فضيحة: الرئيس الجزائري يعقد اجتماعا رسميا في موقع تابع للجيش الفرنسي

[fouad ramla]

عادي جدا . مايحدث هو صراع بين بوتفليقة والمخابرات . بوتفليقة مستعد لفعل أي شيء ليبقى في السلطة ولمواجهة المخابرات يريد الدعم من فرنسا . غبي من لا يرى خطورة الوضع على الجزائر . الرجل ممكن يبيع كل أسرار الدولة هذا ان بقيت أسرار أصلا . تعاقد مع شركة رونو الفرنسية المفلسة وكان بامكان الجزائر أن تتفاوض مع شركات أخرى . بدل طائرات Gripen سويدية مع نقل التكنولوجيا للجزائر بطائرات رافال فرنسية رفضت كل الدول اقتناءها والشركة الفرنسية للطائرات هي أيضا مفلسة للعلم . صفقة أخرى وهي ايطالية أضن أنها لحاملتي مروحيتبن احداهما تصنع في ايطاليا والاخرى في الجزائر ألغيت هذه الصفقة لصالح شركة فرنسية لبيع الجزائر مزيدا من الخردة الفرنسية . أنا أقبل كل شيء الا مايخص صناعة الجزائر وتقدمها وأسلحتها فهي خط أحمر .