اختي............. ممكن رقمك؟ - الصفحة 4 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للمواضيع العامّة

الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

اختي............. ممكن رقمك؟

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013-06-21, 23:10   رقم المشاركة : 46
معلومات العضو
كوثر 20
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدكتور مصطفى مشاهدة المشاركة
عفانا الله و أصلحنا ..جزاك الله خيرا أختي الفاضلة
اسعدني مرورك اخي








 


قديم 2013-06-21, 23:52   رقم المشاركة : 47
معلومات العضو
سيرين شوب
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية سيرين شوب
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

عندك الحق اختي لكن للاسف البنات هن من سمحن لهذه الظاهره بالانتشار
بانصياعهن لطلبات هؤلاء الشباب وتلبية رغباتهم
ربي يهدي شباب المسلمين يا رب










قديم 2013-06-22, 00:16   رقم المشاركة : 48
معلومات العضو
كوثر 20
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة zeninaweb مشاهدة المشاركة
عندك الحق اختي لكن للاسف البنات هن من سمحن لهذه الظاهره بالانتشار
بانصياعهن لطلبات هؤلاء الشباب وتلبية رغباتهم
ربي يهدي شباب المسلمين يا رب
شكرا لك اخي









قديم 2013-06-22, 05:07   رقم المشاركة : 49
معلومات العضو
tinza
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

أنا لا أقدر حتى أن أرفع عيني
لكن أنتن من تلبطن الرقم
لقد إنعكس كل شيء
و سوف أسهل عليكن اأمر
من تريد خطبتي؟









قديم 2013-06-22, 10:01   رقم المشاركة : 50
معلومات العضو
ana hia
عضو محترف
 
الصورة الرمزية ana hia
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة zineb.alg مشاهدة المشاركة
هههه والله ماعلابالي ممكن شوية لولاد يترباااو ولبناات يحشمو من لبسة حتى هوماااا
صـــــــــــــــــــ100/100ـــــــــــــــــــح ....... شوووووفي ذرااري ما يعلقووووش على وحدة مهبطة راااااسها وساترة روووووووحها مهمااا كااااااان زييييينها .... و هاذوووك الفئة نتااع البناااات يخلووو رواااااااااااااحهم يووصلو لجمااااااعة نتااااع الذراري ويبدااااااااااااااو يزيقو ... يعني أنا بالنسبة ليا ... الديييييفو من البناااااااااااااااااااااات !!!!!!









قديم 2013-06-22, 10:51   رقم المشاركة : 51
معلومات العضو
○•ميسون•○
عضو محترف
 
الصورة الرمزية ○•ميسون•○
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم

* مارائك في الموضوع؟ كاين رجال ما يخافوش ربي و كاين بنات مش متربيين يقبلوا في رواحهم هكا و تبات تحكي في التيليفون على اللي كان و اللي راح يكون

*هل صادفت مثل هاته المعاكسات؟ لا لم أصادف مثل هاته المعاكسات لأني كي نكون نمشي نحط راسي في الأرض وكيف تصرفتي معها؟....................................

* نصيحة تقديمها للبنات وماذا يجب ان يفعلن عند مواجهة مثل هذا الموقف؟

عند مواجهة الموقف يجب إبلاغ الأب أو الأخ أو كبير العائلة و التصرف مع هذا الحثالة بجدية لكي لا يتجرأ و يكرر فعلته...









قديم 2013-06-22, 10:53   رقم المشاركة : 52
معلومات العضو
○•ميسون•○
عضو محترف
 
الصورة الرمزية ○•ميسون•○
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة tinza مشاهدة المشاركة
أنا لا أقدر حتى أن أرفع عيني
لكن أنتن من تلبطن الرقم
لقد إنعكس كل شيء
و سوف أسهل عليكن اأمر
من تريد خطبتي؟
إنعـكس الأمر؟ ماذا تقصد









