![]() |
|
قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية كل ما يتعلق بالأخبار الوطنية و العربية و العالمية... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
اكتشاف أول حالة إصابة بأنفلونزا الخنازير في الجزائر
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 16 | ||||
|
![]() لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 17 | |||
|
![]() أربع حالات جديدة للإصابة بأنفلونزا الخنازير في الجزائر |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 18 | |||
|
![]() رغم أنني لاأؤمن بهذه الخرافات والخزعبلات ((مرة الطيور ومرة الجمرة الخبيثة ومرة الخنزير وفي المرة القادمة البطاطا)) |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 19 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 20 | ||||
|
![]() اقتباس:
ببساطة لأنّهم لايؤمنون بالخرافات مثلنا وإنّما يصدّرونها لنا إظافة إلى ذلك هات حالة واحدة وسأزورها لأتعرّف على هذه الخرافة الجديدة وشكرا |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 21 | ||||
|
![]() اقتباس:
ايام ستكشف ذالك اخي الكريم خصوصا ننحن مقبلين على ابواب الخريف وقد حذرت رئيسة منظمة الصحة العالمية يوم الاثنين بأن المرض يمكن ان ينتشر بشكل واسع في نصف الكرة الارضية خلال الشتاء
ولاحظ بأن عدد الحالات في تزايد مستمر خلال اقل من اسبوع سجلت اكثر من 7 حالات جديدة |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 22 | |||
|
![]() طفلة ذات 9 سنوات وامرأة في 54من العمر:إصابتان جديدتان بأنفلونزا الخنازير
الثلاثاء 18 أغسطس 2009 | الحدث أعلنت مصالح المخبر المرجعي التابع لمعهد باستور بالجزائر، أول أمس الاثنين، تسجيل حالتين جديدتين مصابتين بأنفلونزا الخنازير، حسب ما أفاد بيان لوزارة الصحة والسكان وإصلاح المستشفيات.وأوضح البيان أن الحالة الأولى تخص فتاة تبلغ من العمر تسع سنوات تم اكتشافها بواسطة الكاميرا الحرارية على مستوى مطار تندوف عند عودتها من اسبانيا، حيث قضت عطلتها. أما الحالة الثانية -حسب ذات المصدر- فتتعلق بإمرأة تبلغ 54سنة تقطن بسطيف، مضيفة أن الأمر يخص والدة الشاب الساكن بذات المدينة والذي تأكدت إصابته بالمرض عند إجراء التحاليل الخاصة بفيروس (أ/اش1ان1) وهؤلاء الأشخاص يوجدون حاليا بالمستشفى على مستوى المصالح المرجعية القريبة من مكان سكناهم ويستجيبون بشكل جيد للعلاج الطبي. وتشير الوزارة إلى أن العدد الإجمالي للحالات المسجلة في الجزائر إلى غاية 17أوت 2009قد بلغ 29حالة، مؤكدة عدم تسجيل أية حالة خطيرة أو تسجيل وفاة. وتذكر وزارة الصحة والسكان وإصلاح المستشفيات بالإرشادات الصحية وقواعد النظافة المتضمنة غسل الأيدي عدة مرات بانتظام بالصابون السائل، خصوصا عند العودة إلى المنزل وقبل تناول الغذاء واستعمال منديل الورق الصحي عند العطس والسعال، مضيفة أنه باستثناء الحالات القصوى، فإنه يوصى بتجنب السفر إلى البلدان التي تشهد انتشارا واسعا للوباء وأن المسافرين مطالبين في كل الحالات باتباع الإرشادات التي تقدمها السلطات الصحية لبلد الاستقبال. كما ذكرت الوزارة أنها وضعت تحت تصرف المواطنين خطا هاتفيا أخضر تحت رقم 3030لكل استفسار، مضيفة أنه لمزيد من المعلومات يمكن الإطلاع على الموقع الالكتروني . المصدر الجرائد الوطنية منها : جريدة البلاد : https://www.elbiladonline.net/modules...icle&sid=10191 جريدة الشروق اليومي : https://www.echoroukonline.com/ara/national/41002.html |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 23 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 24 | |||
|
![]() شكرا جزيلاااااااااااااااااااااااااااااااااا |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 25 | |||
|
![]() حقائق مروعة حول القاح افلونزا الخنازيرهذا مايتدوله اغلب المنتديات العالمية لقد قرأت اليوم خبراً عن نجاح شركة نوفارتس في إنتاج اللقاح و سعيها لتوقيع إتفاقيات تجارية مع 35 دولة لتزويدها باللقاح قبل حلول نهاية العام الجاري . عليه نظراً لضيق الوقت و أهمية الخبر اكتفيت بالمقال وحده دون ترجمة المراجع فحذاري فقد يكون هذا اللقاح اكثر من المرض نفسه نشر المقال بتاريخ : الاثنين 10 أغسطس ، 2009 ، 3:58 ظ بعنوان : كابوس مروع – أسرار منظمة الصحة العالمية الدكتورة سارة ستون جيم ستون , صحافي روس كلارك ، محرر "إن برنامج التطعيم الإجباري ضد فيروس إنفلونزا الخنازير H1N1 عندما ينظر إليه بالأخذ في الإعتبار تبرهن صحة فرضية أن الفيروس H1N1 من الفيروسات المركبة جينياً و أنه تم إطلاقه عن عمد لتبرير التطعيم ، يكشف عن مؤامرة قذرة و واضحة لتقسيم الإنسانية إلى مجموعتين , المجموعة الأولى تضم أولئك الذين تدنت قدراتهم العقلية و الفكرية و تدهورت صحتهم و انخفضت القدرات الجنسية لديهم عن طريق التطعيم الملوث ، و مجموعة أخرى لا زالت تمتلك تلك الميزات الإنسانية الطبيعية و بالتالي فهي متفوقة و تحكم المجموعة ا لدنيا إن لم تستعبدها فعلاً ". قابلت قصة انفلونزا الخنازير بتشكك كبير ، بل بدت مثل قصص إحدى أفلام الدرجة الثانية – تبدأ قصتها بسفر عدد من الطلاب إلى الخارج لقضاء عطلة الربيع حيث يلتقطون العدوى بالفيروس و عندما يعودون إلى بلدهم تنتقل العدوى إلى أهاليهم و زملائهم و بذلك يبدأ الوباء في الإنتشار في جميع أنحاء العالم , قصة سينمائية لا يمكن تصديقها ، و كنت على يقين منذ اليوم الأول من أنه إما أنه لا يوجد هناك فيروس على الإطلاق أو أنه مركب تم التخطيط لإطلاقه عن عمد بعد دراسة عميقة من أجل تحقيق أهداف في غاية الخطورة . للأسف فإن صحة الإحتمال الثاني قد تأكدت ، و بذلك نحن نواجه خطراً جديداً تماماً و غير مسبوق يتمثل في هذا الفيروس المركب الذي لم يعرف من قبل ، و ينقل عن أخصائي علم الفيروسات قولهم : "بحق الجحيم , من أين حصل هذا الفيروس على كل هذه الجينات ؟ إننا لا نعرف ! " . إن التحليل الدقيق للفيروس يكشف عن أن الجينات الأصلية للفيروس هي نفسها التي كانت في الفيروس الوبائي الذي انتشر عام 1918م بالإضافة إلى جينات من فيروس انفلونزا الطيور H5N1 ، و أخرى من سلالتين جديدتين لفيروس H3N2 و تشير كل الدلائل إلى أن انفلونزا الخنازير هو بالفعل فيروس مركب و مصنع وراثياً. هذا المقال هو وليد جهد جماعي يهدف إلى الكشف عن و الوصول إلى الدافع وراء إطلاق هذا الفيروس و الوباء للتحذير مقدماً عن أمور ستحدث في المستقبل القريب . المحاولة الأولى : في فبراير 2009م ، قامت شركة باكستر إحدى الشركات الكبرى لإ نتاج اللقاحات بإرسال لقاح فيروس الإنفلونزا الموسمي إلى 18 بلداً أوروبياً و كان اللقاح ملوثاً بفيروس انفلونزا الطيور H5N1 الحي , و لحسن الحظ قررت الحكومة التشيكية إختبار اللقاحات كخطوة روتينية و عينت شركة Biotest التشيكية لإختباراللقاح التي قامت بتجربته على حيوانات المختبر . و كانت الصدمة عندما ماتت جميع الحيوانات التي أعطيت اللقاح فأدركوا أن هناك خطأً هائلاً , و أسرعت الحكومة التشيكية إلى إخطار حكومات البلدان الأخرى التي تلقت اللقاح و لحسن الحظ أنها أدركت ذلك في اللحظة الأخيرة . و عندما فحصت الدول الأخرى اللقاحات تبين فعلاً بأن جميع اللقاحات تحتوي على الفيروس الحي , و لو لا الله ثم تمكن التشيك و مختبرات الشركة من القبض على دفعة شركة باكستر الملوثة لكنا الآن في خضم وباء عالمي مع أعداد هائلة من القتلى . بل الأدهى من ذلك , أنه على الرغم من ذلك "الخطأ" الفادح لم تتم محاكمة أو معاقبة شركة باكستر بأي شكل من الأشكال , علماً بأن الشركة تطبق نظام الحماية البيولوجية المسمى بـ BSL3 (مستوى السلامة الحيوية 3) و هو بروتوكول وقائي صارم كان من شأنه أن يوقف م ثل هذا التلوث , إلا أن وصول الفيروس إلى اللقاح بتخطيه بروتوكول السلامة الصارم إلى جانب قوة و كمية الفيروس في اللقاح يظهر بوضوح أن التلويث كان متعمداً ، وهذا في الواقع محاولة لقتل الملايين تم ايقافها بمجرد إهتمام بلد واحد بما كان يحصل و عدم إظهار الثقة العمياء . الجدير بالذكر أن بروتوكول السلامة المتبع يجعل من المستحيل عملياً و تقنياً أن يقفز حتى فيروس واحد من الفيروسات قيد البحث و الدراسة من قسم البحوث إلى قسم تصنيع اللقاحات , و ظهور فيروس H5N1 في قسم الإنتاج ليس له أي مبرر آخر غير أنه تم تمريره عن قصد و تعمد. قد يعتقد المرء بأن باكستر يكون قد تم إقصاؤها عن الأعمال التجارية بعد إرتكابها مثل هذا "الخطأ" الجسيم ولكن العكس هو الصحيح ، و الذي يثير تساؤلات كثيرة ، مثل : أية أبحاث و أية دراسات دعت الشركة إلى إنتاج ذلك الكم الهائل من الفيروس أصلاً ؟ كيف و لماذا انتهى المطاف بفيروس إنفلونزا الطيور الحي في الملايين من جرعات اللقاح ؟ لماذا شملت اللقاحات على المكونات اللازمة لبقاء الفيروس على قيد الحياة و محتفظاً بقوته طوال تلك الفترة ؟ لماذا لم تتم محاكمة أو معاقبة باكستر أو حتى مسائلتها بأي شكل من الأشكال؟ بدلاً من مقاطعة الشركة و وضعها على القائمة السوداء ، كافأت منظمة الصحة العالمية باكستر بعقد تجاري جديد و ضخم لإنتاج كميات كبيرة من تطعيمات إنفلونزا الخنازير و التي من المقرر أن يتم توزيعها في جميع أنحاء العالم في خريف هذا العام ,كيف بحق الجحيم يمكن أن يكون هذا ممكناً ؟ نقطة التركيز الرئيسية : دعنا نتحول إلى جانب آخر من لقاح إنفلونزا الخنازير الذي تعمل شركات الأدوية الكبرى و منها باكستر على قدم و ساق لإنتاج كميات كبيرة منها خلال أشهر تكفي لسكان العالم ، و الذي هو موضوع هذا المقال ، و هذا الجانب الآخر هو أن التطعيم المذكور ما هو إلا خطة لتدمير فكرنا و صحتنا و قدراتنا الجنسية عبر حملة تطعيم عالمية واسعة و ذلك بإستخدام مواد إضافية خاصة تسمى المو اد المساعدة الهدف النظري من إضافتها هو زيادة قوة التطعيم بحيث تكفي كمية صغيرة منه لتطعيم عدد كبير من الناس و زيادة عدد الجرعات المنتجة خلال فترة زمنية قصيرة , و في حالة تطعيم إنفلونزا الخنازير , ليمكن إنتاجها قبل حلول موسم إنتشار الإنفلونزا في فصل الخريف . و لكن على الرغم من أن هناك العديد من المواد المساعدة الآمنة التي يمكن أن تضاف ، قرروا إضافة مادة السكوالين – و السكوالين هي مادة هامة و منتشرة بشكل كبير في الجسم و يستمدها من الغذاء , إنها المادة الأساسية التي ينتج منها الجسم العديد من الزيوت و الأحماض الدهنية المختلفة المهمة لأداء الوظائف الحيوية الهامة في مختلف أعضاء الجسم ، و هي المادة الأم التي تنتج منها كافة الهرمونات الجنسية سواءً في الرجل أو المرأة و بالتالي المسؤولة عن خصوبة الذكور و الإناث ، كما أنها مهمة لخلايا المخ لتقوم بأداء وظائفها بشكل صحيح و أيضاً تلعب دوراً مهماً في حماية الخلايا من الشيخوخة و الطفرات الجينية . و قد ثبت أن حقن السكوالين كمادة مساعدة مع التطعيمات يسفر عن حدوث إستجابة مناعية مرضية عامة و مزمنة في الجسم بأكمله ضد مادة السكوالين . و من البديهي بعد معرفة أهمية مادة السكوالين في الجسم أن يخلص القارئ إلى أن أي شيء يؤثر على مادة السكوالين سيكون له أثر سلبي كبير على الجسم و أن تحفيز النظام المناعي ضدها سيؤدي إلى إنخفاضها و إنخفاض مشتقاتها و بالتالي معدل الخصوبة و تدني مستوى الفكر و الذكاء و الإصابة بالأمراض المناعية الذاتية . و بما أن الجسم يستمد حاجته من السكوالين من الغذاء و ليس الحقن عبر الجلد , فإن حقن السكوالين إلى جانب الفيروس الممرض عبر الجلد أثناء حملة التطعيم ضد إنفلونزا الخنازير ، سيكون سبباً في إحداث استجابة مناعية مضادة ليس فقط ضد الفيروس المسبب للمرض بل أيضاً ضد مادة السكوالين نفسها لتتم مهاجمتها هي الأخرى من قبل النظام المناعي . و كما ذكر , فالسكوالين يشكل مصدراً وحيداً للجسم لإنتاج العديد من الهرمونات الستيرويدية بما في ذلك كل من الهرمونات الجنسية الذكرية والأنثوية و هو أيضاً مصدر للعديد من مستقبلات المواد الكيميائية التي تنقل الإشارات العصبية في الدماغ و الجهاز العصبي ، وعندما يتم برمجة الجهاز المناعي لمهاجمة السكوالين فإن ذلك يسفر عن العديد من الأمراض العصبية و العضلية المستعصية و المزمنة التي يمكن أن تتراوح بين تدني مستوى الفكر و العقل و مرض التوحد ( Autism ) و إضطرابات أكثر خطورة مثل متلازمة لو جيهريج ( Lou Gehrig's ) و أمراض المناعة الذاتية العامة و الأورام المتعددة و خاصة أورام الدماغ النادرة . و في دراسات مستقلة , أجريت التجارب على اللقاحات التي شملت على السكوالين كمادة مساعدة و تم حقن خنازير غينيا بها ، و أثبتت تلك الدراسات أن الإضطرابات الناتجة عن تحفيزالمناعة الذاتية ضد السكوالين قتلت 14 من أصل 15من الخنازير , و تمت إعادة التجربة للتحقق من دقة النتائج و جاءت النتائج مؤكدة و متطابقة . و يعود تاريخ "مزاعم " كون السكوالين مادة مساعدة إلى فترة حرب الخليج الأولى حين تم حقنها للمرة الأولى في حقن لقاح الجمرة الخبيثة للجنود الأمريكان الذين شاركوا فيها ، و قد أصيب العديد من الجنود الذين تلقوا التطعيم بشلل دائم بسبب الأعراض التي تعرف الآن جملة بإسم متلازمة أعراض حرب الخليج , و قد بينت الدراسات و الفحوصات أن 95 في المئة من الجنود الذين تلقوا لقاح الجمرة الخبيثة قد وجدت لديهم أجسام مضادة ضد مادة السكوالين , و أن عدد قليل من الجنود الذين تلقوا اللقاح خلت أجسامهم من الأجسام المضادة بغض النظر عما إذا كانوا قد خدموا في حرب الخليج أم لا . كما خلت أجسام الجنود الذين لم يتلقوا اللقاح من الأجسام المضادة ضد مادة السكوالين حتى أولئك الذين قاتلوا في الخليج . و يثبت ذلك أن 95% من جرعات التطعيم , و ليس كلها , إحتوت على السكوالين و يثبت أيضاً أن المشاركة في الحرب ليس لها أي علاقة بالإصابة بمتلازمة حرب الخليج على عكس ما ادعته مصادر دفاعية حكومية . و قد بلغ مجموع الوفيات الناجمة عن وجود الأجسام المضادة 6.5 في المئة من المجموعة التي تم تلقيحها , كما أثبتت دراسة أخرى أن معدل الخصوبة في الجنود الذين ثبت وجود الأجسام المضادة في أجسامهم قد انخفض بنسبة من 30 – 40 % . الجدير بالذكر أن ظهور أعراض حدوث المناعة الذاتية بشكل كامل يستغرق نحو عام منذ تلقي اللقاح إلى أن يستنفد الجهاز العصبي و الدماغ و الجسم كافة إحتياطيات السكوالين التي تسلم من مهاجمة جهاز المناعة له , و بعد إستنفاد الإحتياطي تبدأ الخلايا بالتلف , و مرور هذه الفترة الزمنية الطويلة تحول دون توجيه الإتهام للقاح و الشركة المصنعة له و التي تظل تنفي إرتكاب أي مخالفات أو تحمل المسؤولية عن تلك الأعراض المتأخرة . و مع قيام الكونغرس الأمريكي بتمرير قانون منح الحصانة للشركات الدوائية ضد أي ضرر ينتج من اللقاحات فإن الواقع ينبئ عن مستقبل مظلم إلى الأبد. و بعد فحص مكونات لقاح إنفلونزا الخنازير ضد فيروس H1N1 لا يسعنا إلا أن نخلص إلى أن المقصود به ليس علاج الإنفلونزا بتاتاً ، بل إنه يهدف إلى : - الهبوط بمستوى ذكاء و فكر العامة . - خفض معدل العمر الإفتراضي ( بإذن الله ) . - خفض معدل الخصوبة إلى 80% بشكل أقصى للسيطرة على عدد السكان. - إبادة عدد كبير من سكان العالم و بالتالي السيطرة على عدد السكان أيضاً . و لو كانت الأهداف من وراء التطعيم غير التي ذكرت ، لما إحتوى اللقاح على السكوالين أو المواد المساعدة الأخرى الضارة ( التطرق إلى المواد المساعدة الأخرى خارج نطاق هذا المقال الذي لا يغطي سوى السكوالين ) ، ونحن نعتقد بأنه نظراً لأن هناك الكثير من الطرق لتحفيز الإستجابة المناعية الذاتية ضد الجسم بشكل لا تقل تدميراً عن طريق حقن الجسم بـ "المواد المساعدة" التي توجد مثلها في الجسم أو تشبهها كيميائياً و غيرها من الطرق كإرسال الشحنات الملوثة عن عمد كما فعلت شركة باكستر فإن مصداقية اللقاحات و التطعيمات قد تضررت إلى الأبد و الثقة في الهيئات و الجهات الصحي ة و الطبية العليا قد تزعزت بشكل لا يمكن إصلاحه , و أما شركة باكستر فإنها يجب أن تقاطع و تفرض عليها عقوبات , و حقيقة أنها لم تعاقب مؤسفة للغاية و تستوجب الذم و اللعن . كما يفتح انكشاف هذه المحاولات الباب على مصراعيه أمام التفكير و التساؤل عن إمكانية وجود محاولات أخرى من قبلهم لتحقيق الأهداف المذكورة غير اللقاحات ! و مؤخراً أكدت صحيفة " وشنطن بوست " أن اللقاح سيحتوى أيضاً على مادة الثايمروزال ( Thimerosal ) و هي مادة حافظة تحتوي على الزئبق الذي هو العنصر المسؤول عن التسمم العصبي الذي يؤدي إلى مرض التوحد ( Autism ) المعيق في الأطفال و الأجنة علماً بأن النساء الحوامل و الأطفال يترأسون قائمة الذين توصي منظمة الصحة بتطعيهم أولاً . و للمعلومية فإن تلك المادة الحافظة تستخدم في كثير من اللقاحات التي نسارع لتلقيح أنفسنا و أبناءنا بها , و من ثم يرمي الأطباء الجينات بالتطفر و التسبب في الأمراض الغريبة و المتلازمات العجيبة و هي منها براء ! الثقة المتزعزعة : إن منظمة الصحة العالمية جنباً إلى جنب مع كبار المصنعين في مجال الصناعات الدوائية قد كشفت بشكل واضح عن نواياها الخبيثة لإلحاق الضرر بالبشرية جمعاء من خلال الأوبئة المصطنعة و اللقاحات المضرة , و ذلك لغرض قد يكون من الصعب تحديده بشكل دقيق إلا أنه سيكون من المأمون أن نفترض أنه سيكون هناك صفوة من الناس يعلمون بأنها إما ملوثة أو ضارة فلا يتلقونها أو يتلقون الآمنة غير الملوثة و نتيجة لذلك سيكونون أعلى ذكاءً و أحسن صحة مقارنة بأولئك الذين سيتلقون الم لوثة أو الضارة و بالتالي , و كما سلف الذكر , فإن برنامج التطعيم ضد فيروس إنفلونزا الخنازير H1N1 الذي ثبت كونه سلاحاً فيروسياً هجيناً من صنع أيدٍ بشرية ، ما هو إلا محاولة واضحة لتقسيم الإنسانية إلى مجموعتين ؛ المجموعة الأولى تضم أولئك الذين ضعفت عقولهم و صحتهم و الحياة الجنسية لديهم عن طريق التلقيح الملوث ، و مجموعة لا زالت تمتلك تلك الميزات الإنسانية و بالتالي فهي متفوقة و مستعبدة للمجموعة الدنيا. و من المعقول بعد معرفة هذا , الجزم بأن التطعيمات لم تعد آمنة و يجب عدم أخذها لأي سبب من الأسباب كانت . رجاءً لا تدعهم ينالون منك و من أبنائك . إن ما يثير الريبة هو تهويل المنظمة من شأن الفيروس الذي قتل قرابة 500 شخصاً فقط (سواءً تأكد وجود الفيروس أو لم يتأكد) من بين مئات الآلاف من حالات الإصابة به في العالم منذ إطلاقه من قبل مصنعيه دون التساؤل للحظة عن العوامل المصاحبة التي تسببت في مقتل أولئك الأشخاص دون غيرهم من المصابين , و ما أغرب أن تكترث لأولئك دون مئات من القتلى المدنيين في الحروب مثلاً أو جراء الأمراض الأخرى , و أن ما يدعو إلى التساؤل أيضاً هو حث المنظمة دول العالم على إتباع حملة تطعيم جماعية و موحدة و متزامنة ضد المرض , و نخشى أن هذا ليس الغرض منه سوى تلقيح جميع سكان العالم باللقاح الملوث قبل ظهور الأعراض المرضية في الفئة التي تلقت اللقاح و بالتالي إمتناع الآخرين عن أخذه و إنكشاف المؤامرة قبل أن تؤتي بثمارها المرجوة . الجدير بالذكر أن الولايات المتحدة قد جعلت تلقي التطعيم المذكور إجبارياً بموجب قانون سنته و فرضت السجن و الغرامة على كل من سيعارض تلقيه ضاربة بذلك الحرية الشخصية و حقوق الإنسان عرض الحائط خاصة و أن الإمتناع عن التطعيم لن يضر إلا الشخص نفسه . ملاحظة مهمة : إذا رأيت شريط فيديو لشخصيات كبرى يأخذون تطعيماتهم ، ضع في الإعتبار أن ليس كل الجرعات صنعت مماثلة ! المراجع : شكر خاص للعالم و الصحافي جيم ستون الذي لولا الله ثم هو لما توحدت جهودنا لكتابة هذا المقال الذي يخدم البشرية جمعاء. Newsmax.com "اللقاح قد يكون أكثر خطورة من انفلونزا الخنازير" Mercola.com "سكوالين : و مصل انفلونزا الخنازير- كشف السر الصغير القذر " Chiroweb.com "اللقاحات قد تكون مرتبطة بمتلازمة أعراض حرب الخليج" The Unify Coalition "لقاحات تجريبية / المواد المساعدة / سكوالين" Health Freedom Alliance "اقرأ إلى البند رقم 122 ، فإنها ترجع إلى اللغة الإنجليزية نصف صفحة لأسفل! Rense " تقرير ممتاز عن متلازمة حرب الخليج و مرض التوحد ، لمستشار و جراح المخ و الأعصاب الأمريكي الشهير الدكتور بلايلوك . إذا كنتَ لا تقرأ إلا ما توافق عليـه فقط، فإنكَ إذاً لن تتعلم أبداً آخر تعديل أستاذ علي 2009-10-03 في 00:30.
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 26 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 27 | |||
|
![]() شكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااا |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 28 | |||
|
![]()
![]() بداية المرض :
سبب عدوى 2009 فصيلة جديدة من الفيروس H1N1 حيث لم يتم تحديدها من قبل. بدأ انتشار عدوى إنفلونزا الخنازير بين البشر في فبراير 2009 في المكسيك حيث عانى عدة أشخاص من مرض تنفسي حاد غير معروف المنشأ، و أدى المرض إلى وفاة طفل يبلغ من العمر 4 سنوات، فأصبح أول حالة مؤكدة للوفاة بسبب الإصابة بإنفلونزا الخنازير، و لكن لم يتم ربط وفاته بالمرض حتى واخر شهر مارس 2009. و تبع ذلك انتشار المرض بصورة سريعة حتى صنفته منظمة الصحة العالمية بالمستوى الخامس من تصنيف الجوائح (المرحلة الخامسة: العدوى باتت منقولة من شخص إلى آخر و قد سببت لحدوث إصابات في بلدين مختلفتين موجدين في منطقة واحدة حسب توزيع المناطق المعتمد من منظمة الصحة العالمية). و كان للمكسيك و الولايات المتحدة و كندا العدد الأكبر من الحالات. و بلغت عدد الحالات حسب إحصاءات منظمة الصحة حتى يوم 10 مايو 2009 2500 حالة مؤكدة بإنفلونزا الخنازير في 25 دولة، منها 48 حالة وفاة (40 في المكسيك وحالتين في الولايات المتحدة الأمريكية). ![]() ما يجب معرفته عن وباء أنفلونزا الخنازير A/H1N1v2009 حمى الخنازير أو أنفلونزا A/H1N1v مرض فيروسي، يظهر بأعراض الأنفلونزا أو الرشح وهو مرض تنفسي حاد وشديد العدوى، وخطورته تكمن في سرعة انتشاره. فيروس أنفلونزا الخنازير من نوع A ويشمل أربعة فيروسات تمّ عزلها وتطوّر منها فيروس جديد أطلق عليه اسم H1N1 كان معروفا أن فيروسات الخنازير التي تسبّب الأنفلونزا تنتقل بين الخنازير نفسها وأحيانا تؤدي إلى نفوق بين قطعانها. هناك فيروسات فرعية أخرى أيضا تدور بين الخنازير وهي H1N2/H3N1 وH3N2 وتصاب أيضا الخنازير كذلك بفيروسات أخرى كفيروسات أنفلونزا الطيور وفيروسات الأنفلونزا البشرية. وهذا الاختلاط بين الفيروسات فيروس أنفلونزا لطيور H5N1 وهو الأخطر وأنفلونزا الحصان، وأنفلونزا البشر، أدى هذا الاختلاط إلى نشوء H1N1 ويطلق عليه اسم الفيروس "المتفارز" وعلى الرغم من أن فيروسات أنفلونزا الخنازير تمثل عادة أنواعا فيروسية مميزة، لا تصيب إلا الخنازير، فإنها تمكنت من اختراق الحواجز القائمة بين الأنواع وإصابة البشر بتطوير نفسها جينيا، إما بسبب طفرة أو تحت تأثير عوامل بيئية أو بوجود أنواع الفيروسات الأخرى المذكورة أعلاه (فيروس أنفلونزا الطيور، الحصان، البشر) وهذا ما ذهب إليه أغلبية الباحثين، وبواسطة الإحتكاك (احتكاك الإنسان بالخنازير) انتقل إلى الانسان بحيث تكونت لديه القدرة على الانتقال وأصبح ينتقل من الإنسان إلى الآخر ليعطي فيروس A/H1N1v2009 ليحدث الوفيات وينتقل من بلد إلى آخر عن طريق المسافرين والمقيمين في المناطق والبلدان الموبوءة. لقد تمّ إبلاغ منظمة الصحة العالمية منذ بدء نفاذ اللوائح الصحية الدولية (2005) في عام 2007 عن وقوع حالات من أنفلونزا الخنازير في الولايات المتحدة الأمريكية وها هي الآن المنظمة العالمية للصحة تعلن رسميا عن جائحة أنفلونزا الخنازير A/H1N1/v2009 يوم 11 جوان 2009 بعد أن دقت ناقوس الخطر من قبل. طرق العدوى طريقة مباشرة: - قطرات الرذاء بالبصاق أو المنطلق في الهواء. - العطاس - إفرازات الأنف والأغشية المخاطية الملوثة بالفيروس طريقة غير مباشرة 1 ـ الملامسة اليدوية 2 ـ الأكل في أواني المصاب الملوثة أي: - من سكان أو متنقلين حاملين للفيروس من مناطق موبوءة - الإحتكاك المباشر مع شخص مصاب بالمرض الأعراض: 1 ـ فترة الحضانة من 4 ـ 5 أيام وقد تصل إلى عشرة أيام (لا تظهر من خلالها الأعراض) 2 ـ الحمى: وهي المؤشر الرئيسي 3 ـ عطاس، سيلان أنفي، سعال، صداع، آلام في الأطراف ـ هي نفس أعراض الأنفلونزا الموسمية. الوقاية: - إذا كنتم على اتصال مع أشخاص مصابين بأنفلونزا A/H1N1v (الخنازير) وتشعرون بالأعراض المذكورة: - اتجهوا إلى المراكز الصحية، وإذا كنتم آتين من بلدان موبوءة اتصلوا مباشرة بمراكز المراقبة الصحية على مستوى الحدود بمجرّد وصولكم. - إذا أحسستم خلال الأيام السبعة الموالية لرجوعكم، بحمى تفوق 38 درجة، سعال، آلام الأطراف، اتصلوا فورا بالمؤسسة الصحية الأقرب منكم. - إذا كنتم مسافرين إلى بلد موبوء يجب أخذ الإحتياطات اللازمة أو إلغاء السفر. - اجتنبوا أماكن الاجتماع والعمومية الأخرى التي يكثر عليها التردّد. - احترموا بصرامة القواعد الصحية الأساسية: ـ غسل الأيدي بعناية ـ تهوية الغرف ـ عاينوا الطبيب في حالة الحمى أو أعراض الزكام التشخيص: يتم عن طريق التحاليل المخبرية وفي الجزائر بواسطة مخبر معهد باستور وبعد التأكد من وجود الفيروس يعلن رسميا عن الحالة. العلاج: - وهو عبارة عن مضاد فيروسي بشكل عام يخفف الإصابة ومدة الإصابة. - يؤخذ مباشرة عند ظهور الأعراض أو تشخيص الحالة الممكنة ويتمثل في الجزائر في: - Osteltamivir )TAMIFLU) و SATFLU آخر تعديل أستاذ علي 2009-10-31 في 22:57.
|
|||
![]() |
![]() |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc