من أجمل ما أقرأ

[سَـآجدة]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إبراهيم خليل الله
وإسماعيل ذبيح الله
ضربوا للناس مثالا
في صبر لقضاء الله
قال الابن لوالده
بثبات لم يتحير
يا أبت افعل ما تؤمر
وسأصبر إن شاء الله
ففداه الله بذبــــــــح
مضوا في الناس بنصح

إبراهيم وإسماعيل
نشروا الخير لخلق الله
أول بيت وضعوه
وبأمر الله بنوه
أمناً وهدىً رفعوه
وتجلت آيات الله
رب تقبل مسعانا
واجعل بيتك برهاناً
وابعث فيهم فرقاناً
يدعوهم لكتاب الله
أذن في الناس بحج
يأتوك رجالاً ونساءً
لبيك بحب وصفاءً
ليطوفوا في حرم الله
لبيك اللهم لبيك
لبيك لا شريك لك لبيك
إن الحمد والنعمة
لك والمــــــــــــلك
لا شريك لــــك

ْْْ~~انتهــــى~~ْ

[زَيْنَب ♥●٠·˙]

فذقتُ فيك من التَّبريح ألوانا
وسرتُ فيك غريباً ضلَّ سامِرُهُ
داراً وشوقاً وأحباباً وإخوانا
فلا اللسانُ لسانُ العربِ نعرِفِهُ
ولا الزمانُ كما كنا وما كانا
ولا الخمائلُ تشجينا بلابلُها
ولا النخيلُ سَقَاه الطلُّ يلقانا
ولا المساجدُ يسعى في مآذنها
مع العشيّاتِ صوتُ الله ريَّانا

"محمد أحمد محجوب"

[زَيْنَب ♥●٠·˙]

..شهوة لوجود النساء اللواتى يخفن قليلاً
ولكن يقفن طويلاً بجفن الردى وهو نائم
وطرحاتهن الغيوم واقدامهن الجنان
وفى روحهن الاساور والماس لا فى المعاصم
يطرز اثوابهن العجاج الكريم
فيخدشن خوذة عصر الغزاة ويسقطن عصر الهوانم
**
شهوة لوجود الرجال الذين بنوا فى المضافه
بيت الكرم
وبيت النكات اللئيمه
بيت التهكم من كل عال قوى
وبيت المساء الطويل بطول الجدال
واخبار كل البلاد كأن الحصيرةَ من تحتهمْ
هيئةٌ للأُمَمْ..

مريد البرغوثي

[سَـآجدة]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لَا تيأسوا إذا أخر الله ما تُحبون

ولا تتأذوا مِن مَرارة القَدر

ولَا تحزنوا إذا أُجبرتم عَلى تَعايش وَضع قَد يؤلمكم !

بل إصبروا وإبتسمو لأنه قَال بكُل رَحمة

(إِنَ مَعَ العُسرِ يُسرَا)

فَالله يُدبر لكم في الغيب أمور لو عَلمتموها لبكيتم فرحاً ")
كل شيء عسير يصبح بالتوكل على الله يسير
فتفاءلوا يرحمكم الله

[ام البنات]

2

المرجع: كتاب النظرات [مصطفى لطفي المنفلوطي]

°=°الناشئ الصغير°=°

لي ولد وحيد في السابعة من عمره, لاأستطيع على حبي إياه

وإفتتاني به أن أتركه من بعدي غنيا لأني فقير,

وما أنا بأسف على ذلك ولا مبتئس لأني أرجو بفضل الله

وعونه,ورحمته وإحسانه,ان أترك له ثروة من العقل والأدب,هي عندي خير ألف

مرة من ثروة الفضة والذهب.

أحب أن ينشأمعتمدا على نفسه في تحصيل رزقه وتكون لديه حياته,

لا على أشيء أخر, حتى على الثروة التي يتركهاله أبوه.

ومن نشأ هذا المنشأ والف أن لا يأكل إلا من الخبز الذي يصنعه بيده,

نشأعزوفا مترفعا لايتطلع إلى مافي يد غيره, ولا يستعذب طعم الصداقة

والإحسان.

أحب أن ينشأ الرجل,ولاسبيل إلى الرجولةإلا من ناحية العمل,

وقاما يعمل العامل إلا بسائق من الضرورة,ودافع من الحاجة,

وفرق بين الغني الذي يعمل لتنمية ثروته وتعظيم شأنهاوفضولا,

وبين الفقير الذي يعمل لتحصيل قوته,وتقويم أود حياته.

أحب أن يعيش فردا من أفرادهذا المجتمع الهائل المعترك في ميدان الحياة,

يصارع العيش ويغاليه,ويزاحم العاملين بمنكبيه,ويفكر ويتروى,

ويجرب ويختبر, ويقارن الأمور بأشباهها ونظائرها ويستنتج نتائجالأشياء

من مقدمتهاويعثر مرة وينهض أخرى,ويخطئ حينا ويصيب حينا,

فمن لايخطأ لايصيب,ومن لايعثر لاينهض,حتى تستقيم له شؤون حياته.

ذلك خيرا له من أن يجلس في شرفة من شرف قصره مطلا على العاملين,

والمجاهدين,يمتع نظره بمرآهمكأنما يشاهد رواية تمثيلية في أحد

ملاعب التمثيل.

أحب ان يمر بجميع الطبقات,ويخالط جميع الناس,ويذوق مرارة العيش ويشاه

بعينيه بؤس البؤساء وشقاء الأشقياء,ويسمع بأذنيه المتأملين,

وزفرات المتوجعين ليشكر الله على نعمته إن كان خيرا منهم ويشاركهم همومهم

وآلامهم إن كان حظه في الحياة مثل حظهم,لتنمو في نفسه عاطفة الرفق والرحمة

فيعطف على الفقير عطف الأخ على الأخ ويرحم المسكين رحمة الحميم للحميم.

أما الغني الذي لم يذق طعم الفقرفي حياته فقاما يشعر بألام الناس ومصائبهم,

أو يعطف على بأسهم وضرائهم, فإن حاول يوما أن يمد يده بالمعونة إلى بائس

أو منكوب,فعل ذلك متفضلا ممتنا لا راحما ولا متألما.

والألم هو الينبوع الذي تتفجر منه جميع عواطف الخير والإحسان في الأرض, وهوالصلة الكبرى بين أفراد المجتع الإنساني,والجامعةالوحيدة التي تجمع بين طبقاته وأجناسه,

بل هو معنى الإنسانية وروحها وجوهرها فمن حرمه حرم كل فضيلة من فضائل النفس ,

وكل مكرمة من مكرماتها, وأصبح بالصخرة الصلدة أشبه منه بالإنسان الناطق.

أحب أن يجوع ليجد لذة الشبع,ويظمأ ليستعذب طعم الريويتعب ليشعر ببرد الراحة,

ويسهر لينام ملء جفونه,أي أنني أحب له السعادة الحقيقية التي لاسعادة

في الدنيا سواها.

وما السعادة في الدنيا إلى لحات البرق تخفق حينا بعد حين في ظلمات الشقاء فمن لايرى تلك الظلمات لايراها,وأشقى الأشقياءآولئك المترفون الناعمون الذين يوافيهم الدهربجميع لذائذهم ومشتهياتهم فلا يزالون يتمتعون فيها ويتقلبون في جنباتها حتي يستنفدوها,فيستولي على عقولهم مرض السآمة والضجر,فيتألمون من الراحة أكثر

أكثر مما يتألم التعب من التعب,ويقاسون من عذاب الوجود أكثر مما يقاسي المحروم

من عذاب الحرمان,وقد تدفعهم تلك الحالة إلى الإلمام بمشتهيات غريبة لا تتفق مع الطبيعة البشرية ولا تذخل تحت حكمها.تفريجا بكربتهم وتنقيسا عن أنفسهم وماهؤلاء

المساكين الذين نراهم سهارى طوال ليليهم في ملاعب القمار,ومجالس الشراب ومواقف الرهان إلا جماعة الفارين من سجون السآمة والملل.يعالجون الداء بالداء,

ويفرون من الموت إلى الموت

[سَـآجدة]

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
قال الإمام العلامة شيخ الإسلام شمس الدين أبو بكر محمد ابن قيم الجوزية ـ رحمه الله ـ :
(أشواق المحبين)
إذا طَلَعَتْ شمسُ النهارِ فإنَّها ***أمَارَة تسْلِيمي عليكمْ فسَلمُوا
سلامٌ مِن الرحمَنِ في كلِّ سَاعة *** ورَوْحٌ ورَيْحانٌ وفضْلٌ وأنْعُمُ
عَلى الصَّحْبِ والإخْوانِ والوِلْدِ والأُلىَ *** دَعَوْهم بإحْسَانٍ فجَادُوا وأنْعَمُوا
وسائرِ مَن للسُّنَّةِ المَحْضةِ اقتَفى ***ومَا زاغ عنها فهو حَقٌّ مُقدَّمُ
أولئكَ أتباعُ النبيِّ وحِزْبُهُ ***ولوْلاهُمُو ما كان في الأرضِ مُسْلِمُ
ولوْلاهُمُو كادَتْ تَمِيدُ بأهْلِهَا ***ولكنْ رَوَاسِيها وأوْتادُها هُمُو
ولوْلاهُمُو كانتْ ظلامًا بِأهْلِها ***وَلكنْ هُمُو فِيها بُدُورٌ وَأنْجُمُ
أولئكَ أصْحَابي فحَيَّ هَلًا بهِمْ ***وحَيَّ هَلًا بالطيِّبينَ وأنعِمْ
لِكُلِّ امْرِئ ٍمنهم سَلامٌ يَخُصُّهُ ***يُبَلغُه الأدنَى إليهِ وَينعَمُ
فيَا مُحْسِنًا بَلغْ سَلامِي وَقُلْ لهُمْ ***مُحِبُّكُمُو يَدْعُو لكُم وَيُسَلمُ
ويَا لائِمِي فِي حُبِّهُمْ وَوَلائِهمْ ***تأمَّلْ هَدَاكَ اللهُ مَنْ هُوَ ألْوَمُ
بأيِّ دَلِيلٍ أمْ بأيَّةِ حُجةٍ ***ترَى حُبَّهُمْ عَارًا عَليَّ وَتنقِمُ
ومَا العارُ إلا بُغْضُهُمْ وَاجْتِنابُهُمْ ***وَحُبُّ عِدَاهُم ذاكَ عارٌ ومَأثمُ
أمَا وَالذِي شقَّ القلوبَ وأوْدَعَ الْـ ***ـمَحَبَّة فيها حيثُ لا تَتصَرَّمُ
وحَمَّلها قلبَ المُحِبِّ وإنَّهُ ***ليَضْعُفُ عنْ حَمْلِ القميصِ وَيَألمُ
وَذللها حتى اسْتكانَتْ لِصَوْلةِ الـْ ***ـمَحَبَّةِ لا تلوي ولا تتلعْثمُ
وذَلَّلَ فيها أنفُسًا دُونَ ذلِّها ***حِياضُ المَنايا فوقها وَهْيَ حُوَّمُ
لأنْتُمْ عَلى قرْبِ الدِّيارِ وبُعْدِها ***أحِبَّتُنا إنْ غِبْتُمُوا أو حَضَرْتُمُوا
سَلُوا نَسَمَاتٍ الرِّيحِ كم قدْ تحمَّلتْ ***مَحَبَّة صَبٍّ شوْقهُ ليْس يُكْتَمُ
وشاهِدُ هذا أنَّها في هُبُوبِها ***تكادُ تبُثُّ الوَجْدَ لوْ تتكَلمُ
وَكُنتُ إذا ما اشْتدَّ بي الشوقُ والجَوَى ***وكادَتْ عُرَى الصَّبر الجَمِيلِ تَفَصَّمُ
أعَللُ نَفْسِي بالتَّلاقي وَقُرْبِهُ ***وأُوهِمُها لَكِنَّهَا تَتوَهَّمُ
وأتْبعُ طرْفِي وِجْهَةً أنتُمُو بها ***فلِي بحِمَاها مَرْبَعٌ ومُخَيَّمُ
وَأذْكُرُ بَيْتا قالهُ بعضُ مَن خَلا ***وَقدْ ضلَّ عَنْهُ صبُرُهُ فهُوَ مُغْرمُ
أسَائِلُ عَنكُمْ كلَّ غادٍ ورائحٍ ***وأومِي إلى أوطانِكُم وأسَلمُ
وكمْ يَصْبِرُ المُشتاقُ عمَّن يُحِبُّهُ ***وفِي قلبِهِ نارُ الأسَى تتضَرَّمُ

[زَيْنَب ♥●٠·˙]

لَيْسَ الغَبِيُّ بِسَيد في قَوْمِهِ*** لكنَّ سيِّد قومهِ المُتغابي

أبو تمام

[ღصمتـﮯ~ لغتـﮯღ]

السّلآم عليكم؛؛
بآرك الله فيك أخيّة ..,‘

متآبِعة~

[زَيْنَب ♥●٠·˙]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام البنات

2

المرجع: كتاب النظرات [مصطفى لطفي المنفلوطي]

°=°الناشئ الصغير°=°

لي ولد وحيد في السابعة من عمره, لاأستطيع على حبي إياه

وإفتتاني به أن أتركه من بعدي غنيا لأني فقير,

وما أنا بأسف على ذلك ولا مبتئس لأني أرجو بفضل الله

وعونه,ورحمته وإحسانه,ان أترك له ثروة من العقل والأدب,هي عندي خير ألف

مرة من ثروة الفضة والذهب.

أحب أن ينشأمعتمدا على نفسه في تحصيل رزقه وتكون لديه حياته,

لا على أشيء أخر, حتى على الثروة التي يتركهاله أبوه.

ومن نشأ هذا المنشأ والف أن لا يأكل إلا من الخبز الذي يصنعه بيده,

نشأعزوفا مترفعا لايتطلع إلى مافي يد غيره, ولا يستعذب طعم الصداقة

والإحسان.

أحب أن ينشأ الرجل,ولاسبيل إلى الرجولةإلا من ناحية العمل,

وقاما يعمل العامل إلا بسائق من الضرورة,ودافع من الحاجة,

وفرق بين الغني الذي يعمل لتنمية ثروته وتعظيم شأنهاوفضولا,

وبين الفقير الذي يعمل لتحصيل قوته,وتقويم أود حياته.

أحب أن يعيش فردا من أفرادهذا المجتمع الهائل المعترك في ميدان الحياة,

يصارع العيش ويغاليه,ويزاحم العاملين بمنكبيه,ويفكر ويتروى,

ويجرب ويختبر, ويقارن الأمور بأشباهها ونظائرها ويستنتج نتائجالأشياء

من مقدمتهاويعثر مرة وينهض أخرى,ويخطئ حينا ويصيب حينا,

فمن لايخطأ لايصيب,ومن لايعثر لاينهض,حتى تستقيم له شؤون حياته.

ذلك خيرا له من أن يجلس في شرفة من شرف قصره مطلا على العاملين,

والمجاهدين,يمتع نظره بمرآهمكأنما يشاهد رواية تمثيلية في أحد

ملاعب التمثيل.

أحب ان يمر بجميع الطبقات,ويخالط جميع الناس,ويذوق مرارة العيش ويشاه

بعينيه بؤس البؤساء وشقاء الأشقياء,ويسمع بأذنيه المتأملين,

وزفرات المتوجعين ليشكر الله على نعمته إن كان خيرا منهم ويشاركهم همومهم

وآلامهم إن كان حظه في الحياة مثل حظهم,لتنمو في نفسه عاطفة الرفق والرحمة

فيعطف على الفقير عطف الأخ على الأخ ويرحم المسكين رحمة الحميم للحميم.

أما الغني الذي لم يذق طعم الفقرفي حياته فقاما يشعر بألام الناس ومصائبهم,

أو يعطف على بأسهم وضرائهم, فإن حاول يوما أن يمد يده بالمعونة إلى بائس

أو منكوب,فعل ذلك متفضلا ممتنا لا راحما ولا متألما.

والألم هو الينبوع الذي تتفجر منه جميع عواطف الخير والإحسان في الأرض, وهوالصلة الكبرى بين أفراد المجتع الإنساني,والجامعةالوحيدة التي تجمع بين طبقاته وأجناسه,

بل هو معنى الإنسانية وروحها وجوهرها فمن حرمه حرم كل فضيلة من فضائل النفس ,

وكل مكرمة من مكرماتها, وأصبح بالصخرة الصلدة أشبه منه بالإنسان الناطق.

أحب أن يجوع ليجد لذة الشبع,ويظمأ ليستعذب طعم الريويتعب ليشعر ببرد الراحة,

ويسهر لينام ملء جفونه,أي أنني أحب له السعادة الحقيقية التي لاسعادة

في الدنيا سواها.

وما السعادة في الدنيا إلى لحات البرق تخفق حينا بعد حين في ظلمات الشقاء فمن لايرى تلك الظلمات لايراها,وأشقى الأشقياءآولئك المترفون الناعمون الذين يوافيهم الدهربجميع لذائذهم ومشتهياتهم فلا يزالون يتمتعون فيها ويتقلبون في جنباتها حتي يستنفدوها,فيستولي على عقولهم مرض السآمة والضجر,فيتألمون من الراحة أكثر

أكثر مما يتألم التعب من التعب,ويقاسون من عذاب الوجود أكثر مما يقاسي المحروم

من عذاب الحرمان,وقد تدفعهم تلك الحالة إلى الإلمام بمشتهيات غريبة لا تتفق مع الطبيعة البشرية ولا تذخل تحت حكمها.تفريجا بكربتهم وتنقيسا عن أنفسهم وماهؤلاء

المساكين الذين نراهم سهارى طوال ليليهم في ملاعب القمار,ومجالس الشراب ومواقف الرهان إلا جماعة الفارين من سجون السآمة والملل.يعالجون الداء بالداء,

ويفرون من الموت إلى الموت

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ღصمتـﮯ~ لغتـﮯღ

السّلآم عليكم؛؛
بآرك الله فيك أخيّة ..,‘

متآبِعة~

سَعٍدت بِكما

شكرا

[سَـآجدة]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

[سَـآجدة]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
(يَوْمَ يُكْشَفُ عَنْ سَاقٍ وَيُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ فَلَا يَسْتَطِيعُونَ(42) خَاشِعَةً أَبْصَارُهُمْ تَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌ وَقَدْ كَانُوا يُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ وَهُمْ سَالِمُونَ )
[‏ الآية‏43,42‏ من سورة القلم‏]‏

[أبو الناي]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

[زَيْنَب ♥●٠·˙]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ســَاجدة لربـِّي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

iهههههههههههههه
صح

[أبو الناي]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

[قَاسِمٌ.قَاسِم]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،..
قدمت على الكريم بغير زاد *** من الأعمال بالقلب السليم
وســوء الظن إن تَعْتدَّ زاداً *** إذا كان القدوم على كـريـم
معروف الكرخي.