بُقََعُ الْذَّآآكِرَة ..‽

[** لا أحد **]

’’ فقطْ .. أُجالِسُ ما مضى !

[** لا أحد **]

’’ آبْ !
شهرٌ حارقْ ، يحرّضُ على العطشِ و النّرفزة



و لا أذكُرُ أنّهُ مازحَني قطّ !!

[نسائم الشوق]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ** لا أحد **

’’ آبْ !
شهرٌ حارقْ ، يحرّضُ على العطشِ و النّرفزة



و لا أذكُرُ أنّهُ مازحَني قطّ !!

وَ هَلْ مَازَحْتَهُ أَنْتْ ؟
مِنَ الغَرِيبِ أَنْ يُزَاحِم َالعَطَشُ أَكْوَاب َالهُدُوء ِ؟

[** لا أحد **]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نسائم الشوق

وَ هَلْ مَازَحْتَهُ أَنْتْ ؟

مِنَ الغَرِيبِ أَنْ يُزَاحِم َالعَطَشُ أَكْوَاب َالهُدُوء ِ؟

’’ كأنّي فعلت ،
أمّا هو فلم يُماددني كعادتِه فرصةَ اعتِذار ليردّها عليّ

مازحني أمس ،
و قد أفقتُ اليوم على عقلٍ غبيّ !
و عطشٍ كثيرٍ لمعاودته
شكرا أنسام

[** لا أحد **]

’’ الذّاكرة ... مشنقةٌ بِعُقدةٍ واحدة ..تلتّفُ حول رقابِنا من الدّاخل
لذلك هي لا تقتُل
تخنِقُ فقط إن تحرّكتَ في الاتّجاهِ الخطأ !

[** لا أحد **]

[ليتها تقرأ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ** لا أحد **

’’ الذّاكرة ... مشنقةٌ بِعُقدةٍ واحدة ..تلتّفُ حول رقابِنا من الدّاخل
لذلك هي لا تقتُل
تخنِقُ فقط إن تحرّكتَ في الاتّجاهِ الخطأ !

سأفشي لها من الضحك سرااا يسلبها أقفالها
وإن كان الدمع هو من مجموع قتلاها ..
لتتعجبَ هي وتلتفتْ!!

[ليتها تقرأ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ** لا أحد **

ونحن كمعطوبي حرب لأبجدية ضائعة
لايروق لنا إلا وجع نرممه بوجع
وتنهيدة للحمى مطيعة ...

[** لا أحد **]

’ في السّطرِ الخامِسِ من ذاكرتي .. غصّة !
جُملةٌ ضاقَت بها حُنجُرتي و لم أستطع أن أنطق بها في وجهِ أبي :
أحِبُّكَ يا أبي .. لكنّها ليستْ بيضاءْ !





أنا
من كلّ ذاكرتي المكدّسة ... سطرٌ واحدٌ يُخبرُ عنِ أمّي .


(قيل أنّها كانت بيضاء /ثمَّ فاصلة /ثمّ تاريخُ الوفاة بلونٍ أحمرٍ مُضَلَّّل !)

و بُقعُ ارتِجافْ ..

كما لو أنّ أحدهم حاول تمزيقَ السّطر .
ـــــــــــــــــــــــ

في الصفحةِ التّالية .... زغاريدٌ ووسائِدْ
يجمعُنا أبي ..
- نادوها " ماما " .. إنّها تمامًا كأُمّكُم ..

لا تزالُ غصّةُ الجملة التي لم أستطع النّطق بها تحرق بحلقي


أحِبُّكَ يا أبي .. لكنّها ليستْ بيضاء !

[سفيان الحسن1]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ** لا أحد **

’ في السّطرِ الخامِسِ من ذاكرتي .. غصّة !
جُملةٌ ضاقَت بها حُنجُرتي و لم أستطع أن أنطق بها في وجهِ أبي :
أحِبُّكَ يا أبي .. لكنّها ليستْ بيضاءْ !





أنا
من كلّ ذاكرتي المكدّسة ... سطرٌ واحدٌ يُخبرُ عنِ أمّي .


(قيل أنّها كانت بيضاء /ثمَّ فاصلة /ثمّ تاريخُ الوفاة بلونٍ أحمرٍ مُضَلَّّل !)

و بُقعُ ارتِجافْ ..

كما لو أنّ أحدهم حاول تمزيقَ السّطر .
ـــــــــــــــــــــــ

في الصفحةِ التّالية .... زغاريدٌ ووسائِدْ
يجمعُنا أبي ..
- نادوها " ماما " .. إنّها تمامًا كأُمّكُم ..

لا تزالُ غصّةُ الجملة التي لم أستطع النّطق بها تحرق بحلقي


أحِبُّكَ يا أبي .. لكنّها ليستْ بيضاء !

السلام عليكم


لهذا احبك ايها الكهل




لانك ابيض وشفاف مثل البسمة

أحِبُّكَ في الله اخي ....هي بيضاء كقلبك

[fille algerie]

يآآآآ الله كلمآت رآئـــــــعة جدآآآآآ جدآ جدآ
ولكن نبرة الحزن التي بكلمآتك ابكتني
شكرآ جزيلآ

[** لا أحد **]

’’ ما أضيقَ الرّصيف .. حين تفتقدُكِ الشّوارع .. !

[مختلف]

----

لا أدري تماما مالذي يجعلني اغرقُ في هذا الكلام

رغم أنه مصنوع من 28 حرفا أو يزيد أو ينقص


ولكنني - كإعترافٍ -

أُحس نفسي مختلفا هنا
أصغر قليلا أو أكبر قليلا

وعندما أنهكُ في البحث عن كتاب تستحق كلماته القراءَة
أأتي هنا خلسةً
لأقرءْ


شكرًا جزيلاً ,
لأن الحروف لها تأثيرٌ في هذا القلب - الفراجيلْ -

[** لا أحد **]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مختلف

----

لا أدري تماما مالذي يجعلني اغرقُ في هذا الكلام

رغم أنه مصنوع من 28 حرفا أو يزيد أو ينقص


شكرًا جزيلاً ,
لأن الحروف لها تأثيرٌ في هذا القلب - الفراجيلْ -

’ ربما أدري .. مع التأكيد على (ربّما) احتياطا .

أظنّ أنّنا نقصد أكثر ممّا نكتُب
أظنّ أنّنا نقول أشياء كثيرة تحت الثمانية و العشرين حرفا ’ أو فوقها
رغم انّنا لا نكتُبها .. أو لا نستطيع أن نكتُبَها ..

إنّها الزفرات ، التنهّدات .. الصياحْ .. الفرح |، الغضب ..
إنّها الأماكن ... المواقيت .. وكلّ الشّروخ .. التّي تنحتُها الذاكرة من كلماتنا الثمانية و العشرين ..
إنّها الأشياء التي نَشعُر بها .. و تشعر بنا



ليس هذا فقط ، مُخّْ
و لكنّ أحسبُ أنّ هناك علاقةٌ بين القمَرِ و قلوبِنا "الفراجيل"
نزيد حُبا في الأشياء كلّما اصفرّت .

[walddz]

لا نزال نكتب عن الإلم وذكريات الماضي حتى تفنى أراوحنا ولا تفنى أحزاننا.....
أعجبتني كثيرا أفكارك المبدعة.....