|
قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية كل ما يتعلق بالأخبار الوطنية و العربية و العالمية... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2008-05-18, 20:43 | رقم المشاركة : 16 | ||||
|
هذا في المرة السابقة
|
||||
2008-05-18, 20:55 | رقم المشاركة : 17 | |||
|
أرجوا من الإخوة السعي للإطفاء الفتنة لا تبادل الإتهامات ثم يا أختي الكريمة توخي الحذر من زرع الفتنة وحتى إن كنت تملكين دليلاً مصوراً رغم أني متأكد جداً من أن خبرك المنقول معكوس تماماً و لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم |
|||
2008-05-18, 20:58 | رقم المشاركة : 18 | |||
|
احذري من كلامك أنت توجهين اتهاما صريحا الى الاباضيين
|
|||
2008-05-18, 21:00 | رقم المشاركة : 19 | |||
|
الحمد لله على استقرار الأوضاع هذا ما يسعى اليه الجميع |
|||
2008-05-18, 21:28 | رقم المشاركة : 20 | |||
|
إتقوا الله يا إخوان فنحن في غنى من تبادل هذه الإتهامات , إن إندلاع هذه الأحداث في ولاية مسالمة مثل غرداية ينذر بالخطر فلنسعى جاهدين و بالكلمة الطيبة أن نخمد |
|||
2008-05-18, 21:44 | رقم المشاركة : 21 | |||
|
السلام عليكم |
|||
2008-05-18, 22:33 | رقم المشاركة : 22 | |||
|
السلام عليكم |
|||
2008-05-18, 23:56 | رقم المشاركة : 23 | |||
|
1/ لماذا يرفض أخوتنا الميزابيون مصاهرة المالكية. |
|||
2008-05-19, 07:00 | رقم المشاركة : 24 | |||
|
الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها |
|||
2008-05-19, 11:06 | رقم المشاركة : 25 | ||||
|
اقتباس:
وحتى ان كان الامر صحيح ف الامزابيون لم يبخلو كذالك بحرق مسجد العتيق الموجود بحي باب السعد و هوا اقدم مسجد مالكي https://www.el-ahdath.com/PDF/national.pdf |
||||
2008-05-19, 12:37 | رقم المشاركة : 26 | |||||
|
السلام عليكم و رحمة الله |
|||||
2008-05-20, 15:49 | رقم المشاركة : 27 | |||
|
مساجد بريان .. آمنة وما يحدث في بريان ليس صراعا مذهبيا وأئمة الإباضية والمالكية أبريا
تجنيد شباب لحراسة بيوت العبادة ونبذ كل من يجرؤ على المساس بها: آخر تعديل ليتيم مراد 2008-05-23 في 21:49.
|
|||
2008-05-25, 20:52 | رقم المشاركة : 28 | |||
|
في خطة محكمة أعدتها الجهة التي تقف وراء أحداث بريان الواحة تكشف عن حقائق جد خطيرة : بيانات وموقع مجهول باسم الضحية لعساكر حرك فتنة بريان عندما قلنا في موضوع سابق أن من يقف وراء أحداث بريان هو لوبي خطير يعرف كيف يخطط وينفذ ومتى يستثمر الجراح لم يكن ذلك نسجا "هوليوديا" من خيالنا، بل حقيقة لم تأخذها الجهات الرسمية مأخذ الجد.. ولو طبق أي قارئ عادي موضوع صناعة فن الفتن على أحداث بريان، لاكتشف خلفيات الأزمة المخطط لها، لأن تجدد المواجهات في بريان عكس حقيقة مرة للأسف الشديد، مفادها أن القائمين على تسيير الأمور لم يستوعبوا بعد ما الذي يحدث بالفعل حين بدءوا في معالجة الآثار والنتائج، وأهملوا المسببات الحقيقية للأزمة التي تقف وراءها جهة تتقن فن التصعيد وفن اختلاق الأكاذيب وتعرف كيف تؤكل الرقاب (!) الموقع لا يزال ينشر سمومه.. ويعد بضرب المدارس وصيف ساخن: الغريب في الأمر أن الموقع الذي بدأ منذ اكثر من شهر بنشر البيانات التحريضية لا يزال يمارس خطة التحريض إلى غاية كتابة هذه الأسطر، ويتوعد في أخر بيان منشور بنشر الرعب والخوف وبصيف ساخن وأخ الضحية لعساكر ينفي وجود موقع على الأنترنت باسم العائلة والدليل كان واضحا كالشمس طيلة شهر أفريل وأيام شهر مايو التي سبقت تاريخ تجدد الأحداث، حين لجأت المجموعة إلى حيلة على طريقة مخابرتية دقيقة من اجل غرس الكراهية وتجنيد الشباب لما أسموه بالانتقام من الفئة المعادية.. حيلة تعكس حسب دراسة قامت بها " الواحـة " لمختلف البيانات، أنها من إعداد فئة تعرف جيدا ما يحدث في كواليس بريان، وعلى إطلاع دقيق على خبايا ملفات توصف أنها سرية في قاموس الإدارة المحلية، إضافة أن المعلومات الواردة في البيانات دقيقة لدرجة أنها أحصت ممتلكات أشخاص عاديين وتاريخ قضايا حدثت قبل أعوام في المدينة، لكنها لم تلقى رواجا حسب معلومات تحصلت عليها "الواحة" من طرف مصادر مطلعة على خبايا هذه القضايا. وفي قراءة أولية لهذه البيانات بدا أن محرريها لم يعتمدوا على مقر واحد أثناء إعدادها وطبعها، بل كانت مجموعة تعقد اجتماعات مختلفة بعد تحرير كل بيان، بدليل أنها لم تعتمد على خط واحد ونوعية طبع مميزة مشتركة أي من طابعة واحدة. مما يفسر أن كل بيان كان يحرر بعد دراسة فعالية البيان الأول، ثم اتخاذ قرار منحى التصعيد أو السير في ذات المنهجية السابقة في تحرير واختيار الكلمات، كما أن اعتماد التأريخ في بعضها دون الآخر يؤكد أن البيانات المؤرخة كتبت على يد جهة واحدة رغم أن الهدف منها كان تمويه بوجود بيانات من الطرفين، وهذا لم يكن ظاهرا عندما غاب التاريخ في بيانين اختلفا في صيغة الرد، وحمل بالمقابل أسماء دون اللجوء إلي اختيار ألفاظ رنانة مركزة. الجهة التي تقف وراء البيانات نافذة في كواليس المسؤولين المحليين وتتابع بدقة نتائج خطوات التصعيد أهم ملاحظة واضحة عند الاطلاع على البيانات، أن المجموعة فشلت في تحقيق التحريض منذ البدء بنشرها وصولا إلى 08/05/2008، وهي الفترة التي ركزت فيها على معطيات بدت مذهبية بحتة وتاريخية متعلقة بمشايخ المذهبين وطريقة عيش كل فئة، كما ركزت في بيانين على أحداث سابقة معروفة في بريان لدى العام والخاص لكن بتفسيرات هدفها اتهام طائفة بارتكابها وتحريض الطائفة المقابلة للانتقام لكن بدى انهم فشلوا في اختيار الأحداث والوقائع ليلجئوا إلى تصعيد اللهجة في البيانات اللاحقة بلغة أكثر حدة، وكأن معدو البيان اطلعوا على رد فعل الشارع الذي لم يأخذ البيانات على محمل الجد... ليأتي البيان الأكثر شدة، ذكرت فيها أسماء أشخاص وصفهم البيان بالرؤوس الكبيرة في بريان، وحمل رسالة مفخخة بين السطور يدعو من خلالها إلى الانتقام ومحاصرة الأشخاص، خاصة عندما يحدد وظيفة وأماكن عملهم ويتطرق إلى ملف لا يعرف حجمه إلا فئة قليلة من سكان بريان خاصة وزنه في الإدارة المحلية. وواصل البيان ذكر حقائق العلاقات بين مسؤولين محليين بذكر مسألة تصفيات بين هيئات للتموقع في بريان، مما يدل أنها كانت رسائل مشفرة بينهم لا نعتقد أنها ملفات يعرفها العامة، كاشفا عن شخصيات وظيفتها التجسس على هذه الهيئات لصالح مجموعة الرؤوس الكبيرة كما أسماها البيان.. أخطر المناشير في مرحلة التصعيد الكبرى كان بتاريخ 8 ماي تضمن معلومات دقيقة لكن هدفها هذه المرة ضرب شرف الفئتين عندما ذكر مواقع التجاوزات الأخلاقية بدقة لكن بوصف مفضوح الهدف عند توجيه نداء في خاتمة البيان تضمن ضرورة ترحيل المتورطين في التجاوزات المذكورة، كاشفا حتى مبلغ فاتورة الكهرباء يخص محلات تجارية في أحد الأحياء لكنه لم يدعوا حسب ما تفترضه من تسلسل الوقائع إلى انتقام عن التجاوزات الأخلاقية بل إلى تصفية هؤلاء وطردهم الذي يدخل ضمن الأهداف المخطط لها وهو تقسيم بريان