اختبار الثلاثي الأول في الفلسفة

[oualieddine]

ثانوية ابن محرز الوهراني
السنة الدراسية 2012/2013الشعبة : ت . واقتصاد
تقني رياَضي




عالج أحد المواضيع :

الموضوع الأول : أن نتفلسف هو أن نتساءل .ما رأيك ؟

الموضوع الثاني : قارن الأطروحة التالية بأخرى قابلة للمقارنة :
" كل معارفنا ترتد إلى المنفعة "

الموضوع الثالث : النص :

" فإذا كنا نقصد بالفلسفة معناها العام ، فلا يقدر أحد الاستغناء عنها إلا إذا قدر على الاستغناء على مقومات وجوده ، فالأسئلة الفلسفية هي من صميم المعضلة الإنسانية الكبرى
ولا يستطيع أي إنسان أن يضل غريبا عنها غير مبال بها إلا إذا تنكر لإنسانيته وتخلى عن طبيعته .
ويسخر الناقد الفرنسي العظيم "فاغي"من أولئك الذين يريدون ليطفئوا نور الفلسفة ويكبتوا ما يعتمل في نفوسهم من نزواتها ليقتصروا على العلم الموضوعي فيقول : " إنه خرق أحمق ذاك الذي
يستيقظ في القطار وهو لا يدري من أين جاء والى أين هو ذاهب ؟ .. ."

د/ محمد عبد العزيز مرحبا

أكنب مقالا فلسفيا تعالج فيه موضوع النص
.................................................. .................................................. .................................................. .......................

ثانوية :ابن محرز الوهراني السنة الدراسية 2012/2013


عالج أحد المواضيع التالية :

الموضوع الأول : برر الأطروحة التالية " مهما تطور العلم فلن يستطيع أن تفقد الفلسفة مبررات وجودها ".

الموضوع الثاني : يقول الغزالي : ) من لا يعــــــرف المنطق لا يثق بعلمـــــــــه ).

الموضوع الثالث :

النص : " ... لقد وضع أرسطو عددا من القواعد الشاملة التي يجب على الفكر إتباعها ، لتجنب الخطأ ، واتخذت هذه القواعد اسم المنطق ، ويقوم موضوع المنطق على دراسة المبادئ التي يجب على الفكر إتباعها في بحثه عن الحقيقة . وهاك القواعد الثلاث الأساسية في
المنطق التقليدي الذي يسمى بالمنطق الشكلي (الصوري) .
1- مبدأ الهوية 2- مبدأ عدم التناقض 3- مبدأ الثالث المرفوع
لكن هل لهذا المنطق قيمة ؟ إذا كان المنطق القديم له قيمة إلى حد ما فهو يعجز عن صبر غور الواقع ،
وليس المنطق التقليدي خاطئا في ذاته بل هو يؤدي إلى الخطأ . فيكفيه أنه يعيننا على التصنيف
والتمييز لكن إذا ما حاولنا التعمق في التحليل ظهر نقص فلماذا ؟ . لأن الواقع متحرك ولهذا لا يسمح
منطق الهوية ( أ هو أ ) للأفكار أن تصور الواقع في حركته ولأن هذه الحركة من الناحية الثانية
هي ثمرة تناقضات ، غير أن منطق الهوية لا يسمح بتصور وحدة المتناقضات والانتقال من النقيض إلى النقيض .

"جورج بوليتزر"

أكتب مقالا فلسفيا تعالج فيه مضمون النص .