[ تَعالـُــو نرْتوٍِي معًا منْ يُنبُوعِ العبْرةِ وَ الحِكْمَه../ - الصفحة 3 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للمواضيع العامّة

الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

[ تَعالـُــو نرْتوٍِي معًا منْ يُنبُوعِ العبْرةِ وَ الحِكْمَه../

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-08-06, 14:38   رقم المشاركة : 31
معلومات العضو
محمَّد أمينْ ~
عضو فضي
 
الصورة الرمزية محمَّد أمينْ ~
 

 

 
الأوسمة
المرتبة الاولى مبدع في خيمة الجلفة 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاهندا مشاهدة المشاركة

جِرَاءٌ لِلبَيْعِ
دان كلارك ( كاتب أمريكي معاصر )
ترجمة : ناظم مزهر



جِراءٌ للبيع ، هي لافِتة صغيرة عُلِّقَت على واجهة أحَد المحال ؛ لافِتةٌ مِثْل هذي بالتأكيد تُثير انتباه الأولاد الصِغار ، إذ سرعان ما توقَّفَ أحَدَهم
وسألَ صاحبَ المَحَل :
" بِكَمْ تبيع الجرو الواحد ؟"
" بين الـ 30 والـ 50 دولاراً "
أدخَل الولد يده في جيبه وقال :
" لا أمْلُك غَير هذيْن الدولارين , هَلْ تسمَحُ لي برؤية الجِراء ؟"
ابتسَمَ الرجل ،وصَفَرَ بفَمِهِ وعلى إثر ذلك خَرجَت خمسة جِراء بِيض تسير وراء أمها في المَمر الضيق وكان آخِرُها يَعْرجُ مُتعثراً لا يستطيع الِّلحاق بأخوتهِ ،
و سُرعان ما لَفَتَ انتباه الولد فسألَ صاحب المَحَلْ :
" ما بهذا الجرو ؟"
أوضَحَ له الرجل إن الطبيب البيطري بعد الفحص أكَّدَ لَه إن الجرو هذا سيبقى أعرجاً طِوال حياته بسبب التواء مَفْصَل الوِرْك ، فسأَله الولدُ متأثراً :
" بِكَمْ تبيعه ليَّ ؟"
" هذا الجرو ليس للبيع فإن أردتَّه خُذهُ مجاناً ."
نَظَرَ الولد إلى الرجل وأشار بيده قائلاً بصوت غاضب :
" كلا , لا أريده مجاناً فهو لا يفرق عن أخوته سأدفع لك ثمنه كاملاً , خُذ الدولاريّن الآن وسأعطيك دولاراً كُلّ شَهر حتَّى يَكْتمل المَبلغ ."
لكنَّ صاحب المحل اعترضَ قائلاً :
"لا أنصحك بشرائِه , إنَّه مُجرد جُرو مُعوَّق لا ينفع و ليس بإمكانه أن يركض
أو يقفز ولا يمكنك أن تلعب معه مثل بقية الجراء ,
لِمَ لا تشتري غيره؟ ."
هُنا انحنى الولد ورفع أذيال بنطلونه ليكشف عن ساقه الخشبية المُثبَّتة بالسِّيور الجِلديَّة وقال لصاحب المحل :
" لأنَّه الوحيد الذي يفهم حالتي ."



بارَكَ الله فيكِ وَ لكِ أختِ [ شاهندا ]

قصَّة معبّرة حقاًّ

هناك مثلٌ شعبي جزائري يقولْ :

[ ما يحسّْ بالجمره غيرْ اللي كواتو ]

شكرا جزيلا أختاااه
نفعَ الله بك

وَ

تقبَّل منا و منكم صالِح الأعمالْ









 


رد مع اقتباس
قديم 2012-08-06, 15:45   رقم المشاركة : 32
معلومات العضو
halimaa777
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية halimaa777
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الله الله عليك
جزاك الله الجنة










رد مع اقتباس
قديم 2012-08-06, 16:16   رقم المشاركة : 33
معلومات العضو
♥' سندس الفردوس ♥"
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية ♥' سندس الفردوس ♥"
 

 

 
الأوسمة
وسام المتوجات 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك على الحكمة
شكرااااااااااا










رد مع اقتباس
قديم 2012-08-06, 17:20   رقم المشاركة : 34
معلومات العضو
محمَّد أمينْ ~
عضو فضي
 
الصورة الرمزية محمَّد أمينْ ~
 

 

 
الأوسمة
المرتبة الاولى مبدع في خيمة الجلفة 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة halimaa777 مشاهدة المشاركة
الله الله عليك
جزاك الله الجنة

بارَك الله فيكِ أختاااه
و شكرَ لكِ هذا المرورَ الطيبْ












رد مع اقتباس
قديم 2012-08-06, 17:51   رقم المشاركة : 35
معلومات العضو
*بسمة*
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية *بسمة*
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ،،

مشكور أخي امين .........اترك لك اختيار العنوان لهذه القصة ~~


دخل الطفل على والده الذي أنهكه العمل, فمن الصباح إلى المساء وهو يتابع مشاريعه ومقاولاته, فليس عنده وقت للمكوث في البيت إلا للأكل أو النوم.

الطفل/ لماذا يا أبي لم تعد تلعب معي وتقول لي قصة, فقد اشتقت لقصصك واللعب معك,
فما رأيك أن تلعب معي اليوم قليلاً وتقول لي قصة؟

الأب/ ياولدي أنا لم يعد عندي وقت للّعب وضياع الوقت, فعندي من الأعمال الشيء الكثير ووقتي ثمين.

الطفل/ أعطني فقط ساعة من وقتك, فأنا مشتاق لك يا أبي.

الأب/ يا ولدي الحبيب أنا أعمل وأكدح من أجلكم, والساعة التي تريدني أن

أقضيها معك أستطيع أن أكسب فيها ما لا يقل عن 100 ريال, فليس لدي وقت لأضيعه معك, هيا اذهب والعب مع أمك.

تمضي الأيام ويزداد انشغال الأب وفي إحدى الأيام يرى الطفل باب المكتب مفتوح فيدخل على

أبيه.

الطفل/ أعطني يا أبي خمسة ريالات.

الأب/ لماذا؟ فأنا أعطيك كل يوم فسحة(5)ريالات, ماذا تصنع بها؟ هيا أغرب عن وجهي, لن
أعطيك الآن شيئاً.

يذهب الابن وهو حزين, ويجلس الأب يفكر في ما فعله مع أبنه, ويقرر أن يذهب إلى غرفته لكي يراضيه, ويعطيه الـخمسة ريالات.

فرح الطفل بهذه الريالات فرحاً عظيماً, حيث توجه إلى سريره ورفع وسادته, وجمع النقود التي تحتها, وبدأ يرتبها!

عندها تساءل الأب في دهشة, قائلاً:

كيف تسألني وعندك كل هذه النقود؟

الطفل/ كنت أجمع ما تعطيني للفسحة, ولم يبق إلا خمس ريالات لتكتمل المائة, والآن خذ يا أبي هذه المائة ريال وأعطني ساعة من وقتك؟










رد مع اقتباس
قديم 2012-08-06, 22:37   رقم المشاركة : 36
معلومات العضو
محمَّد أمينْ ~
عضو فضي
 
الصورة الرمزية محمَّد أمينْ ~
 

 

 
الأوسمة
المرتبة الاولى مبدع في خيمة الجلفة 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mamia nora مشاهدة المشاركة
بارك الله فيك على الحكمة
شكرااااااااااا

وَ فيكِ بارَك اللهُ أختاااه ،،

مشكوووووره










رد مع اقتباس
قديم 2012-08-06, 22:57   رقم المشاركة : 37
معلومات العضو
محمَّد أمينْ ~
عضو فضي
 
الصورة الرمزية محمَّد أمينْ ~
 

 

 
الأوسمة
المرتبة الاولى مبدع في خيمة الجلفة 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *بسمة* مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ،،

مشكور أخي امين .........اترك لك اختيار العنوان لهذه القصة ~~


دخل الطفل على والده الذي أنهكه العمل, فمن الصباح إلى المساء وهو يتابع مشاريعه ومقاولاته, فليس عنده وقت للمكوث في البيت إلا للأكل أو النوم.

الطفل/ لماذا يا أبي لم تعد تلعب معي وتقول لي قصة, فقد اشتقت لقصصك واللعب معك,
فما رأيك أن تلعب معي اليوم قليلاً وتقول لي قصة؟

الأب/ ياولدي أنا لم يعد عندي وقت للّعب وضياع الوقت, فعندي من الأعمال الشيء الكثير ووقتي ثمين.

الطفل/ أعطني فقط ساعة من وقتك, فأنا مشتاق لك يا أبي.

الأب/ يا ولدي الحبيب أنا أعمل وأكدح من أجلكم, والساعة التي تريدني أن

أقضيها معك أستطيع أن أكسب فيها ما لا يقل عن 100 ريال, فليس لدي وقت لأضيعه معك, هيا اذهب والعب مع أمك.

تمضي الأيام ويزداد انشغال الأب وفي إحدى الأيام يرى الطفل باب المكتب مفتوح فيدخل على

أبيه.

الطفل/ أعطني يا أبي خمسة ريالات.

الأب/ لماذا؟ فأنا أعطيك كل يوم فسحة(5)ريالات, ماذا تصنع بها؟ هيا أغرب عن وجهي, لن
أعطيك الآن شيئاً.

يذهب الابن وهو حزين, ويجلس الأب يفكر في ما فعله مع أبنه, ويقرر أن يذهب إلى غرفته لكي يراضيه, ويعطيه الـخمسة ريالات.

فرح الطفل بهذه الريالات فرحاً عظيماً, حيث توجه إلى سريره ورفع وسادته, وجمع النقود التي تحتها, وبدأ يرتبها!

عندها تساءل الأب في دهشة, قائلاً:

كيف تسألني وعندك كل هذه النقود؟

الطفل/ كنت أجمع ما تعطيني للفسحة, ولم يبق إلا خمس ريالات لتكتمل المائة, والآن خذ يا أبي هذه المائة ريال وأعطني ساعة من وقتك؟



وَ أخرى ..... معبّْرة

منْ كرمِ و سخاءِ أختِ [ بسمه ]

بارَك الله فيك : و لكِ أختآه

جزاكِ الله خيرا و وفقك لما فيه الصلاحُ و الفلاح










رد مع اقتباس
قديم 2012-08-07, 15:32   رقم المشاركة : 38
معلومات العضو
أميمة..
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي


السلام عليكم و رحمة الله وبركاته

أخي الصغير أمين و موضوع مميز آخر

كل الشكر لك و لكل من كتب هنا أو سيكتب

بارك الله فيكم


-
-
-



دخل طفل بعمر الـ 5 سنوات
إلي الصيدلية و قال
هذه جميع النقود التي أملك
هل تكفي لشراء معجزة ؟؟





... إنصعق الصيدلي لما سمع
و سأل الطفل عن سبب
هذا الطلب البريء


فأجابه الطفل ... و قال :
لأن الطبيب قال لي
أن أمي لن تنجو إلا بمعجزة...



رب احفظ لنا أمهاتنا وارحم الموتى منهن










رد مع اقتباس
قديم 2012-08-08, 17:04   رقم المشاركة : 39
معلومات العضو
محمَّد أمينْ ~
عضو فضي
 
الصورة الرمزية محمَّد أمينْ ~
 

 

 
الأوسمة
المرتبة الاولى مبدع في خيمة الجلفة 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أميمة.. مشاهدة المشاركة
السلام عليكم و رحمة الله وبركاته

أخي الصغير أمين و موضوع مميز آخر

كل الشكر لك و لكل من كتب هنا أو سيكتب

بارك الله فيكم

-
-
-


دخل طفل بعمر الـ 5 سنوات
إلي الصيدلية و قال
هذه جميع النقود التي أملك
هل تكفي لشراء معجزة ؟؟





... إنصعق الصيدلي لما سمع
و سأل الطفل عن سبب
هذا الطلب البريء


فأجابه الطفل ... و قال :
لأن الطبيب قال لي
أن أمي لن تنجو إلا بمعجزة...


رب احفظ لنا أمهاتنا وارحم الموتى منهن
وَ عليكِ السَّلااااااااااااااامُ و الرحمةُ أختااااه

مرحباً بكِ بواحةِ العبرة و الحكمه ..

فمنكمْ ورثنا التميز و منكمْ نتعلَّم المزيدْ

أشكرُ لكِ تواجدَكِ الطيب بمتصفحي

وَ أتمنى أن لا أحرَمَ منْ هذا التواجدِ المميزِ أختِ [ أميمه .

حفظكِ الله و رعاكِ و سدد خطاكِ

وَ

شكراً لكِ على القصة المعبرة

في الحقيقَة والدتي مريضة ،، و لوْ علمتُ أن اقتلاعَ عيناي يشفيها ،، و الله لإني مُقتلعُهما في سبيلِ شفائها

ربي يشفيها و يشفي كامل الأمهاتْ












رد مع اقتباس
قديم 2012-08-11, 15:10   رقم المشاركة : 40
معلومات العضو
تَــــــيْمَـــــآءْ ,
عضو فضي
 
الصورة الرمزية تَــــــيْمَـــــآءْ ,
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

مميّز كعادتك في الطّرح
الكثير من القصص هنا اثرت فيّ وعليّـآ
متابعة [...]
شُكرآآ لكْ ...




اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ~~آمَاْلٌ مُعَلقَة~~ مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قصة تعبر عن الحب الذي أصبح شبه معدوم في زمننا هذا


تركَ رجلٌ زوجتهُ وأولادهُ مِن أجلِ وطنه قاصداً أرض معركة تدور رحاها علىَ أطراف البلاد وبعد إنتهاء

الحرب وأثناء طريق العودة أُخبَرَ الرجل أن زوجتهُ مرضت في غيابهِ فتشوه وجهها كثيراً جرّاء ذلك ..

تلقى الرجل الخبرَ بصمتٍ وحزنٍ عميقينِ شديدينِ .. وفي اليوم التالي شاهدهُ رفاقهُ مغمض العينين

فرثوا لحالهِ وعلموا حينها أنهُ لم يعد يبصر ........رافقوه إلى منزله وأكمل بعد ذلكَ حياتهُ مع زوجتهُ وأولادهُ
بشكلٍ طبيعي

وبعد ما يقاربَ خمسةَ عشرَ سنةٍ توفيت زوجتهُ .. وحينها تفاجأ كلّ من حولهُ بأنهُ عادَ مبصراً بشكلٍ طبيعي

.. وأدركوا أنهُ أغمضَ عينيهِ طيلة تلكَ الفترة كي لا يجرح مشاعر زوجتِه عند رؤيتُه لها .. تلكَ الإغماضة لم

تكن من أجل الوقوفِ على صورةٍ جميلةٍ للزوجة .. وبالتالي تثبيتها في الذاكرةِ والاتكاء عليها كلما لزمَ

الأمر .. لكنها من المحافظةِ على سلامة العلاقة الزوجية حتى لو كَلّفَ ذلك أن نعمي عيوننا لفترةٍ طويلة

خاصة بعدَ نقصان عنصر الجمال المادي ذاكَ المَعبر المفروض إلى الجمال الروحي

ربما تكونُ تلكَ القصة مِنَ النوادر

أو حتىَ مِنْ محض الخَيال !!

لكنْ ..
هل منا من أغمضَ عينهُ قليلاً عنْ عيوبَ الآخرين وأخطائهم كي لا يجرح مشاعرهمْ !!

ماشَآءَ الله قليلٌ من هم كذلكْ
شُكرآ لكِ أختِي









رد مع اقتباس
قديم 2012-08-11, 23:07   رقم المشاركة : 41
معلومات العضو
محمَّد أمينْ ~
عضو فضي
 
الصورة الرمزية محمَّد أمينْ ~
 

 

 
الأوسمة
المرتبة الاولى مبدع في خيمة الجلفة 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تَــــــيْمَـــــآءْ , مشاهدة المشاركة
مميّز كعادتك في الطّرح
الكثير من القصص هنا اثرت فيّ وعليّـآ
متابعة [...]
شُكرآآ لكْ ..



لا بأسْ ،،....

كنْتُ : أنتظرُ أن تشاركينا



[ أتحفينآ بقصَّة من اختيارِكْ ]

صحَّ فطوركْ










رد مع اقتباس
قديم 2012-08-12, 23:34   رقم المشاركة : 42
معلومات العضو
تَــــــيْمَـــــآءْ ,
عضو فضي
 
الصورة الرمزية تَــــــيْمَـــــآءْ ,
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي


كنت أفكر ذات يوم في حيوان الفيل، وفجأة استوقفتني فكرة حيرتني وهي حقيقة أن هذه المخلوقات الضخمة قد تم تقييدها في

حديقة الحيوان بواسطة حبل صغير يلف حول قدم الفيل الأمامية، فليس هناك سلاسل ضخمة ولا أقفاص كان من الملاحظ جداً أن

الفيل يستطيع وببساطة أن يتحرر من قيده في أي وقت يشاء لكنه لسبب ما لا يقدم على ذلك !
شاهدت مدرب الفيل بالقرب منه وسألته: لم تقف هذه الحيوانات الضخمة مكانها ولا تقوم بأي محاولة للهرب؟
حسناً، أجاب المدرب: حينما كانت هذه الحيوانات الضخمة حديثة الولادة وكانت أصغر بكثير مما هي عليه الآن، كنا نستخدم لها

نفس حجم القيد الحالي لنربطها به.
وكانت هذه القيود -في ذلك العمر– كافية لتقييدها.. وتكبر هذه الحيوانات معتقدة أنها لا تزال غير قادرة على فك القيود والتحرر

منها بل تظل على اعتقاد أن الحبل لا يزال يقيدها ولذلك هي لا تحاول أبداً أن تتحرر منه ، كنت مندهشاً جداً. هذه الحيوانات –التي

تملك القوة لرفع أوزان هائلة- تستطيع وببساطة أن تتحرر من قيودها، لكنها اعتقدت أنها لم تستطع فعلقت مكانها كحيوان الفيل،

الكثير منا أيضاً يمضون في الحياة معلقين بقناعة مفادها أننا لا نستطيع أن ننجز أو نغير شيئاً وذلك ببساطة لأننا نعتقد أننا

عاجزون عن ذلك، أو أننا حاولنا ذات يوم ولم نفلح .
حاول أن تصنع شيئاً.. وتغير من حياتك بشكل إيجابي وبطريقة إيجابية









رد مع اقتباس
قديم 2012-08-16, 00:41   رقم المشاركة : 43
معلومات العضو
محمَّد أمينْ ~
عضو فضي
 
الصورة الرمزية محمَّد أمينْ ~
 

 

 
الأوسمة
المرتبة الاولى مبدع في خيمة الجلفة 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تَــــــيْمَـــــآءْ , مشاهدة المشاركة

كنت أفكر ذات يوم في حيوان الفيل، وفجأة استوقفتني فكرة حيرتني وهي حقيقة أن هذه المخلوقات الضخمة قد تم تقييدها في

حديقة الحيوان بواسطة حبل صغير يلف حول قدم الفيل الأمامية، فليس هناك سلاسل ضخمة ولا أقفاص كان من الملاحظ جداً أن

الفيل يستطيع وببساطة أن يتحرر من قيده في أي وقت يشاء لكنه لسبب ما لا يقدم على ذلك !
شاهدت مدرب الفيل بالقرب منه وسألته: لم تقف هذه الحيوانات الضخمة مكانها ولا تقوم بأي محاولة للهرب؟
حسناً، أجاب المدرب: حينما كانت هذه الحيوانات الضخمة حديثة الولادة وكانت أصغر بكثير مما هي عليه الآن، كنا نستخدم لها

نفس حجم القيد الحالي لنربطها به.
وكانت هذه القيود -في ذلك العمر– كافية لتقييدها.. وتكبر هذه الحيوانات معتقدة أنها لا تزال غير قادرة على فك القيود والتحرر

منها بل تظل على اعتقاد أن الحبل لا يزال يقيدها ولذلك هي لا تحاول أبداً أن تتحرر منه ، كنت مندهشاً جداً. هذه الحيوانات –التي

تملك القوة لرفع أوزان هائلة- تستطيع وببساطة أن تتحرر من قيودها، لكنها اعتقدت أنها لم تستطع فعلقت مكانها كحيوان الفيل،

الكثير منا أيضاً يمضون في الحياة معلقين بقناعة مفادها أننا لا نستطيع أن ننجز أو نغير شيئاً وذلك ببساطة لأننا نعتقد أننا

عاجزون عن ذلك، أو أننا حاولنا ذات يوم ولم نفلح .
حاول أن تصنع شيئاً.. وتغير من حياتك بشكل إيجابي وبطريقة إيجابية

الرووووووووحُ الانهزاميَّة
علَّتنا الأصيلة


قصَّة رائعة

و مفيدة جدا


ألم أقل انك ستفيديننا يا كنزة

بوركَ فيك










رد مع اقتباس
قديم 2012-08-16, 01:45   رقم المشاركة : 44
معلومات العضو
jackin
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية jackin
 

 

 
الأوسمة
وسام الوفاء 
إحصائية العضو










افتراضي

جعلك الله سند للخير
وجزاك الله خيرا









رد مع اقتباس
قديم 2012-08-16, 04:14   رقم المشاركة : 45
معلومات العضو
ilbak123
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية ilbak123
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

انار الله بها طريقك










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
يُنبُوعِ،العبْرةِ،الحِكم


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 09:25

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc