الثمن الدي دفعه اخوتنا الفلسطنيين في سوريا إبان الثورة السورية المباركة من قبل نظام المقاومة والممناعة المدافع عن فلسطين على قولة البوطي وحسون ؛
1036قتيلاًَفلسطينياً قتلوا في سورية، تعرضوا لأفظع وأبشع أنواع القتل،
تعددت الأساليب والموت واحدة، فلم يكن يتصور أحد أن تكون نهاية اللاجئين الفلسطينيين بهذه الصعوبة،
فمنهم من قتل بدم بارد من قناص ومنهم سامي أبو هلال الذي قتل بتاريخ 9-9-2012
عند دوار فلسطين برصاص قناص كان يرصد الشارع هناك.
وآخرون قتلوا خلال قصف على مخيماتهم كالطفلة آلاء الخضري
التي قتلت خلال قصف استهدف حافلة ركاب كانت تستقلها في مخيم اليرموك 5-11-2012.
ومنهم من أعدم ميدانياً كـ باسل بستوني الذي أعدم في حي التضامن بتاريخ 9-9-2012
كما منهم من قضى اغتيالاً كـ ميساء صالح أبو بكر والتي اغتيلت في منطقة المزة بمسدس كاتم للصوت أمام طفليها 19-11-2012.
والأبشع من ذلك أن منهم من ذبح كـ أحمد محمود قاسمية الذي ذبح في مدينة حمص بتاريخ 23-3-2012.
ومنهم من قتل تحت التعذيب كـ محمد محمود خليل قتل تحت التعذيب في مدينة اللاذقية