إخوتي الأفاضل دعونا نناقش أعباء هذا التكوين من زاوية أخرى..
-التكوين قبل التوظيف يشكل عبيء كبير على المتكونين وخاصة الموظفين الذين يضطرون تقديم استقالتهم وكذلك المتزوجين..ولايحصلون على راتبهم إلا بعد سنتين باحتساب المسابقة،التكوين ومن ثم تأشيرة المراقب المالي..
-التكوين لبعض المقتصدين ونوابهم يتم إجراؤه في ولاية أخرى..وهذا يشكل عبيء كذلك بالنسبة للغالبية وبالأخص المتزوجين،البنات ومن يكفلون عائلاتهم..
والحل:
المطالبة بإجراء التكوين داخل الولاية نفسها..وإجراء التكوين خلال التوظيف..
ومشكل التكوين نقطة سوداء من بين النقاط الموجودة في البحر الحالك الظلام المسمى التهميش المسلط على سلك موظفي المصالح الإقتصادية..