قال تعالى {وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُم فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُم مِّن بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا يَعْبُدُونَنِي لَا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئًا وَمَن كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ}
فدعوة التوحيد هي أساس كل خير وهي أساس وحدتنا وهي اساس إستخلافنا وامننا
فالله الله إخوة اليمان بدعوة التوحيد
وحقيقة انا لا أرى إلا راية التوحيد لي راية وإن رفع علم الجزائر وقصد به إعلاء كلمة الله عزوجل ورد عدوان كافر عن بلاد الجزائر و إقامة دولة مسلمها فأتشرف ان اجاهد تحت هذه الراية كما جاهد مجاهدي الجزائر رحمة الله عليهم
ولكن لم يتحقق ما كانوا يطلبون مع تكبيرهم وإخراجهم للمستعمر الكافر
ولا تزال كلمة الامام عبد الحميد رحمه الله مدوية شعب الجزائر مسلم