اختبر معلوماتك فيما يخص الحديث النبوي الشريف - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم الكتاب و السنة > أرشيف قسم الكتاب و السنة

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

اختبر معلوماتك فيما يخص الحديث النبوي الشريف

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2009-08-31, 16:10   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
ايناس10
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










17 اختبر معلوماتك فيما يخص الحديث النبوي الشريف

مسابقة الحديث الشريف

1. ما هو أول باب أو فصل في صحيح الإمام البخاري؟
· بدء الوحي

2. من هو أكثر الصحابة رواية للحديث؟
· أبو هريرة رضي الله عنه

3. أكمل الحديث بكلمتين: إتقوا النار ولو بشق تمرة، فمن لم يجد ... ؟
· فبكلمة طيبة

4. قال الرسول صلى الله عليه وسلم "لا يدخل الجنة قتّات"، فمن هو القتّات؟
· النمّام

5. بم شبه الرسول (ص) الجليس الصالح؟
· حامل المسك

6. من هو أول من أمر بجمع الحديث الشريف؟
· عمر بن عبدالعزيز رضي الله عنه

7. ما هو إسم الإمام أبو داوود صاحب السنن؟
· سليمان بن الأشعث السجستاني

8. يقسم الحديث الشريف من حيث القبول والرد إلى ثلاثة أقسام، ما هي؟
· الصحيح، الحسن، الضعيف

9. ما إسم كتاب المباركفوري في شرح جامع الترمذي؟
· تحفة الأحوذي

10. أي من كتب الحديث يشرحه كتاب " نزهة المتقين "؟
· رياض الصالحين








 


قديم 2009-09-04, 11:33   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
عالية سوسن
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك افدتنا فقد كنا لانعلم حتى جواب واحد شكرا لك










قديم 2009-09-18, 00:17   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
bouira
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

بورك فيك أختي ، وجزاك الله خيرا ، وأستسمحك أن تقبلي مني هذه الملحوظة :


لا يجوز أختي الفاضلة أن تكتبي ص أو صلعم بدل صلى الله عليه وسلم ، أوعليه الصلاة والسلام. فهذه من إبتكارات اليهود الملاعنة وأشياعهم من أجل التقليل من شأن النبي وانتقاص من قدره ، فمن حقوق النبي صلى الله عليه وسلم على أمته :

تعظيمه وتوقيره وإجلاله ، ولاشك أن كتابة ص أو صلعم بعد ذكر إسمه ليس من التعظيم ولا من التوقير في شيء.

وهاكِ باقة من أقوال أهل العلم في المسألة :

سئل فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله :


السؤال: فضيلة الشيخ بعض الطلاب أو أكثرهم يكتبون (ص) أو صلعم، أو نجد ذلك في بعض الكتب عند ذكر النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم.

أجاب الشيخ : على كل حال لا ينبغي لإنسان عند ذكر النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم أن يكتب (ص) أو (صلعم) وكره علماء المصطلح أن يفعل ذلك، وقالوا: إما أن يكتب صلى الله عليه وسلم، وإما أن يدعها، ولا يكتب شيئاً ويجعل الصلاة من القارئ أو من السامع، وأما الإشارة بالعين عن عليه السلام، فهذه أهون من الإشارة بالصاد عن صلى عليه وسلم

وسئل فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد : سؤال رقم 47976- حكم كتابة ( ص ) و ( صلعم )
هل يجوز كتابة (ص) أو (صلعم) إذا ذكر النبي صلى الله عليه وسلم ، بدلاً من كتابتها كاملة ؟.


فأجاب : الحمد لله
المشروع هو أن نكتب جملة " صلى الله عليه وسلم " ، ولا ينبغي
الاكتفاء باختصاراتها ، مثل " صلعم " أو " ص " .
قال الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله :
وبما أن الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم مشروعة في الصلوات
في التشهد ، ومشروعة في الخطب والأدعية والاستغفار ، وبعد الأذان وعند دخول المسجد
والخروج منه وعند ذكره وفي مواضع أخرى : فهي تتأكد عند كتابة اسمه في كتاب أو مؤلف
أو رسالة أو مقال أو نحو ذلك .
والمشروع أن تكتب كاملةً تحقيقاً لما أمرنا الله تعالى به ،
وليتذكرها القارئ عند مروره عليها ، ولا ينبغي عند الكتابة الاقتصار في الصلاة على
رسول الله على كلمة ( ص ) أو ( صلعم ) وما أشبهها من الرموز التي قد يستعملها بعض
الكتبة والمؤلفين ، لما في ذلك من مخالفة أمر الله سبحانه وتعالى في كتابه العزيز
بقوله : ( صلُّوا عليهِ وسلِّموا تسْليماً ) الأحزاب/56 ، مع
أنه لا يتم بها المقصود وتنعدم الأفضلية الموجودة في كتابة ( صلى الله عليه وسلم )
كاملة .
وقد لا ينتبه لها القارئ أو لا يفهم المراد بها ، علما بأن الرمز
لها قد كرهه أهل العلم وحذروا منه .
فقد قال ابن الصلاح في كتابه علوم الحديث المعروف بمقدمة ابن
الصلاح في النوع الخامس والعشرين من كتابه : " في كتابة الحديث وكيفية ضبط الكتاب
وتقييده " قال ما نصه :
التاسع : أن يحافظ على كتابة الصلاة والتسليم على رسول الله صلى
الله عليه وسلم عند ذكره ، ولا يسأم من تكرير ذلك عند تكرره فإن ذلك من أكبر
الفوائد التي يتعجلها طلبة الحديث وكتبته ، ومن أغفل ذلك فقد حرم حظا عظيما . وقد
رأينا لأهل ذلك منامات صالحة ، وما يكتبه من ذلك فهو دعاء يثبته لا كلام يرويه
فلذلك لا يتقيد فيه بالرواية . ولا يقتصر فيه على ما في الأصل .
وهكذا الأمر في الثناء على الله سبحانه عند ذكر اسمه نحو عز وجل
وتبارك وتعالى ، وما ضاهى ذلك ، إلى أن قال : ( ثم ليتجنب في إثباتها نقصين :
أحدهما : أن يكتبها منقوصةً صورةً رامزاً إليها بحرفين أو نحو ذلك ، والثاني : أن
يكتبها منقوصةً معنىً بألا يكتب ( وسلم ) .
وروي عن حمزة الكناني رحمه الله تعالى أنه كان يقول : كنت أكتب
الحديث ، وكنت أكتب عند ذكر النبي ( صلى الله عليه ) ولا أكتب ( وسلم ) فرأيت النبي
صلى الله عليه وسلم في المنام فقال لي : ما لك لا تتم الصلاة عليَّ ؟ قال : فما
كتبت بعد ذلك ( صلى الله عليه ) إلا كتبت ( وسلم ) ... إلى أن قال ابن الصلاح : قلت
: ويكره أيضا الاقتصار على قوله : ( عليه السلام ) والله أعلم . ا نتهى
المقصود من كلامه رحمه الله تعالى ملخصاً .
وقال العلامة السخاوي رحمه الله تعالى في كتابه " فتح المغيث شرح
ألفية الحديث للعراقي " ما نصه : ( واجتنب أيها الكاتب ( الرمز لها ) أي الصلاة
والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم في خطك بأن تقتصر منها على حرفين ونحو
ذلك فتكون منقوصة - صورة - كما يفعله ( الكتاني ) والجهلة من أبناء العجم غالبا
وعوام الطلبة ، فيكتبون بدلا من صلى الله عليه وسلم ( ص ) أو ( صم ) أو ( صلعم )
فذلك لما فيه من نقص الأجر لنقص الكتابة خلاف الأولى ) .
وقال السيوطي رحمه الله تعالى في كتابه " تدريب الراوي في شرح
تقريب النواوي " : ( ويكره الاقتصار على الصلاة أو التسليم هنا وفي كل موضع شرعت
فيه الصلاة كما في شرح مسلم وغيره لقوله تعالى : ( صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا
تَسْلِيمًا ) إلى أن قال : ويكره الرمز إليهما في الكتابة بحرف أو حرفين كمن يكتب (
صلعم ) بل يكتبهما بكمالها ) انتهى المقصود من كلامه رحمه الله تعالى ملخصا
.
هذا ووصيتي لكل مسلم وقارئ وكاتب أن يلتمس الأفضل ويبحث عما فيه
زيادة أجره وثوابه ويبتعد عما يبطله أو ينقصه . نسأل الله سبحانه وتعالى أن يوفقنا
جميعا لما فيه رضاه ، إنه جواد كريم وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه
.
" مجموع فتاوى الشيخ ابن باز " ( 2 / 397 - 399 ) .
*****










قديم 2009-09-18, 22:43   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
ام عبد الحي
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية ام عبد الحي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك وجزاك خير الجزاء










قديم 2009-09-24, 09:24   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
amouna91
عضو مجتهـد
 
الأوسمة
وسام المسابقة اليومية 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك










قديم 2009-09-24, 19:44   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
أم عدنان
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية أم عدنان
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bouira مشاهدة المشاركة
بورك فيك أختي ، وجزاك الله خيرا ، وأستسمحك أن تقبلي مني هذه الملحوظة :


لا يجوز أختي الفاضلة أن تكتبي ص أو صلعم بدل صلى الله عليه وسلم ، أوعليه الصلاة والسلام. فهذه من إبتكارات اليهود الملاعنة وأشياعهم من أجل التقليل من شأن النبي وانتقاص من قدره ، فمن حقوق النبي صلى الله عليه وسلم على أمته :

تعظيمه وتوقيره وإجلاله ، ولاشك أن كتابة ص أو صلعم بعد ذكر إسمه ليس من التعظيم ولا من التوقير في شيء.

وهاكِ باقة من أقوال أهل العلم في المسألة :

سئل فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله :


السؤال: فضيلة الشيخ بعض الطلاب أو أكثرهم يكتبون (ص) أو صلعم، أو نجد ذلك في بعض الكتب عند ذكر النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم.

أجاب الشيخ : على كل حال لا ينبغي لإنسان عند ذكر النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم أن يكتب (ص) أو (صلعم) وكره علماء المصطلح أن يفعل ذلك، وقالوا: إما أن يكتب صلى الله عليه وسلم، وإما أن يدعها، ولا يكتب شيئاً ويجعل الصلاة من القارئ أو من السامع، وأما الإشارة بالعين عن عليه السلام، فهذه أهون من الإشارة بالصاد عن صلى عليه وسلم

وسئل فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد : سؤال رقم 47976- حكم كتابة ( ص ) و ( صلعم )
هل يجوز كتابة (ص) أو (صلعم) إذا ذكر النبي صلى الله عليه وسلم ، بدلاً من كتابتها كاملة ؟.

فأجاب : الحمد لله
المشروع هو أن نكتب جملة " صلى الله عليه وسلم " ، ولا ينبغي
الاكتفاء باختصاراتها ، مثل " صلعم " أو " ص " .
قال الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله :
وبما أن الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم مشروعة في الصلوات
في التشهد ، ومشروعة في الخطب والأدعية والاستغفار ، وبعد الأذان وعند دخول المسجد
والخروج منه وعند ذكره وفي مواضع أخرى : فهي تتأكد عند كتابة اسمه في كتاب أو مؤلف
أو رسالة أو مقال أو نحو ذلك .
والمشروع أن تكتب كاملةً تحقيقاً لما أمرنا الله تعالى به ،
وليتذكرها القارئ عند مروره عليها ، ولا ينبغي عند الكتابة الاقتصار في الصلاة على
رسول الله على كلمة ( ص ) أو ( صلعم ) وما أشبهها من الرموز التي قد يستعملها بعض
الكتبة والمؤلفين ، لما في ذلك من مخالفة أمر الله سبحانه وتعالى في كتابه العزيز
بقوله : ( صلُّوا عليهِ وسلِّموا تسْليماً ) الأحزاب/56 ، مع
أنه لا يتم بها المقصود وتنعدم الأفضلية الموجودة في كتابة ( صلى الله عليه وسلم )
كاملة .
وقد لا ينتبه لها القارئ أو لا يفهم المراد بها ، علما بأن الرمز
لها قد كرهه أهل العلم وحذروا منه .
فقد قال ابن الصلاح في كتابه علوم الحديث المعروف بمقدمة ابن
الصلاح في النوع الخامس والعشرين من كتابه : " في كتابة الحديث وكيفية ضبط الكتاب
وتقييده " قال ما نصه :
التاسع : أن يحافظ على كتابة الصلاة والتسليم على رسول الله صلى
الله عليه وسلم عند ذكره ، ولا يسأم من تكرير ذلك عند تكرره فإن ذلك من أكبر
الفوائد التي يتعجلها طلبة الحديث وكتبته ، ومن أغفل ذلك فقد حرم حظا عظيما . وقد
رأينا لأهل ذلك منامات صالحة ، وما يكتبه من ذلك فهو دعاء يثبته لا كلام يرويه
فلذلك لا يتقيد فيه بالرواية . ولا يقتصر فيه على ما في الأصل .
وهكذا الأمر في الثناء على الله سبحانه عند ذكر اسمه نحو عز وجل
وتبارك وتعالى ، وما ضاهى ذلك ، إلى أن قال : ( ثم ليتجنب في إثباتها نقصين :
أحدهما : أن يكتبها منقوصةً صورةً رامزاً إليها بحرفين أو نحو ذلك ، والثاني : أن
يكتبها منقوصةً معنىً بألا يكتب ( وسلم ) .
وروي عن حمزة الكناني رحمه الله تعالى أنه كان يقول : كنت أكتب
الحديث ، وكنت أكتب عند ذكر النبي ( صلى الله عليه ) ولا أكتب ( وسلم ) فرأيت النبي
صلى الله عليه وسلم في المنام فقال لي : ما لك لا تتم الصلاة عليَّ ؟ قال : فما
كتبت بعد ذلك ( صلى الله عليه ) إلا كتبت ( وسلم ) ... إلى أن قال ابن الصلاح : قلت
: ويكره أيضا الاقتصار على قوله : ( عليه السلام ) والله أعلم . ا نتهى
المقصود من كلامه رحمه الله تعالى ملخصاً .
وقال العلامة السخاوي رحمه الله تعالى في كتابه " فتح المغيث شرح
ألفية الحديث للعراقي " ما نصه : ( واجتنب أيها الكاتب ( الرمز لها ) أي الصلاة
والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم في خطك بأن تقتصر منها على حرفين ونحو
ذلك فتكون منقوصة - صورة - كما يفعله ( الكتاني ) والجهلة من أبناء العجم غالبا
وعوام الطلبة ، فيكتبون بدلا من صلى الله عليه وسلم ( ص ) أو ( صم ) أو ( صلعم )
فذلك لما فيه من نقص الأجر لنقص الكتابة خلاف الأولى ) .
وقال السيوطي رحمه الله تعالى في كتابه " تدريب الراوي في شرح
تقريب النواوي " : ( ويكره الاقتصار على الصلاة أو التسليم هنا وفي كل موضع شرعت
فيه الصلاة كما في شرح مسلم وغيره لقوله تعالى : ( صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا
تَسْلِيمًا ) إلى أن قال : ويكره الرمز إليهما في الكتابة بحرف أو حرفين كمن يكتب (
صلعم ) بل يكتبهما بكمالها ) انتهى المقصود من كلامه رحمه الله تعالى ملخصا
.
هذا ووصيتي لكل مسلم وقارئ وكاتب أن يلتمس الأفضل ويبحث عما فيه
زيادة أجره وثوابه ويبتعد عما يبطله أو ينقصه . نسأل الله سبحانه وتعالى أن يوفقنا
جميعا لما فيه رضاه ، إنه جواد كريم وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه
.
" مجموع فتاوى الشيخ ابن باز " ( 2 / 397 - 399 ) .
*****
بارك الله فيك أخي وجزاك الله خيرا على الفائدة









 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 02:38

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc