تحبون غسل المواعين أم لا .. نريدكم هنآ بالقرب .. نفيدكم و نستفيد منكم تلك هي غايتنا .. تفضّلوا .. أهلااا بالجميــــــــع - الصفحة 8 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتدى شقائق الرجال > قسم المنزل و متطلباته

قسم المنزل و متطلباته كل ما يخص المنزل و متطلباته بصفة عامة ، الأجهزة الكهرمنزلية .. الحديقة ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

تحبون غسل المواعين أم لا .. نريدكم هنآ بالقرب .. نفيدكم و نستفيد منكم تلك هي غايتنا .. تفضّلوا .. أهلااا بالجميــــــــع

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013-10-18, 16:54   رقم المشاركة : 106
معلومات العضو
هبة الكوثر
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية هبة الكوثر
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

حقيقة كوشمار سيرتوا كي مايكزنش الماء في العين وهاديك تاع عمري واغسلي ياااااااااااااااااه والله معانات بالصح الحمد الله نغلب روحي في التفنين وساعات يجيني على الماعان نولي شطارة من الكوزينة مانخرجش حتى النقيين نخرجهم ونعاود نغسلهم ههههههههههههه بارك الله فيك موضوع رائع









 


رد مع اقتباس
قديم 2013-10-20, 08:21   رقم المشاركة : 107
معلومات العضو
معاً إلى الله
مؤهل سابق
 
الصورة الرمزية معاً إلى الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عُمر مشاهدة المشاركة
ولكنني لاأغسل لماعيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــن وإن حدث

وأجبِرتُ على ذلك يوما ........فسيكون طقم الأواني عندي كله jetable.
أسعد الله صباحكم أخي الفاضل بكلّ خير ..

سعداء بانضمامكم بيننا ..

أتخيّلك بين طقم من الأواني الـ jetable ..



الغريب و العجيب في أمر هذه الأواني .. أنها ليست [ جوتابل ] في بلادنا ..



فأنا أعرف الكثيرين ممّن يعيدن غسلها و استعمالها ..
و غسلها و استعمالها ..
و غسلها و استعمالها ..





إلى أن تهترأ تمــــــــــــــآآآمآآآآ ..









هذه هديّة لك من مطبخنا سيّدي الكريم ..
شكرا لك مرّة أخرى ..











رد مع اقتباس
قديم 2013-10-20, 08:27   رقم المشاركة : 108
معلومات العضو
معاً إلى الله
مؤهل سابق
 
الصورة الرمزية معاً إلى الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفتى المتألق مشاهدة المشاركة
للأسف الشديد فأنا لا اجيد القيام بأشغال المطبخ باستثناء طهي البيض ..!! لم أغسل صحناً في حياتي ...

مرحباااا بتواجدك أخي معنا في هذا الموضوع ..

أرآك تتأسّف و بشدّة عن عدم إجادتك للقيام بأشغال المطبخ ..

هل تعتقد أنّه لكي تقوم بها يتطلّب ذلك منك جهدااا خارقااا ؟

و يا ترى كيف تتمّ معك عمليّة طهي البيض .. ؟
يعني هل لنا أن نعرف مراحل طهو البيض التي تمرّ بها ؟
و ما هي الأواني التي تُخرجا لهذه العملية ؟



قد تكون غسلتَ في حياتك و لو ملعقة .. فلتتذكّر ..
لأنك حدّدتَ و قلت أنه لم تغسل صحنااا في حياتك ..

سعداء لانضمامك لنا .. أهلا بك ..
و شكرا لمشاركتك ..











رد مع اقتباس
قديم 2013-10-20, 08:41   رقم المشاركة : 109
معلومات العضو
معاً إلى الله
مؤهل سابق
 
الصورة الرمزية معاً إلى الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأستاذ عدنان مشاهدة المشاركة
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
يبقى السؤال ماذا لو يتجرأ الزوج لاحتلال المطبخ و غسل الأواني مثلا بدل زوجته؟
هل كانت لترضى الزوجة أن ترى زوجها على تلك الحال؟
لا أعتقد
بل أكاذ أجزم أنها لا تحب ذلك. رغم أن هذه المهمة غير منوطة بالزوجة حتما بل يتقاسمها الزوجان معا.
لذلك ما رأيكن أخواتي الفضليات أن تطلبن من أزواجكن مساعدتكن في يوم معين حنى تزلن من على أكتافهم غبار الكسل و الاتكال.
قد تغبن عنهم يوما فلا يستطيعوا القيام بأي شيء كما أخبرنا بذلك أخينا جمال في مشاركته السابقة.
أنا عن نفسي ما نحبش نعسل المواعن
و الأكثر من ذلك على بالي نكسرهم خاصة انهم يزلقوا في اليد من اثر الرغوة.
و لكن أحيانا نساعد زوجتي في تشلال المواعن لا غير.
حفظكن الله لأزواجكن و اولادكن أخواتي الفضليات و أثابكن أجر ما تفعلنه مع عوائلكن .

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته ..

أهلا بكم معنا سيّدي الكريم .. سعداء بانضمامكم و مشاركتكم ..

سؤااالك مهمّ .. و إجابتك عنه أهمّ ..
عن نفسي لا أرضى أن يحلّ زوجي مكاني في المطبخ ..

أرى مطبخي هو مملكتي الصغيرة التي أحبّ أن أديرها كيفما أشاء ..
و أرتّبها بترتيب خاص جدااا ..

أعرف بعض الزوجات من يدفعن بأزواجهنّ للقيام بأعمال المطبخ ..
في حين هي تذهب لمشاهدة مسلسلها المفضّل .. !!



لا أرى أنّ هذا من المروءة في شيء .. و لا من الرجولة أن يقبل زوجها هذا ..


.. في رأيي لا بأس أن يساعد الزوج زوجته برضائه و برغبته التامة ..
لا سيّما ان كانت الظروف تتطلّب ذلك ..
من مرض أو غياب الزوجة أو حضور ضيوف فجأة ..

و الله يا أخي لي موالف بالكسل لن ينتزع منه الكسل و لو بعد حين ..
الشطارة تأتي من الصغر ..

كاين أمّهات يربين أولادهم الذكور على مساعدتهنّ في بعض الأعمال المنزلية الخفيفة ..
فيكبروا و تكبر تلك العقلية في أذهانهم عادي ..
و لا يجدوا حرجا في مساعدة زوجاتهم مستقبلااا ..

و كاين لي عندو عيب يقوم يحضر و لو كأس ماء يسقي به نفسه ..

و لنا في رسول الله صلى الله عليه و سلم قدوة حسنة

وعلى كلّ حال، فلا شكّ أنّ إعانة الرجل زوجته في أعمال المنزل من إحسان العشرة ومن مكارم الأخلاق التي سنّها لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقد روى البخاريّ في صحيحه قال: بَاب خِدْمَةِ الرَّجُلِ فِى أَهْلِهِ - فيه : الأسْوَدِ : أنه سَأَل عَائِشَةَ، مَا كَانَ النَّبِىُّ صلى الله عليه وسلم يَصْنَعُ فِى الْبَيْتِ ؟ قَالَتْ: كَانَ يَكُونُ فِى مِهْنَةِ أَهْلِهِ ، فَإِذَا سَمِعَ الأذَانَ خَرَجَ .






..بارك الله فيك أخي عدنان على مشاركتك القيّمة ..
و حفظك الله لزوجتك و حفظها لك ..
و باركك المولى على الدعاااء الطيب ..


لك بالمثل ..














رد مع اقتباس
قديم 2013-10-20, 08:47   رقم المشاركة : 110
معلومات العضو
معاً إلى الله
مؤهل سابق
 
الصورة الرمزية معاً إلى الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة younesi مشاهدة المشاركة
وعليكم السلام ورحمة الله
بارك الله فيك اخي عدنان
المشكل اليوم في بعض عقليات الرجال
فهناك من يعتبر الامر اهانة وهناك من يقول
انا اعمل من الصباح الى المساء ونزيد نعاونها في اعمالها ..!!!
انا اقول لمثل هؤلاء
لم نقل لك اغسل الماعن وحدك وهي تقعد تتفرج ..هي مجرد مساعدة بسيطة
ولتعرف ان لها وقعها الخاص عند زوجتك
يعني المسألة مسألة خلق جو من الحب والود بينك وبين زوجتك
اكثر منها اهانة

مجرد رأي


لم نقل لك اغسل الماعن وحدك وهي تقعد تتفرج ..هي مجرد مساعدة بسيطة
ولتعرف ان لها وقعها الخاص عند زوجتك
يعني المسألة مسألة خلق جو من الحب والود بينك وبين زوجتك
اكثر منها اهانة

********************

رأيك صوااااب و ممتاز ..



.. أحســـــــــــــــن الله إليك أخونا يونسي ..












رد مع اقتباس
قديم 2013-10-20, 09:01   رقم المشاركة : 111
معلومات العضو
معاً إلى الله
مؤهل سابق
 
الصورة الرمزية معاً إلى الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المهتدى بنور الله مشاهدة المشاركة
السلام عليكم
طبعا أحيانا يظطر الرجل عندما يجد نفسه وحيد للقيام باعمال المنزل جربت غسيل المواعين يحتاج صبر خاصة المقلاة المليئة بزيوت كم الامر متعب
لما تقوم بمثل هته الاعمال تحس بقيمة المراة فى المنزل ..ربى معاكم

و عليــــــــــــكم السلااام و رحمة الله و بركاته ..

مرحبااا أخي الفاضل ..
و أهلااا بمشاركتك بيننا ..

فعلااا .. الرجل سيضطرّ لا محالة الى غسل الأواني لو تواجد لوحده ..
و حينها فقط .. سيترحّم على المرأة مهما كانت قرابتها له ..
أمّ .. أخت .. زوجة .. ابنة ..



.. و الله يا أخي من أصعب الأواني غسلااا .. تلك المزيّتة و المحروقة و الملتصقة ..

.. لكن .. مع الخبرة .. راح يتعلّم كل واحد فينا بعض التجارب الفعالة لأحسن نتيجة ..

مثلااا المقلاااة المزيتة .. ما يليق معاها غير الماااء السخون ..
و المحروقة .. يليق نغلو فيها كمية من الجافيل ..



















.. ممم و ما رأيك في الكاسرونة التي غلينا فيها الحليب ..
و يكون الحليب لاصق في كلّ حوافها ..




ترى لو كنتم أمام هذه الحالة ما أنتم فاعلون لأحسن و أسرع تنظيف ؟

عندي طريقة فعاااالة جدااا ..



لكن أنتظر أولااا اقتراحاتكم ..











رد مع اقتباس
قديم 2013-10-20, 09:06   رقم المشاركة : 112
معلومات العضو
معاً إلى الله
مؤهل سابق
 
الصورة الرمزية معاً إلى الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي


فااااصل و نواااااصل .. كونوا بالقرب ..













آخر تعديل معاً إلى الله 2013-10-20 في 09:08.
رد مع اقتباس
قديم 2013-10-20, 11:32   رقم المشاركة : 113
معلومات العضو
معاً إلى الله
مؤهل سابق
 
الصورة الرمزية معاً إلى الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفتى المتألق مشاهدة المشاركة
ابن عمتي حفظه الله يجيد الطبخ و الأشغال المنزلية بامتياز ...يعني كسكس و سمك و كل ما يتعلق بالمطبخ ....والله لا يتعب عمتي أبداً

يا سعد عمّتك بـإبنها ..

و إجادته للأشغال المنزلية يُنقص من رجولته شيء ..
بل يُكسبُ رضى والدته عنه ..

بوركتَ أخي الفتى على هذا المثال الحي ..














رد مع اقتباس
قديم 2013-10-20, 11:35   رقم المشاركة : 114
معلومات العضو
معاً إلى الله
مؤهل سابق
 
الصورة الرمزية معاً إلى الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأستاذ عدنان مشاهدة المشاركة
معك حق أخي يونسي
فالكثير من الرجال يرى في مثل هذه الأعباء انتقاصا من قدره و قيمته. رغم أن رسول الله صلى الله عليه و سلم و هو قدوتنا و أسوتنا كان يخيط لباسه و يعين زوجاته في بعض أعمال المنزل و لم يبد تذمره و لا سخطه من تلك الأعمال قط... إنني أتحدى أن يأتي رجل بنص شرعي أو قانوني يلزم الزوجة بأشغال المنزل دون زوجها. فهل من الرجولة أن تقف الزوجة لساعات في مطبخها لتحضير الأكل و غسل الأواني و غيرها من الأشغال ثم يأتي "السيد" لينتقد طبيخ زوجته أو تأخرها عن إعداده و تحضيره؟ ثم دعنا نقف عند حالة الزوجة العاملة. أ من الشرع أن يدخل الزوجان معا إلى البيت بعد عناء يوم شاق من العمل. فيذهب الزوج ليستلقي أما التلفاز مثلا بينما تهرع الزوجة لتحضير الأكل لزوجها و ابنائها و قد تسمع من زوجها ما يزيدها كدرا و ضجرا فلا هو قام ليعينها على اشغال المنزل و لا هو سكت و أراحها من لسانه السليط؟ ما يضيره لو قام فساعدها في تحضير طاولة الأكل على الأقل؟ و ما يضيره لو أشاد بجهودها المضنية داخل و خارج المنزل؟ أ لست الكلمة الطيبة صدقة؟
نسأل الله الهداية لنا جميعا.

اللهم آميـــــــــــــن يا رب العالمين ..

لا تعليق على هذا التعليـــق .. سلمَت يُمنااااك أخي و بارك الله فيك ..











رد مع اقتباس
قديم 2013-10-20, 11:55   رقم المشاركة : 115
معلومات العضو
معاً إلى الله
مؤهل سابق
 
الصورة الرمزية معاً إلى الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بــ قلم رصاص مشاهدة المشاركة


السلام عليكم و رحمة الله

بالرغم من إطلاعي في ما سيق على الطرح القيم

لكن تركيزي ينصب حول أثر غسل المواعين على المواعين
و أثر إستخدامها

بتعبير آخر : أتسائل حينما أرى طاجين من كثرة إستخدامه
يختفي لونه الحقيقي أو يظهر عليه لون آخر

و بالرغم من هذا ، يظل قيد الإستخدام

السؤال الذي يدور في ذهني : أين ذهبت تلك الطبقة المختفية ، أكيد ، ربما إستهلكناها

فكرت مرة من المرات بمساعدة متخصص ، في أنه كيف أن الأواني الطينية و الملاعق الخشبية
غير مضرة بالصحة ، كيف أن الأواني الطينية تمتص الأملاح و هي مضادة للأكسدة


عكس الأواني المصنوعة من الألمنيوم و التي هي متهمة حاليا بأنها السبب في الإصابة بالزهايمر و مرض الخَرَف المُبكر

و خاصة و أن أغلب الأواني التي تباع هي صينية الصنع

و الله يبارك على تجارنا ، يجلبون آخر نوعية و يعرضونها على أنها الدرجة الأولى

و حتى عملية الغسيل ، أحيانا تكون فوضى حقيقية

فأغلب الطواجين ، مطلية بمادة التيفلون ، الأنعم مادة في العالم








و مع ردائة صناعة الأواني المصنوعة في الصين ،
فــ في جلها تكون تلك الطبقة غير ملتصقة جيدا بالطاجين

أو تكون تلك المادة ذات نوعية رديئة و غير صحية

و طبعا ، مع الطبيخ و الغسيل بطريقة غير سليمة

تنزع تلك الطبقة أو نستهلكها

و سنبقى بعد ذلك ، نستهل مع كل وجبة كمية معادن

لهذا ، ليس مهم غسيل لمواعين بحد ذاته

بل أيضا ، ثقافة غسيل لمواعين
حفاظا على سلامة الأواني و سلامتنا بالدرجة الأولى


يعني ، ماشي لازم دايما تستخدموا لحبيلة الخشنة
من أجل الإسراع في عملية الغسيل




مع العلم أن دراسات حديثة أثبتت أن مادة التيفلون مسببة للسلطان

السؤال المطروح : هل من وسيلة للعودة لإستخدام الأواني التي إستخدمها أجدادنا
و هل هناك مدارس خاصة ، أو ، هل يجب إنشاء مدارس خاصة تعلم طريقة إستخدام
تلك الأواني الأكثر صحية عبر التاريخ

و هل ستهتمين بالمطبخ و غسيل الأواني لو تحولت جميعها إلى أواني طينية و ملاعق خشبية و إلى غير ذلك ؟
أم أنك سترين في ذلك ، تعب زيادة ؟


الله يحفظنا

بارك الله فيكم
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته ..

مرحبااا بك أخي الكريم و بقلمك و بما خطّه لنا من طيب الكلام ..
جميلةٌ هي مداخلتك هذه ..

بارك الله فيك .. لقد تطرّقتَ إلى عدّة نقاااط حساااسة و مهمّة جدااا ..

سأبدأ من حيث انتهيتَ بعد اذنك ..
فقولك :
ليس المهم غسل المواعين بحدّ ذاته ..
بل الأهمّ هي ثقافة غسل المواعين ..



.. و يااااه لو نعلم كم نتسبّب في ضرر مواعيننا في حين نحسب أنفسنا أننا ننظّفها ..

و الله معك حق يا أخي في كلّ ما قلته ..
حتى أني سمعتُ أنّ الأواني من كؤوس و صحون التي تكون بمختلف الألوان ..
و خاصة تلك التي ليست من الدرجة الرفيعة جدااا ..

سمعتُ أنّها تَحُولُ و تتحلّل ألوانها كلّما سكبنا فيها طعام ساخن ..
يعني الله أعلم ما يدخل في بطوننا .. !!




.. أما عن الأواني البلاستيكية فحدّث و لا حرج ..
فهي وكر جيّد للبكتيريا و الجراثيم ..

طبعااا أتكلّم هنا عن النوعيااات السوقية الرديئة .. !

و الله أظنّ أن أجدادنا كانوا أفضل من حالنا الآن ..
بغضّ النظر عن التطور التكنولوجي الذي وصلنا اليه ..
لكن على الأقل كانت أوانيهم طبيعية لا تدخل فيها الكيمياء و لا الألوان أو ....

في رأيي أنو يجب انشاء مدارس خاصّة لتعليم غسل الأواني ..
فليس كلّ من أمسك بصحن أو كأس أو قدر و غطسه في الماء قد غسله ..

فحفاظا على سلامة الأواني و سلامة صحّتنا ..
لابدّ أن تكون لدينا ثقافة عالية في الغسل ..

و أن نتعلّم كيف نشتري العدّة التي تلائم مطبخنا ..





بعد اذنكم سأطرح موضوعا عن هذا الأمر بعد هذا الرد ..
لعلّكم تستفيدون منه ..

بوركت أخي الكريم على تواجدك في الموضوع ..
و على تعليقك الجميل ..

أثرت عدّة نقااااط ... سنتناول الكثير منها و غيرها في ردودنا اللاحقة ان شاء الله ..


كن بالقرب ..












رد مع اقتباس
قديم 2013-10-20, 12:01   رقم المشاركة : 116
معلومات العضو
معاً إلى الله
مؤهل سابق
 
الصورة الرمزية معاً إلى الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

كيف تشترين عدة طهي مناسبة لك




تحتار ربة المنزل عند شراء أواني للطهي وذلك بسبب كثرة أنواع هذه الأواني وجودتها، فهناك الأنواع الصحية الجيدة، وهناك الأنواع الضارة والخطيرة على صحة الإنسان لأنها تحتوي على مركبات كيميائية تصيب الإنسان بالتسمم الغذائي، فيجب أن تكون ربة المنزل حذره عند اختيار أواني الطهي وتعلم أن التغذية الصحيحة ليست بنوعية الغذاء فقط وإنما كذلك بنوعية المعدن.



أواني الاستانلس استيل (stainless steel)


هذا الاسم هو صفة للمعدن أي أنه معدن غير قابل للصدأ، فهو ليس معدن من الطبيعة بل هو عبارة عن مجموعة من معادن مخلطة ومصنعة من نيكل وكروم ومعادن أخرى مثل الحديد والنحاس والألومنيوم، توضع هذه المعادن بنسب مختلفة.
استعمال هذه الأواني آمن وتعتبر من أفضل أواني الطهي وأكثرها صحية، وتستحق قيمتها لأنها تعمر طويلاً، وأجودها على الإطلاق ما كتب عليه 10-18 محفوراً في قاعدة الإناء من الخارج. وتنقسم هذه الأواني إلى نوعين: الأول خفيف الوزن وقاعدته رفيعة، والثاني ثقيل الوزن وقاعدته سميكة ومبطن بالنحاس أو بالألومنيوم، هذا التبطين ليس في القاعدة فقط وإنما في حواف وأطراف الإناء أيضاً، ويعتبر المبطن بالنحاس أفضل من الألومنيوم حيث أنه موصل ممتاز للحرارة.

مميزاتها
  • لا تصدأ، ولا تتفاعل مع الطعام، ولا تتأثر بالأحماض، ولا يحدث بداخلها ثقوب مثل الألومنيوم
  • تصلح لطهي جميع أنواع الطعام إذا كانت من النوع السميك، وإذا كانت من النوع الرفيع فيفضل استخدمها مع الشوربة أو مع أي سوائل حتى لا تحترق فيها الأشياء الصلبة مثل الأرز، فتعاملي معها بحرص، ولكن إذا اعتدتي عليها فقومي بعمل أي شيء فيها.
  • أغلبها قابل للغسل في غسالة الصحون.
  • الميزتان الأساسيتان فيها هما الصلابة والديمومة بمعنى أنها تعيش فترة طويلة.
  • تحتفظ بالحرارة لفترة طويلة.


عيوبها

  • يلتصق بها الطعام إذا كانت خفيفة وقاعدتها غير سميكة، وحل هذه المشكلة هو شراء أواني الاستانلس استيل المغلفة بالألومنيوم أو بالنحاس كطبقة عازلة ذات القاعدة السميكة.
  • لاتتوزع فيها الحرارة بصورة جيدة.
  • تحتاج إلى كمية كبيرة من الزيت في حالة استخدام المقالي.

صفات ومحاذير يجب الانتباه لها في أواني الاستانلس استيل
  • الاستيل معدن صحي بخلاف الألومنيوم ويأتي عادة بقاعدة معدنية سميكة.
  • أن يكون وزنها ثقيل وقاعدتها سميكة، وأفضل عيار لها 10-18.
  • قد يحترق الطعام فيها إن لم تكوني معتادة على التعامل مع الاستيل، فهو بحاجة إلى خفض درجة حرارة النار بالوقت المناسب.
  • إذا كانت خفيفة استخدمي معها الشياطة حتى تحافظي عليها خاصة مع الأرز حتى لاىلتصق بها.
  • اللبانة الاستيل أفضل شيء ممكن لحفظ اللبن.
  • لا تغسليها بسلكة خشنة، والطريقة المثالية لغسلها حتى تظل محتفظة بلمعانها هى أن تتخلصي من بقايا الطعام أولاً، ثم اغسليها من الداخل والخارج بالصابون المخصص للأواني، ولكي تعطيها لمعاناً و بريقاً مرري قطعة من صابون اليد على سطح الإناء من الخارج مع الغطاء ثم اغسليها بالماء وجففيها فوراً.
  • إذا أصبح الإناء لونه أسود من الداخل اغلي فيه قليلاً من الملح والليمون ومعهم ماء، واتركيه منقوعاً فيه لمدة يوم ثم اغسليه، وممكن أن تضعي فيه الكلور مع خل وماء واتركيه يغلي أيضاً على النار.
  • إذا تعرض الإناء إلى خدش عميق وظهرت طبقاته الداخلية فتخلصي منه فوراً.



الأواني المصنوعة من الألومنيوم


رحب الجميع باستخدام هذا المعدن في صنع أواني الطهي الذي حل محل النحاس من حيث الانتشار، ولكن سرعان ما تبين أن هذا المعدن يتفاعل مع الأكسجين ويترك بقعاً صغيرة سوداء على سطح الأواني من أكسجين الألومنيوم بفعل حرارة الطهي.
وقد ثبت علمياً علاقة أكسيد الألومنيوم بمرض الشيخوخة المبكرة (الزهايمر) وقتلها لخلايا المخ تدريجياً، الأمر الذي يؤدي إلى الخرف المبكر. وتعتبر أواني الألومنيوم من أكثر الأواني عرضة للتلف وأكثرها ضرراً على الإنسان بشكل خطير ومباشر.




مميزاتها
  • هذا النوع ينتشر كثيراً في دولنا العربية وهو أرخص الأواني من حيث السعر.
  • يمتص الحرارة بسرعة ويفقدها بسرعة.
  • معدن خفيف الوزن وجيد التوصيل للحرارة، وهذا مفيد وهام للطعام.
  • يمكن استخدام السلك المعدني في غسلها فهى لا تتطلب عناية كبيرة أثناء الغسل.
  • العناية بها سهلة ويمكن استخدام أي نوع من المغارف معها.

عيوبها

  • الألومنيوم يجعل كيماويات رائحة بعض الأطعمة أكثر نفاذاً خاصة في بعض الخضروات مثل الملفوف والكرنب وما إلى ذلك.
  • يحول الأطعمة البيضاء مثل القرنبيط أو البطاطا إلى اللون الأصفر أو البني، وذلك بسبب تقشّر الألومنيوم.
  • بسبب تفاعل الأطعمة الحمضية (كالفواكه الحمضية مثلاً أو الخل أو الليمون أو ربما السبانخ أو الصلصة) مع الأواني المصنوعة من الألومنيوم حيث تعمل هذه الأطعمة على إذابة طبقة رقيقة من الألومنيوم الذي يتسرب في الجسم ويصعد مع الدم إلى طبقات المخ العليا ليدمر خلاياها مسبباً الشيخوخة المبكرة، ولقد اكتشفوا مؤخراً إن مرض الخرف سواء منه خرف الشيخوخة أو الخرف المبكر سببه ترسبات جزيئات الألومنيوم على شكل رقائق صغيرة تدمر خلايا المخ، فتصبح القوى العقلية في تدهور وتنتزع من خلايا المخ قدرة الذاكرة.

لقد وجد العلماء بارقة أمل في الكالسيوم إذ أنه يمنع ترسب الألومنيوم بين خلايا المخ وبالتالي فالكالسيوم هو حامي الحمى والملاذ من كارثة الخرف ووقاية من مرض الألومنيوم.
  • الأواني المصنوعة من الألومنيوم غير آمنة في حفظ وتخزين الطعام؛ إذ ثبت أن الألومنيوم معدن خامل ولكن يحصل فيه بعض الذوبان والتفاعل مع الطعام المخزن بداخله مما قد تؤثر في الذاكرة بالسلب.
  • معدن لين يتمدد بالحرارة يحدث به فجوات هوائية يدخل بها الطعام وعندما يبرد الإناء ينكمش على أجزاء من الطعام المتبقي في الإناء، وعند رفعه على النار مرة أخرى تخرج بواقي الطعام المتبقية من هذه الفجوات ممزوجة ببرادة الألومنيوم حيث تختلط بالطعام الجديد مسببة أضراراً جسيمة لا تظهر إلا بعد مرور السنين مثل الزهايمر والفشل الكلوي.

نصائح للمحافظة على أواني الألومنيوم
  • عدم ترك الطعام الكثير الحموضه فيها مثل اليخنات أو عصير الطماطم لأنها تؤدي إلى خرقها.
  • عدم حفظ الأطعمة بها في الثلاجة.
  • تأكدي أن تكون اليد مثبتة جيداً بالإناء ويفضل أن تكون من مادة عازلة.
  • عند استخدامك لهذا النوع من الأواني لا تتركي فيها الطعام فترات طويلة وذلك حتى لا يتسبب في حدوث بقع سوداء بها نتيجة تفاعل الطعام مع مادة الألومنيوم، ولا تستعملي في التحمير إلا الأنواع السميكة منها.
  • يؤدي نقص حجم الماء أثناء عملية الطهي نتيجة تحوله إلى بخار إلى زيادة تركيز الألومنيوم في الطعام مما يزيد من أضراره.
  • اختاري الأنواع الثقيلة حتى تتحمل طويلاً.



أواني الألومنيوم المحسن


هى عبارة عن ألومنيوم خضع للتقوية، فقد نجحت بعض شركات صناعة أواني الطهي العالمية في معالجة معدن الألومنيوم بطرق خاصة لتصبح أكثر قوة وصلابة ومقاومة لتأثير الأحماض، فحافظت فيه على صفاته الجيدة في توصيله الحراري الجيد وأحدثت تغيرات فيه، وغُطى سطحها بطبقة من أكسيد الألومنيوم (بواسطة عملية التحليل الكهربائي) الذي لا يتفاعل مع الأحماض والقلويات التي قد توجد في الأغذية أو تضاف إليها أثناء تحضيرها فلا يتلوث الطعام بفلز، وهذه الأواني تعرف باللون الرمادي الداكن.

مميزاتها
  • تؤدي هذه الطبقة إلى زيادة صلابة معدن الألومنيوم فتصبح أكثر مقاومة للخدش.
  • مناسبة من حيث الثمن.
  • موصل ممتاز للحرارة فهى تتفاعل بشكل رائع مع الحرارة.
  • لا يلتصق بها الطعام وسطحها أملس ويسهل تنظيفها.
  • سهلة التنظيف وهناك أنواع منها مزودة بمانع الالتصاق.


عيوبها

غير قابلة للغسيل في غسالة الصحون.


أواني التيفال


التيفال أو التيفلون هى آنية من الألومنيوم مطلية بمادة التيفلون وهى مادة كربونية من مشتقات البترول تخرج من القار المستخدم في رصف الشوارع، ومن المعلوم أن هناك مادة لاصقة بين التيفانول والألومنيوم تعتبر سامة ومسرطنة، حيث تدخل هذه المادة اللاصقة تدريجياً في الطعام والجسم، وهذا ما ذكرته لجنة علمية تابعة لوكالة حماية البيئة الأمريكية مما جعل بعض الدول الأوروبية تمنع استخدامها، والبعض الآخر حدد استخدامها لمدة 6 أشهر فقط، ولذلك ينصح خبراء التغذية بعدم استعمال أواني التيفال عند حدوث أي خدش بسيط بها.

مميزاتها
  • هي أفضل الأواني للأشخاص الذين يتبعون أنظمة غذائية خفيفة لأن يمكن الطبخ فيها بدون إضافة دهون.
  • أسعارها معقولة ويوجد منها ألوان متعددة.
  • عدم التصاق الأطعمة بها وهو مايسهل عملية الطهي.
  • عدم تفاعل الطعام معها إذا ظل سطحها سليماً وليس به خدوش.
  • يمكن الطبخ فيها باستخدام دهون أو بدون دهون.
  • سهلة التنظيف، وتقلل من عملية استهلاك الدهون في الطبخ وبالتالي السعرات الحرارية للوجبات.
  • منها ما يكون غطائه زجاج مما يسهل متابعة الطعام بداخلها إلى حد ما لأن البخار أحياناً يعيق ذلك.
  • قابلة للغسل في غسالة الصحون.

عيوبها
  • تخدش بسهولة إن لم تحرصي على استخدام الملاعق الخشبية والبلاستيكية لتحريك الطعام بها.
  • إذا سخن الإناء إلى درجة كبيرة جداً قد تنفصل طبقة طلاء التيفانول عن الإناء وقد تصدر عنها أبخرة ضارة لا رائحة لها.
  • لاتدوم حيث تفقد قيمتها إذا كثرت الخدوش بها وعند خدش هذه الأواني تصبح شديدة الخطورة لأنها أصبحت تجمع بين أضرار أواني الألومنيوم وأواني التيفال.

نصائح للمحافظة على التيفال
  • عند شرائها تأكدي أنها ناعمة من الداخل ومطلية جيداً وليس بها أي خدش.
  • قبل استعمال أواني التيفال لأول مرة ضعي فيها نصف ملعقة صغيرة من زيت المائدة وحركيها بجميع الاتجاهات.
  • يمنع منعاً باتاً استعمال السلك المعدني أو أي اسفنجيات خشنة أو المساحيق القوية مثل الكلور ومزيل الدهون وغيرها لتنظيف الإناء من الداخل، وعند تنظيفها فقط بللي قطعة قماش أو اسفنجة ناعمة بماء ساخن وضعي عليها الصابون أو غيره من مواد التنظيف العادية، ويفضل تكرار غسلها عدة مرات للتخلص من الدهون.
  • تجنبي تقطيع الطعام داخلها حتى لا تخدش الطبقة الداخلية.
  • يمنع وضع أواني التيفال تحت الماء البارد وهى ساخنة.
  • يجب وضع الأطعمة فيها قبل وضعها على النار.
  • استعملي دائماً ناراً هادئة للطهو فيها، وإذا أردتي تحمير أي شيء فيها فقومي بدهن الإناء دهناً خفيفاً بفرشاة من النايلون مخصصة لذلك.
  • استخدمي ملعقة من الخشب عند تقليب ما بداخل الإناء ولا تستخدمي أبداً أي ملعقة معدنية.
  • يفضل طهي الأشياء الصلبة المسبكة فيها مثل الأرز والمحاشي لأنها لا تلتصق فيها.
  • يفضل قلي البيض أو تشويح الخضار فيها، أو صنع المعجنات مثل البانكيك.
  • لا يفضل عمل التقلية بها أو الشوي فيها خاصة الطاسة، لأن هذا يؤدي إلى تفكك طبقة التيفانول وانفصالها عن الإناء مما يضر بالصحة.
  • إذا تغير لون الطلاء الداخلي من الرصاصي إلى البني فليس لهذا التغير أهمية، ويمكنك تجنب ذلك بعدم تسخينها أو تعريضها لنار مرتفعة، كما يمكنك التخلص من هذا اللون البني بغلي ماء "جافيل"خالص في الإناء لبضع دقائق، ويشطف الوعاء بعد ذلك عدة مرات ثم يجفف .
  • تجنب شراء أنواع رديئة الصنع من أواني الطبخ المصنوعة من التيفلون التي يسهل تكسر طبقة التيفلون فيها نتيجة ضعف التصاقه بمعدن الألومنيوم فيتلوث الطعام الذي تتناوله بهذا المركب.



الأواني الفخارية


منذ فترة طويلة من الزمن انتشر استعمال الخزف الصيني(الفخار) نسبة إلى موطنه الأصلي في الصين في تحضيرالطعام وتقديمه، والفخار هو الطين المحروق غير المزجج الذي يتعرض لدرجات حرارة عالية ليتحول من خامة قابلة للذوبان في الماء إلى خامة لا تذوب في الماء، ويتميز بصفة المتانة والصلابة، وكلما اتسعت المسامات في الفخار كلما دلّ ذلك على انخفاض درجة الحرارة وهذا يدل على عدم الحرق الجيد، فكل مادة فخارية يجب أن يتوفر فيها الطين وذلك لأنالطين هو المادة الوحيدة التي لا يوجد فيها شوائب، لذلك خلق الله الإنسان من الطين وهذا تحليل فيزيائي.
والفخار يدخل في تركيبة الزجاج ليقاوم الاحتكاك والتآكل بالأحماض والحرارة، وتصقل سطوح هذه الأواني الفخارية حتى تصبح ناعمة الملمس، وقد تُزين هذه الأواني ببعض الزخارف لجعلها جذابة المظهر بأصباغ كيميائية تحتوي على نسب مرتفعة من عنصر الرصاص وغيره وهى ضارة بالصحة عندما تذوب وتلوث الطعام، كما يوجد عنصر الكادميوم السام في المركبات الملونة بالأصباغ الصفراء والحمراء والبرتقالية المستخدمة في تزيين الأواني الخزفية رديئة الصنع.
تذكر التشريعات الصحية في بعض دول العالم الحدود القصوى المسموح وجودها من العناصر السامة كالرصاص والكادميوم في الأواني الخزفية التي تستخدم في الطهي، ويفضل بعض الناس كما في جمهورية مصر العربية استعمال هذه الأوانى في طهى بعض أنواع الطعام داخل فرن الغاز أو غيره فهو يكسبها نكهة خاصة مستحبة.

مميزاتها
  • لا تتفاعل مع الطعام سواء أثناء التسخين والطهي أو أثناء التبريد والحفظ، فلا تسبب تكوين المواد المسرطنة.
  • الطهي فيها صحياً جداً ولا يشكل أي خطورة لأنها مصنوعة من مواد طبيعية وليست لها آثار جانبية إضافة إلى النكهة المميزة التي تضيفها للأكل.
  • تقاوم الاحتكاك و التآكل بالحرارة.
  • لا تحتفظ برائحة الطعام بعد استخدامه.
  • يسهل تنظيفها بالماء والصابون أو بالمنظفات الصناعية.
  • تتحمل درجات حرارة مرتفعة نسبياً خلال عمليات الطبخ داخل الفرن.


عيوبها

  • قد توضع عليها زخارف زينة لجعلها براقه وجذابة المظهر، هذه الأصباغ تحتوي على مواد كيميائية تحتوي على نسب مرتفعة من عنصر الرصاص وغيره، وهى ضارة بالصحة ولا بأس من استخدامها خارجياً لكن طلاء الفخار بالأكاسيد الملونة من الداخل ليس صحياً على الإطلاق ويستخدم في هذه الحالات للزينة.
  • لا ينصح باستخدام الأواني الفخارية المصقولة والتي بعد غسلها يلاحظ وجود بودرة رمادية اللون على سطحها فهذا يؤكد رداءة صنعها.



الأواني المصنوعة من الزجاج (البايركس أو الفيزون)


الزجاج مادة من أكثر المواد فائدة في العالم حيث يدخل في صناعة أدوات منزلية متعددة، وهو يصنع بشكل رئيسي من خليط الرمل وسلفات الصودا والجير والكربونات، وتعمر كلها في أفران شديدة الحرارة وتكون عجين تُصنع منها الأواني المتعددة للطهي وأكواب وزجاجات وفازات وغيرها.


وهناك العديد من أنواع الزجاج منها زجاج يتحمل حرارة الفرن، وزجاج يتحمل حرارة النار المباشرة، والزجاج العادي وهو لا يستعمل في الطهي. ولا يمكنك التفرقة بين أنواع الزجاج المختلفة بالمظهر فقط، إذ تبدو كلها متشابهة لذا عليك التأكد من النوع المراد استخدامه والغرض المطلوب من أجله.
وقد انتشر استعمال ما يسميه عامة الناس أواني الزجاج المقاوم للحرارة (البايركس) و(الفيزون)المستخدمان في طهي بعض أطباق الطعام وبعض السوائل كالشوربة وعمل مشروب الشاي، ناهيك عن استعمال أنواع منها في تسخين وطهي بعض الأطعمه داخل أفران الميكروويف.

