لكي تكون مليونيراً بالحسنات إليك بعض الأمور التي تزيد من رصيدك عند الله:
- المواظبة على ذكر الله عز وجل في كل وقت (في السوق ،في المنزل ،عند الفرح ،عند الحزن......).
- تلاوة كتاب الله عز وجل والاستماع إليه، وتعلم التجويد وتفسير القرآن ,وتدبر معاني القرآن والعيش معها
وبها
ألا تعلم.... أن قراءة كل حرف من كتاب الله لك به حسنة والحسنة بعشر أمثالها؟!!......
- طلب العلم النافع سواء كان علما دينيا أو دنيويا وتعليمه للآخرين وإفادة غير به.
- الإكثار من الاستغفار والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم.
- بر الوالدين وصلة الأرحام والوفاء للأصدقاء والمعارف وإخواننا في الدين.
- تجديد النية في كل قول وفعل وحال , وإخلاصه لله وحده حتى تكون حياتنا كلها لله.
- حسن الخلق فإن حسن الخلق يعدل الصيام والقيام.
- حسن التبعل للزوج بالنسبة للزوجة , وحسن معاشرة الزوجة بالنسبة للزوج.
- تربية الذرية تربية صالحة على القرآن والسنة.
.
- الصبر على البلاء فإن الشوكة التي يشاكها المسلم يكتب له بها أجر من الله فما بالنا بما هو أكبر.
- تحقيق التقوى , وليس معنى التقوى ألا تذنب مطلقا فهذا محال فنحن بشر , ولكن معناها أن يرى الله
في قلبك رغبة صادقة أن تفعل كل ما أمرك الله به وتتجنب كل ما نهاك الله عنه , فإن زللت لضعف بشري
فسارع بالتوبة والاستغفار مباشرة وفورا وطهر نفسك بدموع الندم ليعود قلبك أبيض كما كان , والدليل على
ذلك قول الله تعالى:
{وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ}
من هم المتقون يارب؟!!
{الَّذِينَ يُنْفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ}
{وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا
عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ} [آل عمران133 : 135]
اللهم آتي نفوسنا تقواها وزكها أنت خير من زكاها أنت وليها ومواها..اللهم آميييييييين