قديم 2013-06-22, 12:10   رقم المشاركة : 53
معلومات العضو
كوثر 20
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة tinza مشاهدة المشاركة
أنا لا أقدر حتى أن أرفع عيني
لكن أنتن من تلبطن الرقم
لقد إنعكس كل شيء
و سوف أسهل عليكن اأمر
من تريد خطبتي؟
لا اخي انا لبسي الحمد لله محتشم ومين نتمشا والله نهبط راسي وعمري ماسمعت منهم كلمة قبيحة ادا هدرو يقولو شوف الزين والدين وطاعة الوالدين او هادي باينا بنت فاميليا هههههههههههه









قديم 2013-06-23, 19:15   رقم المشاركة : 54
معلومات العضو
yo moufdi
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اختي شكرا جزيلا على الموضوع القيم ....


اختي هذي الظاهرة راهي عارفة انتشار كبير و هذا يدل على انه هناك خطا في التربية و لكن ليس للذكر فقط بل للانثى ايضا ....










قديم 2013-06-24, 21:26   رقم المشاركة : 55
معلومات العضو
كوثر 20
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا على الردود










قديم 2013-06-25, 19:03   رقم المشاركة : 56
معلومات العضو
العمق 2020
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

عندما امشي احيانا .....لا يمر عليا يوم واحد لا أرئ فيه شاب يتحرش بفتاة في الشارع أمام مرأى من الجميع،الظاهرة انتشرت في مجتمعنا كانتشار اللهب في الهشيم،حيث أصبحنا نعتاد مشاهدتها في كلمكان : في الطرقات و الأسواق،في النقل و أماكن العمل،
على أبواب الجامعات و الثانوياتو حتى المتوسطات، خصوصا في الأوقات التالية 12 -- 17 ووحتى الثامنة صباحا .
كانت في الماضي القريب تُمارس بشكل محدود، و تقتصر على بعض الشباب،ولكنها اليوم خرجت عن طبيعتها، فأصبحنا نستغرب منالشخص الذي لا يمارسها .
لا يقيدها لا سن ولا جنس،يمارسهاالشياب قبل الشباب، و لم تعد هذهالعادة حكرا على الذكور وحدهم ، فالنساء أيضا أصبحن يتحرشن بالرجال بشكلغير معهود.لقد اكدت الدراسات أنالأوقات المتأخرة من الليل تحتل المرتبة الأولى في قائمة تفضيل أوقاتالمعاكسات، فالطبيعة السادية- حب تعذيب الآخرين- للمعاكسات تجعلهم يميلونلاختيار أوقات الراحة التامة للآخرين وإزعاجهم في تلك الأوقات، وذلك ليكونلمعاكساتهم أثر أليم على الآخرين بشكل يشبع ساديتهم كما أن أحاسيس القلقوالشعور بالوحدة والانعزال تزداد في الساعات المتأخرة من الليل، حيث يجدالمعاكس نفسه وحيداً، فهو قلق ومن حوله سكون فتزداد وحدته ويلجأ للمعاكساتالهاتفية للخروج من هذا المأزق الليلي بالبحث عن أنيس، حتى ولو كان عن طريقالمعاكسات، فالمهم الإحساس بالأنس الاجتماعي، وتأتي الأوقات المبكرة منالصباح في المرتبة الثانية، ففي هذا الوقت يكون المعاكسون مازالوا يعانونقلقهم الليلي من جهة، بالإضافة إلى حاجتهم لإحداث الإزعاج والتوتر والإيلامللآخرين، بحيث يبدأ الآخرون يومهم عقب المعاكسة في حالة من الضيق، أماأوقات الظهيرة فتحتل المرتبة الثالثة في أوقات المعاكسات الهاتفية، تليهاأوقات الضحى والعصر والمغرب وأول الليل.
هلحدث أن دق جرس الهاتف في منزلك أو في البورتابل مثلا لتتفاجأ الصمت التام أوببعض الأغاني أو الموسيقى؟ هذه أكثر أساليب المعاكسات الهاتفية انتشاراً ،تليها طريقة التلطف اللفظي والتعبيرات العاطفية، ويتطور الأمر إلى الألفاظالخادشة للحياء، أما أقل أساليب المعاكسات، فهي إشاعة الأخبار الكاذبةالمفزعة والتلفظ بالألفاظ البذيئة الجارحة، كما أن الشتاء هو أكثر فصول العام زيادة في المعاكسات الهاتفية، يليهالصيف ثم الخريف وأخيراً الربيع، والأسباب ترجع إلى أن الليل في فصلالشتاء طويل وتفرض طبيعته السكون الليلي وقلة الحركة والنشاط خارج المنزلوالاعتكاف الجبري تحت وطأة البرد، ومن ثم يكون البديل هو جهاز الهاتفالثابت أو البورتابل لبعث الحياة وقتل الركود وقتل الليل واختفاء الدفءالاجتماعي ولو بشكل مرضي.
أما الصيف، فرغم أنه فصل الحركة والنشاط إلاأن ارتفاع درجة الحرارة فيه يجعل الإنسان من الناحية النفسية أكثر ميلاًللعدوانية تجاه الآخرين، ويأتي رد الفعل في صورة معاكسات هاتفية، هذا إلىجانب أن فصل الصيف هو فصل زيادة أوقات الفراغ نتيجة توقف الدراسة مما يجعلالبعض يبحث عن وسيلة للتسلية ولو بالهاتف عن طريق المعاكسات، وتشير الدراسةإلى أن المعاكسات تقل خلال فصل الخريف الذي تترك طبيعته أثرها على الإنسانفيتقوقع ويسكن، أما فصل الربيع بمناخه المعتدل وطبيعته الجميلة، فيبعث فيالنفس البهجة والأمل والتفاؤل، ويشعر الإنسان بصحة نفسية، وينخفض الميلللعدوانية، وتقل بالتالي المعاكسات الهاتفية.
المرأة دائما تتفوق
تؤكدالدراسة أن المرأة تميل إلى المعاكسات الهاتفية أكثر من الرجل، وليس أدلعلى ذلك من أن أي فتاة أو سيدة إذا أمسكت بالهاتف أو بجهاز البورتابل نسيتنفسها، ويرجع ذلك إلى الضغوط الاجتماعية التي تفرض الكثير من القيود حولتعبير الأنثى عن مشاعرها سواء كان التعبير ايجابياً أو سلبياً، الأمر الذيقد يجعلها تتحول من التعبير العلني الصريح إلى التعبير الضمني السري، وليكنالهاتف أو البورتابل هو مكان هذه الأسرار.
وفي الصيف تقل مكالماتالرجال نظراً لتواجدهم لفترات طويلة خارج المنزل بعكس الإناث اللاتي يعانينمن الفراغ نتيجة عدم وجود أنشطة مسائية بنفس الدرجة التي تتاح للرجلوأفضل الأوقات لمعاكسات الإناث تكون الأوقات المتأخرة من الليل بعد أنيستغرق أولو الأمر في نوم عميق ويتحررن من الرقابة الأسرية بما يتيح لهنممارسة المعاكسات بحرية، وأيضاً في الأوقات المبكرة من الصباح، لأنهن يتحينأوقات نوم الأهل أو انشغالهم بالإعداد لليوم الجديد، بعكس معاكسات الرجالالتي تكون وسط النهار دون خوف، وتشير الدراسة إلى أن المراة تستخدم طريقةالتسجيلات الصوتية الغنائية الموسيقية في المعاكسات، بينما يقل استخدام هذاالأسلوب لدى الرجل، ولا تستخدم حواء الألفاظ البذئية لأن أساليب تربيةالفتيات لا تتيح لهن ذلك،عكس الطبيعة الذكورية التي تدعم التعبيراتالعنيفة، وتلجأ المرأة إلى أساليب إشاعة الأخبار الكاذبة أكثر من الرجل،وتمثل لاستخدام الأسلوب الهادئ ويتساوى الجنان في أسلوب فتح الخط ثم الصمت.
المعاكسون يكرهون آباءهم
وعننفسية الذين يقومون بالمعاكسات الهاتفية، تقول الدراسة: إن أغلبهم يشعرونبالرفض وعدم التقبل من الآخرين، وهذا ما يدفعهم إلى فرض أنفسهم على الآخرينومحاولة الانتقام منهم، اتخاذ أساليب عدوانية تجاههم، أو محاولة التسللإلى قلوبهم ولو بشكل سلبي كسباً لتعاطفهم وإن كان عن طريق الهاتف، وهمأيضاً يرفضون ذواتهم وغير راضين عنها أو متقبلين لها، ومشاعرهم تجاه الأبوالأم مشاعر كراهية، وهما مصدر العطف والحنان، مما يجعل هؤلاء يفتقرونللنضج العاطفي، ويعانون حرماناً عاطفياً يحاولون تعويضه من خلال أية لفتةحانية يستمعون إليها عبر البورتابل.
وغالباً ما يدور الحديث في المعاكسات الهاتفية عنالحب، لأن المعاكس يريد التنفيس عن كل ما هو مكبوت في مشاعره أو تحقيق شكلمن أشكال الإثارة في محاولة منه للتغلب على ما يعانيه من إهمال عاطفي منالمحيطين به من الجنس الآخر، فيحاول بهذه المعاكسات أن يقحم نفسه في عالمالجنس الآخر بأي شكل من الأشكال، وذلك يحقق نوعاً من الإرضاء الوهمي لنفسه،وكأنها فرصة لتدربه على التعامل مع الجنس الآخر، ويلجأ المعاكسون لتعويضشعورهم بالوحدة والحرمان من الدفء الاجتماعي عن طريق المعاكسة ليكون لهمكيان ذاتي ولينعموا بالأنس الاجتماعي.
أما من يعانون من القلق نتيجةالبطالة أو زيادة وقت الفراغ، فيلجأون للمعاكسات الهاتفية للتخلص من حالةالقلق التي يعانون منها، أو لعمل المقالب التي تجلب الضحك والسرور.
ويبقى السؤال مطروحا : من هو المتسبب فيها : المرأة / الرجل / المجتمع ؟؟
[









قديم 2013-06-25, 22:50   رقم المشاركة : 57
معلومات العضو
كوثر 20
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العمق 2020 مشاهدة المشاركة
عندما امشي احيانا .....لا يمر عليا يوم واحد لا أرئ فيه شاب يتحرش بفتاة في الشارع أمام مرأى من الجميع،الظاهرة انتشرت في مجتمعنا كانتشار اللهب في الهشيم،حيث أصبحنا نعتاد مشاهدتها في كلمكان : في الطرقات و الأسواق،في النقل و أماكن العمل،
على أبواب الجامعات و الثانوياتو حتى المتوسطات، خصوصا في الأوقات التالية 12 -- 17 ووحتى الثامنة صباحا .
كانت في الماضي القريب تُمارس بشكل محدود، و تقتصر على بعض الشباب،ولكنها اليوم خرجت عن طبيعتها، فأصبحنا نستغرب منالشخص الذي لا يمارسها .
لا يقيدها لا سن ولا جنس،يمارسهاالشياب قبل الشباب، و لم تعد هذهالعادة حكرا على الذكور وحدهم ، فالنساء أيضا أصبحن يتحرشن بالرجال بشكلغير معهود.لقد اكدت الدراسات أنالأوقات المتأخرة من الليل تحتل المرتبة الأولى في قائمة تفضيل أوقاتالمعاكسات، فالطبيعة السادية- حب تعذيب الآخرين- للمعاكسات تجعلهم يميلونلاختيار أوقات الراحة التامة للآخرين وإزعاجهم في تلك الأوقات، وذلك ليكونلمعاكساتهم أثر أليم على الآخرين بشكل يشبع ساديتهم كما أن أحاسيس القلقوالشعور بالوحدة والانعزال تزداد في الساعات المتأخرة من الليل، حيث يجدالمعاكس نفسه وحيداً، فهو قلق ومن حوله سكون فتزداد وحدته ويلجأ للمعاكساتالهاتفية للخروج من هذا المأزق الليلي بالبحث عن أنيس، حتى ولو كان عن طريقالمعاكسات، فالمهم الإحساس بالأنس الاجتماعي، وتأتي الأوقات المبكرة منالصباح في المرتبة الثانية، ففي هذا الوقت يكون المعاكسون مازالوا يعانونقلقهم الليلي من جهة، بالإضافة إلى حاجتهم لإحداث الإزعاج والتوتر والإيلامللآخرين، بحيث يبدأ الآخرون يومهم عقب المعاكسة في حالة من الضيق، أماأوقات الظهيرة فتحتل المرتبة الثالثة في أوقات المعاكسات الهاتفية، تليهاأوقات الضحى والعصر والمغرب وأول الليل.
هلحدث أن دق جرس الهاتف في منزلك أو في البورتابل مثلا لتتفاجأ الصمت التام أوببعض الأغاني أو الموسيقى؟ هذه أكثر أساليب المعاكسات الهاتفية انتشاراً ،تليها طريقة التلطف اللفظي والتعبيرات العاطفية، ويتطور الأمر إلى الألفاظالخادشة للحياء، أما أقل أساليب المعاكسات، فهي إشاعة الأخبار الكاذبةالمفزعة والتلفظ بالألفاظ البذيئة الجارحة، كما أن الشتاء هو أكثر فصول العام زيادة في المعاكسات الهاتفية، يليهالصيف ثم الخريف وأخيراً الربيع، والأسباب ترجع إلى أن الليل في فصلالشتاء طويل وتفرض طبيعته السكون الليلي وقلة الحركة والنشاط خارج المنزلوالاعتكاف الجبري تحت وطأة البرد، ومن ثم يكون البديل هو جهاز الهاتفالثابت أو البورتابل لبعث الحياة وقتل الركود وقتل الليل واختفاء الدفءالاجتماعي ولو بشكل مرضي.
أما الصيف، فرغم أنه فصل الحركة والنشاط إلاأن ارتفاع درجة الحرارة فيه يجعل الإنسان من الناحية النفسية أكثر ميلاًللعدوانية تجاه الآخرين، ويأتي رد الفعل في صورة معاكسات هاتفية، هذا إلىجانب أن فصل الصيف هو فصل زيادة أوقات الفراغ نتيجة توقف الدراسة مما يجعلالبعض يبحث عن وسيلة للتسلية ولو بالهاتف عن طريق المعاكسات، وتشير الدراسةإلى أن المعاكسات تقل خلال فصل الخريف الذي تترك طبيعته أثرها على الإنسانفيتقوقع ويسكن، أما فصل الربيع بمناخه المعتدل وطبيعته الجميلة، فيبعث فيالنفس البهجة والأمل والتفاؤل، ويشعر الإنسان بصحة نفسية، وينخفض الميلللعدوانية، وتقل بالتالي المعاكسات الهاتفية.
المرأة دائما تتفوق
تؤكدالدراسة أن المرأة تميل إلى المعاكسات الهاتفية أكثر من الرجل، وليس أدلعلى ذلك من أن أي فتاة أو سيدة إذا أمسكت بالهاتف أو بجهاز البورتابل نسيتنفسها، ويرجع ذلك إلى الضغوط الاجتماعية التي تفرض الكثير من القيود حولتعبير الأنثى عن مشاعرها سواء كان التعبير ايجابياً أو سلبياً، الأمر الذيقد يجعلها تتحول من التعبير العلني الصريح إلى التعبير الضمني السري، وليكنالهاتف أو البورتابل هو مكان هذه الأسرار.
وفي الصيف تقل مكالماتالرجال نظراً لتواجدهم لفترات طويلة خارج المنزل بعكس الإناث اللاتي يعانينمن الفراغ نتيجة عدم وجود أنشطة مسائية بنفس الدرجة التي تتاح للرجلوأفضل الأوقات لمعاكسات الإناث تكون الأوقات المتأخرة من الليل بعد أنيستغرق أولو الأمر في نوم عميق ويتحررن من الرقابة الأسرية بما يتيح لهنممارسة المعاكسات بحرية، وأيضاً في الأوقات المبكرة من الصباح، لأنهن يتحينأوقات نوم الأهل أو انشغالهم بالإعداد لليوم الجديد، بعكس معاكسات الرجالالتي تكون وسط النهار دون خوف، وتشير الدراسة إلى أن المراة تستخدم طريقةالتسجيلات الصوتية الغنائية الموسيقية في المعاكسات، بينما يقل استخدام هذاالأسلوب لدى الرجل، ولا تستخدم حواء الألفاظ البذئية لأن أساليب تربيةالفتيات لا تتيح لهن ذلك،عكس الطبيعة الذكورية التي تدعم التعبيراتالعنيفة، وتلجأ المرأة إلى أساليب إشاعة الأخبار الكاذبة أكثر من الرجل،وتمثل لاستخدام الأسلوب الهادئ ويتساوى الجنان في أسلوب فتح الخط ثم الصمت.
المعاكسون يكرهون آباءهم
وعننفسية الذين يقومون بالمعاكسات الهاتفية، تقول الدراسة: إن أغلبهم يشعرونبالرفض وعدم التقبل من الآخرين، وهذا ما يدفعهم إلى فرض أنفسهم على الآخرينومحاولة الانتقام منهم، اتخاذ أساليب عدوانية تجاههم، أو محاولة التسللإلى قلوبهم ولو بشكل سلبي كسباً لتعاطفهم وإن كان عن طريق الهاتف، وهمأيضاً يرفضون ذواتهم وغير راضين عنها أو متقبلين لها، ومشاعرهم تجاه الأبوالأم مشاعر كراهية، وهما مصدر العطف والحنان، مما يجعل هؤلاء يفتقرونللنضج العاطفي، ويعانون حرماناً عاطفياً يحاولون تعويضه من خلال أية لفتةحانية يستمعون إليها عبر البورتابل.
وغالباً ما يدور الحديث في المعاكسات الهاتفية عنالحب، لأن المعاكس يريد التنفيس عن كل ما هو مكبوت في مشاعره أو تحقيق شكلمن أشكال الإثارة في محاولة منه للتغلب على ما يعانيه من إهمال عاطفي منالمحيطين به من الجنس الآخر، فيحاول بهذه المعاكسات أن يقحم نفسه في عالمالجنس الآخر بأي شكل من الأشكال، وذلك يحقق نوعاً من الإرضاء الوهمي لنفسه،وكأنها فرصة لتدربه على التعامل مع الجنس الآخر، ويلجأ المعاكسون لتعويضشعورهم بالوحدة والحرمان من الدفء الاجتماعي عن طريق المعاكسة ليكون لهمكيان ذاتي ولينعموا بالأنس الاجتماعي.
أما من يعانون من القلق نتيجةالبطالة أو زيادة وقت الفراغ، فيلجأون للمعاكسات الهاتفية للتخلص من حالةالقلق التي يعانون منها، أو لعمل المقالب التي تجلب الضحك والسرور.
ويبقى السؤال مطروحا : من هو المتسبب فيها : المرأة / الرجل / المجتمع ؟؟
[
شكككككككككككرا









قديم 2013-06-27, 19:51   رقم المشاركة : 58
معلومات العضو
yyoucef
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

قال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم (لم تظهر ‏الفاحشة في قوم قط حتى يعلنوا بها إلا فشا ‏فيهم الطاعون والأوجاع التي لم تكن مضت ‏في أسلافهم الذين مضوا) رواه ابن ماجه










قديم 2013-06-28, 22:00   رقم المشاركة : 59
معلومات العضو
كوثر 20
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

شككككككككككرا










موضوع مغلق

الكلمات الدلالية (Tags)
ممكن, اختي............., رقمك؟


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 20:15

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc