![]() |
|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
◄ تـفـضـلـوا مـرحـبآ بالجـميــع ... ♥ الــدآر دآركــم ♥ ... دردشـة مـنـكـم و إلـيـكـم ►
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 23236 | ||||
|
![]() السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 23237 | ||||
|
![]() اقتباس:
طمنتينا بهذه المشاركة الطيبة ![]() كوني بخير |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 23238 | |||
|
![]() اللهم عافِ اجسَاداً عَجزٺ عَنْ النوُم من اوجَاعها |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 23239 | ||||
|
![]() اقتباس:
لا يأس مع أختنا عطر ان شاء الله .. نشكرك على الكلمات المعبرة يا أصيلة جعل الله كل لحظاتك سعيدة وكل مذكراتك بيضاء مجيدة أشرقت الأنوار بعودتك من جديد .. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 23240 | |||
|
![]() ![]() |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 23241 | |||
|
![]() ![]() |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 23242 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 23243 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 23244 | |||
|
![]() على أصابع الجرح أعود إلى الوطن . |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 23245 | |||
|
![]() قال ابن القيِّم رحمه الله: ولهذا كان غضّ البصـر عن المحارم يوجب ثلاث فوائِـد عظيمـة الخطر جليلـة القدر: إحداها: حلاوة الإيمـان ولذّتـه التي هي أحلى وأطيَبُ وألـذ ممّا صرف بصره وتركه لله تعالى فإن من ترك شيئًا لله عوّضه الله عز وجل خيرًا منه والنّفسُ مولعة بِحُبّ النّظر إلى الصـور الجميلـة والعيْن رائِد القلب. فيبعثُ رائِده لنظر ما هنـاك، فإذا أخبره بِحُسن المنظُور إليـه وجمالـه تحرّك اِشتيـاقًا إليـه وكثيرًا ما يَتعَب ويُتعِب رسـولـه ورائِده كما قِيل: وَكُنْتَ مَتَى أَرْسَلْتَ طَرْفَكَ رَائِدًا ** لِقَلْبِكَ يَوْمًـا أَتْعَبَتْكَ المَنَاظِرُ رَاَيْتَ الذّي لاَ كُلَّهُ أَنْتَ قَادِرٌ ** عَلَيْهِ وَلاَ عَنْ بَعْضِهِ أَنْتَ صَابِرُ فإذا كفّ الرّائِد عن الكشفِ والمُطالعة استراح القلبُ من كلفة الطّلبِ والإرادة، فمن أطلق لحظاته [1] دامت حَسراته. فإن النّظر يُولد المحبّة؛ فتبدأ علاقة يتعلّق بها القلب بالمنظور إليه ثمّ تقوى فتصير صبـابـة ينصب إليـه القلب بِكُلّيته، ثمّ تقوى فتصير غرامًـا يلزم القلب، كلزُوم الغَريم الذّي لا يُفارِق غريمه ثمّ تقوى فتصيرُ عِشقًا، وهو الحبّ المفرط ثم تقوى فتصير شغفًا، وهو الحبّ الذي قد وصل إلى شِغافِ القلب وداخله، ثمّ يقوى فيصير تتيّمًا، والتتيم التعبّد. ومنه تيمـه الحبّ إذا عبده وتيم الله عبد الله. فيصير القلب عبدًا لمن لا يصلح أن يكون هو عبْدًا لـه، وهذا كلّه جنايـة النّظر فحينئِذٍ يقعُ القلب في الأسـر فيصِير أسيرًا بعد أن كان ملكًا. ومسجونًا بعد أن كان مطلقًا. يتظلّم من الطَرفِ ويشكوه، والطَرفُ يقول: أنـا رائِدُكَ ورسـولُكَ وأنتَ بعثتني وهذا إنّمـا تُبتَلَى به القلوب الفارغـة من حُـبّ الله والإخلاص لـه، فإن القلب لا بدّ لـه من التعلّقِ بمحبُوبٍ فمن لم يكن الله وحده محبوبـه وإلهه ومعبُودَه فلا بدّ أن يتعبّد قلبه لغيْره. قال تعالى عن يوسف الصدّيق عليه السلام: ﴿كَذَلِكَ لِنَصْرِفَ عَنْهُ السُّوءَ وَالْفَحْشَاءَ إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُخْلَصِينَ﴾ [يـوسف: 24]، فامرأة العزيـز لمّا كانت مُشرِكة وقعت فيمـا وقعت فيه مع كونها ذات زوْج، ويوسف عليه السّلام لمّا كان مُخلِصًا لله تعالى نَجَا من ذلك مع كونه شـابًـا عزبًـا غَريبًـا مملوكًا. الفائِدة الثّانيـة في غضّ البَصر: نور القَلبِ وصحّة الفراسة. قال أبو شجاع الكرماني: "من عمّر ظاهره باتبـاع السُّنّةِ وباطنه بدوام المُراقبة وكفّ نفسـه عن الشهوات وغضّ بصره عن المحارِمِ، واعتاد أكل الحلال لم تُخطِئ لـه فراسة" [2]. وقد ذكر الله سبحانه قصّة قومِ لـوط وما ابتُلوا بـه ثمّ قال بعد ذلك: ﴿إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَاتٍ لِلْمُتَوَسِّمِينَ﴾ [الحِجر: 75] وهم المُتفرّسـون الذين سلِموا من النّظر المُحرّم والفاحِشـة. وقال تعالى عقيب أمر للمؤمنين بِغض أبصارِهم وحِفظِ فروجهم: ﴿اللَّهُ نُورُ السَّمَأوَاتِ وَالْأَرْضِ﴾ [النّـور: 35]. وسرّ هذا الخبر: أن الجزاء من جِنسِ العمل؛ فمن غضّ بصره عمّا حرّم الله عزّ وجل عليه عوّضه الله تعالى من جِنسِه ما هو خَيْرٌ منه. فكما أمسكَ نور بصره على المُحرّمات أطلق الله بصيرته وقلبه فرأى بـه ما لم يره من أطلق بصره ولم يغضّه عن مُحارِمِ الله تعالى. وهذا أمـر يُحِسّه الإنسـان من نفسِه؛ فإنّ القلب كالمرأة والهوى كالصّدإ فيها. فإذا خلُصتِ المرآة من الصّدإِ انطبعت فيها صور الحائِقِ كما هي عليـه. وإذا صدئت لم تنطبع فيها صور المعلومـات فيكون عِلمُه وكلامُه من باب الخرص [3] والظّنون. الفائِدة الثّالِثـة: قوّة القلبِ وثباتُـه وشجاعته؛ فيُعطيه الله تعالى بقوّته سُلطان النّصرة كما أعطاه بِنوره سُلطان الحُجّة فيجمع لـه بين السّلطانين ويهرب الشّيْطان منه، كما في الأثر: إنّ الذّي يُخالِف هواه يفرق [4] الشيطان من ظلّه [5]، ولِهذا يوجد في المتّبع هواه من ذلّ النّفسِ وضعتها ومهانتها ما جعله الله لمن عصاه؛ فإنّه سُبحانه جعل العزّ لمن أطاعه والذّل لمن عصاه. قال تعالى: ﴿وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ﴾ [المنافِقون: 8]، وقال تعالى: ﴿وَلاَ تَهِنُوا وَلاَ تَحْزَنُوا وَأَنتُمُ الأَعْلَوْنَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ﴾ [آل عمران: 139]، وقال تعالى: ﴿مَنْ كَانَ يُرِيدُ الْعِزَّةَ فَلِلَّهِ الْعِزَّةُ جَمِيعًا﴾ [فاطِـر: 10]، أي: من كان يطلب العزّة بطاعة الله: بالكلِم الطيّب والعمل الصّالِح. وقال بعض السّلف: "النّاس يطلبون العزّ بأبواب المُلوكِ ولا يجدونـه إلاّ في طاعة الله" [1]: أي نظراته بعينيه إلى ما يحِل لـه. [2]: أخرجه أبو نَعيم في الحلية (237/10) بإسناده عن شاه الكرماني بن شجاع وكُنيته أبو الفوارس. [3]: معنى الخرص هنا الباطل. [4] بمعني يخاف. [5]: أخرجه أبو نَعيم في الحلية (365/2) من قول مالك بن دينار ولفظه: "من غلّب شهوة الحياة الدنيا فذلك الذّي يفرق الشيطان من ظلّه" وإسناده حسن، ونقله السيوطي في الدرر المنثور (560/3) فقال: وأخرج الحكيم في نوادِر الأصول عن أبي الجوزاء قال: قرأت في الثّورة ... فذكره نحوه. ![]() الباب الثّامِن: في زكاة القلب ص: [65-58] |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 23246 | |||
|
![]() السلام عليكم
جمـ ع ـة مب|آركة للجميع أرحب بعطر الملكة طال غيابك ان شاء الله تكون احوالك مليحة |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 23247 | ||||
|
![]() اقتباس:
و عليكم السلام و الرحمة و الاكرام و جمعتك طيبة مباركة تسلمي غاليتي انا بخير الحمد لله اشكر اهتمامك و سؤال عني أشتهي النوم ألف سنة , لستُ متعبة , ولكنْ بقلبي وَجَعٌ قتلَ رغَبتي بالحياة !! |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 23248 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 23249 | ||||
|
![]() اقتباس:
وعليكم السّلام ورحمة الله وبركاته
سئل العلامة صالح الفوزان في (نور على الدرب) : في كل جمعة يرسل لي أحد الزملاء يقول ،ويكتب بالجوال : "جمعة مباركة" ، أرجو أن تدعو بهذه الأدعية برسالة جوال ، أو في المنتديات ، ما رأيكم فيها يا شيخ؟! الجواب: (هذا بدعة ما أنزل بها من سلطان ، ما كان هذا معروفا ، ولا واردا في السنة أن المسلمين يهنئ بعضهم بعضا في الجمعة ، إنما ورد شيء من هذا في العيد عيد الأضحى وعيد الفطر، ولم يرد أنهم يهنئ بعضهم بعضا في الجمعة ؛ ونشر هذا في الجوالات ،والتوصية بنشره هذا من البدع ، ومن ترويج البدع) اهـ. وسئل أيضا: ما حكم إرسال رسائل الجوال كل يوم جمعة ، وتختم بكلمة " جمعة مباركة " ؟ . فأجاب : (ما كان السلف يهنئ بعضهم بعضاً يوم الجمعة ، فلا نحدث شيئاً لم يفعلوه) انتهى من أجوبة أسئلة "مجلة الدعوة الإسلامية" وسئل الشيخ العالم عبد المحسن العبّاد: بناء على أن يوم الجمعة يوم عيد هل يجوز التهنئة فيه كأن يقال : جمعة مباركة أو جمعة متقبلة؟ الجواب: (والله ما نعلم شيئا يدل على هذا ، أما بالنسبة لعيد الفطر ، والعيدين فقد جاء عن الصحابة أنه كان إذا لقي بعضهم بعضا قال: "تقبل الله منا ومنكم" أو "تقبل الله طاعتكم") اهـ. شرح سنن ابن ماجه.شريط(84). والله أعلم سئِل الشيخ عبيد الجابري -حفظه الله- عنها فأجاب بقوله: (لم أعلم لها أصل). السؤال: ما حكم قول "جمعة مباركة" للناس في كل جمعة، مع العلم أن الجملة انتشرت بين الشباب ؟. جزاكم الله كل خير . الجواب : الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فالتزام قول المسلم لأخيه المسلم بعد الجمعة أو كل جمعة ( جمعة مباركة ) لا نعلم فيه سنة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا عن صحابته الكرام . ولم نطلع على أحد من أهل العلم قال بمشروعيته . فعلى هذا يكون بهذا الاعتبار بدعة محدثة لا سيما إذا كان ذلك على وجه التعبد واعتقاد السنية ، وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ( من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد ) . رواه مسلم والبخاري معلقا ، وفي لفظ لهما: من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد . وأما إذا قال المسلم لأخيه أحيانا من غير اعتقاد لثبوتها ولا التزام بها ولا مداومة عليها ، ولكن على سبيل الدعاء فنرجو أن لا يكون بها بأس ، وتركها أولى حتى لا تصير كالسنة الثابتة . والله أعلم . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 23250 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الدار داركم دردشة |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc