![]() |
|
أرشيف منتديات التوظيف هنا تجد المواضيع القديمة فقط . |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 91 | |||||
|
![]() اقتباس:
![]() الكلام سهل لكن الفعل الله اعلم
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : 92 | ||||
|
![]() اقتباس:
يا اخي راجع الصفحة من الاول تعلم لماذا انشأت قصدي ان مشاركات خرجت عن الهدف الذي انشأت عليه الصفحة هذه حقيقة |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 93 | |||
|
![]() ـ السياسـة الصحيـة في الجــزائر (1962 ـ 1965 م): |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 94 | |||
|
![]() يا أخي العزيز لا ضيرأن تتخلل صفحتنا بعض التعليقات الطريفة التي تخفف الضغط على المترشحين
المهم سآتيكم بالجديد في هذه الأيام إن شاء الله |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 95 | ||||
|
![]() اقتباس:
اطلب من الادارة مسح ما قلت |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 96 | |||
|
![]() ساهمت مختلف السياسات الصحية المنتهجة منذ 50 سنة من الاستقلال في تحسين أنواع العلاج وتوسيع التغطية الصحية مما مكن من تمديد معدل عمر حياة المواطن إلى أزيد من 76 سنة و تحقيق جزء من أهداف الألفية إلا أن بعض التحديات لا تزال قائمة يتعين رفعها . و نجم عن هذه البرامج الصحية القضاء على معظم الأمراض المعدية التي تفشت بكثرة خلال العشرية الأولى من عمر الاستقلال إضافة إلى تحسين ظروف المعيشة مما أدى إلى زيادة الأمل في الحياة من 47 الى5ر76 سنة رغم الظروف الصعبة وقلة الوسائل المادية والبشرية. و تأتي هذه النتائج تتويجا للجهود التي بذلت على غرار دمقرطة التعليم العالي سيما الفروع الطبية وتطبيق سياسات العلاج المجاني بتبني برامج وقائية على مراحل على رأسها البرنامج الموسع للقاحات الأطفال الذي بلغ مستوى تجاوز توصيات المنظمة العالمية للصحة (90 بالمائة). وقد ساهمت هذه الإجراءات في تخفيض وفيات الأطفال من 280 حالة لكل 1000 ولادة حية إلى 23 حالة لكل ولادة حية وبهذه النسبة تكون الجزائر قد حققت أحد أهم أهداف الألفية وفق معطيات الديوان الوطني للإحصاء. كما لعبت الموارد البشرية دورا هاما في تحسين نوعية العلاج بفضل تدعيم التكوين الطبي وشبه الطبي بما مقداره 14 مرة حيث انتقل تعداد السلكين من 5 آلاف خلال نفس العشرية إلى أكثر من 75 ألف خلال سنوات التسعينات ليتجاوز هذا العدد 150 ألف السنة الماضية. و بفضل هذه الجهود بلغت التغطية الشاملة للقاح المضاد للسل (بي.سي.جي) 99 بالمائة واللقاح المضاد للشلل 91 بالمائة والمضاد للحصبة 88 بالمائة و مضاد التهاب الكبد الفيروسي 90 بالمائة مما أدى إلى القضاء نهائيا على بعض الأمراض الفتاكة على غرار الملاريا التي لا تزال المراقبة عبر الحدود تتصدى لها حسب ما أكده الأستاذ جون بول غرانقو مختص في طب الأطفال وأحد مهندسي هذا البرنامج الفعال. و حذى مرض السل حذو هذا الأخير حيث سجل تراجعا محسوسا ليقدرب 20 حالة فقط لكل 100 ألف ساكن وهي النسبة المماثلة المسجلة في بعض البلدان المتطورة هذا بالإضافة إلى التحكم في الأمراض الأخرى كالشلل والحصبة والديفتيريا التي أصبحت تقريبا منعدمة . و أدى تعزيز القطاع بهياكل صحية إلى تراجع محسوس في الأمراض المعدية والقضاء على بعضها تماما وكذا انخفاض الوفيات بصفة عامة و لدى الأطفال والأمهات الحوامل على وجه الخصوص بنسبة 5 بالمائة سنويا بفضل ارتفاع معدل الولادة المدعمة طبيا الذي وصل إلى 98 بالمائة و فتح 88 مصلحة تتكفل بصحة الأم والطفل بالعديد من المراكز الجوارية التي يحصيها القطر الوطني. و يضاف إلى هذا ضمان متابعة الحمل الذي يشكل خطورة على الأم إلى جانب تنظيم التخطيط العائلي حيث انخفض معدل الإنجاب من 7 أطفال لكل امرأة خلال السنوات الأولى للاستقلال إلى 5ر2 طفل خلال السنوات الأخيرة. و رغم المجهودات المبذولة عرف التكفل بالعلاج المتخصص طلبا متناميا مما استدعى اللجوء إلى تحويل عدد من المرضى إلى الخارج إلى فرنسا في بداية الأمر ثم دول أوروبية أخرى من خلال تعاقد الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي مع المؤسسات الاستشفائية بهذه الدول . و رغم الانعكاسات السلبية للعشرية السوداء على القطاع إلا أنه حافظ على وتيرة التقدم التي كان عليها بل سجل تحسنا في أهم المؤشرات الوقائية والتلقيح والعلاج القاعدي. كما ساهمت سياسة الانفتاح بتعزيز القطاع بعدة عيادات استشفائية تابعة للقطاع الخاص وتخلي الدولة عن احتكارها لاستيراد وتوزيع الأدوية لفائدة هذا القطاع مع تشجيع بروز عدة وحدات إنتاج . و تميزت العشرية الأخيرة بتكيف البرامج الصحية مع احتياجات السكان وإعداد قوانين تسيير جديدة للمؤسسات الاستشفائية الكبرى وتعزيز مراكز العلاج الجواري التي تتكفل بالعلاج القاعدي حيث وصل عددها إلى 7033 مركز وأكثر من 1500 عيادة متعددة الخدمات بالاضافة إلى المؤسسات الاستشفائية الجامعية (14 مستشفى) والمتخصصة ( 68 مؤسسة) و أكثر من 300 مؤسسة استشفائية تابعة للقطاع الخاص . و بتوفير هذا العدد الهائل من الهياكل الصحية المنتشرة عبر القطر تكون الجزائر -حسب الأستاذ إسماعيل مصباح المختص في الأمراض الوبائية- قد رفعت قدرة استيعاب المرضى خلال السنوات الأخيرة بأزيد من 71 ألف سرير أي ما يعادل سريرا واحدا لكل 500 مواطن. و شكل العنصر البشري محور هذه السياسات بتكوين أكثر من 46 ألف طبيب في جميع الاختصاصات مما كان له الأثر البارز على التوزيع العادل في العلاج عبر القطر كما أدى الأثر المادي لمضاعفة ميزانية القطاع ب 14 مرة منذ الاستقلال (أكثر من 233 مليار دج) بدوره إلى تحسين نوعية العلاج . |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 97 | |||
|
![]() أزيد من 80 ألف طبيب تخرجوا من الكليات الجزائرية منذ الاستقلال توصلت كليات الطب في الجزائر إلى تكوين ما يقارب 80 ألف طبيب خلال خمسين سنة من الاستقلال بعد ما كان عدد هذا السلك لايتجاوز 500 طبيبا من مختلف الاختصاصات في سنة 1962. وإذا كان التكوين الطبي قد اقتصر خلال السنوات الأولى للاستقلال على كلية الطب لجامعة الجزائر التي تخرج منها سنويا آنذاك بين 30 إلى 40 طبيبا فقد تم تدعيمها بكليتين خلال السنوات التي أعقبت الاستقلال بكل من جامعتي وهران وقسنطينة. وشهدت سنوات السبعينات بعد تعيين المرحوم محمد الصديق بن يحيى على رأس وزارة التعليم العالي إصلاحات عميقة حيث لجأ القطاع إلى التعاون الأجنبي لاسيما الدول الشرقية لاستدراك قلة التأطير بعد مغادرة الإطارات الفرنسية. وخلال السنوات الأخيرة وصل عدد الكليات عبرا لقطر إلى 11 كلية أربعة منها بالوسط (العاصمة والبليدة وتيزي وزو وبجاية) وأربع كليات بالشرق (عنابة وسطيف وباتنة و قسنطينة) وثلاث كليات أخرى بالغرب (وهران وسيدي بلعباس وتلمسان) مع مشروع إنشاء ثلاث كليات أيضا في سنة 2013 بالجنوب الجزائري. وكونت هذه الكليات مجتمعة خلال سنة 2010 حوالي 6205 طبيب في العلوم الطبية ما بعد التدرج في اختصاص طبيب وجراح أسنان وصيدلي و10161 في التعليم الاستشفائي الجامعي والإقامة. ويرى الأستاذ عبد الحميد أبركان وزير سابق للتعليم العالي والبحث العلمي و الذي سبق له و أن تولى أيضا منصب وزير الصحة والسكان وإصلاح المستشفيات ومؤطر بكلية الطبية بجامعة قسنطينة أن التكوين بالجامعات الجزائرية يضاهي نفس التكوين بالدول المتقدمة وقد أثبت الأطباء الجزائريون الممارسون بمستشفيات هذه الدول مكانتهم بجدارة. وإذا كانت الدولة الجزائرية قد بذلت مجهودات جبارة في التكفل بالتكوين العالي في المجال الطبي من أجل ضمان تغطية صحية شاملة وعادلة بتكوين 80 ألف طبيب خلال خمسين سنة من الاستقلال لم يبق من بين هؤلاء إلا 46379 طبيب في حين اختار الآخرون الهجرة من أجل العمل بمستشفيات أوروبا وأمريكا. وأكد الأستاذ أبركان أن توفر هذا العدد الهائل ساهم في ضمان التكوين والتأطير من طرف إطارات وطنية وزيادة في عدد الأطباء مما ساهم في توسيع التغطية الصحية من طبيبا واحدا لكل 26 ألف نسمة وجراح أسنان واحد لكل 72848 نسمة وصيدلي واحد لكل 41667 نسمة في سنة 1962 إلى طبيب واحد لكل 900 نسمة وجراح أسنان واحد لكل 3097نسمة وصيدلي واحد لكل 3967 نسمة سنة 2012. المدخل الرئيسي للمعهد الوطني للصحة العمومية ببرج الكبفان ورغم أن الدولة الجزائرية استطاعت أن تحقق تغطية صحية لكل المواطنين من حيث عدد الأطباء العامين والصيادلة وجراحي الأسنان فان ذلك لم يمنع من تسجيل عجز في بعض الاختصاصات لاسيما بمناطق الهضاب العليا والجنوب. وفي هذا الإطار تبنت السلطات العمومية في الفترة الأخيرة سياسة وطنية ترمي إلى ضمان التغطية الشاملة لكل جهات الوطن من خلال توفير السكنات الوظيفية ومضاعفة الأجور والمنح للأطباء المختصين الذين تم ايفادهم إلى الجنوب في إطار الخدمة المدنية. كما ستتخذ إجراءات تحفيزية أخرى من أجل استقرار هؤلاء الأطباء نهائيا بالمناطق التي يرسلون إليها. تكوين : من 500 طبيب ممارس في 1962 إلى أكثر من 46 ألف في 2011 انتقل عدد الأطباء الممارسين بالجزائر من 500 طبيب في سنة 1962 إلى أكثر من 46 ألف (46379) طبيب في سنة 2011. في سنة 1962: طبيبا واحدا / 26 ألف نسمة لعدد سكان يصل إلى 5ر10 مليون نسمة. جراح أسنان واحدا /72 ألف نسمة وصيدلي واحد / 41 ألف نسمة. الكليات: كلية واحدة بجامعة الجزائر العاصمة. في سنة 2011 : طبيب واحد/ 900 نسمة وجراح أسنان واحد /3000 نسمة وصيدلي واحد/4000 نسمة لعدد سكان بلغ 1ر37 مليون نسمة. الكليات: 11 كلية أربعة بشرق الوطن (عنابة وقسنطينة وباتنة وسطيف) أربعة بالوسط (العاصمة والبليدة وتيزي وزو وبجاية) ثلاثة بغرب الوطن (وهران تلمسان سيدي بلعباس) عدد الأطباء لشهادة ما بعد التدرج 6205 بالكليات 11 مجتمعة و10161 في التدريس الاستشفائي والإقامة. عدد الأساتذة المؤطرين 564 أستاذا و432 أستاذا محاضرا و2564 أستاذا مساعدا. صحة عمومية: ثالث قطاع في الدولة في توظيف الموارد البشرية يعتبر القطاع الصحي ثالث قطاع في الدولة من حيث توظيف الموارد البشرية بعد قطاعي التربية والجماعات المحلية حيث يوظف أكثر من 230 ألف مستخدم من مختلف الأسلاك. واستجابة لمتطلبات العصر والتحديات التي تواجه القطاع عملت السلطات العمومية على تطويره كما وكيفا لتقديم خدمة في مستوى تطلعات المواطن الجزائري. طلبة في مدرج حامعي السلك الطبي: 46379 طبيب 17632 طبيب عام من بينهم 5775 يمارسون بالمستشفيات 5725 طبيب مختص من بينهم 5534 يمارسون بالقطاع العام السلك شبه الطبي: 103 ألف عون يمثلون مختلف الاختصاصات الإدارة: 61189 عون إداري من بينهم 3000 مسير الوزراء: عرف القطاع تعاقب 22 وزيرا 60 بالمائة منهم أطباء (14 وزيرا) 4 وزراء بين 1962-1978 9 وزراء بين 1978-1990 3 وزراء بين 1990-1999 8 وزراء بين 1999-2012 |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 98 | |||
|
![]() لا داعي للاعتذار صديقي العزيز ،،،المهم أن نكون إخوة فيما بيننا ونتفهم آراء غيرنا إن شاء الله تنجح في الامتحان الشفوي |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 99 | |||
|
![]() جودة الخدمات الصحية في المؤسسات العمومية الجزائرية - دراسة حالة المؤسسة العمومية الاستشفائية لولاية سعيدة |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 100 | |||
|
![]() أظن أن الصفحة بدأت تعرف انتعاشا تدريجيا
الرجاء من كل الناجحين وحتى المزاولين للدراسة بالمدرسة إفادتنا بأي معلومة أو شيئ يفيدنا |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 101 | |||
|
![]() الجﺮﻳﺪة اﻟﺮّﺳﻤﻴّﺔ ﻟﻠﺠﻤﻬﻮرﻳّﺔ الجﺰاﺋﺮﻳّﺔ / اﻟﻌدد 2 |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 102 | ||||
|
![]() اقتباس:
انظر الى عنوان المجلد عندت فتحه سيظهر لك المدرسة الوطنية للادارة بارك الله فيك |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 103 | |||
|
![]() chkon li ma wesllouch la convocation |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 104 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 105 | |||
|
![]() لو كنت مدير صحة ماذا تفعل لإصلاح القطاع؟؟؟؟؟؟؟؟؟ |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
لسفنج, التحضير, enmas |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc