جزائريات أجبرن على نزع الخمار لدخول الملعب - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتدى عالم الرياضة > منتدى الرياضة الجزائرية

منتدى الرياضة الجزائرية منتدى يهتم بشؤون الرياضة الجزائرية ، من أخبار ، نتائج، تحاليل و تعليقات ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

جزائريات أجبرن على نزع الخمار لدخول الملعب

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2009-11-15, 02:01   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
socrates
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية socrates
 

 

 
إحصائية العضو










16 جزائريات أجبرن على نزع الخمار لدخول الملعب

جزائريات أجبرن على نزع الخمار لدخول الملعب

2009.11.14 بعثة الشروق إلى القاهرة:

بلغت الاستفزازات المصرية ذروتها حيث لم يكن أحد يتوقع أن تصل الأمور إلى هذا الحد من إهانات مختلفة وسب وشتيمة وأمور يندى لها الجبين تعرض لها الكثير من الجزائريين والجزائريات بملعب القاهرة الذي احتضن مباراة مصر والجزائر أمس.

  • قدمنا من الصباح الباكر حتى يكون العمل محترفا فليس من سمع كمن رأى ورؤية ما وقع أمر كان من المفروض ألا يحدث في بلد مسلم عربي شقيق.. توافدت الجماهير الجزائرية من فجر أمس والبعض فضل البقاء بجانب الملعب التحفة تخوفا من عدم الوصول لأن الازدحام في القاهرة "علامة" مسجلة باسم القاهرة المصرية وقد تبقى ساعات في الطريق، فضلت الجماهير الجزائرية ان تبقى صامتة لا تثير الانتباه لتجنب الإستفزاز مثلما كان يرغب الطرف الآخر، ومع اقتراب موعد المباراة وأمام الضغط الكبير الذي شنته الجماهير المصري اضطر المنظمون ورجال الأمن إلى فتح الأبواب ست ساعات من بداية اللقاء لكن القرار كان فيه توصيات بإجراءات غير عادية في التفتيش من خلال عدم التفريق بين الرجال والنساء
  • تفتيشات صارمة ونزع الأحذية والاحزمة.
  • شكلت الجماهير طوابير طويلة وهذا بعد مرورها على الأنصار المصريين، ورغم تواجد الأمن إلا أن ذلك لم يشفع من عدم حدوث تجاوزات وصلت حد الضرب.. قصة الاهانة لم تبدأ بعد لأن ما هو قادم أشد، الوصول الى باب الدخول كان عاديا لكن التفتيش البوليسي شكل إهانة لكل الجزائريين إلا قلة محظوظة استطاعت الولوج دون مشاكل اللهم الا منع إدخال قارورات المياه والسندويشات فإن الكثير من الجزائريين فتشوا بطريقة استفزازية.. "انزع حذاءك" .."انزع حزامك".. "انزع القبعة".. "ارفع يديك"..، "لا شيء ادخل".
  • نزع الخمارات وأربطة الشعر للنساء ..قمة الاهانة
  • اذا كان الامر يمكن استصاغته للرجال فإن ما وقع للنساء الجزائريات قمة الاهانة، فنزع الخمارأمر إجباري ولا يمكن ان يتوقف الحال عند هذا الحد، بل يصل الى تفتيش أربطة الشعر ومن حسن الحظ لم يطلب شيء آخر.
  • جزائري يتشابك مع رجل أمن
  • اذا كانت بعض الفتيات والنسوة قامت بالأمر المطلوب منهن، فإن البعض من الجزائريات رفضن هذه الاهانة التي لا تحدث حتى في البلدان الاوربية الملحدة، وهو ما شدد عليه أحد الشباب الذي رفض تفتيش زوجته بالطريقة الغريبة،








 


رد مع اقتباس
قديم 2009-11-15, 02:06   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
museumoflove
عضو جديد
 
الصورة الرمزية museumoflove
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

أيه دليلك ؟
أو على الاقل مين مصدرك ؟











رد مع اقتباس
قديم 2009-11-15, 02:18   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
socrates
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية socrates
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

انصحك والله من قلبي ان تغادر المنتدى لانه لا مرحبا بك هنا والذي عملتوه في القاهرة جعلني اراجع نظرتي اليكم ياسبحان الله يهودي صهيوني مجرم يستقبل كبطل وتقرب اليه رقاب ابرياء من الامن المصري فداء له لو تجرا احد على الاعتداء عليه واخويكم من بني جلدتكم يعتدى عليهم امام انظار العالم بالله عليكم كيف تتاهلون الى مونديال التاريخ وتحملون اوزاركم على ظهوركم انصحك ان تغادر المنتدى فورا فورا فورا










رد مع اقتباس
قديم 2009-11-15, 02:30   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
( أهلُ الثورة )
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية ( أهلُ الثورة )
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

تجريد جزائريتين إحداهما حامل في شهرها السادس- من ثيابهما أمام الشرطة في غرف التفتيش
لا يزال المصريون عازمين على تأكيد فرضية أن بينهم أفراد من أنذل خلق الله، جراء ما أقدم عليه عدد منهم يوم أمس، سويعات قلائل قبل انطلاق المباراة الحاسمة بين فريق''الخضر''و''الفراعنة''، في فضيحة أخلاقية من العيار الثقيل، والتي كان إستاد القاهرة مسرحا لها، والضحيتان جزائريتان، إحداهما حامل في شهرها السادس.

حيث جردت السيدتين المعنيتين، اللتين كانتا تأملان الدخول المبكر إلى الملعب، في سبيل الظفر بموقع مميز، يسمح لهما بمساندة ومناصرة فريقهما الوطني، الذي لابد له من الدعم الكامل، جراء الاعتداء الهمجي الذي تعرض له، وهو في طريقه إلى الفندق أول أمس، من ملابسهما كلية بحجة التفتيش، أين تمت مرافقتهما إلى غرفة مغلقة رفقة شرطيتين مصريتين، واللتين أمرتاهما بنزع ثيابهما كلية، وهذا لغرض تفتيشهما، الأمر الذي جعل الأخيرتين تمتثلان لأوامر التفتيش التي فرضها الطوق الأمني المشدد، تجنبا لأي انزلاقات من شأنها تحويل المباراة عن مسارها الحقيقي، إلى هنا الأمر يبدو طبيعيا، لكن غير الطبيعي ما حدث بعدها، فبمجرد ما خضعت الجزائريتان للتفتيش، ومباشرة بعد تجريدهما من كافة ملابسها حتى الداخلية منها وكلهما خجلا، واندهاشا مما يحدث، لأن الموضوع لا يتطلب كل هذه الصرامة، وفي مشهد قريب إلى مشاهد عصابات تهريب المخدرات والجرائم العابرة للقارات منه، إلى مشهد عائلة جزائرية، هدفهما مناصرة فريقها في بلد عربي، تفاجأتا باقتحام زمرة من الرجال المصريين غير المتخلقين للمكان، ورؤيتهم لهما دون ملابس، وهذا دون أن تتحرك الشرطيتان بأي شكل من الأشكال، كما لو أن الأمر يروق لهما، مستبيحين بذلك شرف الجزائر.

والأمّر في الموضوع؛ أن إحدى السيدتان حامل في شهرها السادس، مما يصعب على أي إنسان عاقل ومدرك، تمييزها من خلال بطنها المنتفخة التي جعلت لها مكانة رفيعة بين الجميع، والتي كان لابد لهم من الانحناء أمامها إجلالا لها، كونها تحمل في أحشائها حياة، ويتعلق الأمر بالسيدة الجزائرية شهرزاد صحراوي، من مواليد 1984، زوجة رعية عراقي ومقيمة في مصر رفقته منذ سنتين، هذه الأخيرة التي ترجتهم مطولا حسب المتحدثة- وبكت بحرقة لا مثيل لها، كونها أهينت وطعنت في كرامتها وكرامة زوجها في بلد تعتبره شقيقا، غير أن هذا لم يشفع لها، واستكمل أولئك المصريون الهمجيون المهزلة، كما لو أنهم ينتقمون من الجزائر التي ستهزمهم في عقر دارهم .
وكانت فرقة ''النهار''أول من التقى بهذه السيدة المغتربة، التي طلبت من أشقائها الجزائريين، ومن الدولة الجزائرية أن يتكفلوا بإرجاع كرامتها المهدورة، وعفتها كجزائرية''حرة''، وحفيدة من أحفاد الأمير عبد القادر، وهو ما جعل فرقتنا بمصر التي كانت بصدد تغطية أجواء الإستاد، ومراقبة المكان لنقل الوقائع تتصل بالسفارة الجزائرية في مصر، وتنقل إليها الواقعة كما هي، حتى تتصرف في الموضوع الذي لا يمت للمسلمين ولا للإسلام ولا حتى للعرب المعروفين بالنخوة والعزة والغيرة على نسائهم بشيء. وهو ما يقودنا للتفكير في همجية بعض أفراد الشعب المصري ، الذين يدعون أنهم أسياد العرب وخيرتهم، وأن بلادهم بلاد الحضارة وعاصمتهم أم الدنيا، فأي دنيا هذه التي تساوي بين البشر والحيوانات، وأي قانون يحكم هذه الدولة التي ترفق باليهود وتمجدهم أكثر من رفقها بأشقائها، مبدين حقدهم الدفين للعرب والمسلمين، خصوصا وأننا لم نسمع مطلقا بامرأة يهودية أهينت أو جرحت كرامتها، أو حتى تحرشوا بها في أي شبر من تراب مصر بالرغم من أن الجميع يعرفون أتم المعرفة، أن كافة المركبات السياحية والمنتجعات المترامية على طول ضفاف البحر الأحمر، وحتى الأبيض المتوسط مخصصة لليهود، بينما تتعرض شقيقة جزائرية مسلمة، لأكبر إهانة قد تتلقاها امرأة في الوجود، وتجبر على الظهور عارية تماما أمام حشد من الرجال غير المتخلقين، والأدهى من هذا أنها حامل. والأكيد أن ما سيدعونا للتساؤل حقا، هو أين كان رجال الأمن المصري وقت الحادثة، بما أنه كان من واجبهم تطويق الإستاد، وأن يضمنوا سلامة المناصرين الجزائريين الذين تدفقوا على المكان منذ الساعات الأولى ليوم أمس، فما هي حجتهم هذه المرة لتبرير الواقعة التي تعد اعتداء صارخا على حرية الأفراد وخصوصياتهم، أم أنهم سيدّعون أنه سيناريو مفبرك بدوره من قبل الجزائريين، لتشتيت أفكارهم وجعل نتيجة المباراة لصالحنا، أي كذبة أخرى سيلفقونها، وأي رواية بالية سيؤلفونها للتملص من هذه الفضيحة الأخلاقية'، وما عسانا نقول لـ''مدحت شلبي''و''خالد الغندور''،''مصطفى عبده''،''عمرو أديب''، إلا ''برافو'' كونهم برعوا في حربهم ضد الجزائر والجزائريين، لكن كان الأولى بهم أن يشحذوا هذه الهمم، لطرد اليهود من ترابهم ولينهضوا بدولتهم المحسوبة على العرب والمسلمين، ونقول لهم في الأخير شكرا على الورود التي قابلتم بها أحفاد فاطمة نسومر، وشكرا لأنكم برهنتم إلى أي مدى أنتم متحضرين .









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
أجبرن, لدخول, الملعب, الخمار, جزائريات


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 01:56

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc