هذا رأيي فماذا عنكم؟

[هشام_525]

شخصيا اؤيد من قال بأن الساكت عن الحق شيطان اخرص و انه لا يجب ان تطبل للباطل اتقاء لشره او غير ذلك
لكن لدي اضافة و هو ان ما بني على باطل فهو باطل و هذا صحيح بما ان كل حكام يحكمون شعوبهم بالباطل يعني فرضو على شعوبهم فرضا و هناك شعوب لا يهمها ذلك
لكن الثورات مثل ما يحدث في العالم العربي اليوم ايضا بنيت على باطل
ففي بعض الحالات خرج الناس طلبا لإسقاط الحكام ليس من اجل الحق و نصرة المظلوم و الفقير و لكن اما سعيا للسلطة او تطبيق اجندة
طبعا و يستعملون المظلوم و الفقير لنصرتهم
انظر فقط الى حال سوريا جزء من المعارضة المسماة بالائتلاف السوري يمثلها اشخاص من خارج سوريا يتنقلون في فنادق 5 نجوم و لم تطأ اقدامهم سوريا من عام الفيل و يحاربون النظام من جهة و يحاربون من جهة اخرى الكتائب الاسلامية و يقولون عنهم انهم ارهاب حتى ينالو رضا الغرب و اسرائيل و تطمئن لهم امريكا في حال وصولهم للسلطة
و كتائب اخرى تحارب باسم الدين تحارب النظام من جهة و تحارب المعارضة الاخرى بحجة انهم موالون للغرب لا يهتمون بمصالح الشعب السوري بقدر حبهم لمصالحهم الشخصية بالوصول للسلطة و حفظ مصالح الغرب و من جهة اخرى الاكراد
يعني الثورات يجب ان تقوم على اساس صحيح و هو نصرة المظلوم على الظالم و خفظ مصالح الشعب المظلوم دون التفكير في مصالح ال صهيون و رضا امريكا و الغرب المهم رضا الله فقط و قس على ذلك في ليبيا و في مصر و الجزائر من قبل و غيرها
هذه هي الحكاية و اظن ان من قال ان العودة الى الدين هي سبيل الخلاص لم يخطأ في ذلك

[توفيق43]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هشام_525

شخصيا اؤيد من قال بأن الساكت عن الحق شيطان اخرص و انه لا يجب ان تطبل للباطل اتقاء لشره او غير ذلك
لكن لدي اضافة و هو ان ما بني على باطل فهو باطل و هذا صحيح بما ان كل حكام يحكمون شعوبهم بالباطل يعني فرضو على شعوبهم فرضا و هناك شعوب لا يهمها ذلك
لكن الثورات مثل ما يحدث في العالم العربي اليوم ايضا بنيت على باطل
ففي بعض الحالات خرج الناس طلبا لإسقاط الحكام ليس من اجل الحق و نصرة المظلوم و الفقير و لكن اما سعيا للسلطة او تطبيق اجندة
طبعا و يستعملون المظلوم و الفقير لنصرتهم
انظر فقط الى حال سوريا جزء من المعارضة المسماة بالائتلاف السوري يمثلها اشخاص من خارج سوريا يتنقلون في فنادق 5 نجوم و لم تطأ اقدامهم سوريا من عام الفيل و يحاربون النظام من جهة و يحاربون من جهة اخرى الكتائب الاسلامية و يقولون عنهم انهم ارهاب حتى ينالو رضا الغرب و اسرائيل و تطمئن لهم امريكا في حال وصولهم للسلطة
و كتائب اخرى تحارب باسم الدين تحارب النظام من جهة و تحارب المعارضة الاخرى بحجة انهم موالون للغرب لا يهتمون بمصالح الشعب السوري بقدر حبهم لمصالحهم الشخصية بالوصول للسلطة و حفظ مصالح الغرب و من جهة اخرى الاكراد
يعني الثورات يجب ان تقوم على اساس صحيح و هو نصرة المظلوم على الظالم و خفظ مصالح الشعب المظلوم دون التفكير في مصالح ال صهيون و رضا امريكا و الغرب المهم رضا الله فقط و قس على ذلك في ليبيا و في مصر و الجزائر من قبل و غيرها
هذه هي الحكاية و اظن ان من قال ان العودة الى الدين هي سبيل الخلاص لم يخطأ في ذلك

ففي بعض الحالات خرج الناس طلبا لإسقاط الحكام ليس من اجل الحق و نصرة المظلوم و الفقير و لكن اما سعيا للسلطة او تطبيق اجندة
طبعا و يستعملون المظلوم و الفقير لنصرتهم

حتى في عهد النبي صلى الله عليه و سلم منهم من هاجر لنكاح امرأة
و دور الإسلاميونو الدعاة و العلماء لتوجيه هذه المظاهرات لهدفها الحقيقي كما فعل النبي صلي الله عليه و سلم

انظر فقط الى حال سوريا جزء من المعارضة المسماة بالائتلاف السوري يمثلها اشخاص من خارج سوريا يتنقلون في فنادق 5 نجوم و لم تطأ اقدامهم سوريا من عام الفيل و يحاربون النظام من جهة و يحاربون من جهة اخرى الكتائب الاسلامية و يقولون عنهم انهم ارهاب حتى ينالو رضا الغرب و اسرائيل و تطمئن لهم امريكا في حال وصولهم للسلطة

1-من هؤلاء الذين لم يطؤوا سوريا من عام الفيل أناس كثر أخرجوا من ديارهم لأنهم قالوا نريد الإسلام حاكما و مرشدا ، الكثير منهم مات والديه و اخوته و اخواته و لم يرهم
فقد دفعوا الثمن منذ زمن بعيد فهم في النفي منذ اكثر من 30سنة
2- الذين تقول عنهم انهم يحاربون الحاكم و الإسلاميين هؤلاء هم العلمانيون الذين فهموا أنه سنحت الفرصة لضرب عصفرين بحجر واح لكن للأسف الكثير من الذين يحملون هم الإسلام لم يفهموا هذا بعد و ظنوا انهم بمساندتهم للحاكم او حتى بتثبيط الناس عن انكار منكر الحاكم سيخدمون الإسلام و المسلمين و نسوا أنه بتنحيهم سيعمل اللعلمانيون من الإستفادة من خذا الفراغ لتوجيه الناس لتأييدهم

يعني الثورات يجب ان تقوم على اساس صحيح و هو نصرة المظلوم على الظالم و خفظ مصالح الشعب المظلوم دون التفكير في مصالح ال صهيون و رضا امريكا و الغرب المهم رضا الله فقط و قس على ذلك في ليبيا و في مصر و الجزائر من قبل و غيرها

قامت على أساس صحيح و هي عودة الدول الإسلامية إلى مقدمة الركب العالمي و إزالة الحكام الخونة و ازالة الظلم بجميع انواعه
اعيد و أقول على العلماء و الدعاة أن يكونوا في المقدمة لكي يحافظا على هذه الأهداف و لا يتركوا المجال للعلمانيين يأخذون بزمام الأمور

هذه هي الحكاية و اظن ان من قال ان العودة الى الدين هي سبيل الخلاص لم يخطأ في ذلك

مرة أخرى لماذا هذا مقابل ذاك
لماذا لا يكون هذا عونا لهذا
أي عودة بالناس إلى الدين في جو يساعد بل و يشجع الدعاة و المصلحين و يعيد للمساجد دورها و للمؤسسات كالأزهر أو الزيتونة دوره