الفرق بين أواني الفيزون وأواني البايركس
  • الفيزون يصلح لوضعه على النار مباشرةً لكن البايركس لايصلح لذلك.
  • الفيزون ممتاز في الطهي وبالأخص عند التسبيك.
  • الفيزون لا يصلح لغلي الحليب لأنه يحتفظ بالحرارة لمدة طويلة وبالتالي يستمر فوران الحليب بعد إطفاء الموقد عليه.
  • الفيزون يصلح لوضعه في الفرن وكذلك البايركس.

مميزاتها
  • جميلة المظهر وسهلة الاستعمال حيث أنها شفافة وتظهر ما بداخلها من طعام.
  • سهلة وسريعة في التنظيف ولا تحتاج إلى سلك معدني لتنظيفها.
  • موصل ضعيف للحرارة ولذا تحتفظ بحرارتها وحرارة الأطعمة بها فترة طويلة.
  • لا تتأثر بالأحماض والقلويات الموجودة بداخل الطعام، لأن الزجاج مادة محايدة لا يتفاعل مع الطعام.
  • تقاوم الإصابة بالخدوش أو التآكل.
  • لا تغير من نكهة الأطعمة التي ُتطهى فيها.

عيوبها
  • عدم طهي الطعام بها في الميكروويف.
  • ثقيلة الوزن.
  • تحتاج إلى معاملة خاصة عند الغسيل لأنها سهلة الكسر، وكسرها عادة لا يجبر.

نصائح للعناية بالأواني الزجاجية
  • استعملي فقط الأواني القابلة للحرارة أثناء الطهي في الفرن، حيث أنها تختلف عن الأواني التي تستخدم على النار مباشرة.
  • تجنب خدش الزجاج أثناء التنظيف، وإذا التصقت بعض الأطعمة بالإناء فإنه ينقع في الماء فترة حتى يسهل إزالة آثار الأطعمة منه.
  • الحفاظ عليها من الكسر فهذه تعتبر من أهم سلبيات الأواني الزجاجية، وقد توصلت الصناعة الحديثة لصنع نوع من الزجاج لا ينكسر بسهولة ويتحمل الصدمات.
  • يراعى عدم تنظيف الأواني الزجاجية وهى ساخنة بل تترك لتبرد ثم تغسل بالماء الدافئ والصابون السائل، (قد يضاف القليل من الخل المخفف لماء الشطف ليساعد على لمعة الزجاج ثم يتم تجفيفها وتلميعها بقطعة من القماش الخالي من الوبر).



أواني الصلب الذي لا يصدأ


يتركب هذا النوع من الأواني من عدة عناصر معدنية أساسية وهى الحديد والكروم، بالإضافة إلى احتوائها على كميات أقل من النيكل، وكذلك عنصرا الموليبديم والتتانيوم اللذان يساعدان على زيادة تحمل معدن هذه الأواني لدرجات الحرارة الشديدة خلال عمليات الطبخ والقلي ومقاومتها للخدش بالأدوات الحادة، هناك أنواع من هذه الأواني تزود بقاعدة مصنوعة من الألومنيوم أو النحاس تلصق بأسفلها لتحسين قدرتها على التوصيل الحراري أثناء عمليات الطبخ.

مميزاتها
  • موصلة جيدة للحرارة.
  • ذات صلابة وقوة شديدة.
  • تقاوم الصدأ عند تعرضها للماء أو تخزينها دون تجفيفها.
  • رخيصة الثمن.
  • لا تتفاعل مع الأحماض والقلويات الموجودة داخل الطعام.
  • يمكن استعمالها بشكل مستمر.

أواني الضغط


أواني الضغط من الأواني المهمة التي ينبغي ألا يخلو منها منزلك لأنها تسهل مهمة ربة المنزل، وهى عبارة عن قدر سميك الجدران لكي يتحمل الضغط العالي الذي سوف يتعرض له أثناء الطهي،ولها غطاء مهم جداً لأنه يحكم غلقها إحكاماً تاماً فيحبس البخار بداخلها، وبفعل ضغط البخار المتزايد ترتفع درجة الحرارة حتى تصل إلى 110 أو إلى 125 درجة مئوية، وبارتفاع درجة الحرارة تقل المدة اللازمة لنضج الطعام، ويمكن استعمالها مع أي غطاء عادي كقدر عادي وفي هذه الحالة لن ترتفع درجة حرارة محتوياتها عن مئة درجة مئوية.

مميزاتها
  • الأطعمة المطهية في أواني الضغط لا تفقد طعمها ونكهتها لأنها لا تستغرق وقتاً طويلاً في الطهي، وكمية السائل تكون قليلة، وذلك يؤدي إلى احتفاظ الأطعمة بنكهتها
  • الأطعمة المطهية في أواني الضغط تكون معقمة لأن الحرارة المرتفعة تقضي على البكتيريا.
  • الإسراع في عملية الطهي.
  • اختصار وقت الطهي والحفاظ على القيمة الغذائية للطعام.

ملاحظات على أواني الضغط
  • تصنف هذه الأواني طبقاً للمعدن الذي تصنع منه.
  • الأنواع الجيدة منها لا تُفتح أبداً إلا بعد هبوط الضغط في القدر، وإذا كانت من نوع ردئ فممكن أن تتحول إلى قنبلة بكل معنى الكلمة.
  • تصلح لطهي الطيور الكبيرة مثل البط أو الديك الرومى أو اللحمة الجملي.







وهكذا يمكن استعمال أكثر من نوع من أواني الطهي المختلفة بحسب الحاجة إليها، ولكن من المهم عند شراء أواني الطهي

ملاحظة الآتي:
  • الانتباه إلى المكتوب على الآنية (آمن لاستعماله في الطعام)، أما إذا كتب عليه (لا يستعمل للطعام) فقد يحتوي على مواد سامة.
  • عدم استعمال الأواني الخزفية المزينة بالرسومات الملونة في عمليات الطهي التي ينتج عن غسلها وتنظيفها مسحوق رمادي.
  • يفضل شراء الأواني المعدنية الصلبة ذات الأسطح الناعمة حتى يسهل تنظيفها بسهولة.
  • يجب أن تكون الأواني ذات قدرة عالية على مقاومة الحرارة و مقاومة الصدأ والخدوش.
  • يجب أن تكون لها مقابض عازلة للحرارة.
  • يجب أن توصل الحرارة بصورة جيدة على جميع أجزاء الطعام.
  • يجب أن توصل الحرارة بشكل سريع وفعال.
  • عدم قابلية الإناء للتفاعل مع الطعام ومكوناته.
  • عدم استعمال أواني الألومنيوم التقليدية في عمليات الطهي أو حفظ الأغذية المختلفة، ويفضل استعمال أواني الألمنيوم المحسن ذات اللون الرمادي الداكن المغطاه بطبقة من أكسيد الألومنيوم الذي لا يتأثر بالأحماض والقلويات.












رد مع اقتباس
قديم 2013-10-20, 12:10   رقم المشاركة : 117
معلومات العضو
معاً إلى الله
مؤهل سابق
 
الصورة الرمزية معاً إلى الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة soriaalg مشاهدة المشاركة
السلام عليكم اسعد الله صباحكم بكل خير لي عودة للتعليق بارك الله فيك اختي معا على التعقيب والله راني نقرا في الردود حسيت روحي كائن غريب لكن زاد الموضوع متعة باراء الرجال ان شاء الله نتعلمو ونستفيدو مع بعض بارك الله في الجميع

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته ..

أهليـــــن أختي صوريااا ..
سنسعد بكِ في كلّ مرّة تتواجدين ها هنا ..


.. و معانا مش راح تحسي روحك كائن غريب ..
أنا شخصيّآ هاذ الموضوع يبعث في داخلي حماسا للعطاء أكثر ..

أصبحت موسوسة بكلّ ملعقة تسقط في الحوض ..

.. لي تطيح راني عقااابها .. ربي يقدّرنا ان شاااء الله ..

و لتعليق الرجال معنا في هذا الموضوع أكيد نكهته الخاصة ..
و رأيهم يهمّنا أيضااا ..


سلااامي لك و للجميع ..











رد مع اقتباس
قديم 2013-10-20, 12:15   رقم المشاركة : 118
معلومات العضو
معاً إلى الله
مؤهل سابق
 
الصورة الرمزية معاً إلى الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

نلتقي بعد هذا الفااااصل ..



نصائح على السريـــــــــع عن اسفنجة غسل الصحون








*يجب أن تكون أسفنجه مخصصه لغسيل الأطباق ولا تستخدم لاي غرض اخرثم تصبح مليئة بشتى أنواع الفطريات والبكتيريا وتستخدم بعد كده فى غسيل الأطباق.


*عدم ترك سلك المواعين بها حتى لاينتج عن الصدا المتخلف عنه اضرار صحيه.

*مساءا يجب غسلهما جيدا بالماء الساخن الجارى وتركها تجف تماما حيث تنمو بعض البكتيريا بها فى حالة تركها مع الفضلات الناتجه عن التنظيف. ويفضل أن يكون ذلك بعد انتهاء مهمه تنظيف المطبخ.


*الحرص على تغييرها كل فتره ماشي طويله .

*أرجوكى الإناء التى تستعملينه لوضع الصابون يجوز عليه أيضا النظافه كباقى الأوعيه الموجوده بالمطبخ ويتم ذلك أيضا بعد الإنتهاء من تنظيف المطبخ يغسل جيدا ويترك حتى الصباح لإستعماله مره اخرى وهو فى حاله مقبوله.









آخر تعديل معاً إلى الله 2013-10-20 في 12:17.
رد مع اقتباس
قديم 2013-10-20, 21:24   رقم المشاركة : 119
معلومات العضو
معاً إلى الله
مؤهل سابق
 
الصورة الرمزية معاً إلى الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:

'' أمة الرحمن ''
السلام عليكم
بالنسبة لي لا أجد مشكلة إطلاقا لأنني أثناء التحضير أغسل ما استعملت من اواني اول بأول يعني لا تتراكم علي خاصة و أن وقتي الضيق لا يسمح بتمضيته في غسل الصحون
و عليكم السلااام و رحمة الله و بركاته ..

مرحبااا و أهلا و سهلا بيك أختنا الفاااضلة ..

بوركتِ على إبداء رأيك في الموضوع ..
فعلااا طريقتكِ جيّدة و موفّرة للوقت كثيرااا ..

فمن مقولة : لا تؤجّل عمل اليوم إلى الغد ..

نستخلص مقووولة أخرى :

لا تؤجّل مواعين الآن إلى البعد ..

جزاك الله خيرااا ..
تواجدك زاد للموضوع عطرااا ..

ابقِ بالقرب ..














رد مع اقتباس
قديم 2013-10-20, 21:31   رقم المشاركة : 120
معلومات العضو
معاً إلى الله
مؤهل سابق
 
الصورة الرمزية معاً إلى الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
عبد الجليل 14
السلام عليكم والرحمة والاكرام
اهلا اخت معا الى الله شكرا على الموضوع الهام والمميز
والذي اظنه خاص بالنساء نوعا ما لان غسيل الماعين اصبح شبح الكثيرات في المطبخ يحسن العون ربي يكون معاكم
يعطيكم الصحة الفحلات كلكم اجتمعتم هنا على انكم تغسلونهم كل يوم اممممممم الله يبارك

انا مانكدبش على روحي نهار تكون الوالدة مريضة ولا عيانا ولا وحدي في البيت انا نقوم باعمال المطبخ وغسيل الاواني يعني جامي خليت المطبخ طايح اون بان

هههههههههههههههه هادي حالتي والحمد لله نلقا راحتي كي نكون وحدي نغسلهم كيما نعرف
انا هادا رايي الخاص اخت معا الى الله
شكرا ليك مرة اخرى على الموضوع بارك الله فيك




مرحباااا بأخونا عبد الجليــــــل بيننا ..

بل الشكر كلّ الشكر لك لتواجدك الطيّب و لتميّزك الدااائم ..

كم هي جميلة و أنيقة تلك السلة في الصورة الأولى .. تفتح الشهية لدخول المطبخ ..

و جميل أنّك تساعد الوالدة الكريمة ..
ربي يحفظها ان شاء الله و يعافيها من كلّ مرض ..
و يرضيها عنك دنيااا و آخــــــرة ..


من حالتك التي عبّرتَ عنها بصورة .. تظهر لنا سيريو بزاااف في غسيل الأواني ..

و الله شيء جميل و مفرح أن نرى فئة الذكور تعرف بعض من مهام المرأة ..
و ذلك ليس عيبا و لا ينتقص من الرجولة في شيء ..

بل بالعكس .. الرجولة و الشهامة أن يكون الرجل ظهرا للمرأة و معين لها .. و معها في السراااء و الضراااء ..

ربي يوفقك يا أخي عبد الجليل .. و يرزقك الزوجة الصالحة التي تعينك في هذه الحياااة ..

سلااامــــي ..









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
غسل المواعين تفضلوا


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 22:13

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc