![]() |
|
خيمة الأدب والأُدباء مجالس أدبيّة خاصّة بجواهر اللّغة العربيّة قديما وحديثا / مساحة للاستمتاع الأدبيّ. |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 136 | |||||
|
![]() اقتباس:
ام تميم البرغوثي
. . . عجيب و متى كانت تعرّف الام بابنها ألأنه فاقها شهرة ههههه
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 137 | |||
|
![]() من رواية "ثلاثية غرناطة" |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 138 | |||
|
![]() قد كان بُوسعي، مثل جميع نساء الأرضِ مغازلةُ المرآة |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 139 | |||
|
![]() رحلة البحث عن الذات
أيها العصفور الجميل..أريد أن أصدح بالغناء مثلك، وأن أتنقّل بحرية مثلك. قال العصفور: -لكي تفعل كل هذا، ينبغي أن تكون عصفوراً مثلي..أأنت عصفور ؟ - لا أدري..ما رأيك أنت ؟ -إني أراك مخلوقاً مختلفاً . حاول أن تغني وأن تتنقل على طريقة جنسك . - وما هو جنسي ؟ - إذا كنت لا تعرف ما جنسك ، فأنت، بلا ريب، حمار . *** - أيها الحمار الطيب..أريد أن ا نهق بحرية مثلك، وأن أتنقّل دون هوية أو جواز سفر، مثلك . قال الحمار : - لكي تفعل هذا..يجب أن تكون حماراً مثلي . هل أنت حمار ؟ - ماذا تعتقد ؟ - قل عني حماراً يا ولدي، لكن صدّقني..هيئتك لا تدلُّ على أنك حمار . - فماذا أكون ؟ - إذا كنت لا تعرف ماذا تكون..فأنت أكثر حمورية مني ! لعلك بغل . *** - أيها البغل الصنديد..أريد أن أكون قوياً مثلك، لكي أستطيع أن أتحمّل كل هذا القهر، وأريد أن أكون بليداً مثلك، لكي لا أتألم ممّا أراه في هذا الوطن . قال البغل : - كُـنْ..مَن يمنعك ؟ - تمنعني ذ لَّتي وشدّة طاعتي . - إذن أنت لست بغلاً . - وماذا أكون ؟ - أعتقد أنك كلب . *** - أيها الكلب الهُمام..أريد أن ا طلق عقيرتي بالنباح مثلك، وأن اعقر مَن يُغضبني مثلك . - هل أنت كلب ؟ - لا أدري..طول عمري أسمع المسئولين ينادونني بهذا الاسم، لكنني لا أستطيع النباح أو العقر . - لماذا لا تستطيع ؟ - لا أملك الشجاعة لذلك..إنهم هم الذين يبادرون إلى عقري دائماً . - ما دمت لا تملك الشجاعة فأنت لست كلباً . - إذَن فماذا أكون ؟ - هذا ليس شغلي..إ عرف نفسك بنفسك..قم وابحث عن ذاتك . - بحثت كثيراً دون جدوى . - ما دمتَ تافهاً إلى هذا الحد..فلا بُدَّ أنك من جنس زَبَد البحر . *** - أيُّها البحر العظيم..إنني تافه إلى هذا الحد..إ نفِني من هذه الأرض أيها البحر العظيم . إ حملني فوق ظهرك واقذفني بعيداً كما تقذف الزَّبَد . قال البحر : - أأنت زَبَد ؟ - لا أدري..ماذا تعتقد ؟ - لحظةً واحدة..د عني أبسط موجتي لكي أستطيع أن أراك في مرآتها.. هـه..حسناً، أدنُ قليلاً . أ و و وه..ا للعنة..أنت مواطن عربي ! - وما العمل ؟ - تسألني ما العمل ؟! أنت إذن مواطن عربي جداً . بصراحة..لو كنت مكانك لانتحرت . - إ بلعني، إذن، أيها البحر العظيم . - آسف..لا أستطيع هضم مواطن مثلك . - كيف أنتحر إذن ؟ - أسهل طريقة هي أن تضع إصبعك في مجرى الكهرباء . - ليس في بيتي كهرباء . - ألقِ بنفسك من فوق بيتك . - وهل أموت إذا ألقيت بنفسي من فوق الرصيف ؟! - مشرَّد إلى هذه الدرجة ؟! لماذا لا تشنق نفسك ؟ - ومن يعطيني ثمن الحبل ؟ - لا تملك حتى حبلاً ؟ أخنق نفسك بثيابك . - ألا تراني عارياً أيها البحر العظيم ؟! - إ سمع..لم تبقَ إلاّ طريقة واحدة . إنها طريقة مجانية وسهلة، لكنها ستجعل انتحارك مُدويّاً . - أرجوك أيها البحر العظيم..قل لي بسرعة..ما هي هذه الطريقة ؟ - إ بقَ حَيّـا! ~أحمد مطر~ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 140 | ||||
|
![]() اقتباس:
شكرا شكرا شكرا (أعتذر عن نفاد خاصيّة الشكر مني) ممتعة والله وبعيدة مهوى القرط جزاك الله خيرا زينبنا الطاهرة سلام.. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 141 | |||
|
![]() أردت مرّة أن أعرف ما هو رأي مجموعة "ماذا تقرأ هذه الأيام" على الفايسبوك في شعر أحمد مطر... |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 142 | |||
|
![]() أشتمُّ في الأنفاسِ رائحةً غزيرة .. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 143 | ||||
|
![]() اقتباس:
رحمه الله برحمته
أسِفت لأنني ما تعرفت على قلمه إلا بعد أن توفي |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 144 | |||
|
![]() والله أنا حزينة جدّا على موته رغم أنّي لا أعرفه |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 145 | |||
|
![]() ربما كان هذا من أول ما قرأت
ههه الطائر الصغير الطائر الصغير مسكنه فى العش ِ وأمه تطيرُ تأتى له بالقش ِ تخاله الطيورُ إذا بدا فى الفرش ِ كأنه أميرٌ يجلس فوق العرش يا طائري ما اجملك من طائر في الشجر لولا حنان الام لك وعطفها لم تطر |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 146 | |||
|
![]() من مختارات شعراء العرب
قصيدة لحاتم الطائي "..وهي تتقطر حكمة وتنساب بعد نظر فاحص." أتعرفُ أطلالاً ونؤياً مهدمَا ... كخطكَ في رقٍّ كتاباً منمنما أذاعتْ به الأرواحُ بعدَ أنيسهِ ... شهوراً وأياماً وحولاً مجرما فأصبحنَ قد غيرنَ ظاهرَ تربه ... وبدلتِ الأنواءُ ما كان معلما وغيرها طول التقادم والبلى ... فما أعرفُ الأطلالَ إلا توهمَا ديارُ التي قامتْ تريكَ، وقد خلت ... وأقوتْ من الزوارِ، كفا ومعصما ونحراً كفا ثورِ اللجينِ يزينه ... توقدُ ياقوتِ وشذراً منظمَا كجمرِ الغضَا هبتْ له بعدَ هجعةٍ ... من الليلِ أرواحُ الصبا فتضرما يضيءُ لها البيتُ الظليلُ خصاصُه ... إذا هي ليلاً حاولتْ أن تبسمَا إذا انقلبتْ فوقَ الحشيةِ مرةً ... ترنمَ وسواسُ الحليِّ ترنمَا وعاذلتينِ هبتا بعد هجعةٍ ... تلومانِ متلافاً مفيداً ملوما تلومانِ لمَّا غورَ النجمُ ضلةً ... فتًى لا يرى الإنفاقَ في الحقِّ مغرما فقلتُ وقد طالَ العتابُ عليهما ... وأوعَدَتانِي أن تبينَا فتصرمَا ألا لا تلوماني على ما تقدمَا ... كفى بصروفِ الدهرِ للمرءِ محكما فإنكما لا ما مضَى تدرِكانهِ ... ولستُ على ما فاتني متندمَا تحلمْ عن الأدنينَ واستبقِ ودهمْ ... ولن تستطيعَ الحلمَ حتى تحلمَا ونفسكَ أكرمها، فإنكَ إنْ تهنْ ... عليَ فلن تلقى لها الدهرَ مكرما أهنْ في الذي تهوى التلادَ فإنَّه ... يصيرُ إذا ما مُتَّ نهباً مقسما ولا تشقياً فيه فيسعد وارثٌ ... به حينَ تحشَى أغبَر الجوفِ مظلمَا يقسمه غنماً ويشرِي كرامهُ ... وقد صرتَ في خطٍّ منَ الأرضِ أعظمَا قليلاً به ما يحمدنكَ وارثٌ ... إذا ساقَ مما كنتَ تجمعُ مغنما متى ترقِ أضغانَ العشيرةِ بالأنَى ... وكفِّ الأذى يحسمْ لك الداءَ محسمَا إذا شئتَ نازيتَ امرأَ السوءِ ما نَزَا ... إليكَ، ولاطمتَ اللئيمَ الملطَّما وعوراءَ قد أعرضتُ عنها فلم تضرْ ... وذي أودٍ قومتهُ فتقوما وأغفرُ عوراءَ الكريمِ ادخارهُ ... وأعرضُ عن شتمِ اللئيم تكرما وما ابتعثتني في هوايَ لجاجةٌ ... إذا لم أجدْ فيما أماميَ مقدمَا وليلٍ بهيم قد تسربلتُ هولهُ ... إذا الليلُ بالنكسِ الجبانِ تجهما ولن يكسبَ الصعلوكُ حمداً ولا غنًى ... إذا هو لمْ يركبْ من الأمرِ معظما ولم يشهد الخيلَ المغيرةَ بالضُّحى ... يثرنَ عجاجاً بالسنابكِ أقتما عليهنَّ فتيانٌ كجنةِ عبقرٍ ... يهزونَ بالأيدي وشيجاً مقوما لحى اللهُ صعلُوكاً مناهُ وهمه ... من العيشِ أن يلقَى لبوساً ومطعما ينامُ الضحى حتى إذا يومهُ استوى ... تنبهَ مثلوجَ الفؤادِ مورمَا مقيماً معَ المثرينَ ليس ببارِح ... إذا نالَ جدوَى من طعامٍ ومجثما وللهِ صعلوكٌ يساورُ همهُ ... ويمضي على الأحداث والدهرِ مقدمَا فتى طلباتٍ لا يرى الخمصَ ترحةً ... ولا شبعةً إنْ نالَها عدَّ مغنمَا إذا ما رأى يوماً مكارمَ أعرضتْ ... تيممَ كبراهنَّ ثمتْ صممَا يرى رمحهُ ونبلهُ ومجنهُ ... وذا شطبٍ عضْبَ الضريبةِ مخذَما وأحناءَ سرج قاترٍ ولجامهُ ... عتادَ فتَى هيجَا وطرفاً مسومَا ويغشى إذا ما كانَ يومُ كريهة ... صدورَ العوالي فهوَ مختضبٌ دمَا إذا الحربُ أبدتْ ناجذيها وشمرت ... وولَّى هدانُ القومِ أقدمَ معلمَا فذلك إنْ يهلكْ فحسنٌ ثناؤُه ... وإنْ عاشَ لم يقعدْ ضعيفاً مذممَا |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 147 | |||
|
![]() سبحان الله
يخاطب شباب عصرنا وهو العصر في الجاهلي! لحى اللهُ صعلُوكاً مناهُ وهمه ... من العيشِ أن يلقَى لبوساً ومطعما ينامُ الضحى حتى إذا يومهُ استوى ... تنبهَ مثلوجَ الفؤادِ مورمَا مقيماً معَ المثرينَ ليس ببارِح ... إذا نالَ جدوَى من طعامٍ ومجثما |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 148 | |||
|
![]() قُلّي بربّك يا رجلْ
أين الخللْ ؟ في نعجةٍ عرجاء خلّفها القطيع وقد رحلْ ؟ أم في الذئاب الضاريات وقد أتاها الرزق في أحلى الحللْ ؟ ضُرب المثلْ لكنّ قومي في ملذّات العُطلْ يتسامرون ويلعبون ويمرحون بلا مَللْ وكأنّهم لا يعلمون بأنّهم في الأسفلين ولا عزاء لهم سوى ما قد تجود به المقلْ فإذا استفاق من السبات كبيرهم يضع النقاط على الحروف وقد تملّكه الخجلْ ويقول في استفساره مستغربا : يا صاحبي قُلّي بربّك ما العمل ؟ فأجيبه والحزن قد ملأ المشاعر والجُملْ : إن شئت أن لا تستقيل فأنت يا صاح البطلْ أمّا أنا فسأستريح من الكلام إلى الأزلْ السيّد زغلول |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 149 | ||||
|
![]() اقتباس:
فعلا هي أجمل ما قرأته اليوم
حتى أنني لم أتجرأ على خط حرف هناك |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 150 | ||||
|
![]() اقتباس:
لكننا تجرأنا فباء خطّنا بالتعثّر لأن القلم تكسّر.. رعاك الله زينبنا الطاهرة |
||||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
أجمل, أقرأ |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc