![]() |
|
قسم المسابقات الإسلامية قسم خاص بالمسابقات الإسلامية والألغاز... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 526 | ||||
|
![]() الشرك الخفي هو الرياء
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 527 | |||
|
![]() نعوذ بالله من الشرك كبيره وصغيره خفيه وجليه |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 528 | |||
|
![]() (صحيح) عن معقل بن يسار قال: انطلقت مع أبي بكر الصديق رضي الله عنه إلى النبي صلى الله عليه وسلم. فقال: "يا أبا بكر ! للشرك فيكم أخفى من دبيب النمل". فقال أبو بكر: وهل الشرك إلا من جعل مع الله إلهاً آخر؟ فقال النبي صلى الله عليه وسلم : "والذي نفسي بيده، للشرك أخفى من دبيب النمل، ألا أدلك على شيء إذا قلته ذهب عنك قليله وكثيره؟". قال: "قل: اللهم إني أعوذ بك أن أشرك بك وأنا أعلم، وأستغفرك لما لا أعلم". |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 529 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 530 | ||||
|
![]() اقتباس:
![]() السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته أهلا بك أختي حبي لأمي شكرا لك على الجواب الصحيح ![]() عن أبي سعيد الخذري رضي الله عنه قال: خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن نتذاكر المسيح الدجال، فقال: "ألا أخبركم بما هو أخوف عليكم عندي من المسيح الدجال؟" قال:بلى، فقال: "الشرك الخفي، أن يقوم الرجل يصلي فيزين صلاته لما يرى من نظر الرجل إليه" في الحديث بيان لأهمية الإخلاص إذ بدونه لا يقبل من المسلم عمل، فلهذا استغل النبي صلى الله عليه وسلم انشغال الصحابة بناقشة أمر المسيح الدجال وهو من علامات الساعة الكبرى، وذلك بتوجيه تفكيرهم إلى ما هو أخوف من الدجال على المسلم ألا وهوالشرك الخفي ليعمق حذرهم منه، وليلفت أنظارهم إلى عظيم أمر الإخلاص غير ما في ذلك من ذم للرياء. إن النصوص القرآنية دعت إلى الإخلاص، قال تعالى: " وما أمروا إلا ليعبدو الله مخلصين له الدين" ، وفي سنن الترمذي: "قال أبو عيسى: فسر بعض أهل العلم هذه الآية: "فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملا صالحا ولا يشرك بعبادة ربه أحدا" قال: لا يرائي" وعن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من سمّع الناس بعمله سمّع الله به سامع خلقه يوم القيامة فحقره وصغره" وعليه وجب للمسلم أن ينتبه لنفسه، وقد قيل: "قل لمن لم يخلص لا تتعب نفسك" جزاكم الله خيرا ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 531 | |||||
|
![]() اقتباس:
![]() السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته أهلا أخي أبو فاطمة شكرا على الإضافة القيمة بارك الله فيك ![]() اقتباس:
![]() ذكرت في مشاركتك العطرة كفارة الرياء وهي أن الإنسان إن أحس بشيء من الرياء في قلبه قال: " اللهم إني أعوذ بك أن أشرك ك وأنا أعلم، وأستغفر لما لا أعلم" بارك الله فيك ![]() ![]() وجزاك خيرا أخي أبو فاطمة شكرا لمرورك الجمبل ![]() ![]() |
|||||
![]() |
رقم المشاركة : 532 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 533 | ||||
|
![]() اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله
- قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم "إنما النساء شقائق الرجال ما أكرمهن إلا كريم وما أهانهن إلا لئيم" . {رواه أبو داود} معنى كون النساء شقائق الرجال: أن المرأة شقيقة الرجل بمعنى أنها جزء منه لأن المرأة بنت لأبيها فهي بضعة منه كما قال النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم في فاطمة بنت محمد رضي الله عنها (فاطمة بضعة مني). وله معنى آخر شقائق الرجال أي مساويات للرجال فيما فرض الله عز وجل على الرجال والنساء مما لا تختص به المرأة أو لا يختص به الرجل. الشيخ محمد العثيمين رحمه الله |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 534 | ||||
|
![]() اقتباس:
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أهلا بالأخ رابحي نائل بارك الله فيك على الإجابة الموفقة جدا ![]() وفي هذا الصدد ارتأيت أن أتطرق لبعض النقاط أجدها مهمة توضح بعض المفاهيم وقد وجدتها في المرجع الذي أعتمد عليه أرجو أن يكون مفيدا : عن عائشة رضي الله عنها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن النساء شقائق الرجال" بخس فريق من الناس ليس بقليل المرأة حقها، وهم في ذلك على نقيضين كلاهما بعيد عن تعاليم الكتاب والسنة، فطائفة تهين المرأة وتعتبرها من سقط المتاع، بدءا من والد إذا بشر بالأنثى ظل وجهه مسودا وهم كظيم، يتوارى من القوم من سوء ما بشر به حتى طلق بعضهم زوجته لا لشيء في دينها أو في خلقها لأنها لا تنجب إلا البنات. وعليه أصدر المسؤولون في مستشفيات الولادة قرارا يمنع الإخبار عن نوع المولود منعا لمثل هذه الانفعالات غير الراشدة، وصولا إلى الجماهير سمعتها تدعو مهنئة الزوج في ليلته الأولى: "بكرك ولد يا معرس" وقرأت عبارات التهنئة كما هو شائع: "بالرفاء والبنين" وصولا إلى منعها من التعلم، إلى كم من الفتاوى المعتمدة على رصيد العادات والتقاليد والطباع والأمزجة المذهبية، وهذه في جملتها كما هو مشاهد ليست من تعاليم الإسلام إلا أن سلطانها في قلوب البعض أشد من سلطان الشرع، والأدهى من ذلك تأصيل سوء معاملة المرأة بقال الله وقال الرسول صلى الله عليه وسلم، والحق خلاف ما يقولون، فبعد مراجعة متانية لقاموس مفردات بعض الأزواج عند حوارهم زوجاتهم نقف على جملة مصطلحات وعبارات يمكن حصرها في التالي "ناقصات عقل ودين" "الرجال قوامون على النساء"المرأة خلقت من ضلع أعوج""واضربوهن" "فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع" "فللذكر مثل حظ الأنثيين" وغير هذا كثير.إن المستقرئ لهذ الواقع يصل إلى بغية الرجال من وراء هذه الاستشهادات والمتمثلة في الرغبة في تقوية الحجة وإلزامها الزوجة حال الحوار ظنا منهم كفايتها لإخراس المحاورة، ولأن بعض ما يستشهدون به من القرآن والسنة نرى جل الزوجات يستسلمن ولا يحسنّ ردا خشية المساس بقدسية الآية والحديث، مما يدفع الأزواج إلى التمادي وهم في الغالب على باطل وتفصيل ذلك على النحو: • نقصان العقل لا بمعنى الجنون أو الخفة فأم المؤمنين عائشة رضي الله عنها كانت تلقب بمعلمة الرجال، إنما المعنى غلبة العاطفة على تفكيرها وكيانها والتي لولاها لما كانت مهيأة للحمل والوضع والرضاع والسهر.وفي المقابل تطغى العقلانية على الرجل لأنها الأنسب لما ألزموا به من تكاليف الحياة وبهذا التكامل فيما جبل عليه الرجال والنساء تستقيم الحياة الاسرية. • نقصان الدين سبب في دورتها الشهرية فتترك لأجلها لعبادة بأمر الله سبحانه، ولو أمرن بالصلاة التزمن. • قوامة الرجال هي تكليف لا تشريف بمعنى عليه وجوبا لا تفضلا أن يأتيها بالطعام والشراب والسكن والدابة والأثاث وأن يحرسها بالليل والنهار إلى آخر الواجبات • أما خلقها من ضلع أعوج فالله خالقها. • الضرب آخر الأساليب لا أولها يسبقه حسن التعامل فالوعظ فالهجر فالضرب وبعود سواكلا بأسلاك الكهرباء ، وفي غرفة النوم لا أمام الأطفال، ولا لدرجة التشويه وفي غير الوجه وغير مبرح • أما التعدد فبشروطه كما قال تعالى:"فإن خفتم ألاّ تعدلوا فواحدة" أما النوع الثاني وهو السيء منطلقا وغاية فهو الداعي إلى تحرير المرأة وتبرجها وخروجها ومساواتها، أما سوء منطلق هؤلاء فهو مخالفتهم تعاليم الكتاب والسنة. وهنا نذكر قوله صلى الله عليه وسلم:" النساء شقائق الرجال" الرجل عليه تكاليف وكذلك المرأة، وكل حمّل ما يناسبه بناءا على تركيبه البدني والعقلي والعاطفي والنفسي، وبتكامل الأداء تستقر الحياة وبتخلي كل عن المهام المنوطة به تضطرب المسيرة، فلا الرجل قادر على الحمل والإرضاع ولا يعيبه ذلك، والمراة تحيض وتنفس ولا يعيبها ذلك، إنه التكامل لا التقاتل وهذا حال الشقيق والشقيقة. عذرا على الإطالة رغم أنه يحتاج موضوعا بأكمله إلا أنني ارتأيت وضعه هنا وكفى بارك الله فيك أخي الكريم ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 535 | ||||
|
![]() اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله
بارك الله فيك الاخت جميلة وأنا ابحث عن جواب لسؤالك الطيب الكريم استوقفتني نقاط مهمة ..أو بعض الردود الجميلة التي وجدتها معقبة في الجواب الحقيقة ان الفرق واسع وسع السماء والأرض بين جيل الصحابة والصحابيات وجيلنا اليوم كان الصحابيات والجيل الذي امتلأ قلبه بالايمان والاسلام يستشرن في الخروج للجهاد والحروب وإعلاء لكلمة الحق وكان الرسل الكريم يستشر زوجاته في الجهاد والخطط الحربية وما اعجبني احد الردود ،قبل ما يخرج رجل اليوم صباحا من البيت يوصي زوجته بالتفنن في إعداد الطعام والاطباق بل يهاتفها للتأكيد وأما شهر رمضان فحدث ولا حرج اللهم ردنا اليك ردا جميلا اللهم ردنا إليك وأنت راضٍ عنا |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 536 | ||||
|
![]() اقتباس:
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وفيك بارك الله أخي رابحي نائل أوافقك الرأي أين نحن من جيل الصحابة الكرام أناس رفعوا راية الإسلام عاليا فشرف بهم وعلى شأنه ولا يمكن بأي حال مقارنتنا بوضعنا الراهن معهم -ما أبعدنا عن ذلك- أصلح الله حالنا أما بالنسبة لطلبات الزوج المتكررة هي من حقه وواجبة على الزوجة دون امتنان ما دام موفيا حقها وبالتالى يكون إهمال أحد الطرفين لواجباته مؤثرا بالتأكيد على العلاقة بأكملها وكما قلت أخي الكريم اللهم ردنا إليك ردا جميلا وردنا إليك وأنت راض عنا بارك الله فيك ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 537 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 538 | |||
|
![]() قال حدثنا قتيبة عن مالك عن سمي مولى أبي بكر بن عبد الرحمن عن أبي صالح السمان عن أبي هريرة –رضي الله عنه- أن رسول الله –صلى الله عليه وسلم- قال: "بينما رجل يمشي بطريق وجد غصن شوك على الطريق فأخره فشكر الله له فغفر له، ثم قال: الشهداء خمسة: المطعون، والمبطون، والغريق، وصاحب الهدم، والشهيد في سبيل الله، وقال: لو يعلم ما في النداء والصف الأول ثم لم يجدوا إلا أن يستهموا لاستهموا عليه، ولو يعلمون ما في التهجير لاستبقوا إليه، ولو يعلمون ما في العتمة والصبح لأتوهما ولو حبواً"
قال الحافظ: (اختلف في سبب تسمية الشهيد شهيداً، فقيل لأنه حي فكأن أرواحهم شاهدة أي حاضرة، وقيل: لأن الله وملائكته يشهدون له بالجنة، وقيل: لأنه يشهد عند خروج روحه ما أعدَّ له من الكرامة والحصر المذكور في الحديث غير مقصود، فقد دلت أحاديث أخرى على وصف غير المذكورين بالشهادة) هذا ما وجدته والله أعلم ......................شكرا أختيعلى ما تقومين به من مجهودات ... |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 539 | |||
|
![]() بارك الله فيك الاخت جميلة |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 540 | ||||
|
![]() اقتباس:
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أهلا بالأخ عبد الحميد عساك بخير إجابة موفقة لحد كبير بارك الله فيك ![]() عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ما تعدون الشهيد فيكم؟" قالوا: يا رسول الله من قتل في سبيل الله فهو شهيد، قال: "إن شهداء أمتي إذا لقليل" قالوا فمن هم يا رسول الله؟، قال: " من قتل في سبيل الله فهو شهيد، ومن مات في سبيل الله فهو شهيد، ومن مات في الطاعون فهو شهيد، ومن مات في البطن فهو شهيد" وسع صلى الله عليه وسلم مفهوم الشهادة ليشمل: قتيل الجهاد، وفي سبيل الله، والمبطون وهو من مات من مرض في بطن، والطاعون. وفي رواية أخرى: "الشهداء الغرق والمطعون والمبطون والهدم" وصاحب الهدم من مات تحت الهدم وفي حديث آخر قال صلى الله عليه وسلم: "من قتل دون ماله فهو شهيد" وفي رواية: "من قتل دون أهله فهو شهيد" وفي رواية:"وما تعدون الشهادة؟" قالوا القتل في سبيل الله، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "الشهادة سبع سوى القتل في سبيل الله، المطعون شهيد، والغرق شهيد، وصاحب ذات الجنب شهيد، والمبطون شهيد، وصاحب الحريق شهيد، والذي يموت تحت الهدم شهيد، والمراة تموت بجمع شهيد" ذات الجنب: السل أوذبول الجسم وقيل قرحة في البطن، والجمع: تموت في النفاس وولدها في بطنها. بارك الله فيك |
||||
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
السؤال, صحيحة |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc