![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
العلمانية وخديعة استبعاد الدين
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | |||||
|
![]() اقتباس:
صلى بغير وضوء .... الله يغفر لك لماذا تسيئ الضن بالناس ومن اعطاك الحق ؟ نعم جميع الناس حضروا الجنازة يهود مسيحيين ... ولكن ليس جميع الناس صلوا صلاة إسلامية مع الرؤساء المسلمين أنا لا أمنح صك الاسلام مثلما تفعل أنت تنزعه عن الناس كل ما في الأمر أنني أنبه الذين يكفرون بشار مؤخرا أقول لهم أين كنتم سابقا قبل ان تندلع الثورة أنظر كيف يصلي مع القادة ولم يطعن في إسلامه أحد وقتها لكن اليوم يطعنون ويكفرون ويقولون أنه يصلي دون طهارة أنت من زاويتك ومن خلال التضليل الاعلامي الممارس عليك تعتقد أن بشار الأسد يقتل شعبه وجيشه ويحرق أرضه ويقصف المخابز ويقطع الكهرباء ويفجر السيارات ويقتل ضباطه وجنوده أنا من جهتي لا أعتقد ذلك ولا أستطيع تصور الرئيس بشار يقتل شعبه وجيشه ورجاله وهو أحوج اليهم والعكس هو يتنمى لو يظهر للعالم بمظهر المسالم المحبوب بل السببهم الارهابيين المسلحين الذين يدخلون وسط الناس ويزرعون الرعب والدمار والقتل كما حدث في الجزائر ما يقوم به بشار الأسد واجب كما تفعل السعودية وقطر ومصر والجزائر واليمن ... كلها تحارب الارهاب وكلها لو تندلع المظاهرات والعصيان ستستعمل السلاح حتى تستعيد الأمن
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||||
|
![]() اقتباس:
فقد اتهمت المسلمين بإقحامهم الدين في كل شاردة وواردة، وأنهم طواغيت وجائرين، بقولك: اقتباس:
حتى أن السلاح الذي خزنه بعثكم لم يوجه للعدو الصهيوني الذي بقي طيلة أربعين عاما ينعم بالهدوء التام، ووجهتموه بوحشية للشعب السوري البريء. أنت تزعم أنها حرب ضد الإرهاب، لكن الحرب الداخلية لا تقاد بالطائرات والراجمات التي تدك الأحياء بمن فيها، نساء وأطفالا وشيبا وشبابا، مسلحين وغير مسلحين، لقد خربتم البلد بمسمى المؤامرة الكونية، والكون لا يتآمر على أحد. بل أنتم عسكرتم مظاهرات شعب مسالم حتى يتسنى لكم ذبح شعبكم وتهجيره، ولا تقارن بين ما وقع في الجزائر وما وقع في سوريا، فالجزائر تختلف الظروف والأحداث، والجيش الجزائري لم يقصف جدارا واحدا في كل ربوع الجزائر على امتداد عشرة سنوات، بل كانت المواجهات في أغلبها تخاض في الجبال، لأن الطرف الآخر كان مسلحا منذ البداية، لكن أنتم أدخلتم الدبابات لقتال الشعب في الشوارع، في محاكاة غير مستقيمة مع أحداث الجزائر. أما قولكم يا أصحاب المؤامرة الكونية أنه مواجهة إرهاب، فأي إرهاب تقصد؟ فدولة البعث عندكم تصنف في كل العالم بأنها دولة مارقة ودولة إرهاب بالدرجة الأولى هي وكوريا الشمالية وإيران الرافضية من قبل العالم الغربي الليبرالي الذي أطلقت إحدى أدواته وهي (caa) في بداية السبعينيات مصطلح الإرهاب، فكيف تقولون شيء عادي وهؤلاء الذين أطلقوا المصطلح ومسماه يصنفونكم بدولة الإرهاب، كما أن هذا المصطلح لا يستقيم مع ثقافة الإسلام، فالله يقول للمؤمنين أعدوا لهم.... لترهبوا (أعداء الله)، فهل أرعبكم شعبكم وأنتم في هذه الضبابية المحزنة من الفهم، واستخدمتم ضده مسمى الإرهاب الذي استقيتموه من الغرب وأنتم تقولون عن هذا الغرب متآمر ضدكم. يشبه هذا الذي تقوله أنت والبعثيين مثل الذي قالته قنواتكم المأجورة الكاذبة، وماقاله زعيمكم الوارث ديمقراطيا لعرش أبيه بشار الجزار حينما وصف العرب بالمستعربين عندما طرده العرب من الجامعة العربية، ولم يكن يعلم هذا الجاهل الذي أتت به الوراثة للرئاسة وكأن سوريا مزرعة أبيه الذي جاء بدوره على ظهر الدبابات، كان يجهل أن النبي المصطفى وجده إسماعيل عليهما السلام، وجل الصحابة مستعربون، ولم يكن يفرق بين العرب العاربة والعرب المستعربة وبين العدنانيين والقحطانيين. وأراد أن يمارس دجله الغبائي حتى على علم الانساب الذي لا يفقهه كما لا يفقه معنى مصطلح الإرهاب وجوهره، وكما لا يفهم معنى دولة شعبية ديمقراطية يأتي هو ليستعبد شعبها عن طريق تغيير الدستور في ظرف 24 ساعة. أي هراء هذا أيها البعثيون العابثون؟؟؟؟ إن التحليل الذي تنطلق منه أخي الكريم هو تحليل شخص إما يساري شيوعي يقول بمقولات العلمانيين المزدرين للدين، أو شيعي رافضي يطعن أول ما يطعن في دولة بني أمية الإسلامية لأنها لا تروق هواهم، ألم تكن دولة وفيها من القادة والأمراء والولاة من الصحابة ومن أبناء الصحابة وأهلها من خير القرون، فكيف لا تتورع بوصمها بالظلم والطغيان والجبروت، وتتورع عن قولي أن بشار ربما صلى في صلاة الشيخ زايد بلا وضوء ولا طهارة، وهو علوي نصيري والعلوية الباطنية لا ترى صلاة ولا كثيرا من العبادات، وتكفر المسلمين أمثالنا وأمثال بني أمية وبني العباس وغيرها من الدول الإسلامية التي أشرقت في جبين التاريخ. فأنا أزيدك ما يقوي قولي: فالمقبور الخالد عندكم حافظ الجحش باللقب الأصلي ولكل إنسان من اسمه نصيب، صلى مرة في الجامع الأموي بدمشق صلاة العيد، فسلم أولا على الجهة اليسرى فلما رأى الناس تتجه لليمين غير وجهه مسرعا في حركة تابعتها الكاميرات المنصوبة لسيادته الخالدة، في حركة عكسية لحركة وجوه المصلين، فهل كان يصلي أم هو بروتوكول فقط لأفينة الشعب وفق ما قال أستاذه ماركس عن الدين. أخي الكريم أنت لست مضللا فقط من قنوات الدنيا وأضرابها فقط والتي يملكها عوائل الوراثة شالوش والأسد(الجحش) ومخلوف، وهي تكذب ليل نهار، حتى وزير خريجيتكم وليد المعلم، عرض صور الإرهابيين الذين قضى عليهم مستبيحي الديار، وكانت الصور عن مواجهات طائفية لبنانية جرت منذ زمن في بيروت، وأنا شخصيا شاهدتها قبل أن يعرضها المعلم بسنوات، فمن يكذب على من أالإسلاميون أم العلمانيون؟؟؟؟ أالبعث الاشتراكي الصفوي أم الإسلام الصافي النقي وأهله المؤمنون الأطهار؟؟؟ أميشال عفلق أم عبد الحميد بن باديس مثلا؟ قبل النهاية: ما مصدر العلمانية اللغوي؟ مع الدليل ؟ لنواصل النقاش إلى منتهاه لنعرف أنكم ضد الدين من جذوره، رغم محاولتكم التظاهر بالقول أن كل الناس مسلمين ولا نقحم الدين في كل شاردة وواردة ونفسح للبعض من العلوية والنصيرية والشيوعية والشيعية لتقول قولتها أيضا، ففي مفهومكم أن الدين محطة عابرة اصطبغ بها كل الناس ولا ينبغي الوقوف عندها طويلا، ولابد من بعث أمة العرب كما كانت في جاهليتها دون الدين، الذي قسم الناس بين مؤمن وكافر وبين سنة وشيعة وبين علوية وجعفرية..... هكذا يوحي إليكم الهوى وبعثكم، الذي أينما حل جر الخراب والدمار بدءاً بالعراق وانتهاء بسوريا. قال أحد شعرائكم العفلقيين: لا تسل عن ديني عن نسبي ....أنا بعثي اشتراكي عربي وقال رقيع آخر: آمنت بالبعث ربّاً لا شريك له .....وبالعروبة دينا ماله ثاني وقال المأفونون في حضرة الجزار في الخطاب الآخير: الله وبشار والجيش المغواروبس وأقصوا الإسلام وسوريا والشعب السوري، بمعنى البعث والبعثيون ولا أحد غيرهم في الوجود. |
|||||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الدين, العلمانية, استبعاد, وخديعة |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc