ـــــ [ نافِــذَةٌ ] لِما قبْلَ الإفــطارْ ..... ( الموسِمُ الثانِي ) /

[الكوثري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مختلف

أولاً :

نبدءُ بالتأمين على الدُعاء
وياربِي يفكك منه الدخان

---

وهذا دليل على أنكَ ( لا تُحب ) ما تُدمن ولا لالا ^^"

مع أنك تصفُ متعته وتعلقك به , لحد يُشابه الكتابَ !

( هل ما ندمنه , هو ليس بالضرورة ما نحبه )
أم أننا لم نُدمنه إلا لكوننا نُحبه !!

درت علامات تعجب لأني عارف باللي الأمر كي شغل فلسفي
ويشبه لحكاية الدجاجة والبيضَة


وجيدٌ أنك نبهتنا على جماليَّة ( الأنف )

أو نولوا نحطُوا بالنا ^^"

شُكراللكوثرِي

سي مختلف كنت أريد دعاك ودعاء البقية هنا في رمضان،وإن زدتموه تأمينا يكن خيرا لصاحبكم،وعلى كل حال هذا يوم عيد فادعوا لي دعاء مومن أفطر ...............


شاع بينا وجرى على أقلامنا قولهم: البيضة والدجاجة،وهي مغالطة في اصطلاح المناطقة،وسفسطة في اصطلاح المتفلسفة، كقول الملاحدة: من خلق الله !

أنْ نعم؛ في كلامي ما يوهم التلازم بين ورق الصحيفة و ورق الدخينة وهو وصف لما يخالجني منه وما اعتدت عليه،ولكن التذمر هو باطن الكلام،والظاهر محل التزويق في البيان وفي الانسان لسان الفتى نصفٌ،ونصف لسانه

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الكوثري

سي مختلف كنت أريد دعاك ودعاء البقية هنا في رمضان،وإن زدتموه تأمينا يكن خيرا لصاحبكم،وعلى كل حال هذا يوم عيد فادعوا لي دعاء مومن أفطر ...............


شاع بينا وجرى على أقلامنا قولهم: البيضة والدجاجة،وهي مغالطة في اصطلاح المناطقة،وسفسطة في اصطلاح المتفلسفة، كقول الملاحدة: من خلق الله !

أنْ نعم؛ في كلامي ما يوهم التلازم بين ورق الصحيفة و ورق الدخينة وهو وصف لما يخالجني منه وما اعتدت عليه،ولكن التذمر هو باطن الكلام،والظاهر محل التزويق في البيان وفي الانسان لسان الفتى نصفٌ،ونصف لسانه

دعونَا لك ونحنُ مُفطرون

على ما أدت
وشوية أدعيَة أُخرى ( بُونيسْ )

---

هل يعني أنَّ ما نقلَ هُنا :



هُو ممَّا قصدته !!

وأنّ الناسَ تحاولُ دائمًا ,

أن تلونَ خارجهَـــا , بضدِ ما ( تشعرُ ) به


أعتقد أنهُ كلام منطقي

وعلى ذكر المنطق

رانا في العِيد ,
وسنؤجلُ ما كان متعلقًا بالمنطق وإخوته إلى ما بعد العيد ^^
وأنت مطالبٌ بشرح ( المغالطة ) في موضوع آخر
أو في مكانٍ آخر , لما بعد العِيد


وعيدُك مباركٌ يا كوثري , ولجميع أهلك وأحبائك