العلاقات بين الطلاب و الطالبات - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للنقاش الجاد

الجلفة للنقاش الجاد قسم يعتني بالمواضيع الحوارية الجادة و الحصرية ...و تمنع المواضيع المنقولة ***لن يتم نشر المواضيع إلا بعد موافقة المشرفين عليها ***

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

العلاقات بين الطلاب و الطالبات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013-02-16, 22:46   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
fares harmali
عضو جديد
 
الصورة الرمزية fares harmali
 

 

 
إحصائية العضو










B2 العلاقات بين الطلاب و الطالبات

هل هو جائز ام مجرد تفاهة؟









 


رد مع اقتباس
قديم 2013-02-17, 01:06   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
AkramDante
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

لا استطيع الفتي عليك أخي

و لا انصح اي شخص بذلك










رد مع اقتباس
قديم 2013-02-17, 14:41   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
ابن باديس سنة
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

العلاقة كيف هل أنا في الجزائر أنتم مسلمون أليس كذالك؟










رد مع اقتباس
قديم 2013-02-17, 14:46   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
ابن باديس سنة
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

أي علاقة الكلام والأوهام لا يجوز الكلام مع النساء الأجنبيات لغير الضرورة والنساء يجب أن لايخضعن في القول وليقلن قولا معروفا مفهوم إخواني إني لكم ناصح أمين تحبون الله أكيد المرأة والرجل يساوي اثنين والثالث شيطان أكيد وتعرفون قصته مع آدم وحواء لقد كشف عنهم لباسهما الوسواس والرجل لا يستطيع التغلب على المرأة وتعرفون قصة يوسف ؟










رد مع اقتباس
قديم 2013-02-20, 17:55   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
youness-mca
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

ههههههه سؤال غبي واكبر دليل على اننا لم نحدد هويتنا بعد ... هل نحن مسلمون ؟










رد مع اقتباس
قديم 2013-03-21, 22:06   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
jamila31
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

أي علاقة الكلام والأوهام لا يجوز الكلام مع النساء الأجنبيات لغير الضرورة والنساء يجب أن لايخضعن في القول وليقلن قولا معروفا مفهوم إخواني إني لكم ناصح أمين تحبون الله أكيد المرأة والرجل يساوي اثنين والثالث شيطان أكيد وتعرفون قصته مع آدم وحواء لقد كشف عنهم لباسهما الوسواس والرجل لا يستطيع التغلب على المرأة وتعرفون قصة يوسف ؟










رد مع اقتباس
قديم 2013-03-22, 04:25   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
Hizouhir
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية Hizouhir
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا اخي ....










رد مع اقتباس
قديم 2013-03-22, 08:08   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
moha75
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية moha75
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

أخي الفاضل السؤال الذي طرحته :

هل هو جائز ام مجرد تفاهة؟



يجب عليك تغيير صيغته لكي لا تحرج الأخوة والاخوات في الاجابة عنه/
لأنك هكذا تريد فتوى لا تريد رأيا ونقاشا.


تحياتي لك.









رد مع اقتباس
قديم 2013-03-22, 12:02   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
tafethi
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا على الموضوع المتميز










رد مع اقتباس
قديم 2013-03-22, 12:18   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
amine9mm
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية amine9mm
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بسم الله والصلاة والسلام على خير الأنام
ما هي الأدلة من القرآن والسنة على أن الحب والمصاحبة حرام؟ وأرجو من حضراتكم أن تدعوا لي بالثبات.


وأما العلاقات التي تكون خارج إطار الزواج فهذه علاقة قد حكم الله جل وعلا عليها بالتحريم ونهى عنها فإنها لا تزيد الرجل والمرأة إلا فسادًا ولا تحملهما إلا على الشهوات المحرمة وربما وقعت الفضائح والمخازي وهتكت الأعراض ووقعت البلايا بسبب هذا الأمر - كما لا يخفى على نظرك الكريم – وكما هو واقع ومشاهد، وأصل هذا أن تعلم أن الله جل وعلا إذا حرم الشيء فإنه يحرم أسبابه التي تدعو إليه، فقد حرم الله جل وعلا فاحشة الزنا فحرم كل سبيل يدعو إليها، فحرم إبداء المرأة لزينتها أمام الرجال الأجانب كما قال تعالى: {وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُولِي الْأِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاءِ وَلا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِنْ زِينَتِهِنَّ}.

وحرم الله جل وعلا تعطر المرأة أمام الرجال الأجانب حتى وصف - صلوات الله وسلامه عليه – المرأة التي تضع العطر أمام الرجال الأجانب بأنها زانية، وحرم الخضوع بالقول وهو أن تلين المرأة الكلام فتخاطب الرجال الأجانب بشيء من الدلال؛ كما قال تعالى: {فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ}، وحرم الخلوة بين الرجال والنساء الأجنبيات، وحرم حتى مجرد إسماع صوت الزينة من تحت الثياب كما قال تعالى: {وَلا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِنْ زِينَتِهِنَّ}.

ومن ذلك أيضًا أنه حرم النظر بين الرجال والنساء الأجنبيات عنهم بغير عذر شرعي؛ كما قال تعالى: {قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ * وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ}. وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه سئل عن النظرة الفجأة فقال: (اصرف بصرك) رواه مسلم في صحيحه. وقال صلى الله عليه وسلم: (لا تتبع النظرة النظرة فإن الأولى لك والثانية عليك) رواه أحمد في المسند.

فهذا في مجرد النظر ومجرد الخالي من العلاقة فكيف بالعلاقة التي تحمل على النظر وتحمل على الهمسات وتحمل على الكلام الودي ويحدث التعلق وربما الانفراد والخلوة وربما قاد ذلك إلى شيء من المعاملات المحرمة التي لا تخفى عليك وربما وقعوا أيضًا في الفواحش والسقطات والهفوات، وهذا هو الذي يجر إليه عمل الشيطان؛ قال تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ وَمَنْ يَتَّبِعْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ فَإِنَّهُ يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ}.

فثبت بهذا أن تحريم هذه العلاقات من الأمور المعلومة المستقرة في هذه الشريعة الكريمة فإن الله جل وعلا حرم ما هو أدنى منها بكثير، فكيف بمثل هذه العلاقات التي تراها والتي تعلم الفساد المستطير الذي تؤدي إليه، وبهذا تعلم أن الحب في هذه الشريعة الكاملة ليس بمحرم وإنما هو أمر مشروع بل هو أمر فطري، ولكن إذا كان في موضعه اللائق به، فلتكن إذن أنت ذلك الرجل الذي يترفع عن هذه العلاقات والذي قد عرف طريقه، فإنك لن ترضى إلا بالفتاة الصالحة التي تكون زوجة صالحة في بيتك تضمها إلى بيتك فتنشئان بيت الزوجية المؤمن والذرية الصالحة والتي هي لبنة من لبنات هذا المجتمع الإسلامي العظيم، لتكن أنت ذلك الشاب الذي يترفع عن سفاسف الأمور والذي همته في نصرة الدين ونصرة الإسلام والقيام بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، فهذا هو شأنك، وهذا هو الذي ينبغي أن تكون عليه، والله يتولاك برحمته ويرعاك بكرمه.

ونسأل الله عز وجل أن يثبتك على دينه وأن يجعلك من عباد الله الصالحين.










رد مع اقتباس
قديم 2013-03-22, 12:19   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
amine9mm
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية amine9mm
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السؤال :
أنا أحب رجلاً مسلماً حباً شديداً وأريد أن أتزوجه . وأنا أعلم أن الله يحرم العلاقة غير الشرعية بين الرجل والمرأة. وأشعر بالأسى في نفسي على هذه العلاقة. أشعر بذلك لأننا نرتبط بهذه العلاقة التي يمقتها الله . وهو لن يتزوجني لأنه فقد احترامه لي.
ماذا يقول القرآن في هذه المسألة ؟

الجواب:
الحمد لله
قال الله تعالى :
( فَانكِحُوهُنَّ بِإِذْنِ أهْلِهِنَّ وَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ مُحْصَنَاتٍ غَيْرَ مُسَافِحَاتٍ وَلا مُتَّخِذَاتِ أَخْدَانٍ ) النساء 25
قال ابن كثير رحمه الله تعالى في تفسير هذه الآية :
"وقوله تعالى "محصنات" أي عفائف عن الزنا لا يتعاطينه ولهذا قال "غير مسافحات" وهن الزواني اللاتي لا يمنعن من أرادهن بالفاحشة - وقوله تعالى "ولا متخذات أخدان" قال ابن عباس : "المسافحات" هن الزواني المعلنات يعني الزواني اللاتي لا يمنعن أحدا أرادهن بالفاحشة : وقال ابن عباس : ومتخذات أخدان يعني أخلاء وكذا روي عن أبى هريرة ومجاهد والشعبي والضحاك وعطاء الخراساني ويحيى بن أبي كثير ومقاتل بن حيان والسدي قالوا : أخلاء وقال الحسن البصري يعني الصّديق وقال الضحاك أيضا "ولا متخذات أخدان" ذات الخليل الواحد المقرة به نهى الله عن ذلك يعني تزويجها ما دامت كذلك ..
وقال تعالى : ( الْيَوْمَ أُحِلَّ لَكُمْ الطَّيِّبَاتُ وَطَعَامُ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حِلٌّ لَكُمْ وَطَعَامُكُمْ حِلٌّ لَهُمْ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنْ الْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنْ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ إِذَا آتَيْتُمُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ مُحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ وَلا مُتَّخِذِي أَخْدَانٍ وَمَنْ يَكْفُرْ بِالإِيمَانِ فَقَدْ حَبِطَ عَمَلُهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنْ الْخَاسِرِينَ (5) سورة المائدة
قال ابن كثير رحمه الله :
"وقوله " محصنين غير مسافحين ولا متخذي أخدان " فكما شرط الإحصان في النساء وهي العفة عن الزنا كذلك شرطها في الرجال وهو أن يكون الرجل محصنا عفيفا ولهذا قال غير مسافحين وهم الزناة الذين لا يرتدعون عن معصية ولا يردون أنفسهم عمن جاءهم ولا متخذي أخدان أي ذوي العشيقات الذين لا يفعلون إلا معهن كما تقدم في سورة النساء سواء ولهذا ذهب الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله إلى أنه لا يصح نكاح المرأة البغي حتى تتوب وما دامت كذلك لا يصح تزويجها من رجل عفيف وكذلك لا يصح عنده عقد الرجل الفاجر على عفيفة حتى يتوب ويقلع عما هو فيه من الزنا لهذه الآية .. وسيأتي الكلام على هذه المسألة مستقصى عند قوله " الزاني لا ينكح إلا زانية أو مشركة والزانية لا ينكحها إلا زان أو مشرك وحرم ذلك على المؤمنين " .
ومن القصص التي تبيّن حرمة اتّخاذ العشيقات وحرمة الزواج بهنّ قصّة مَرْثَدُ بْنُ أَبِي مَرْثَدٍ وَكَانَ رَجُلا يَحْمِلُ الأَسْرَى مِنْ مَكَّةَ حَتَّى يَأْتِيَ بِهِمْ الْمَدِينَةَ قَالَ وَكَانَتْ امْرَأَةٌ بَغِيٌّ بِمَكَّةَ يُقَالُ لَهَا عَنَاقٌ وَكَانَتْ صَدِيقَةً لَهُ وَإِنَّهُ كَانَ وَعَدَ رَجُلا مِنْ أُسَارَى مَكَّةَ يَحْمِلُهُ قَالَ فَجِئْتُ حَتَّى انْتَهَيْتُ إِلَى ظِلِّ حَائِطٍ مِنْ حَوَائِطِ مَكَّةَ فِي لَيْلَةٍ مُقْمِرَةٍ قَالَ فَجَاءَتْ عَنَاقٌ فَأَبْصَرَتْ سَوَادَ ظِلِّي بِجَنْبِ الْحَائِطِ فَلَمَّا انْتَهَتْ إِلَيَّ عَرَفَتْهُ فَقَالَتْ مَرْثَدٌ فَقُلْتُ مَرْثَدٌ فَقَالَتْ مَرْحَبًا وَأَهْلا هَلُمَّ فَبِتْ عِنْدَنَا اللَّيْلَةَ قَالَ قُلْتُ يَا عَنَاقُ حَرَّمَ اللَّهُ الزِّنَا .. فَأَتَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَنْكِحُ عَنَاقًا فَأَمْسَكَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَلَمْ يَرُدَّ عَلَيَّ شَيْئًا حَتَّى نَزَلَتْ الزَّانِي لا يَنْكِحُ إِلا زَانِيَةً أَوْ مُشْرِكَةً وَالزَّانِيَةُ لا يَنْكِحُهَا إِلا زَانٍ أَوْ مُشْرِكٌ وَحُرِّمَ ذَلِكَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَا مَرْثَدُ الزَّانِي لا يَنْكِحُ إِلا زَانِيَةً أَوْ مُشْرِكَةً وَالزَّانِيَةُ لا يَنْكِحُهَا إِلا زَانٍ أَوْ مُشْرِكٌ فَلا تَنْكِحْهَا . رواه الترمذي 3101 وقَالَ : هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ غَرِيبٌ
وكذلك جاء عن عبد الله بن مغفل أن امرأة كانت بغيّا في الجاهلية فمرّ بها رجل أو مرّت به فبسط يده إليها فقالت : مه ، إن الله أذهب بالشرك وجاء بالإسلام فتركها وولّى وجعل ينظر إليها حتى أصاب وجهه الحائط ، فأتى النبي صلى الله عليه وسلم فذكر ذلك له فقال : أنت عبد أراد الله بك خيرا ، إن الله تبارك وتعالى إذا أراد بعبد خيرا عجّل له عقوبة ذنبه حتى يُوافى به يوم القيامة . رواه الحاكم 1/349 وقال صحيح على شرط مسلم ووافقه الذهبي . يُنظر صحيح الجامع رقم 308 .
فهذه الآيات والأحاديث تدلّ دلالة واضحة على تحريم إقامة علاقة أو صداقة بين الرجال والنساء الأجنبيات ومفاسد هذه وما تؤدي إليه من أنواع البلاء واضحة في الواقع وللعيان ، وقد ورد سؤال مشابه برقم 2085 ، نسأل الله أن يباعد بيننا وبين الحرام ، وأن يقينا أسباب سخطه ، وأن يُعيذنا من غضبه وأليم عقابه ، وصلى الله على نبينا محمد .










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
foufou0008


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 13:26

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc