|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
مواضيع مقترحة لبكالوريا مادة الفلسفة........
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2010-02-21, 13:06 | رقم المشاركة : 31 | ||||
|
|
||||
2010-02-21, 13:11 | رقم المشاركة : 32 | |||
|
لشعورواللاشعور مقدمة النظرية التقيدية: اعتقد الكثير من الفلاسفة و من بعدهم علماء النفسأن الشعور قوام الحياة الإنسانية و لعل أوضح اتجاه فلسفي أكد هذه الحقيقة و بشكلقطعي هو الاتجاه العقلاني الذي أرسى دعائمه ديكارت من خلال الكوجيتو "أنا أفكر إذنأنا موجود" غير أن الفكرة أخذت عمقها مع علم النفس التقليدي و ننتقي للتعبير عنهبرغسون مؤسس علم النفس الاستبطاني و معه وليام جيمس في بداية حياته هذا الأخير الذيكتب يقول "إن علم النفس هو وصف وتفسير للأحوال الشعورية من حيث هي كذلك" لقد ناضلعلماء النفس التقليديون في البدء ضد النزعة المادية السلوكية التي أنكرت وجود النفسو رأت في الظواهر النفسية و الأحوال الشعورية مجرد صدى للنشاط الجسمي، غير أن فكرةالشعور كأساس للحوادث النفسية تعزز مع الظواهرية، إذا أعطى إدموند هوسرل بعدا جديداللمبدأ الديكارتي "أنا أفكر إذن أنا موجود" و حوله إلى مبدأ جديد سماه الكوجيتاتومو نصه "أنا أفكر في شيء ما، فذاتي المفكرة إذن موجودة". و معناه أن الشعور ل يقومبذاته و إنما يتجه بطبعه نحو موضوعاته. يلزم عن موقف كهذا أن ل حياة نفسية إلاما قام على الشعور أي لا وجود لفاعلية أخرى تحكم السلوك سوى فاعلية الوعي و الشعورو من ثمة فعلم النفس التقليدي على حد تعبير هنري آي في كتابه الوعي "و قد قام علمالنفس التقليدي على المعقولية التامة هذه و على التطابق المطلق بين الموضوع و العلمبه و تضع دعواه الأساسية أن الشعور و الحياة النفسية مترادفان". إذا أردنا أننقرأ الحجة التي يركن إليها هؤلاء وجدناها منطقية في طابعها فإذا كان ما هو شعورينفسي فما هو نفسي شعوري أيضا و ما هو خارج الشعور لا يمكنه إلا أن يكف عن الوجود إذكيف السبيل إلى إثبات ما لا يقبل الشعور و يلزم عن ذلك أن الحياة الشعورية مساويةتماما للحياة النفسية و اعكس صحيح. زيادة على حجة نفسية إذ الدليل على الطابعالواعي للسلوك هو شهادة الشعور ذاته كملاحظة داخلية. النقد: إذا كان الاعتقادبأن ما هو شعوري نفسي صحيحا فإن عكس القضية القائل كل ما هو نفسي شعوري غير صحيح منالناحية المنطقية إذ الأصح أن يقال بعض ما هو نفسي شعوري أما من الناحية الواقعيةفالسؤال الذي يطرح هو كيف نفسر بعض السلوكات التي نؤتيها و لا ندري لها سببا. ب- النظرية اللاشعورية: قبل الحديث عن النظرية اللاشعورية ينبغي أن نفرق بين المعنىالعام للاشعور و بين المعنى الخاص أي بالمعنى السيكولوجي، فالأول يعني كل ما لايخضع للوعي و للإحساسا كالدورة الدموية، أما المعنى الثاني فيقصد به مجموع الأحوالالنفسية الباطنية التي تؤثر في السلوك دون وعي منا. غير أن الفكرة تتضح مع فرويدباعتباره رائدا للتحليل النفسي القائم على فكرة اللاشعور، إذ اللاشعور لديه هو ذلكالجانب الخفي من الميول و الرغبات التي تؤثر في السلوك بطريقة غير مباشرة و دونوعي. فكرة اللاشعور من الطرح الفلسفي إلى الطرح العلمي: ظل الاعتقاد سائدا لمدةطويلة أن الحياة النفسية قائمة أساسا على الشعور و الوعي و لا مجال للحديث عناللاشعور، غير أن ذلك لا يعني أن الفلسفة لم تطرح فكرة اللاشعور بل يلاحظ أنلايبنتز في اعتراضه على الفكرة الديكارتية القائلة أن النفس قادرة على تأمل كلأحوالها و من ثمة الشعور بها و يلخص هذه المعارضة في ثلاث نقاط هي: 1/ الإدراكاتالصغيرة: هنالك إدراكات متناهية في الصغر لا حصر لها في النفس، تعجز النفس عنتأملها مثلها في ذلك مثل الموجة التي تحدث هديرا نسمعه و لكن لا نستطيع سماع صوتذرات من ماء هذه الموجة رغم أنها مؤلفة لذلك الهدير. 2/ مبدأ التتابع: لا يوافقلايبنتز على أن النفس قادرة على تأمل كل أفكارها تبعا لمبدأ التتابع فالحاضر مثقلبالماضي و مشحون بالمستقبل و ليس بالإمكان أن نتأمل و بوضوح كل أفكارنا و إلافالتفكير يأخذ في تأمل كل تأمل إلى ما لا نهاية دون الانتقال إلى فكرة جديدة. 3/ الأفعال الآلية: و هذه ينعدم فيها الشعور، إن تأثير العادة في السلوك يجعلنا لانشعر به أو يجعله لا شعوريا، يقول لايبنتز: "إن العادة هي التي لا تجعلنا نأبهلجعجعة المطحنة أو لضجة الشلال". النقد: إم محاولة لايبنتز الفلسفية لتأكيدإمكانية وجود اللاشعور لاقت معارضة شديدة لأن السؤال المطروح هو كيف يمكن أن نثبتبالوعي و الشعور ما لايقبل الوعي أو الشعور. وضعية علم النفس قبيل التحليلالنفسي: إن تقدم علم النفس و الاهتمام بالمرضى النفسيين أدى إلى نتائج هامة في علمالنفس و منها المدرستين الشهيرتين في علم النفس. 1/ المدرسة العضوية: كان تفكيرالأطباء في هذه المدرسة يتجه إلى اعتبار الاضطرابات النفسية و العقلية ناشئة عناضطرابات تصيب المخ، و يمثل هذا الرأي الطبيب الألماني وليم جريسنجر (1818-1868م) لتنتشر بعد ذلك آراء جريسنجر و كانت تعالج الاضطرابات النفسية بالعقاقير و الأدويةو الراحة و الحمامات و التسلية... 2/ المدرسة النفسية: في مقابل المدرسة السابقةاعتقد بعض الأطباء ذوي النزعة النفسية أن الاضطرابات النفسية تعود إلى علل نفسية ومن المؤسسين الأوائل لهذه المدرسة مسمر (1784-1815م) الذي اعتقد بوجود قوةمغناطيسية تحكم النفس و أن امرض ناتج عن اختلال في هذه القوة و من ثمة كان جهدالطبيب ينصب على إعادة التوازن لهذه القوة. و من أشهر الأطباء الذي استخدمواالتنويم في علاج الأمراض برنهايم (1837-1919م) و لقيت هذه النظرية رواجا و خاصة بعدانضمام شاركو إليها بعد ما رفضها مدة طويلة في هذه الأثناء كان فرويد يولي اهتماماإلى كيفية علاج الأمراض النفسية فسافر إلى فرنسا أين اشتغل بالتنويم ثم عدل عنه بعدحين. اللاشعور مع فرويد: ما كان لفرويد أن يبدع النظرية اللاشعورية لو لا شعورهبعجز التفسير العضوي للاضطرابات النفسية وكذا عجز النظرية الروحية و يمكن تبين وجهةالنظر اللاشعورية من خلال إجابتها على الأسئلة التالية: إذا كان هنالك لا شعورما الدليل على وجوده؟ كيف يمكن أن يتكون و يشتغل؟ و كيف يمكن النفاذإليه؟ مظاهر اللاشعور: حرص فرويد على بيان المظاهر المختلفة التي يبدو و منخلالها البعد اللاشعوري للسلوك و التي تعطي المشروعية التامة لفرضية اللاشعور إذيقول فرويد "إن فرضية اللاشعور فرضية لازمة و مشروعة و أن لنا أدلة كثيرة على وجوداللاشعور". ومنها: * الأفعال المغلوطة: التي نسميها عادة فلتات لسان و زلاتقلم و التي تدل على أنها تترجم رغبات دفينة، لأن السؤال الذي يطرحه فرويد هو لماذاتظهر تلك الأفعال مع أن السياق لا يقتضيها، و لماذا تظهر تلك الأخطاء بالذات لا شكأن الأمر يتعلق بوجه آخر للحياة النفسية، لأن الوعي لا ينظر إليها إلا باعتبارهاأخطاء، مع أن فهمها الحقيقي لا يكون إلا في مستوى لا شعوري "فأنت ترى الإنسانالسليم، كالمريض على السواء يبدي من الأفعال النفسية ما ل يمكن تفسيره إلا بافتراضأفعال أخرى يضيق عنه الشعور". * الاضطرابات النفسية أو العقد النفسية: مظهر آخريدل على أن الحياة النفسية حياة لا شعورية فهي من وجهة نظر فرويد تعبير مرضي تسلكهالرغبة المكبوتة فيظهر أعراضا قسرية تظهر الاختلال الواضح في السلوك. * أحلامالنوم: اكتسب الحلم معنى جديدا عند فرويد، إذ أوحت له تجاربه أن الرغبة المكبوتةتتحين الفرص ااتعبير عن نفسها و أثناء النوم حينما تكون سلطة الرقيب ضعيفة تلبسالرغبة المكبوتة ثوبا جديدا وتطفو على السطح في شكل رموز على الحيل اللاشعوريةكالإسقاط و التبرير...إلخ. و حاصل التحليل أن فرويد يصل نتيجة حاسمة أن المظاهرالسابقة تعبر عن ثغرات الوعي و هي تؤكد على وجود حياة نفسية ل شعورية. و بتعبيرفرويد تكون هذه المظاهر "حجة لا ترد" على وجود اللاشعور. الجهاز النفسي: لكينفهم آلية اشتغال اللاشعور و طريقة تكونه يضع فرويد أمامنا تصورا للحياة النفسية،إذ يفترض أن النفس مشدودة بثلاث قوى: الهوى: الذي يمثل أقدم قسم من أقسام الجهازالنفسي و يحتوي على كل موروث طبيعي أي ما هو موجود بحكم الولادة، بمعنى أن الهوىيمثل حضور الطبيعة فينا بكل بدائيتها و حيوانتها الممثلة رأسا في الغرائز و أقوامهاالجنسية و هذه محكومة بمبدأ اللذة و بالتالي فهي تسعى التي التحقق، إنها في حالةحركة و تأثير دائم. الأنا: ونعني بها الذات الواعية و التي نشأت ونبتت في الأصلمن الهوى و بفعل التنشئة امتلكت سلطة الإشراف على الحركة و السلوك و الفعل الإراديو مهمتها حفظ الذات من خلال تخزينها للخبرات المتعلقة بها في الذاكرة و حفظ الذاتيقتضي التكيف سواء بالهروب مما يضر بحفظ الذات أو بالنشاط بما يحقق نفس الغاية، وهي بهذا تصدر أحكاما فيما يتعلق بإشباع الحاجات كالتأجيل أو القمع. الأناالأعلى: و هي قوة في النفس تمثل حضور المجتمع بأوامره و نواهيه أو بلغة أخرى حضورالثقافة، فقد لاحظ فرويد أن مدة الطفولة الطويلة تجعل الطفل يعتمد على والديه الذينيزرعان فيه قيم المجتمع ونظامه الثقافي لأن هذا ما يقتضيه الواقع، فيمارس الأناالأعلى ضغطا على الأنا. التي تكون مطالبة في الأخير بالسعي إلى تحقيق قدر منالتوفيق بين مطالب الهوى و أوامر و نواهي المجتمع فيلزم على ذلك صد الرغبات و ينتجعن هذا الصد ما يسمى بالكبت، الذي يختلف عن الكبح في كون الأول لا شعوري و الثانيشعوري و كبت الرغبة لا يعني موتها بل عودتها إلى الظهور في شكل جديد تمثله المظاهرالسابقة. التحليل النفسي: لم تتوقف جهود فرويد على القول بحياة نفسية لا شعوريةبل اجتهد في ابتكار طريقة تساعد على النفاذ إلى المحتوى اللاشعوري لمعرفته من جهة ولتحقيق التطهير النفسي من جهة أخرى و يقوم التحليل النفسي على مبدأ التداعي الحرللذكريات و القصد منه مساعدة المريض على العودة بذاكرته إلى مراحل الطفولة الأولى والشكل المرضي و الشاذ و المنحرف للرغبة و استعان فرويد في وقت لاحق بتحليل رموزالأحلام وكان ذلك في الأصل بطلب من إحدى مريضاته زيادة إلى البحث في النسيان شأنأستاذ الأدب الجامعية التي كانت تنسى باستمرار اسم أديب مشهور فكان أن اكتشف فرويدأن اسم الأديب هو نفس الاسم لشخص كانت له معها تجربة مؤلمة. و باختصار يمكنتلخيص مراحل العلاج في: أولا اكتشاف المضمون اللاشعوري للمريض ثانيا حمله على تذكرالأسباب و التغلب على العوائق التي تمنع خروج الذكريات من اللاشعور إلىالشعور. لكن ينبغي أن نفهم أن فرويد لم يجعل من التحليل النفسي مجرد طريقةللعلاج بل أصبح منهجا لمعرفة و فهم السلوك ثم أصبح منهجا تعدى حدود علم النفس إلىالفلسفة. قيمة النظرية اللاشعورية: حققت النظرية اللاشعورية نجاحات مهمة وعدت فتحا جديدا في ميدان العلوم الإنسانية، فمن الناحية العرفية أعطت النظرية فهماجديدا للسلوك يتم بالعمق إذ لم تعد أسباب الظواهر هي ما يبدو بل أصبحت أسبابها هيما يختفي و هذا ما أوحى للبنيوية لا حقا لتعطي ميزة للبنية من أنها لا شعوريةمتخفية ينبغي كشفها. أما من الناحية العملية فالنظرية اللاشعورية انتهت إلى منهجساهم في علاج الاضطرابات النفسية. و مع ذلك كانت للمبالغة في القول باللاشعورانتقادات لاذعة يمكن إجمالها في اثنين: أولا: معرفيا ترتب على اللجوء البسيط إلىاللاشعور نقل ثقل الحياة النفسية من مجال واع إلى مجال مبهم غامض و هذه ملاحظةالمحلل النفساني جوزاف نتان، كما ترتب على ذلك التقليل من شأن الشعور أو الوعي و هيخاصية إنسانية و هو ما ترفضه الوجودية و الظواهرية معا فكارل ياسبرس يرفض أن يكوناللاشعور أساس الوجود لأنه ببساطة وجد لدراسة السلوك الشاذ أو المرضي و لا مبررلتعميمه، فالوجود أوسع من أن يستوعبه اللاشعور و هو نفس الرفض الذي نجده عند سارترالذي لا يراه سوى خداعا و تضليلا إذ يتعارض مع الحرية، إن ربط اللاشعور بدوافعغريزية (الغريزة الجنسية) آثار حفيظة الأخلاقيين و الإنسانيين إذ كيف تفسر مظاهرالإبداع و الثقافة الإنسانية بردها إلى ما دونها و هي الغريزة الجنسية. ثانياعمليا و تطبيقيا: لم يحقق التحليل النفسي ما كان مرجوا منه إذ يعترف فرويد بصعوبةإثارة الذكريات الكامنة و هو ما دفع بعض امحللين إلى توسيع دائرة التحليل باعتمادطريق جديد مثل إكمال الصورة المنقوصة أو إكمال حوار أو قصة ناقصة. أو التعليق علىبقعة الحبر...إلخ. خاتمة: مهما تكن الانتقادات الموجهة إلى التحليل النفسيفإن علم النفس اليوم يسلم بأن حياتنا النفسية يتقاسمها تفسيرات كثيرة منها النفسيةشعورية و لا شعورية و منها العضوية السلوكية و منها الاجتماعية الثقافية |
|||
2010-02-22, 17:36 | رقم المشاركة : 33 | |||
|
جمعت لكم فروض الفلسفة.. 2009/2010
ترشة عمار - ثانوية حساني عبد الكريم. الوادي جمعت لكم فروض الفلسفة مع الاجابة....لكل الشعب ..onefd.. 2009/2010 اضغط على اللون الازرق .....ان اردت التحميل السنة الثالثة ثانوي تسيير واقتصاد (النظام القديم) السنة الثالثة ثانوي آداب علوم إنسانية (النظام القديم) فلسفة الفرض الأول ، الفرض الثاني ، إجابة الفرض1 ، السنة الثالثة ثانوي آداب علوم شرعية (النظام القديم) السنة الثالثة ع.ط.ح (النظام القديم) السنة الثالثة ثانوي ع.د (النظام القديم) السنة الثالثة ثانوي تسيير و اقتصاد (النظام الجديد) السنة الثالثة ثانوي لغات أجنبية (النظام الجديد) فلسفة الفرض الأول ، الفرض الثاني ، إجابة الفرض1 السنة الثالثة ثانوي آداب فلسفة (النظام الجديد) . فلسفة الفرض الأول ، الفرض الثاني ، إجابة الفرض1 السنة الثالثة ثانوي علوم تجريبية (النظام الجديد) فلسفة الفرض الأول ، الفرض الثاني ، إجابة الفرض1 ، ...........دعواتكم |
|||
2010-02-22, 21:55 | رقم المشاركة : 34 | |||
|
من فضلكم |
|||
2010-02-22, 22:45 | رقم المشاركة : 35 | |||
|
اضغطي هنا للتحميل..... |
|||
2010-02-24, 16:32 | رقم المشاركة : 36 | |||
|
|
|||
2010-02-24, 20:32 | رقم المشاركة : 37 | |||
|
هل يستطيع المؤرخ يتجاوز العقبات ودراسة التاريخ دراسة علمية ؟ |
|||
2010-02-24, 20:50 | رقم المشاركة : 38 | |||
|
في أي إشكالية تدرج المذاهب الفلسفية |
|||
2010-02-24, 21:46 | رقم المشاركة : 39 | |||
|
ارجو اخي mouloud69 قراءة العنوان جيدا |
|||
2010-02-24, 22:24 | رقم المشاركة : 40 | |||
|
هذا هو المكتوب في التصميم و ارجوك أن تتطلع جيدا قبل الرد |
|||
2010-02-24, 22:38 | رقم المشاركة : 41 | |||
|
اخي .....اتقصد الموضوع اعلاه |
|||
2010-02-25, 22:27 | رقم المشاركة : 42 | |||
|
لكم جزيل الشكر أساتذتي الكرام يعجز اللسان عن الشكر |
|||
2010-03-02, 15:37 | رقم المشاركة : 43 | |||
|
اسئلة البكالوريا فلسفة للاطلاع و المراجعة من 1982 إلى 2000 هل الإدراك محصلة لنشاط الذات أم تصورلنظام الأشياء ؟ هل إدراكنا للأشياء يتوقف على فاعلية الذات فقط ؟ هل نستطيع أن نفكر فيما نعجز عن قوله ؟ هل بإمكان اللغة أن تعبر عن جميع أفكارنا ؟ قال أحد المفكرين : " إذا تأملنا الفكر واللغة لوجدنا أن كل واحد منهما يؤثر في الاخر ويتأثر به " حلل وناقش هل يمكن تصور وجود أفكار خارج إطار اللغة ؟ هل تنحصر وظيفة اللغة في تحقيق التكيف بين الفرد والمجتمع ؟ هل يعي الإنسان دائما أسباب سلوكه ؟ هل كل ما لا نفهمه عن طريق الشعور يمكن أن نفهمه عن طريق رده إلى اللاشعور ؟ يقول فرويد : " إن فرضية اللاشعور فرضية لازمة ومشروعة ، ولنا أدلة على وجود اللاشعور " ماذا يترتب عن عدم التسليم بهذه الفرضية ؟ إذا كان التحليل النفسي يرفض المطابقة بين النفس والوعي ، فما هي مبرراته ؟ هل عملية الإبداع ترجع إلى شروط نفسية فقط ؟ إلى أي مدى يمكن تجاوز الواقع في عملية التخيل ؟ هل الذكريات مجرد خبرات مشتركة بين أفراد ينتمون إلى جماعة واحدة ؟ هل يكفي أن نكرر أمرا من الأمور حتى نتعلمه ؟ هل السلوك الأخلاقي ينافي السلوك الطبيعي دائما ؟ هل يمكن إقامة الأخلاق على أساس المنفعة ؟ هل تجد في موقف الاشاعرة أساسا كافيا لأساس القيم الأخلاقية ؟ هل استجابة الفرد لمصلحته يعد انحرافا عن الأخلاق ؟ هل تتعارض القيم الأخلاقية مع الدوافع الطبيعية ؟ هل يمكن تحقيق العدالة الاجتماعية ؟ هل يمكن تحقيق العدالة الاجتماعية في ظل الفروق الفردية ؟ كيف يوفق العدل بين المساواة واللامساواة يقول سقراط : " إن الظلم يولد الفرقة والعداوة بين الإنسان والإنسان ، في حين يخلق العدل الإجماع والصداقة ؟ حلل و ناقش القول هل الشغل مجرد ضرورة بيولوجية فقط ؟ هل من الضروري مراعاة الأساس الأخلاقي في التنظيم الاقتصادي ؟ هل يشتغل الإنسان من اجل أن يعيش فقط ؟ هل ترى أن ما يميز الشغل هو بعده الاقتصادي ؟ ما أثر الشغل على الفرد والمجتمع ؟ قيل : " إن الشغل يبعد القلق والرذيلة والحاجة ". هل تعتقد أن الازدهار الاقتصادي مرهون بتحرير المبادرات الفردية ؟ هل يمكن أن يقوم مجتمع ويدوم دون نظام سياسي ؟ هل ترى أن تحقيق الديمقراطية السياسية يؤدي بالضرورة إلى نظام عادل ؟ هل تعتبر الأصالة شرطا كافيا لاستمرار الأمة ؟ قيل : " إن أفضل نظام سياسي هو الذي يعبر عن سيادة الشعب " فعلى أي أساس تبرر هذا القول ؟ هل يستمد الحاكم دائما سلطته من إرادة الشعب ؟ قيل : " ينحصر غرض الديمقراطية في الحرية السياسية ؟ حلل وناقش هل استمرار الأمة يتوقف على تمسكها بماضيها أم بقدرتها على الإبداع ؟ هل ترى أن نجاح الفكرة هو معيار صحتها ؟ قال وليام جيمس : " أسمي الفكرة صادقة حين ابدأ بتحقيقها تحقيقا تجريبيا ، فإذا ما انتهيت من التحقيق وتأكدت من سلامة الفكرة سميتها نافعة " حلل القول وناقشه . هل المفاهيم الرياضية انسجام منطقي أم تطابق مع الواقع ؟ قيل : " إن صدق النظريات الرياضية لا يعود سوى لاندماجها ضمن النسق " أثبت بالبرهان صدق القول بأن الرياضيات ماهي في النهاية إلا اتساق النتائج مع منطلقات يفترضها العقل . . هل يكفي أن تكون المعرفة تجريبية لكي تكون علمية ؟ ماهي العوائق الابستمولوجية التي تحد من تطبيق المنهج التجريبي في البيولوجيا ؟ يمكن صياغة السؤال جدليا هل نعتمد في تفسير الظواهر على العقل أم التجربة ؟ هل تطبيق المنهج التجريبي في علوم المادة الحية مثل تطبيقه في علوم المادة الجامدة ؟ هل يمكن أن تكون الأحداث التاريخية موضوعا لمعرفة علمية ؟ إلى أي مدى يمكن تحقيق الموضوعية في التاريخ ؟ هل يمكن إخضاع الظاهرة الإنسانية للتجريب ؟ هل يستطيع المؤرخ أن يتجاوز العوائق التي تمنعه من تحقيق الموضوعية في التاريخ ؟ |
|||
2010-03-05, 01:18 | رقم المشاركة : 44 | |||
|
للتذكير
في انتظار ردودكم و مشاركتكم....وتكهناتكم طريقة المقارنة : التي تقتضي عادة عرض مواطن الاختلاف بين مفهومين أو طرفين (≠)، ثم مواطن الاتفاق بينهما (≈)، وأخيرا، طبيعة العلاقة بينهما [↔]. الموضوع المقترح / موضوع : السؤال المشكل قارن الأطروحة التالية بأخرى قابلة للمقارنة : ” إن الذاكرة هي مجرد ظاهرة اجتماعية ” مرتبا مواطن الاختلاف ومواطن الاتفاق ترتيبا يتماشى مع طبيعة المشكلة المحطات الغرض منها النقاط طرح الإشكالية تقديم “الوضعية المشكلة” إذا كانت بين (س) و(د) اختلافات (≠) ، فهل هناك ما يقرّب الواحد إلى الآخر (≈)؟ وإذا كان الأمر كذلك، يكون معنى هذا، أن بينهما علاقةً (↔)؛ فما طبيعة هاته العلاقة؟ (جدلية؟ تكاملية؟ تلازمية؟ تذاوتية؟ تضمنية؟ تضايفية؟…) محاولة حل الإشكالية تحليلها الجزء الأول أ- عرض مواطن الاختلاف، (≠) و البدء بهذه المواطن في الاختلاف هو الأقرب إلى المنطق والحدس، نظرا إلى وضوح نقاط الاختلاف وبروز منطلق القضية. - مستويات الاختلاف: من حيث التعريف، الهدف، الوظيفة، الطبيعة… - طبيعة الاختلاف: تضاد، تقابل، تعاكس، تناقض… الاندماج فيها الجزء الثاني ب- عرض مواطن الاتفاق (≈) وهو عرض يتلو مواطن الاختلاف، لأنه هو مصدر المشكلة، و يبدو غير بديهي وأصعب في التشخيص. - مستويات الاتفاق: من حيث مصدرهما؟ أو نشاطهما؟… - طبيعة الاتفاق: لزومية، نشوئية، غائية… الجزء الثالث ج- طبيعة العلاقة: (↔) - بين الاتفاق تارة، والاختلاف تارة أخرى، تظهر علاقة تناقضية؛ - ومع ذلك، فإنهما لا يرتفعان معا، لأن لعلاقتهما طبيعة أخرى، هي جدلية؟ لزومية؟ تكاملية؟… حل الإشكالية الخروج من “الوضعية المشكلة” الفصل النهائي للمشكلة التذكير بطبيعة العلاقة بينهما، كفصل نهائي للمشكلة المطروحة وهي على ثلاقة أنواع: طريقة الوضع وطريقة الرفع، وهما طريقتان متقابلتان؛ وطريقة حرة؛ الأوليان تتضمن كلتاهما في مسار التحليل، ثلاث عمليات؛ والحرة ترعاها مبادرة الشخص المختبَر. ثالثا: طريقة الاستقصاء بالوضع التي تقتضي عرض (منطق) الأطروحة (+)، ثم الدفاع عنه بحجج شخصية خاصة بالمختبَر (+)، لتنتهي إلى عرض منطق الخصوم (+) ونقده (-). الموضوع المقترح / موضوع : السؤال المشكل إذا افترضنا أن الأطروحة القائلة ” إن الإنسان خالق لأفعاله ، حر يختار بينها ” ، أطروحة فاسدة ،وتَقرَّرَ لديْك الدفاعُ عنها وتبنيها ، فما عساك أن تفعل ؟ المحطات الغرض منها النقاط طرح الإشكالية تقديم “الوضعية المشكلة” طرح فكرة شائعة وطرح نقيضها، وهو الموضوع، ثم التساؤل: كيف يمكن الدفاع عن هذا الموضوع و تبنيه والأخذ به؟ محاولة حل الإشكالية تحليلها الجزء الأول أ- عرض منطق الأطروحة ـ ضبط الموقف من حيث إنه فكرة ـ عرض مسلماته وما تستوجبه من برهنة ونتائج . الاندماج فيها الجزء الثاني ب- الدفاع عن منطق الأطروحة من حيث الشكل، ومن حيث المضمون - بحجج شخصية جديدة؛ - على ضوء بعض المذاهب الفلسفية المؤسسة . الجزء الثالث ج- نقد منطق الخصوم ـ عرض منطقهم ـ نقده شكلا ومضمونا حل الإشكالية الخروج من “الوضعية المشكلة” يُستنتَج أن الموضوع، هو قابل للدفاع عنه، وقابل للأخذ به. المجموع طريقة الاستقصاء بالوضع رابعا: وطريقة الرفع التي تقتضي: عرض (منطق) الأطروحة (+)، ثم إبطاله من طرف المختبر (-)، لتنتهي إلى عرض منطق المناصرين للأطروحة (+) ودحضه (-). الموضوع المقترح / موضوع : السؤال المشكل : إذا افترضنا أن الأطروحة القائلة ” إن العقل هو المصدر الوحيد للأخلاق ” ، أطروحة صحيحة ، وتَقرَّرَ لديْك ردّها ودحضها ، فما عساك أن تصنع ؟ المحطات الغرض منها النقاط طرح الإشكالية تقديم “الوضعية المشكلة” طرح فكرة شائعة وطرح نقيضها، وهو الموضوع، ثم التساؤل: كيف يمكن الرد على هذا الموضوع ودحضه ورفضه؟ محاولة حل الإشكالية تحليلها الجزء الأول أ- عرض منطق الأطروحة ـ ضبط الموقف، من حيث إنه فكرة ـ عرض مسلماته، وما تستوجبه من برهنة ونتائج الاندماج فيها الجزء الثاني ب- رفع الأطروحة من حيث الشكل، ومن حيث المضمون - بحجج شخصية؛ - على ضوء بعض المذاهب الفلسفية المؤسسة. الجزء الثالث ج- نقد منطق المناصرين للأطروحة ـ عرض منطق المناصرين ـ نقد منطقهم حل الإشكالية الخروج من “الوضعية المشكلة” حيث يستنتَج أن الموضوع مدحوض، وهو غير قابل للدفاع عنه، وغير قابل للأخذ به. خامسا: طريقة الاستقصاء الحر التي تناسب نسبيا الموضوع الثاني، والتي تصاغ في وضعية مشكلة. ويمكن التعبير عنها بالإشارات التالية: (←)(↔ ↔ ↔…)(→) أي المنطلق (←) وحلقات المسار أي محاولة الحل (↔ ↔ ↔…) والمنتهى(→). الموضوع المقترح / موضوع الوضعية المشكلة إن المنهج التجريبي هو أساس الدراسات العلمية . غير أنه ـ كما تعلم ـ يختلف تطبيقه الميداني باختلاف أصناف العلوم ، وخاصة في مجال الدراسات الإنسانية ؛ والمشكلة الأساسية هنا ، ليست في الخطوات المنهجية النظرية بقدر ما هي في ممارسة المنهاج ممارسة ميدانية . اكتب مقالا لصديق لك منشغل بالبحث في الحوادث التاريخية ، يطلب منك أن تنوره فيه بما تعلم في هذا المجال ، فتصف له الطريقة العلمية التي تناسب دراسة الحوادث التاريخية وصفا عمليا بعيدا عن الكلام النظري المجرد ، وصفا يساعده على الممارسة الفعلية للبحث وبلورة نتائجه . يمكن التطرق في المقال لمحاور ثلاثة : 1. وصف إجمالي ونظري لخطوات المنهج التجريبي الخـاص بالعلوم الطبيعية ؛ 2. الصعوبات التي تواجه العلوم الإنسانية في تطبيق المنهـج التجريبي ، باختصار ؛ 3. وصف ميداني لدراسة الحادثة التاريخية مع الإلحاح على ضرورة احترام خصوصيات طبيعة هاته الحادثة . .سادسا: وطريقة المعالجة الخاصة بالنصوص المشكلة، التي تقتضي تحليل النص باعتباره أطروحة مقترحة (+)، ثم تقويمه للدفاع عنه (+) أو لانتقاده (-) أو لاكتشاف الإيجابيات والسلبيات، وصولا إلى بناء رأي شخصي: قد يكون تدعيما للأطروحة (+) أو رفعا لها (-) أو تركيبا [(+)×(-) أو تجاوزا (↑)]. ملاحظة : يشفع النص بالعبارة الآتية: أكتب مقالة فلسفية تعالج فيها مضمون النص المحطات الغرض منها النقاط طرح الإشكالية تقديم “الوضعية المشكلة” الواردة في النص 1- التمهيد : أ) المدخل : ما هو موضوع النص؟ - الانطلاق من مسلمات يأخذ بها الحس المشترك ؛ ب) المسار : مخالفة المسلمات إثارة للدهشة ( انطلاقا من موضوع النص ). 2 – طرح المشكلة (السؤال) : ما هي المشكلة التي يعالجها صاحب النص؟ صياغة المشكلة في سؤال رئيسي يتفرع إلى أسئلة جزئية إذ اقتضت الضرورة المنهجية ذلك . محاولة حل الإشكالية تحليلها الجزء الأول 1- الموقف : منطق أطروحته: ما هو الحل الذي يقترحه صاحب النص ؟ 2- مسلماته و براهينه : ما هي البراهين التي يؤسس عليها صاحب النص موقفه ؟ تحليل أفكار النص : عرض أفكار النص وتحليلها . الاندماج فيها الجزء الثاني تقييم: 1- هل وفق صاحب النص في حل المشكلة؟ ( عرض الآراء التي تؤيد موقف المؤِلف ) 2- ما هي قيمة استدلالاته؟ وهل الاستنتاج الذي انتهى إليه صاحب النص يعد منطقيا؟ 3- وهل هناك حل آخر للمشكلة؟ ( عرض الآراء التي تعارض موقفه ) الجزء الثالث ما هو الحل الذي تقترحه؟ - الموقف الشخصي حل الإشكالية الخروج من “الوضعية المشكلة” 1- حوصلة : ما هي النتائج التي يمكن الوصول إليها أو الحلول الممكنة ؟ 2- فتح الأفاق : ربط المشكل بفكرة أكثر عمومية أو بمشكل آخر. |
|||
2010-03-05, 23:15 | رقم المشاركة : 45 | |||
|
|
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
مادة, لبكالوريا, مواضيع, مقترحة, الفلسفة........ |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc