أولا: واجبات الفرد
* استحضار النية الصادقة واستدامتها لنصرة مسلمي فلسطين بالنفس و المال.
* تحري أوقات الإجابة و الدعاء يومياً لإخوانك في فلسطين بالنصرة و الدعاء على الصهاينة ومن أعانهم وناصرهم.
* المقاطعة الصارمة لمنتجات الصهاينة و أعوانهم، فإن عدم المقاطعة كبيرة من الكبائر.
* إبداء التعاطف مع أهل فلسطين ونشر أخبارهم وأحوالهم من خلال المشاركة في برامج البث المباشر وبرامج الفتواي عبر الإذاعة و التلفاز و منتديات الإنترنت.
* حضور المناسبات و الأنشطة.
* توزيع شريط يخدم القضية ريعاً و موضوعاً.
• * وضع حصالة منزلية باسم ( حصالة الأقصى ) ولنتذكر قول نبيك صلى الله عليه و سلم: (( ما نقص مال من صدقة )).
•
• * التحدث في جمع من الأقارب أو زملاء العمل أو الأصدقاء يومياً لمدة خمس دقائق عن الواجبات نحو فلسطين أو لنتحدث لـ 15 شخصاً في الشهر الواحد على الأقل حول القضية.
• * استخدام الرسائل الهاتفية للتذكير بالواجب نحو فلسطين.
• * حض الأهل و المعارف و الجيران على كفالة أسرة شهيد ويتيم فلسطيني، وتذكر أن الدال على الخير كفاعلة.
• * اقتناء مجموعة من الاشرطة التي تحوى سوراً قرآنية مثل البقرة و الإسراء، و الحشر، و غيرها من السور الكريمة الفاضحة لليهود وعدائهم فضلاً عن محاضرات خاصة بنصرة فلسطين لتستمع لها عند تنقلاتك بالسيارة أو فراغك في المنزل لما له من أجر عظيم وشحن لروحك وعقلك.
• * نشر مآثر شهداء فلسطين و التحدث في المناسبات وبكل الوسائل عن بطولاتهم وشجاعتهم.
• * ياأهل الصيام و القيام من أمة الإسلام: أصواتكم مسموعة تقرع أبواب السماء، فلا تنسوا سلاحكم العظيم: الدعاء لإخوانكم في فلسطين.
• * بادر بمعرفة الأحكام الشرعية و سؤال أهل العلم المتجردين و المختصين الأحرار عن الأمور التالية:
• أ – حكم الجهاد في فلسطين.
• ب – لماذا نرفض الصلح مع الكيان الصهيوني؟
• ج – الآثار المترتبة على عدم تحرير فلسطين.
• د – الآثار السياسية و الثقافية و الإقتصادية و الإجتماعية و العسكرية المترتبة على التطبيع مع الصهاينة.
ثانياً : واجبات الأسرة:
• جدول الإجتماع الأسرى لمدة عشر دقائق لمدارسة سورتي الإسراء و الحشر من أحد التفاسير، مع سماع أشرطة تروي تاريخ اليهود وخستهم, وكيف انتصر عليهم المسلمون.
• من أفضل الأعمال المقاطعة الشعبية، وعدم شراء أى سلعة للدول الداعمة للكيان الصهيوني.
• إخراج مصروف يوم واحد من ميزانية الأسرة تضامناً مع أهل الرباط يقيها مصارع السوء ويقرب النصر إن شاء الله تعالى.
• حض أفرادالأسرة لكفالة أسرة فلسطينية، وتخصيص حصالة منزلية باسم فلسطين.
• تذكير الأطفال بأهمية فلسطين كأرض إسلامية مقدسة اغتصبها الصهاينة وتقع مسؤولية تحريرها على كل المسلمين، لا على الفلسطينيين وحدهم – وتعريفهم بأطفال فلسطين وجهادهم و استشهادهم من أجلها.
• تلقين الأمهات وربات البيوت أطفالهن حب الأقصى، عن طريق قراءة السيرة و الكتب المختارة و الشعر
• وسماع الأناشيد المسجلة بالأشرطة وغيرها.
* استثمار المناسبات و الاجتماعات لإذكاء روح البذل من أجل فلسطين و تحريرها و التذكير بالشهداء و الانتصارات.
• اصطحاب الآباء و الأمهات أطفالهم لحضور المحاضرات و المعارض و الجلوس للبرامج و الأخبار التى تبثها بعض القنوات الفضائية حول فلسطين مع التعليق عليها.
• تسخير أموال النذور و الكفارات و الأموال العارضة لفلسطين.
* الاجتهاد في شراء المنتجات الفلسطينية مثل زيت الزيتون والمشغولات اليدوية ففيها دعم لأسر الشهداء.
• إنشاء مكتبة منزلية صغيرة تشمل كتيبات ونشرات و أشرطة تتضمن موضوعات عن فلسطين و الانتفاضة و نصرتها.
• تشجيع الأبناء لعمل لوحات إعلانية وجدارية حول نصرة الأقصى(صور – شعارات – كلمات مأثورة ) وتعليقها في أركان المنزل.إضافة عبارات أو كلمات مأثورة عن فلسطين لبطاقات المعايدة و الأفراح و الدعوات الشخصية و إعلانات التهنئة و المواساة في الصحف.
ثالثاً : واجبات الأغنياء و التجار:
* التجار جهادهم بالامتناع عن الدعاية و التسويق للبضائع و السلع الداعمة للكيان الصهيوني ومقاطعتها تعبداً لله تعالى، وهي من أعلى مراتب التعبد، ولا تنسوا ترك الوكالات و الصفقات التجارية للدول الداعمة للعدو وماتركتم من شئ لوجه الله تعالى ولنصرة مسرى نبيكم صلى الله عليه و سلم إلا وعوضتم خيراً منه.
• إعمار المساكن لمن هدمت منازلهم وكفالة أسر الشهداء والجرحى والمعوقين وبخاصة الأيتام.
• التبرع بسخاء بلا تردد أو خشية من تهم دعم الإرهاب التي يروجها المثبطين.
• تسمية المؤسسات و الشركات و حتى بعض المنتجات و السلع بأسماء مدن وقرى وضواحي فلسطينية فالصهاينة لم يدخروا وسعاً في طمس معالمها.
• المسارعة لتغطية نفقات الجرحى و المعوقين وعلاجهم في داخل فلسطين او خارجها.
• التجهيز الكامل وسد النقص لما تحتاجه مدارسهم وجامعاتهم ومستشفياتهم و مساجدهم ودور الأيتام ومراكز القرآن الكريم والمعاهد التعليمية.
• المساهمة في إنشاء مصانع وشركات إنتاجية بالتشارك مع تجارهم إن أمكن، و السعي لتجويد المنتجات الفلسطينية وتسويقها في الأسواق العربية و الإسلامية.
• المشاركة مع الهيئات والجمعيات الخيرية و الإنسانية الدولية في إنشاء صندوق لتشغيل العمال الفلسطينيين حيث زادعدد العاطلين عن العمل لأكثر من مليون.
بناء المدارس والمساجد والمستشفيات والمعاهد التعليمية.
تذليل فرص العمل و الإقامة للفلسطينيين بالبلاد العربية و الإسلامية واستقبالهم كمهاجرين واستبدالهم بالعمالة الأجنبية و السعي في سد احتياجاتهم فهم الخط الثاني للمرابطين.
تسيير رحلات زيارة لمخيمات المهاجرين في فلسطين ولبنان و الأردن, للإطلاع على أوضاعهم وتبني مشاريع مساعداتهم، إذ أن مستوى المعيشة فيها يصل إلى أدني مستوى عربيا و عالميا.
رابعاً : واجبات الإعلاميين و الصحفيين و المثقفين:
* كتابة المقالات في الصحف والمجلات لفضح مكائد ومؤامرات وإجرام وإرهاب الصهاينة عبر التاريخ خاصة ضد المسلمين و العرب.
* توجيه وسائل الإعلام بقوة لمتابعة جرائم الكيان الصهيوني المستمرة وكشفها وفضحها.
• استضافة قيادات الانتفاضة و المقاومة عبر وسائل الإعلام، وإفساح المجال لهم ليشرحوا لإخوانهم حجم المأساة وانتصاراتهم رغم قلة إمكانياتهم.
• استقبال أسر الشهداء و الأيتام و الأرامل عبر الوسائل المسموعة و المقروءة و المرئية وإجراء تحقيقات موسعة عنهم.
• النقل الحي لأخبار المقاومة والجهاد حول الأقصى، وبث روح التضحية و الفداء في النفوس.
• دعم المقالات و التقارير الصحفية بالصورة و الأدلة التى توضح حجم معاناة الشعب الفلسطيني ومدى صبره وصموده رغم الخذلان الدولي والعربي.
• التصدي للإعلام الغربي و الصهيوني المضاد و الرد على شبهاته وأباطيله.
• إفساح المجال للأقلام الغربية المنصفة و الداعمة لشعب فلسطين ودعمها ونشرها.
• وضع عبارة تذكرنا بالأقصى الجريح و اهلنا في فلسطين في الإعلانات المقروءة و المسموعة و المرئية يمثل الربح الحقيقي للمعلن.
•
• إعادة النظر في موجهات العمل لدى الفضائيات العربية وتنظيفها من الأقلام و الأفواه المتصهينة والداعية للتطبيع، وتخصيص ساعات بث يومية من أرض الإسراء.
* عقد الندوات و المحاضرات و المؤتمرات لتجميع جهود الأمة لمناصرة شعب فلسطين، وإقامة حملات
* إبراز مآثر وإنجازات الصحوة الشعبية المباركة في نصرة الأقصى و المقاطعة وكفالة أسر الشهداء و الأيتام وبث روح التفاؤل بأهمية تلك الجهود.
• إشاعة المصطلحات الصحيحة، و مطالبة إدارات القنوات الفضائية و الإذاعات العربية بالالتزام بها ومقاطعة المصطلحات الصهيونية الدخيلة التي تشوه الحقيقة.
خامساً : واجبات العاملين في قطاعات التربية و التعليم:
* اجعل فلسطين و الاقصى هماً لا ينفك عنك في كل أوقاتك أو جلها.
* اصنع من طلابك جنوداً للأقصى، ولقنهم معاني البذل و التضحية، و اغرس فيهم حب الأقصى ومجاهدية.
* خصص للأقصى وقتاً تقرأ فيه لطلبتك الآيات القرآنية التي تفضح بغي اليهود الصهاينة وتناولها بالدراسة و التفسير، و أفسح لهم المجال للمشاركة و النقاش.
* اغرس في طلابك بذل المال، وخصص حصالة في كل صف لجمع التبرعات إن أمكن.
* ادفع طلبتك للمشاركة في الأنشطة المختلفة كالصحف الجدارية و المعارض الخاصة بفلسطين، وكتابة مواضيع التعبير الشفوي و التحريري والرسومات التعبيرية.
* توظيف المسرح المدرسي و الإذاعة في إبراز أدوار الشخصيات والملاحم البطولية التي شهدتها ساحات الأقصى.
• استخدام شريط الكاسيت و الفيديو والإنترنت وكل ما توصل إلية العلم في إذكاء حب فلسطين و الإقصى والذود عنه.
• رشح لطلابك الكتب و الأشرطة المعنية بالقضية الفلسطينية وبشارات النصر وغيرها من الموضوعات.
• خصص درجات لأنشطة ترعى بها قضية فلسطين، ووجه أسئلة في مقدمة كل حصة وفي الاختبارات تعزز فيها حب فلسطين.
• إنشاء جائز ومسابقة سنوية مدرسية بالتعاون مع إدارة المدرسة أو الكلية، يشترك فيها المجتمع المدرسي و المحلي و اولياء الأمور ويكرم الفائزون منهم.
* ليكن يوم ( 5 / 10 ) من كل عام و الذي يصادف ذكرى التحرير الثاني للأقصى على يد صلاح الدين يوما تشتعل فيه الأنشطة على مستوى الشرائح المذكورة.
* الحث على مقاطعة بضائع الدول المساندة للعدو وخاصة ما يتعلق منها بالمستلزمات المدرسية.
• إعداد بحث عن تاريخ فلسطين وفتحهاو احتلالها و المحطات المهمة في تاريخ القدس ومدنها, وعمل مجسمات لمعالم القدس والأقصى و لاتنس التحفيزوالمكافآت لمن يتجاوب.
• تسمية الفصول و القاعات الدراسية بأسماء الشهداء والمدن الفلسطينية يجعل فلسطين رطبة في قلوب وألسنة الطلاب.
* ارو شيئاً عن بطولة ومأساة وصمود أهل فلسطين في بداية كل حصة لمدة 5 دقائق.
* تعليق شعارات وأدعية وأقوال مأثورة لقيادات الانتفاضة في الفصول الدراسية ومداخل المدارس
سادساً : واجبات الأئمة و الخطباء و الدعاة:
• إحياء دور المساجد في المناسبات المختلفة بمجالس العلم والذكر خاصة سيرة المصطفى صلى الله علية و سلم مع اليهود و المنافقين.
• تقوية الوازع الديني من خلال الدروس و الخطب في المساجد وغيرها ، وقراءة فضائل القدس وفلسطين مما ورد في أحاديث المصطفى صلى الله عليه و سلم وتفسير سور البقرة و الإسراء و الحشر موزعة على حلقات متواصلة خاصة في شهر رمضان ومواسم الخير والعبادة.
• العمل على رد الناس على مختلف مستوياتهم إلى دينهم لا سيما الشباب، فالأقصى يعود يعودتنا إلى ديننا، وإيضاح أولويات التبرع و النصرة وشرعية القضية الفلسطينية.
• حث الشباب على الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر بالكلمة الطيبة والتذكير اللطيف والابتعاد عن الوصاية على الناس والشدة عليهم.
* دعوة الشباب إلى العكوف على قراءة تاريخ فلسطين القديم و المعاصر و تاريخ اليهود والصهيونية ومستقبل النصرة ورسالتهم نحو الأرض المباركة.
• إنشاء ركن خاص بفلسطين في مكتبة المسجد وصندوق للتبرعات ومكتبة صوتية وتعليق خريطة فلسطين بمدنها وقراها عن مدخل المسجد.
• قراءة السور و الآيات الفاضحة لليهود الصهاينة، الواصفة لأفعالهم مع الأنبياء و الشعوب في صلوات الفجر و المغرب و العشاء.
• حض المصلين على الصيام و القيام والدعاء لإخوانهم في فلسطين بالنصر و التمكين.
• تذكير المصلين بالتصميم و الاستمرار في المقاطعة وبنتائجها الطيبة في بث روح وثقافة المقاومة.
• لتكن منابرنا شقائق الأقصى وبيت المقدس.
•
• التأكيد من خلال الدروس و الخطب على أن الإسلام هو دين التوحيد لا التفريق، فهو توحيد لله سبحانه وتعالى وتوحيد للأمة و التأكد على ان قتلى فلسطين شهداء, وميتهم له أجر المرابط وأن العمليات الاستشهادية من اعلى مراتب الشهادة وليست انتحارا، ولا بديل عنها لتحرير الأقصى ورد عدوان الصهاينة.
• القنوت و الدعاء على اليهود الصهاينة وأعوانهم، وأن يخلص الله تعالى الامة منهم خاصة في صلاتي الفجر و العشاء.
* استثمار، وتوظيف ما يقوم به اليهود الصهاينة من تقتيل و اجتياح ومجازر و تخريب، في إلهاب مشاعر المسلمين للقيام بمسؤولياتهم
للمناصرة، ومشاركة إخوانهم في جهادهم إن لم يكن بالنفس فبالمال و الدعاء و التوجع.
• تخصيص صناديق تبرعات لنصرة المقاومة وطمأنة المصلين والمتبرعين، و التأكيد لهم بأن تبرعاتهم تصل إلى مستحقيها.
• الإعلان عن أمكنة و أزمنة المحاضرات وحض المسلمين على المشاركة فيها بالحضور ولا تنس أيها الداعية ان تتقدمهم فقد قيل: يا إمامي كن أمامي.
سابعاً : الجمعيات و الهيئات الخيرية:
• الرعاية المباشرة لمساجد فلسطين وتوفير احتياجاتها وصياناتها مما قد يلحق أو لحق بها من دمار.
• رعاية مدارس فلسطين ومن بها مدرسين وطلبة وكذلك المستشفيات ودور الحضانة و الأيتام.
• دعوة جمعيات النفع العام للتعاون والتنسيق لدعم ونصرة فلسطين.
• كفالة مراكز تحفيظ القرآن الكريم والمعاهد الشرعية بفلسطين. وكفالة طلبة العلم.
* التواصل مع المتبرعين وإيصال تقارير مكتوبة ومصورة عن ما تم إنجازه بأموالهم
• إمداد المتبرعين والمحسنين بالمعلومات التى تخدم قضية فلسطين وتبصر الجمهور بأثر الخير في نصرتهم للأقصى.
• توزيع الأشرطة والمطبوعات التى تخدم القضية الفلسطينية.
• استثمار المناسبات المختلفة للتذكير بالتبرع لفلسطين و القيام بحملات إعلامية و إعلانية بالتعاون مع الجمعيات المهنية وقطاعات التعليم و الصحة وغيرها خاصة في مواسم رمضان و العودة إلى المدارس وعند حدوث النكبات.
• إقامة أنشطة خيرية ومعارض ومهرجانات يعود ريعها لصالح فقراء فلسطين.
• عمل ملصقات – ميداليات – فانلات – أقلام – جداول مدرسية تحمل شعارات الاقصى وكلمات عن فلسطين وتوزيعها مجانا او بسعر رمزي.
• تنظيم حملة تبرعات بالدم لجرحى الانتفاضة بالتنسيق مع الجمعيات الطبية.
• تغطية نفقات حجاج فلسطين ومعتمر يهم.
* إقامة معارض مدرسية خيرية تشمل بيع صور ومنتجات تحمل شعارات الأقصى ونصرة
ثامناً: واجبات الشباب و الأطفال:
• بني إن لم تستطيع أن ترمي حجراً في وجه صهيوني لتشارك إخواتك في فلسطين جهادهم، فان درهما تضعه في حصالتك سيتحول إلى قذيفة في صدر صهيوني غاصب، فخصص من مصروفك دعماً لإخوانك في فلسطين .
•
• إن لم تشارك إخوانك ركضهم في شوارع القدس كراً وفراً, فليكن مشيك للمسجد و الدعاء لهم بالنصر البديل للمشاركة.
• إن لم تقدر على الوصول لإخوانك الجرحى ومواساة أسر الشهداء، فليكن شغلك الشاغل أن تستحث زملاءك لعمل أى شيئ بديل وجدي.
• شارك في المنتديات و المحاضرات حول فلسطين ونشط إليها غيرك ووجه أسئلة للحاضرين واسألهم عن أسرار الانتصار والهزيمه وأدوار الشباب لنصرة الأقصى الجريح.
• ابتكر مع زملائك وسائل مختلفة يعود ريعها للأقصى وفلسطين.
•
• اقرأ واحداً من الكتب التى تتنال موضوع اليهود الصهاينة في فلسطين وتاريخ الأقصى ثم قم بتلخيص الكتاب وانشر ذلك بين زملائك.
* ذكر الغافلين من معارفك في كل حين بواجباتهم تجاه فلسطين و الأقصى.
• احفظ سورتي الإسراء و الحشر وافهم معانيهما, وتحرق شوقاً لأن تكون جندياً في خدمة الأقصى.
•
• شكل مع رفاقك فرق عمل لمساعدة الهيئات و الجمعيات الخيرية و المهنية في مواسم الحملات الخاصة بنصرة الأقصى, ولا تتأخر عن ذلك فهو جهاد ونصرة.
• أرسل رسائل عن طريق الهاتف و عبر الإنترنت تحث على النصرة للشعب الفلسطيني
تاسعاً: واجبات مستخدمي الشبكة العنكبوتية:
• توظيف استخدام قنوات المحادثة والدردشة والحوار المباشر وقنوات المحادثة غير المباشرة من خلال برامج ساحات الحوار المنتشرة على مستوى العالم ومن هذه المجموعات من يبحث في نصرة فلسطين.
* بادر إلى إنشاء موقع لنصرة فلسطين، وهو أمر لا يتطلب الكثير و أقترح عليك إنشاء مواقع للتعريف والدفاع عن كل من:
أ – المرأة الفلسطينية ومعاناتها ومقاومتها.
ب- الطفل الفلسطيني الذي يولد رجلا.
ج-الدفاع عن الأسرى والمعتقلين وإبراز معاناتهم.
د – الفتاوى الخاصة بفلسطين و الجهاد فيها
• توظيف البريد الإلكتروني، إذ يعد وسيلة ممتازه ورائعة النتائج، وذلك بإرسال تقارير وأخبار ودعوات للمشاركة في المنتديات لفلسطينية وغيرها.
• إنشاء موقع خاص بالكتب و الأشرطة و المجلات و المحاضرات و الأناشد التى تخدم قضية فلسطين بعدة لغات لتكن في متناول مستخدمي الشبكة.
• إنشاء قائمة بريدية, وإضافتها إلى صندوق العناوين في البريد الالكتروني، بحيث تتضمن عناوين بريدية تقوم عن طريقها بارسال تقارير مستمرة لهذه القائمة, ويمكن تطوير الفكرة بالاشتراك عن طريق احدىالشركات المتخصصة و التى تضمن لك وصول رسائلك الى اكثر من ( 50 ) مليون عنوان بريدي وبسعر لا يتجاوز مئتي دولار.
* المبادرة في توظيف خدمات الإعلان في المواقع الإلكترونية و الشهيرة مثل: الياهو أو برامج البالتوك وذلك بوضع إعلانات ودعايات للمواقع الفلسطينية, وكذلك عبارات لنصرة الاقصى باللغة الانجليزية مقابل رسوم مالية, ويمكن تمويل ذلك بدعوة الجهات الخيرية و المحسنين وغيرهم أو بمساهمه قائمتك
• ( كن رجلاً إذا ما أتوا بعده يقولون .. مر وهذا الأثر ) وذلك بترك وصلات لمواقع تعرف بنصرة الاقصى في محركات البحث و المواقع العربية العالمية.
• يمكنك أن تقدم خدمة متميزة بتقديم الأخبار و نقل البث الحي و المباشر للمقابلات و الندوات و المؤتمرات والخطب الخاصة بنصرة الاقصى كما يمكنك نشر مقال متميز أو موقع أو كتاب أو روابط تخدم أقصانا الجريح, ويمكنك نسخ مقال متميز و إرسالة إلى منتديات يكثر فيها المشاركين.
• استضافة قيادات وعلماء الانتفاضة عبر المواقع الالكترونية و الاعلان عن ذلك مبكراً .
* نشر بيانات ومناشدات علماء وقيادات الانتفاضة على كافة المواقع.
عاشراً : واجبات الجمعيات الاهلية و النقابات و الأندية:
* إقامة مهرجانات باسم الاقصى ( خطابات – مسرحيات – مهرجان أنشودة ).
* عمل معارض ومسرحيات يخصص ريعها للأقصى
• إصدار بيانات التحشيد في المناسبات.
• استضافة علماء من فلسطين وخطباء ومفكرين وإعلاميين من خلال الإذاعة – محطات التلفزة و التطواف بهم على المؤسسات التعليمية و التربوية و الجامعات و الجمعيات والمساجد.
• التبرع، بالجهد والوقت والإمكانيات فمثلا الجمعية الطبية يمكنها تقديم ( أطباء و أدوية ) و الجمعية الهندسية يمكنها المساهمه بـ ( تصاميم هندسية مجانية للمدارس و المستشفيات إلخ ..)
• إصدارات منوعة ( البومات مصورة وعارض متنقلة ، كتابات أو طباعة كتاب ).
• إقامة سوق خيري ومعارض ثقافي تعرض وتسوق المنتجات الثقافية و السلع التجارية خاصة في المواسم مثل رمضان.
• عمل لوحات جدارية لمدن فلسطين ووضعها في الأماكن العامة.
• إقامة دوري رياضي بين الفرق و الأندية و تسمية الفرق أسماء فلسطينية على أن يكون ريعه لفلسطين
• .
• نقابات وجمعيات الحقوق لها دور كبير في الكشف عن المؤامرات التى تحاك ضد حقوق الفلسطينيين، فلا بد من تحريك قضايا ورفع دعاوى لدى المنظمات الحقوقية الدولية لتحصيل حقوق الفلسطينيين.
•
* المنضمات و الجمعيات النسائية أعمالها ستبارك في السماء و الأرض إن باشرت في تنظيم مؤتمرات وندوات وبيانات لمناصرة
شقيقهاتها من الجمعيات النسائية الفلسطينية و التوأمة معها ومباشرة الجمعيات في تأمين الدعم المالى من ميزانيات ولو بسيطة وسد النفقات من الأجهزة الإلكترونية و غيرها للجمعيات والنقابات المهنية في الأرض المباركة؟
• الدعم في المحافل و المؤتمرات النقابية الدولية ومحاصرة العدو الصهيوني نقابيا وفضح ممارساته و الضغط لاستبعاده من عضوية النقابات و غيرها.
• النقابات الاقتصادية و التجارية لها دور فعال في الترويج للمنتجات الفلسطينية و العربية الإسلامية ومقاطعة الشركات والتجار المتعاملين مع الكيان الصهيوني.
• أن تتداعي الجمعيات و النقابات لأن تكون في يوم من كل شهر فعاليه متميزة لنصرة قضية ما مثل يوم للطفل الفلسطيني و يوم للمرأة الفلسطينية و آخر لمقدساتنا المحتلة ورابع للجرحى و المعاقين وهكذا تشتعل القضية على كل رأس شهر في نفوسنا.
• الأسرى أعدادهم بالآلاف فلابد من تأسيس جمعية عربية و إسلامية لنصرتهم و كفالتهم وتحريك المنظمات العربية و الإسلامية و الدولية للإفراج عنهم ومخاطبة الشعوب الحرة لنصرتهم .
* المنظمات و الاتحادات الطلابية خير مساعد لإيضاح وتغذية طلبة الجامعات و المعاهد بما يجرى لأشقائهم في فلسطين، وتقام لهذا
الغرض المهرجانات و الأسابيع الثقافية لنصرتهم واستضافة قياداتهم الطلابية سواء عبر الهاتف أو الأقمار الصناعية والانترنت وهي وسيلة مؤثرة.
• إبراز وترويج قائمة الأشرطة و الكتيبات و المطويات التى تخدم قضية فلسطين.
• التسويق الخيري و التجاري لما ذكر أعلاه عبر الهاتف أو البريد العادي و الإلكتروني، وتقديم خدمة توصيل للمنازل مجاناً فضلاً عن إقامة معارض للكتاب والشريط الفلسطيني في المدارس و الدوائر الحكومية و الشركات ومداخل المستشفيات.
• تخصيص ركن لنصرة الأقصى ومعرض دائم في المكتبات ولدى التسجيلات.
• إنتاج وتوثيق أشرطة سمعية وبصرية ومقروءة تخدم الموضوعات التالية:
•
ا -بطولات أطفال وشباب وشيوخ ونساء فلسطين .
ب- الرد الشرعي على الشبهات المثارة على الجهاد في فلسطين.
ج- الأقصى سينتصر( البرامج العلمية والعملية )
د – بشائر النصر القادم.
ه-أهمية الدور الشعبي لان تبقى القضية حاضرة بقوة.
* هذه بعض الأفكار والوسائل فلنكن جميعا على مستوى المسؤولية وليقم كل منا بدوره لتحرير فلسطين ونصرة الأقصى ولنساهم في دعم صمود الشعب الفلسطيني الأبي حتى تحرير فلسطين من نير الاحتلال الصهيوني الغاصب وتحرير بيت المقدس وكل ثرى فلسطين..ولنتذكر دوما أن صمودهم يستمر بعطائنا ودعمنا بكل الوسائل، بدلا من البكاء على الأطلال والحسرة على المقدسات