![]() |
|
قسم الكتاب و السنة تعرض فيه جميع ما يتعلق بعلوم الوحيين من أصول التفسير و مصطلح الحديث .. |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
۞مُفرَدَاتٌ قُرءانيّةٌ ومُصْطَلحَاتٌ فُرقَانِيَّةٌ۞
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1966 | |||||
|
![]() اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،..
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــ فاطر/3 (( لا إله إلا هو فأنى تؤفكون)) من الإفك (بالفتح) وهو الصرف؛ يقال : ما أفكك عن كذا، أي ما صرفك عنه. وقيل : من الإفك (بالكسر) وهو الكذب، ويرجع هذا أيضا إلى ما تقدم؛ لأنه قول مصروف عن الصدق والصواب، أي من أين يقع لكم التكذيب بتوحيد الله. والآية حجة على القدرية لأنه نفى خالقا غير الله وهم يثبتون معه خالقين، على ما تقدم في غير موضع. تفسير الإمام القرطبي رحمه الله.
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 1967 | |||
|
![]() * ما دلالة اختلاف صيغة الأفعال بين الماضى والمضارع فى قوله تعالى (وَاللَّهُ الَّذِي أَرْسَلَ الرِّيَاحَ فَتُثِيرُ سَحَابًا فَسُقْنَاهُ إِلَى بَلَدٍ مَيِّتٍ فَأَحْيَيْنَا بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا كَذَلِكَ النُّشُورُ (9)) ؟(د.فاضل السامرائى) |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 1968 | ||||
|
![]() اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ فاطر/5 (( فلا تغرنكم الحياة الدنيا)) قال سعيد بن جبير: غرور الحياة الدنيا أن يشتغل الإنسان بنعيمها ولذاتها عن عمل الآخرة، حتى يقول : يا ليتني قدمت لحياتي. (( ولا يغرنكم بالله الغرور)) قال ابن السكيت وأبو حاتم: "الغرور" الشيطان. وغرور جمع غر، وغر مصدر. ويكون "الغرور" مصدرا وهو بعيد عند غير أبي إسحاق؛ لأن "غررته" متعد، والمصدر المتعدي إنما هو على فعل؛ نحو : ضربته ضربا، إلا في أشياء يسيرة لا يقاس عليها؛ قالوا : لزمته لزوما، ونهكه المرض نهوكا. فأما معنى الحرف فأحسن ما قيل فيه ما قاله سعيد بن جبير، قال : الغرور بالله أن يكون الإنسان يعمل بالمعاصي ثم يتمنى على الله المغفرة. وقراءة العامة: "الغرور" (بفتح الغين) وهو الشيطان؛ أي لا يغرنكم بوساوسه في أنه يتجاوز عنكم لفضلكم. وقرأ أبو حيوة وأبو المال العدوي ومحمد بن المقع "الغرور" (برفع الغين) وهو الباطل؛ أي لا يغرنكم الباطل. وقال ابن السكيت : والغرور (بالضم) ما اغتر به من متاع الدنيا. قال الزجاج : ويجوز أن يكون الغرور جمع غار؛ مثل قاعد وقعود. النحاس : أو جمع غر، أو يشبه بقولهم : نهكه المرض نهوكا ولزمه لزوما. الزمخشري : أو مصدر "غره" كاللزوم والنهوك. تفسير الإمام القرطبي رحمه الله. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 1969 | ||||
|
![]() اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ فاطر/6 (( إن الشيطان لكم عدوٌ فاتخذوه عدوّا )) بطاعة الله ولا تطيعوه (( إنما يدعو حزبه )) أتباعه في الكفر (( ليكونوا من أصحاب السعير )) النار الشديدة . تفسير الإمامين الجلالين رحمهما الله. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 1970 | |||
|
![]() *ما الفرق بين قوله تعالى(فَإِنْ كَذَّبُوكَ فَقَدْ كُذِّبَ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِكَ جَاءُوا بِالْبَيِّنَاتِ وَالزُّبُرِ وَالْكِتَابِ الْمُنِيرِ {184} آل عمران) و(وَإِنْ يُكَذِّبُوكَ فَقَدْ كَذَّبَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ جَاءَتْهُمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ وَبِالزُّبُرِ وَبِالْكِتَابِ الْمُنِيرِ {25} فاطر)؟(د.أحمد الكبيسى) |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 1971 | ||||
|
![]() اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ فاطر/8 (( فَلَا تَذْهَب نَفْسك عَلَيْهِمْ حَسَرَات )) يَقُول : فَلَا تُهْلِك نَفْسَك حُزْنًا عَلَى ضَلَالَتهمْ وَكُفْرهمْ بِاللَّهِ , وَتَكْذِيبهمْ لَك. تفسير الإمام الطبري رحمه الله. ــــــــــــــــــــــــــــــــــ وحقيقة الحسرة في اللغة أن يلحق الإنسان من الندم ما يصير به حسيرا. (يس/30) تفسير الإمام القرطبي رحمه الله. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 1972 | |||
|
![]() موضوع جيد والقيم ونسأل الله تعالى أن يثمر خيرا |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 1973 | ||||
|
![]() اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
((وَاللَّهُ الَّذِي أَرْسَلَ الرِّيَاحَ فَتُثِيرُ سَحَابًا فَسُقْنَاهُ إِلَىٰ بَلَدٍ مَيِّتٍ فَأَحْيَيْنَا بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا ۚ كَذَٰلِكَ النُّشُورُ )) فاطر/9 وقوله : ( فَسُقْنَاهُ إلى بَلَدٍ مَّيِّتٍ ) بيان للحكمة من هذه الإِثارة ، والمراد بالبلد الميت : الأرض الجدباء التى لا نبات فيها . والضمير فى ( فَسُقْنَاهُ ) يعود إلى السحاب . والنشور : الإِحياء والبعث بعد الموت . يقال : أنشر الله - تعالى - الموتى ونشرهم ، إذا أحياهم بعد موتهم . ونشر الراعى غنمه ، إذا بثها بعد أن آواها . الوسيط لطنطاوي «وَاللَّهُ» لفظ الجلالة مبتدأ «الَّذِي» اسم موصول في محل رفع خبر والجملة مستأنفة «أَرْسَلَ الرِّياحَ» ماض ومفعوله وفاعله مستتر والجملة صلة «فَتُثِيرُ سَحاباً» الفاء عاطفة ومضارع ومفعوله وفاعله مستتر والجملة معطوفة «فَسُقْناهُ» الفاء عاطفة وماض وفاعله ومفعوله والجملة معطوفة «إِلى بَلَدٍ» متعلقان بالفعل قبلهما «مَيِّتٍ» صفة لبلد «فَأَحْيَيْنا» الفاء عاطفة وماض وفاعله والجملة معطوفة «بِهِ» متعلقان بأحيينا «الْأَرْضَ» مفعول به «بَعْدَ» ظرف زمان متعلق بمحذوف حال «مَوْتِها» مضاف إليه «كَذلِكَ» خبر مقدم «النُّشُورُ» مبتدأ مؤخر. اعراب القرآن قاسم دعاس |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 1974 | ||||
|
![]() اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
((مَنْ كَانَ يُرِيدُ الْعِزَّةَ فَلِلَّهِ الْعِزَّةُ جَمِيعًا ۚ إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ وَالْعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُهُ ۚ وَالَّذِينَ يَمْكُرُونَ السَّيِّئَاتِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ ۖ وَمَكْرُ أُولَٰئِكَ هُوَ يَبُورُ )) وقوله : ( من كان يريد العزة فلله العزة جميعا ) أي : من كان يحب أن يكون عزيزا في الدنيا والآخرة ، فليلزم طاعة الله ، فإنه يحصل له مقصوده; لأن الله مالك الدنيا والآخرة ، وله العزة جميعها ، كما قال تعالى : ( الذين يتخذون الكافرين أولياء من دون المؤمنين أيبتغون عندهم العزة فإن العزة لله جميعا ) [ النساء : 139 ] . يبور أي : يفسد ويبطل ويظهر زيفهم عن قريب لأولي البصائر والنهى ، فإنه ما أسر عبد سريرة إلا أبداها الله على صفحات وجهه وفلتات لسانه ، وما أسر أحد سريرة إلا كساه الله رداءها ، إن خيرا فخير ، وإن شرا فشر . فالمرائي لا يروج أمره ويستمر إلا على غبي ، أما المؤمنون المتفرسون فلا يروج ذلك عليهم ، بل يكشف لهم عن قريب ، وعالم الغيب لا تخفى عليه خافية . تفسير ابن كثير «مَنْ» شرطية في محل رفع مبتدأ «كانَ» ماض ناقص واسمها محذوف «يُرِيدُ الْعِزَّةَ» مضارع والعزة مفعول به والفاعل مستتر والجملة خبر كان «فَلِلَّهِ» الفاء رابطة لجواب الشرط ولفظ الجلالة مجرور باللام ومتعلقان بالخبر المقدم «الْعِزَّةَ» مبتدأ مؤخر والجملة في محل جزم جواب الشرط «جَمِيعاً» حال منصوبة «إِلَيْهِ» متعلقان بالفعل بعدهما «يَصْعَدُ الْكَلِمُ» مضارع وفاعله والجملة مستأنفة «الطَّيِّبُ» صفة للكلم «وَالْعَمَلُ» الواو استئنافية والعمل مبتدأ «الصَّالِحُ» صفة للعمل «يَرْفَعُهُ» مضارع والهاء مفعوله والفاعل مستتر والجملة خبر العمل «وَالَّذِينَ» الواو عاطفة واسم الموصول مبتدأ «يَمْكُرُونَ السَّيِّئاتِ» مضارع مرفوع بثبوت النون والواو فاعله والسيئات صفة لمفعول مطلق والجملة صلة «وَمَكْرُ» مبتدأ «أُولئِكَ» اسم الإشارة في محل جر مضاف إليه «هُوَ» ضمير فصل «يَبُورُ» مضارع فاعله مستتر والجملة خبر المبتدأ. اعراب القرآن قاسم دعاس |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 1975 | ||||
|
![]() اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
(( وَمَا يَسْتَوِي الْبَحْرَانِ هَٰذَا عَذْبٌ فُرَاتٌ سَائِغٌ شَرَابُهُ وَهَٰذَا مِلْحٌ أُجَاجٌ ۖ وَمِنْ كُلٍّ تَأْكُلُونَ لَحْمًا طَرِيًّا وَتَسْتَخْرِجُونَ حِلْيَةً تَلْبَسُونَهَا ۖ وَتَرَى الْفُلْكَ فِيهِ مَوَاخِرَ لِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ )) فاطر/12 قوله تعالى : وما يستوي البحران هذا عذب فرات فيه أربع مسائل : الأولى : قال ابن عباس : فرات حلو ، وأجاج مر . وقرأ طلحة : ( هذا ملح أجاج ) بفتح الميم وكسر اللام بغير ألف . وأما المالح فهو الذي يجعل فيه الملح . وقرأ عيسى وابن أبي إسحاق ( سيغ شرابه ) مثل سيد وميت . ومن كل تأكلون لحما طريا لا اختلاف في أنه منهما جميعا . وقد مضى في ( النحل ) الكلام فيه . الثانية : قوله تعالى : وتستخرجون حلية تلبسونها مذهب أبي إسحاق أن الحلية إنما تستخرج من الملح ، فقيل منهما لأنهما مختلطان . وقال غيره : إنما تستخرج الأصداف التي فيها الحلية من الدر وغيره من المواضع التي فيها العذب والملح نحو العيون ، فهو مأخوذ منهما ; لأن في البحر عيونا عذبة ، وبينهما يخرج اللؤلؤ عند التمازج . وقيل : من مطر السماء . وقال محمد بن يزيد قولا رابعا ، قال : إنما تستخرج الحلية من الملح خاصة . النحاس : وهذا أحسنها وليس هذا عنده ، لأنهما مختلطان ، ولكن جمعا ، ثم أخبر عن أحدهما كما قال جل وعز : ومن رحمته جعل لكم الليل والنهار لتسكنوا فيه ولتبتغوا من فضله . وكما تقول : لو رأيت الحسن والحجاج لرأيت خيرا وشرا . وكما تقول : لو رأيت الأعمش وسيبويه لملأت يدك لغة ونحوا . فقد عرف معنى هذا ، وهو كلام فصيح كثير ، فكذا : ومن كل تأكلون لحما طريا وتستخرجون حلية تلبسونها فاجتمعا في الأول وانفرد الملح بالثاني . الثالثة : وفي قول : ( تلبسونها ) ، دليل على أن لباس كل شيء بحسبه ; فالخاتم يجعل في الإصبع ، والسوار في الذراع ، والقلادة في العنق ، والخلخال في الرجل . وفي البخاري والنسائي عن ابن سيرين قال قلت لعبيدة : افتراش الحرير كلبسه ؟ قال نعم . وفي ، الصحاح عن أنس فقمت على حصير لنا قد اسود من طول ما لبس . الحديث . الرابعة : قوله تعالى : وترى الفلك فيه مواخر قال النحاس : أي ماء الملح خاصة ، ولولا ذلك لقال فيهما . وقد مخرت السفينة تمخر إذا شقت الماء . وقد مضى هذا في ( النحل ) . [ ص: 301 ] لتبتغوا من فضله قال مجاهد : التجارة في الفلك إلى البلدان البعيدة : في مدة قريبة ; كما تقدم في ( البقرة ) . وقيل : ما يستخرج من حليته ويصاد من حيتانه . ولعلكم تشكرون على ما آتاكم من فضله . وقيل : على ما أنجاكم من هوله تفسير القرطبي «وَما» الواو عاطفة وما نافية «يَسْتَوِي الْبَحْرانِ» مضارع وفاعله المرفوع بالألف لأنه مثنى «هذا عَذْبٌ» اسم الإشارة مبتدأ وعذب خبره والجملة حالية «فُراتٌ» صفة لعذب «سائِغٌ شَرابُهُ» سائغ خبر مقدم وشرابه مبتدأ مؤخر والهاء مضاف إليه والجملة صفة ثانية لعذب «وَهذا مِلْحٌ» مبتدأ وخبره والجملة معطوفة «أُجاجٌ» صفة للملح والأجاج هو شديد الملوحة «وَمِنْ كُلٍّ» متعلقان بالفعل بعدهما «تَأْكُلُونَ» مضارع مرفوع بثبوت النون والواو فاعل «لَحْماً» مفعول به «طَرِيًّا» صفة والجملة معطوفة «وَتَسْتَخْرِجُونَ حِلْيَةً» الواو عاطفة ومضارع وفاعله ومفعوله والجملة معطوفة «تَلْبَسُونَها» مضارع وفاعله ومفعوله والجملة صفة «وَتَرَى الْفُلْكَ» مضارع ومفعوله وفاعله مستتر والجملة معطوفة «فِيهِ مَواخِرَ» الجار والمجرور متعلقان بالحال مواخر «لِتَبْتَغُوا» مضارع منصوب بأن المضمرة بعد لام التعليل وعلامة نصبه حذف النون ولام التعليل وما بعدها في محل جر ومتعلقان بمواخر «مِنْ فَضْلِهِ» متعلقان بتبتغوا والهاء مضاف إليه «وَلَعَلَّكُمْ» لعل واسمها «تَشْكُرُونَ» مضارع وفاعله والجملة خبر لعل والجملة معطوفة. اعراب القرآن قاسم دعاس |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 1976 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مامعنى كلمتي؟ يُولِجُ اللَّيْلَ/يُولِجُ النَّهَارَ/قِطْمِيرٍ في قوله تعالى: (( يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَيُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي لِأَجَلٍ مُّسَمًّى ۚ ذَٰلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ ۚ وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِهِ مَا يَمْلِكُونَ مِن قِطْمِيرٍ )) فاطر/13 |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 1977 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مامعنى كلمتي؟ وَازِرَةٌ/مُثْقَلَةٌ في قوله تعالى: (( وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَىٰ ۚ وَإِن تَدْعُ مُثْقَلَةٌ إِلَىٰ حِمْلِهَا لَا يُحْمَلْ مِنْهُ شَيْءٌ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَىٰ ۗ إِنَّمَا تُنذِرُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُم بِالْغَيْبِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ ۚ وَمَن تَزَكَّىٰ فَإِنَّمَا يَتَزَكَّىٰ لِنَفْسِهِ ۚ وَإِلَى اللَّهِ الْمَصِيرُ )) فاطر/18 |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 1978 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مامعنى كلمتي؟ الظِّلُّ/ الْحَرُورُ في قوله تعالى: ((وَلَا الظِّلُّ وَلَا الْحَرُورُ )) فاطر/21 |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 1979 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مامعنى كلمتي؟ الزُّبُرِ/الْكِتَابِ الْمُنِيرِ في قوله تعالى: ((وَإِن يُكَذِّبُوكَ فَقَدْ كَذَّبَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ جَاءَتْهُمْ رُسُلُهُم بِالْبَيِّنَاتِ وَبِالزُّبُرِ وَبِالْكِتَابِ الْمُنِيرِ )) فاطر/25 |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 1980 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مامعنى كلمة؟ نَكِيرِ في قوله تعالى: ((ثُمَّ أَخَذْتُ الَّذِينَ كَفَرُوا ۖ فَكَيْفَ كَانَ نَكِيرِ )) فاطر/26 |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
مُفرَدَاتٌ, قُرءانيّةٌ |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc