![]() |
|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 16 | ||||
|
![]() ننتظر السعادة في الدنيا و الآخرة
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 17 | ||||
|
![]() اقتباس:
آمين أخيتي سرور لا تنسونا من صالح دعائكم |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 18 | |||
|
![]() السلام عليكم و رحمة الله و بركاته .
قبل دقائق كنت في حالة انتظار كبيــــــــــــــرة !! كبيـــــــــــرة جدا !! صفحة الموقع لا تفتح !! كدت اجن !! هههه اما وقد قرأت موضوعك . اجيبك بكل صراحة !! انتظر ان اكمل دراستي و ادخل مشوار العمل لتحقيق بعض اهدافي و اول هدفي ( الدنيوي) هو تحقيق الاستقرار : من بيت و بناء اسرة .... تحيتي |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 19 | |||
|
![]() موضوع جميل أيها الغزالي ، فجميل أن ننتظر مادام ماننتظره قادم يحمل أملا ... |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 20 | ||||
|
![]() اقتباس:
أخوك يوسف |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 21 | |||
|
![]()
اهلا بك أخي يوسف السلطان ، تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال ... يبدو أن أخانا الغزالي في مكان غير هذا ، ينتظر أمرا ما ....
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 22 | |||
|
![]() بارك الله فيك |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 23 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 24 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 25 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 26 | ||||
|
![]() اقتباس:
بسم الله.الرحمن.الرحيم الحمد لله.رب.العالمين والصلاة والسلام على أشرف.الأنبياء والمرسلين وبعد: السلام.عليكم و رحمة.الله و بركاته جازاك.الله. خيرا.على الموضوع القيم.و بارك .الله. فيك إخترت وإختيارك صواب وكما قال المولى تعالى : كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَنَبْلُوكُمْ بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ (35) سورة الأنبياء فمن البشر من يرى الأمور مجتمعة ومنا من يراها مجزأة والإختلاف آية من آيات المولى عز وجل : وَمِنْ آَيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافُ أَلْسِنَتِكُمْ وَأَلْوَانِكُمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَاتٍ لِلْعَالِمِينَ (22) وَمِنْ آَيَاتِهِ مَنَامُكُمْ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَابْتِغَاؤُكُمْ مِنْ فَضْلِهِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَاتٍ لِقَوْمٍ يَسْمَعُونَ(23) سورة الروم ووجدت أن كلمة انتظر وجدت في ست آيات من القرآن هَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا أَنْ تَأْتِيَهُمُ الْمَلَائِكَةُ أَوْ يَأْتِيَ رَبُّكَ أَوْ يَأْتِيَ بَعْضُ آَيَاتِ رَبِّكَ يَوْمَ يَأْتِي بَعْضُ آَيَاتِ رَبِّكَ لَا يَنْفَعُ نَفْسًا إِيمَانُهَا لَمْ تَكُنْ آَمَنَتْ مِنْ قَبْلُ أَوْ كَسَبَتْ فِي إِيمَانِهَا خَيْرًا قُلِ انْتَظِرُوا إِنَّا مُنْتَظِرُونَ (158)سورة الأنعام قَالَ قَدْ وَقَعَ عَلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ رِجْسٌ وَغَضَبٌ أَتُجَادِلُونَنِي فِي أَسْمَاءٍ سَمَّيْتُمُوهَا أَنْتُمْ وَآَبَاؤُكُمْ مَا نَزَّلَ اللَّهُ بِهَا مِنْ سُلْطَانٍ فَانْتَظِرُوا إِنِّي مَعَكُمْ مِنَ الْمُنْتَظِرِينَ (71)سورة الأعراف وَيَقُولُونَ لَوْلَا أُنْزِلَ عَلَيْهِ آَيَةٌ مِنْ رَبِّهِ فَقُلْ إِنَّمَا الْغَيْبُ لِلَّهِ فَانْتَظِرُوا إِنِّي مَعَكُمْ مِنَ الْمُنْتَظِرِينَ (20) سورة يونس فَهَلْ يَنْتَظِرُونَ إِلَّا مِثْلَ أَيَّامِ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِهِمْ قُلْ فَانْتَظِرُوا إِنِّي مَعَكُمْ مِنَ الْمُنْتَظِرِينَ (102)سورة يونس وَانْتَظِرُوا إِنَّا مُنْتَظِرُونَ (122)سورة هود فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَانْتَظِرْ إِنَّهُمْ مُنْتَظِرُونَ (30) سورة السجدة وفي مفردات القرآن الكريم كان الآتي : نظر - النظر: تقليب البصر والبصيرة لإدراك الشيء ورؤيته، وقد يراد به التأمل والفحص، وقد يراد به المعرفة الحاصلة بعد الفحص، وهو الروية. يقال: نظرت فلم تنظر. أي: لم تتأمل ولم تترو، وقوله تعالى: }قل انظرو ماذا في السموات{ [يونس/101] أي: تأملوا. واستعمال النظر في البصر أكثر عند العامة، وفي البصيرة أكثر عند الخاصة، قال تعالى: }وجوه يومئذ ناضرة * إلى ربها ناظرة{ [القيامة/22 - 23] ويقال: نظرت إلى كذا: إذا مددت طرفك إليه رأيته أو لم تره، ونظرت فيه: إذا رأيته وتدبرته، قال: }أفلا ينظرون إلى الإبل كيف خلقت{ [الغاشية/17] نظرت في كذا: تأملته. قال تعالى: }فنظر نظرة في النجوم * فقال إني سقيم{ [الصافات/88 - 89]، وقوله تعالى: }أو لم ينظروا في ملكوت السموات والأرض{ [الأعراف/185] فذلك حيث على تأمل حكمته في خلقها. ونظر الله تعالى إلى عباده: هو إحسانه إليهم وإفاضة نعمه عليهم. قال تعالى: }ولا يكلمهم الله ولا ينظر إليهم يوم القيامة{ [آل عمران/77]، وعلى ذلك قوله: }كلا إنهم عن ربهم يومئذ لمحجوبون{ [المطففين/15]، والنظر: الانتظار. يقال: نظرته وانتظرته وأنظرته. أي: أخرته. قال تعالى: }وانتظروا إنا منتظرون{ [هود/122]، وقال: }فهل ينتظرون إلا مثل أيام الذين خلوا من قبلهم قل فانتظروا إني معكم من المنتظرين{ [يونس/102]، وقال: }انظرونا نقتبس من نوركم{ [الحديد/13]، }وما كانوا إذا منظرين{ [الحجر/8]، }قال أنظرني إلى يوم يبعثون * قال إنك من المنظرين{ [الأعراف/15 - 16]، وقال: }فكيدوني جميعا ثم لا تنظرون{ [هود/55]، وقال: }لا ينفع الذين كفروا إيمانهم ولا هم ينظرون{ [السجدة/29]، وقال: }فما بكت عليهم السماء والأرض وما كانوا منظرين{ [الدخان/29]، فنفى الإنظار عنهم إشارة إلى ما نبه عليه بقوله: }فإذا جاء أجلهم لا يستأخرون ساعة ولا يستقدمون{ [الأعراف/34]، وقال: }إلى طعام غير ناظرين إناه{ [الأحزاب/53] أي: منتظرين، وقال: }فناظرة بم يرجع المرسلون{ [النمل/35]، }هل ينظرون إلا أن يأتيهم الله في ظلل من الغمام والملائكة{ [البقرة/210]، وقال: }هل ينظرون إلا الساعة أن تأتيهم بغتة وهم لا يشعرون{ [الزخرف/66] وقال: }ما ينظر هؤلاء إلا صيحة واحدة{ [ص/15]، وأما قوله: }رب أرني أنظر إليك{ [الأعراف/ 143]، فشرحه وبحث حقائقه يختص بغير هذا الكتاب. ويستعمل النظر في التحير في الأمور. نحو قوله: }فأخذتكم الصاعقة وأنتم تنظرون{ [البقرة/ 55]، وقال: }وتراهم ينظرون إليك وهم لا يبصرون{ [الأعراف/198]، وقال: }وتراهم يعرضون عليها خاشعين من الذل ينظرون من طرف خفي{ [الشورى/45]، }ومنهم من ينظر إليك أفأنت تهدي العمي ولو كانوا لا يبصرون{ [يونس/43]، فكل ذلك نظر عن تحير دال على قلة الغناء. وقوله: }وأغرقنا آل فرعون وأنتم تنظرون{ [البقرة/50]، قيل: مشاهدون، وقيل: تعتبرون، وقول الشاعر: - 447 - نظر الدهر إليهم فابتهل (الشطر للبيد، وقد تقدم في مادة (بهل) ) فتنبيه أنه خانهم فأهلكهم. وحي نظر. أي: متجاورون يرى بعضهم بعضا، كقول النبي صلى الله عليه وسلم: (لا يتراءى نارهما) (الحديث تقدم في مادة (رأى) ). والنظير: المثيل، وأصله المناظر، وكأنه ينظر كل واحد منهما إلى صاحبه فيباريه، وبه نظرة. إشارة إلى قول الشاعر: - 448 - وقالوا به من أعين الجن نظرة (شطر بيت، وعجزه: [ولو صدقوا قالوا به نظرة الإنس] وهو في الغيث المسجم 1/263 دون نسبة) والمناظرة: المباحثة والمباراة في النظر، واستحضار كل ما يراه ببصيرته، والنظر: البحث، وهو أعم من القياس؛ لأن كل قياس نظر، وليس كل نظر قياسا. وإذا نظرنا لخق الإنسان كما تذكر الآية وفي كل مرحلة انتظار هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ ثُمَّ مِنْ عَلَقَةٍ ثُمَّ يُخْرِجُكُمْ طِفْلًا ثُمَّ لِتَبْلُغُوا أَشُدَّكُمْ ثُمَّ لِتَكُونُوا شُيُوخًا وَمِنْكُمْ مَنْ يُتَوَفَّى مِنْ قَبْلُ وَلِتَبْلُغُوا أَجَلًا مُسَمًّى وَلَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ (67)سورة غافر و السلام.عليكم و رحمة.الله و بركاته |
||||
![]() |
![]() |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc