلا أنه مليىء بالسكر .مشكووووورة

[بنت سكيكدة]

شكرا علي مروركم العطر نورتو صفحتي

ودي ووردي ...

[عبد الرحيم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة assia21

أخيabben02 دعك من أقوال الشعراء و تمعن في قول الله تعالى "مثل كلمة طيبة كشجرة طيبة اصلها ثابت وفرعها في السماء تؤتي اكلها كل حين باذن ربها ومثل كلمة خبيثة كشجرة خبيثة " صدق الله العظيم
يضرب الله للكلمة الخبيثة، مثل الشجرة الخبيثة التي ليس لها

جذور ولا قرار، وأما الكلمة الطيبة فإنما هي الشجرة الطيبة

التي لها جذور قوية متماسكة في عمق الأرض بينما ترتفع

فروعها وأوراقها في السّماء العالية. والشجرتان لاشك أنَّهما

مثلان للحق والباطل.


شرفني مروركم العطر و مشاركتكم بالموضوع ... الله يحرمني من وجودكم

دمتم بحفظ الرحمان

لا أدري أين الخطأ في كلامي ؟

وتفسير الآية ليس كما ذكرت فالكلمة الطبية في الآية هي كلمة لاإله إلا الله أصلها ثابت في قلب المؤمن علما واعتقادا وفرعها في السماء وهو الأعمال الصالحة والأخلاق الحسنة التي تصعد من المؤمن إلى الله تعالى.
والكلمة الخبيثة في الآية هي كلمة الكفر التي ليس لها ثبوت نافع في القلب وهي لا تثمر إلا الخبيث من القول والعمل وليس لها فرع في السماء لأن صاحبها لا يصعد له عمل صالح إلى الله.

والكلمة الطيبة ليست هي الكلمة المعسولة أو الرقيقة فحسب بل قد تكون الكلمة المعسولة الرقيقة كلمة خبيثة إذا أراد بها صاحبها شرا ورام بها سوءا. الكلمة الطيبة هي الكلمة التي تجلب نفعا أو تدفع ضرا سواء كانت الكلمة رقيقة أوغليظة لينة أو شديدة فالرسول صلى الله عليه وسلم لما كان يخطب وتحمر عيناه ويعلو صوته ويشتد غضبه كما في الحديث هل كان يقول كلاما طيبا أم كلاما خبيثا؟ طبعا كان يقول كلاما طيبا ولكن بلهجة شديدة لأن الأمر يقتضي ذلك.

وأنت تعلمين أن الشاب إذا أراد أن يغوي فتاة فإنه يجتهد في استعمال أعذب الألفاظ وألطف العبارات وأرق الكلمات حتى يتمكن من خداعها ويظفر بمراده منها. فهل كلمات هذا الذئب كانت كلمات طيبة أم خبيثة؟ طبعا كانت كلمات خبيثة.

ولو أن أما أغلظت القول لابنتها واشتدت في كلامها ونصحها لها حتى تكون البنت على حذر من هؤلاء الذئاب فهل نقول بأن كلمات الأم كانت خبيثة لأنها كانت كلمات غليظة وشديدة؟ طبعا لا بل كانت كلمات طيبة غاية في الفائدة للبنت.

من كل هذا يتبين لنا أن الكلمة الطيبة ليست بالضرورة كلمة رقيقة ولينة ومعسولة بل قد تكون كلمة غليظة وشديدة وقاسية ومرة بحسب المواقف والأحوال. وهذا هو معنى البيت الشعري للمتنبي فالإنسان يضع اللين في موضع اللين ويضع الشدة في موضع الشدة حتى لا تختلط الأمور.

الكلمة الطيبة هي الكلمة التي تجلب خيرا أو تدفع شرا مهما كان نوعها.

أرجو أن تكوني الآن قد استوعبت كلامي بعد هذا الشرح.

[بنت سكيكدة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abben02

والكلمة الطيبة ليست هي الكلمة المعسولة أو الرقيقة فحسب بل قد تكون الكلمة المعسولة الرقيقة كلمة خبيثة إذا أراد بها صاحبها شرا ورام بها سوءا. الكلمة الطيبة هي الكلمة التي تجلب نفعا أو تدفع ضرا سواء كانت الكلمة رقيقة أوغليظة لينة أو شديدة فالرسول صلى الله عليه وسلم لما كان يخطب وتحمر عيناه ويعلو صوته ويشتد غضبه كما في الحديث هل كان يقول كلاما طيبا أم كلاما خبيثا؟ طبعا كان يقول كلاما طيبا ولكن بلهجة شديدة لأن الأمر يقتضي ذلك.

وأنت تعلمين أن الشاب إذا أراد أن يغوي فتاة فإنه يجتهد في استعمال أعذب الألفاظ وألطف العبارات وأرق الكلمات حتى يتمكن من خداعها ويظفر بمراده منها. فهل كلمات هذا الذئب كانت كلمات طيبة أم خبيثة؟ طبعا كانت كلمات خبيثة.

[align=center][align=center]أعلم ذلك اخي و من قال غير ذلك و لكني لم أقصد من خلال موضوعي ما ذكرته . و لكن مع ذلك أشكر لك تعقيبك الواعي.

لما استفسر معاذ رضي الله عنه من الرسول صلى الله عليه وسلم

وقال يارسول الله وهل نحن مواخذون بما تقول السنتنا اجابه

رسول الله صلى الله عليه وسلم وهل يكب الناس

في جهنم الاحصائد السنتهم

اول ما يقصد بالكلمة الطيبة " لااله الا الله" مثل مافسرها العلماء و خط تحت" اول ما يقصد"الأنها ول ما يدخل به إلى الإسلام و هي أصل الدين و أساسه و هي واردة على سبيل المثال لا الحصر و بقية أركان الدين متشعبة منها مكملات لها
و امثلة الكلمة الطيبة لا حصر لها على ان تكون في مكانها طبعا كما سبق و ذكرت أخي.



شكرًا أخي الكريم لمرورك وتعقيبك ، أحترم صراحتك وشكرًا عليها .... شكرًا لاهتمامك ويسعدني ويشرفني تواجدك في الموضوع[/align][/align]