إلى مقاطعات وصل لدرجة إعادة تسمية بعض الأحياء.. مما يفسر على الأرجح أن معدو البيان اختلفوا في تحديد الأهداف لحظة إعداد البيان، خاصة أن المطالب التحريضية جاءت متناقضة وداعية إلى الإقتداء بمنطقة القبائل وأخلط بين المطالب السياسية والأحداث الأخيرة عندما ربطها بتجاوزات أخلاقية. من جهة أخرى تميزت بعض البيانات بعبارات ختمت بها تظهر أن أحد الأفراد له باع في كتابة الخطابات وكلمات السياسية للمسؤولين، وهي الغائبة في بيان 8 ماي، رغم أنه كان يخاطب ذات الفئة، نذكر منها "المجد لشهدائنا الأبرار" "البلاد"، " الجزائر الحرة"، وانتقدت مجلس الاخوة بطريقة متناقضة في بيانين موقعين باسم الناطق الرسمي لجمعية وهمية سمت نفسها "علي لعساكر". خلاصة القول أن البيانات كانت تظهر من خلال صياغتها أن الشخص يتعمد أخطاء لغوية في بيان، ويذكرها بطريقة صحيحة في البيان التالي رغم أنها موجهة إلى فئة واحدة ويفترض أن نفس الشخص هو الذي يرد، في وقت يغير نوع الخط وطريقة التحرير فتحس أن هناك شخص يغيب في وقت إعداد البيانات الركيكة له باع طويل في كتابات البيانات.. و تؤكد معظم التحليلات أن هناك مجموعة واحدة هي التي تحرر وترد عن نفسها عدا بيانين اثنين يظهران انهما رد حقيقي. موقع مدونات يؤسس لجمعية تحريضية باسم "علي لعساكر" وعائلة لعساكر تفند ما جاء في البيانات وعلاقتها بالموقع عمليات التصعيد التي استبقت تجدد الأحداث لم تكتف بصيغ البيانات، بل تعددت وسائلها التقنية عندما أطلقت موقع على الانترنيت حمل اسم الضحية في الأحداث الأولى"علي لعساكر "، وأعادت نشر البيانات التحريضية التي وزعت في أحياء بريان. الملاحظ في الموقع طريقة التصميم المميزة وسرعة الوصول إليه بمجرد كتابة أحداث بريان في محرك البحث، كما ظهر أن مدير الموقع اتخذ من لقب "لعساكر" اسمه المستعار، من أجل اللعب بوتر الانتقام والتمويه أن الهدف من الجمعية هو رد الاعتبار للعائلة. هذا وقد نفى أخ الضحية "لهواري"، في تصريح خص به "الواحة"، أن تكون العائلة على علم بتأسيس هذه الجمعية او معرفة أفرادها، وفند نيابة عن أقاربه كل ما جاء في فحوى البيانات، مؤكدا أن عائلته تتناسى جراحها وتدعو إلى الصلح ولا يمكن أن تقبل أن يستعمل اسم ابنها في مخططات تعمل على تنفيذها جهات خفية من اجل الوصول إلى مصالح لا علاقة لها بالعائلة. وأضاف "لهواري" انه اطلع على بعض البيانات، لكن العائلة رفضت واستنكرت المطالب التي تدعو إليها هذه الجمعية. وعن الإجراءات التي قاموا بها لتأكيد تفنيدهم، يقول انه بلغ الجهات الأمنية بذلك قبل تجدد الأحداث من اجل تبرئة العائلة والحيلولة دون إقحامها في لعبة ليس لها أي علاقة بها، لكنه تلقى ردودا من طرف مسؤولي الأجهزة تدخل الطمأنينة إلى كل العائلة، وحثهم على عدم اهتمامها بالمسألة، كما أكدوا لهم انهم على علم بوجود فئة تستغل اسم ابنهم من اجل حصد مزيد من الأرواح وإشعال بريان. ملف البيانات التحريضية إذن أكد مرة أخرى بأن الأحداث تقف وراءها جهة نافذة تعرف جيدا ماذا تفعل، ومتى تنفذ وكيف تستثمر وتصل إلى أهدافها، بدليل الوسائل التي تستعملها.. فهل تتمكن الجهات المختصة في كشفها والإيقاع بمن يقف وراء موقع الانترنيت؟! خاصة لما نعلم أن كل الإمكانيات التقنية تسمح بمحاصرة المسؤول عن تجدد الأحداث، بعدما فشل في تحقيق مآربه بعد الأحداث الأولى. خالد بشار وليد. |
|||
2008-05-25, 21:01 | رقم المشاركة : 29 | |||
|
|
|||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc