لدي مشكلة - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم الفقه و أصوله

قسم الفقه و أصوله تعرض فيه جميع ما يتعلق بالمسائل الفقهية أو الأصولية و تندرج تحتها المقاصد الاسلامية ..

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

لدي مشكلة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-11-29, 12:15   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
macbillel
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية macbillel
 

 

 
إحصائية العضو










B8 لدي مشكلة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لدي مشكلة إخوتي بخصوص الدراسة و الصلاة في المسجد
يبدأ يومي كما يلي أستيقض صباحا لصلاة الفجر في المسجد ثم ارجع الى البيت لتحضير نفسي للذهاب
الى المدرسة عند الرجوع منها اصلي صلاة الظهر و أتناول وجبة الغداء ثم ارجع الى الفترة المسائية
للدراسة بعد الرجوع اصلي العصر وارتاح قليلا بالرياضة أو ماشابه ثم أصلي المغرب أتناول العشاء
ثم أرجع الى المسجد لصلاة العشاء مع العلم ان صلواتي كلها في المسجد مما يستدعي تضييع الوقت قليلا ثم أنام بعد ذلك لأنهض باكرا لصلاة الفجر وهذه هي حياتي فلا دراسة ولا تحضيرات للدراسة في البيت فنتائجي كلها سلبية أصبحت آخد علامات سيئة حتى بالكادي أعيد السنة و أنا مقبل على الباكالوريا و الدراسة صعبة فمادا أفعل هل أصلي في البيت فقط لتجنب تضييع الوقت أم أكمل على هدا المنوال أرضي الله و أرسب في الدراسة
كيف أجمع بين رضى الله و التوفيق فأنا والله أريد النجاح بامتياز أعينوني وجازاكم الله الخير الجزيل









 


رد مع اقتباس
قديم 2012-11-29, 15:29   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
مسلمة 345
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

لا تترك الصلاة في المسجد والله لن يضييعك










رد مع اقتباس
قديم 2012-11-29, 16:03   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
مهدي الباتني
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










Post

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة macbillel مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لدي مشكلة إخوتي بخصوص الدراسة و الصلاة في المسجد
يبدأ يومي كما يلي أستيقض صباحا لصلاة الفجر في المسجد ثم ارجع الى البيت لتحضير نفسي للذهاب
الى المدرسة عند الرجوع منها اصلي صلاة الظهر و أتناول وجبة الغداء ثم ارجع الى الفترة المسائية
للدراسة بعد الرجوع اصلي العصر وارتاح قليلا بالرياضة أو ماشابه ثم أصلي المغرب أتناول العشاء
ثم أرجع الى المسجد لصلاة العشاء مع العلم ان صلواتي كلها في المسجد مما يستدعي تضييع الوقت قليلا ثم أنام بعد ذلك لأنهض باكرا لصلاة الفجر وهذه هي حياتي فلا دراسة ولا تحضيرات للدراسة في البيت فنتائجي كلها سلبية أصبحت آخد علامات سيئة حتى بالكادي أعيد السنة و أنا مقبل على الباكالوريا و الدراسة صعبة فمادا أفعل هل أصلي في البيت فقط لتجنب تضييع الوقت أم أكمل على هدا المنوال أرضي الله و أرسب في الدراسة
كيف أجمع بين رضى الله و التوفيق فأنا والله أريد النجاح بامتياز أعينوني وجازاكم الله الخير الجزيل

والله ما اظن ان الله سيخيبك
لكن اعلم انك لا قدر الله ان اصابك مكروه
فان ذلك ليس راجع لتدينك واتباعك لهدي محمد صلى الله عليه وسلم
وانما الله سبحانه وتعالى يبتلي عبده
احسب الناس ان يقولوا امنا وهم لا يفتنون


وفقك الله
العمل الصالح يا اخي اخلصه واصوبه
اخلصه: لله
اصوبه: ما وافق سنة محمد صلى الله عليه وسلم










رد مع اقتباس
قديم 2012-11-29, 16:25   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
ايمان 24
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية ايمان 24
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم
جزاك الله كل الخير ولا تنسانا في صالح دعائك
نصيحتي الك هي ان تلزم المراجعة في البيت فهو عام اجتهاد بما انك ذكرت البكالوريا فلا وقت للاستراحة بالرياضة و غيرها اترك لها وقتا يوم الجمعة او السبت اما باقي الايام فعند الرجوع للبيت ارتاح حتى صلاة المغرب و بعدها راجع بعض الدروس السهلة و بعد العشاء اسهر مع المراجعة قليلا حتى الاساعة 10.30 فانت شاب في مقتبل العمر و تستطيع السهر ان لم تجهد نفسك ب(الرياضة ) والاكيد ان صلاتك في المسجد لا تضيع الوقت ابدا كما عليك استغلال يومي الجمعة و السبت في الدراسة ......بالتوفيق










رد مع اقتباس
قديم 2012-11-29, 17:52   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
miramer
عضو محترف
 
الصورة الرمزية miramer
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد ,,,,

روى مسلم عن عبد الله بن مسعود قال من سره أن يلقى الله غدا مسلما فليحافظ على هؤلاء

الصلوات حيث ينادى بهن فإن الله شرع لنبيكم صلى الله عليه وسلم سنن الهدى وإنهن من سنن

الهدى ولو أنكم صليتم في بيوتكم كما يصلي هذا المتخلف في بيته لتركتم سنة نبيكم ولو تركتم

سنة نبيكم لضللتم وما من رجل يتطهر فيحسن الطهور ثم يعمد إلى مسجد من هذه المساجد إلا

كتب الله له بكل خطوة يخطوها حسنة ويرفعه بها درجة ويحط عنه بها سيئة ولقد رأيتنا وما يتخلف


عنها إلا منافق معلوم النفاق ولقد كان الرجل يؤتى به يهادى بين الرجلين حتى يقام في الصف .

في هذا الحديث أن من علامات النفاق التخلف عن الجماعة ,

وفيه أيضاً حرص الصحابة رضي الله عنهم على حضور الجماعة .

وفيه أن الصلاة في جماعة من سنن الهدى .

عن أبي هريرة قال قال النبي صلى الله عليه وسلم ليس صلاة أثقل على المنافقين من الفجر

والعشاء ولو يعلمون ما فيهما لأتوهما ولو حبوا لقد هممت أن آمر المؤذن فيقيم ثم آمر رجلا يؤم

الناس ثم آخذ شعلا من نار فأحرق على من لا يخرج إلى الصلاة بعد . رواه البخاري .

ففي هذا الحديث الوعيد من النبي صلى الله عليه وسلم على المتخلف عن الجماعة .

وهناك أعذار قد بينها النبي صلى الله عليه وسلم .

أولاً : المريض ,,

عن عائشة أم المؤمنين أنها قالت صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيته وهو شاك

فصلى جالسا وصلى وراءه قوم قياما فأشار إليهم أن اجلسوا فلما انصرف قال إنما جعل الإمام

ليؤتم به فإذا ركع فاركعوا وإذا رفع فارفعوا وإذا صلى جالسا فصلوا جلوسا .
رواه البخاري

والشاهد من هذا الحديث " أنها قالت : فصلى رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيته "

ثانيا : البرد , والمطر ,,,

عن أبي المليح عن أبيه قال كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم بحنين فأصابنا مطر فنادى

منادي رسول الله صلى الله عليه وسلم أن صلوا في رحالكم .

وفي روايه " أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا كانت ليلة باردة أو مطيرة أمر المنادي فنادى

الصلاة في الرحال.

والشاهد : " صلوا في رحالكم " وهذا عند البرد , والمطر ,

ثالثاً : حضور الطعام ,

عن أنس قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا حضر العشاء وأقيمت الصلاة فابدءوا بالعشاء

رابعاً : البول أو الغائط ,,

عن هشام بن عروة عن أبيه أن عبد الله بن أرقم كان يؤم أصحابه فحضرت الصلاة يوما فذهب

لحاجته ثم رجع فقال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إذا وجد أحدكم الغائط فليبدأ

به قبل الصلاة .

وأخيراً : اعلم يا أخي بإن النبي صلى الله عليه وسلم , وهو في مرض الموت أتى إلى صلاة

الجماعة , وهو يهادى بين على بن أبي طالب , والعباس رضي الله عنها .

أسأل الله العظيم أن يقبضنا إليه , ونحن بين يديه ,


ملتقى أهل الحديث









رد مع اقتباس
قديم 2012-11-29, 18:16   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
macbillel
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية macbillel
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا جزيلا لكم اخواني بارك الله فيكم و جعلها في ميزان حسناتكم










رد مع اقتباس
قديم 2012-11-29, 18:36   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
miramer
عضو محترف
 
الصورة الرمزية miramer
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

تأخير صلاة الجمعة من أجل الدراسة
يدرس بالولايات المتحدة، وبرنامج الدراسة ليس فيه وقت للصلاة، وأداء صلاة الجمعة بالنسبة لوقت الولايات المتحدة الساعة الواحدة والنصف، ويضطرون إلى تأخيرها إلى الساعة الرابعة لظروف برنامج الدراسة، فهل يجوز تأخير الصلاة إلى ذلك الوقت؟


الفتوى :

الصلوات الخمس في أوقات معينة من الشارع الحكيم، لا يجوز تأخيرها عنها، فإذا كان تأخير الصلاة لعذر لا يفوت وقتها الذي فرضت فيه جاز التأخير، وإذا كان يفوته حرم، وإذا كان الاستمرار في الدراسة يخرج الصلاة عن وقتها لم يجز للدارس فعل ذلك، ووجب عليه أن يصليها في وقتها، والجمعة آخر وقتها هو آخر وقت الظهر، فلا يجوز أن تؤخر عنه بحال.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مصدر الفتوى: فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء - (ج 8/ ص 197) [ رقم الفتوى في مصدرها: 2009]





.................................................. ........



فتوى الشيخ عبد العزيز بن باز

السؤال

يوجد بعض الإخوة المسلمين الدارسين في أمريكا لا يستطيعون أداء الصلاة في وقتها سواء مع الجماعة أو منفردين، وذلك بسبب أوقات المحاضرات الدراسية هنا في الجامعات الأمريكية، كما أن بعض الإخوة لا يستطيعون أداء صلاة الجمعة لمدة طويلة قد تصل إلى فصل دراسي كامل، فما الحكم في ذلك؟ جزاكم الله خيراً.

الجواب

يجب على كل مسلم أن يصلي الصلاة في وقتها، ولا يجوز تأخيرها عن وقتها من أجل بعض الدروس أو المحاضرات إلا أن يكون مسافراً يجوز له الجمع، أو مريضاً يشق عليه أن يصلي كل صلاة في وقتها، وأنت وأمثالك ليس لكم حكم المسافرين، لعزمكم على الإقامة لمدة طويلة، والمسافر متى عزم على الإقامة أكثر من أربعة أيام لزمه أن يصلي صلاة المقيم أربعاً، وليس له الجمع عند جمهور أهل العلم.

فالواجب على كل مسلم في أي مكان أن يراقب الله سبحانه، وأن يصلي الصلاة في أوقاتها مع الجماعة، وأن يحذر التساهل في ذلك، أو الترخص في الجمع بغير عذر شرعي.

وعليه أن يصلي صلاة الجمعة مع المسلمين إذا كان في مكان تقام فيه صلاة الجمعة، ولا يجوز له التساهل في ذلك.

وفق الله المسلمين جميعا للفقه في دينه والثبات عليه، إنه سميع قريب.

مجموع فتاوى و رسائل الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله بن باز - المجلد العاشر


------------------------------------------------------------------------


رأي الشيخ الألباني رحمه الله، هو لا، و من لم يتكمن من أداء صلاة الجماعة فعليه مغادرة المدرسة.

من سلسلة الهدى و النور










رد مع اقتباس
قديم 2012-11-29, 18:39   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
miramer
عضو محترف
 
الصورة الرمزية miramer
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

ترك الصلاة في الجماعة بغير عذر من المنكرات التي يجب إنكارها
بعض الناس - هدانا الله وإياهم - يتخلفون عن صلاة الجماعة بدون عذر شرعي، وبعضهم يعتذر بأعماله الدنيوية وحينما تسدي لهؤلاء النصيحة يستمرون في تعنتهم بل يرددون دائماً الصلاة لله وليس لأحد دخل في ذلك، فما قولكم في ذلك؟




التناصح بين المسلمين وإنكار المنكر من أهم الواجبات كما قال الله سبحانه: وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ[1]، وقال النبي صلى الله عليه وسلم: ((من رأى منكم منكرا فليغيره بيده فإن لم يستطع فبلسانه فإن لم يستطع فبقلبه وذلك أضعف الإيمان))[2]، وقال صلى الله عليه وسلم: ((الدين النصيحة))، قيل: لمن يا رسول الله؟ قال: ((لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم))[3] رواهما مسلم في صحيحه. ولا شك أن ترك الصلاة في الجماعة بغير عذر من المنكرات التي يجب إنكارها، ويجب أن تؤدى الصلوات الخمس في المساجد في حق الرجال لأدلة كثيرة، منها: قوله صلى الله عليهوسلم: ((من سمع النداء فلم يأته فلا صلاة له إلا من عذر))[4] خرجه ابن ماجه والدارقطني وغيرهما، وصححه الحاكم وإسناده جيد، وثبت عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال له رجل أعمى: يا رسول الله ليس لي قائد يلائمني إلى المسجد فهل لي من رخصة أن أصلي في بيتي؟ فقال عليه الصلاة والسلام: ((هل تسمع النداء بالصلاة))، قال: نعم قال: ((فأجب)) خرجه مسلم في صحيحه. والأحاديث في هذا المعنى كثيرة، والواجب على المسلم إذا أنكر عليه أخوه المنكر ألا يغضب وألا يرد عليه إلا خيراً، بل ينبغي له أن يشكره ويدعو له بالخير لكونه دعاه إلى طاعة الله وذكره بحقه، ولا يجوز له أن يتكبر على داعي الحق؛ لقول الله سبحانه ذاما من فعل ذلك ومتوعدا له بعذاب جهنم: وَإِذَا قِيلَ لَهُ اتَّقِ اللَّهَ أَخَذَتْهُ الْعِزَّةُ بِالْإِثْمِ فَحَسْبُهُ جَهَنَّمُ وَلَبِئْسَ الْمِهَادُ[5]. نسأل الله لجميع المسلمين الهداية. [1] سورة التوبة الآية 71.
[2] رواه مسلم في (الإيمان) برقم (70) والنسائي في (الإيمان وشرائعه) برقم (4922).
[3] رواه مسلم في (الإيمان) برقم (82).
[4] رواه ابن ماجه في (المساجد والجماعات) برقم (785).
[5] سورة البقرة الآية 206.




نشرت في ( كتاب الدعوة ) ، الجزء الثاني ، ص ( 101 ) - مجموع فتاوى و مقالات متنوعة الجزء الثاني عشر









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
مشكلة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 21:07

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc