اختبار
الفصل الأول في مادة الفلسفة
عالج موضوعا واحدا من الآتي .
الموضوع الأول ، *السؤال المشكل* : إذا كان السؤال في الفلسفة متميزا عن
غيره في مجالات الفكر الأخرى . فما الذي
يجعله كذلك ؟
الموضوع الثاني :*سؤال الوضعية المشكلة *:
سأل الأستاذ التلميذ <س > : ما هو المربع ؟ فأجاب
: إنه مثل شكل الجزء الأيمن أو الأيسر من السبورة . ثم سأل الأستاذ التلميذ
<ع> : ما رأيك ؟ ..أجاب < ع> : لا ، يا أستاذ ، إنه شكل هندسي محوط ب
4 أضلاع متساوية ومكون من 4 زوايا قائمة
...الخ .
حلل الموقفين
مبينا قيمة كل منهما ، منطقيا .
الموضوع الثالث : النص المشكل :
أن نتفلسف هو أن نتساءل عما هو خارج عن النظام . غير
أنه لما كان هذا التساؤل ينتج صدمه حين يرتد إلى نفسه فان ما هو خارج عن النظام لا
يقتصر على ما نسأل عنه ، وإنما هو أيضا التساؤل نفسه. وهذا يعني أن هذا التساؤل لا
يوجد على قارعة الطريق بحيث نستطيع ذات يوم أن نقع عليه صدفة وحتى سهوا . وهو لا يقوم
أيضا في نظام الحياة اليومية المألوف ، بحيث ننساق إليه عنوة لمقتضيات معينة وحتى
لأوامر معلومة. إن هذا التساؤل لا يوجد أيضا في مجال يكون فيه ، على نحو عاجل ،
استجابة مقدرة ومقدمة لحاجات اليوم الملحة. إن التساؤل نفسه خارج عن النظام . وهو
كامل الحرية والإرادة ، قائم قياما تاما وصريحا على أساس من الحرية خفي ، أي على
ما أطلقنا عليه اسم القفزة. وقد قال- نيتشه- أيضا : " إن الفلسفة . . . هي
الحياة الحرة الإرادية في الجليد والجبال العالية ". على هذا النحو يجوز لنا
الآن أن نقول إن التفلسف تساؤل خارق للعادة ، خارج النظام ، عما هو خارج النظام .
ويخيل إلينا أننا قد توصلنا بتجربتنا الخاصة، إلى أننا
في الفلسفة " لا ننتهي إلى شيء " وأننا " لا نرجو أية جدوى من
الفلسفة " ومن الميسور أن نسمع تأكيدا لهذا الكلام . إن هاتين الفكرتين
المبتذلتين اللتين شاعتا خاصة في أوساط التعليم والبحث العلميين ، إنما هما تعبير
عن معاينات لا جدال في صحتها. ونحن حين نحاول أن نبرهن على أننا في نهاية المطاف
" ننتهي مع ذلك إلى شيء ما " فإننا بعملنا هذا لا نفعل سوى أننا نزيد في
الخطإ السائد وندعمه، وهو الخطأ المتمثل في الرأي المسبق القائل بان الفلسفة يمكن
أن تقدر حسب المقاييس المتداولة التي نرجع إليها لنحكم إن كانت دراجة ما صالحة
للاستعمال ، وإن كان الاستحمام في محطة معدنية ناجعا .
هيدغر
" مدخل إلى الميتافيزيقا "
أكتب
مقالا فلسفيا تعالج فيه مضمون النص
الإختبار الأول في الفلسفة
أولا : اختر الاجابة الصحيحة من بين البدائل التالية لكل عبارة مما يأتي .و علل سبب اخيارك
1- يكون السؤال فلسفيا إذا :
أ- تضمن إجابة واضحة .
ب - أشعرنا بالدهشة .
ج - تجاوز الواقع إلى ماوارء الطبيعة
2- في إطار دراستك لقوانين الفكر أي مما يأتي يكون صوريا و لماذا :
* المنطق الأرسطي .
* المنطق الاستقرائي
3 - في إطار المنطق الأرسطي الذي يقول : " المنطق آلة تعصم الذهن من الوقوع في الخطأ "
أي مما يأتي يكون صحيحا :
- قواعد المنطق متغيرة و الحقيقة نسبية
- قواعد المنطق و الحقيقة مطلقة .
- المعرفة تختلف من حيث كونها نسبية أو مطلقة ووفقا لطبيعة الموضوع
4- أي من الأسئلة التالية أكثر تشابها مع السؤال الفلسفي من حيث :
. السؤال العلمي
. السؤال العامي
. السؤال الديني
ثانيا :
اربط الاجابة الصحيحة في القائمة " أ " بنوع السؤال الذي يمثله في المنطقة "ب" و برر الاجابة في القائمة "ج"