**هذه قصتـــي مع التعلـــيم فمـــاذا عنكم؟؟؟**** - الصفحة 5 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتدى الأسرة و المجتمع > أرشيف منتديات الاسرة و المجتمع

أرشيف منتديات الاسرة و المجتمع هنا توضع المواضيع القديمة والمفيدة

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

**هذه قصتـــي مع التعلـــيم فمـــاذا عنكم؟؟؟****

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013-04-25, 18:15   رقم المشاركة : 61
معلومات العضو
انانيس
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية انانيس
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة nafissa 0 مشاهدة المشاركة
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ,

حسب معرفتي البسيطة عندما يذهب شخص ( يملك دبلوم طبعا ) للعمل أو الدراسة في الغرب عليه إجتياز إمتحان واحد على الأقل لإختبار مستواه , إذا كان في المستوى المطلوب أو أكثر ربما يتم قبوله , أما إذا فشل فهم ليسوا ملزومين بإنسان فاشل , إذا كان من المحظوظين يطلب منه إعادة دراسته (إذن الأمر منوط بإجتهاد هذا الشخص أثناء دراسته ).
أما بخصوص ترتيب الجامعات فالمعايير المأخوذة كثيرة من بينها السمعة الأكاديمية , إستخدام التكنولوجيا في الجامعات , جائزة نوبل أو جوائز فيلد للرياضيات , حجم إستثمارات الجامعة , كما يؤخذ بعين الإعتبار معدل تميز و تفوق الطلبة .
أوافقك الرأي أختي " أنانيس " في أن الأغلبية فاشلة
لكن يجب على الطالب أن يكون مسؤولا عن نفسه , و لا يلقي باللوم على الأستاذ أو الجامعة , خاصة الطالب الجامعي.
إعذريني أنانيس إذا خرجت عن الموضوع .

لا لم تخرجي على الموضوع فنحن هنا نعالج امورا عدة حول قضية التعليم ،ماذكرته الصراحة لا علم لي به ولكني ذكرت لك مااستقيته من محيطي اما اسباب الفشل نعم قد يكون سببه الطالب بحد ذااته وقد يكون الاستاذ باحيان اخرى لانه يثبط عزيمة الطلبة بشكل او باخر ارجو ان تصل فكرتي
سررت لمتابعتك ومعذرة على تاخري بالرد
اتمنى لك التوفيق والسداد
بارك الله فيك








 


رد مع اقتباس
قديم 2013-04-25, 18:23   رقم المشاركة : 62
معلومات العضو
انانيس
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية انانيس
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

[quote=الحاج بالدليل;1052359373]ذكرت مافيه الكفاية حقيقة كنا نراها في الأفق البعيد زهاهي تحمل فوق الأكتاف
ضاربة كل ما هومقدس في مدرسة أصيلة ومتأصلة أرادها ابن باديس وكل غيور على هذه الأمة التي يفسدون فيها بسم ...وبسم ...وبسم...
ولكن مادام أمثالك يعملون ويتألمون لمنكر أصاب دماغ هذه الأمة - فالحمدللـــه
[/quote

بارك الله فيك اخي "الحاج بالدليل" على كلامك صدقني قضية التعليم قضية افكر فيها باستمرار
اتمنى الخير وربيي يصلح حالنا امين يارب
شكرا على مرورك الطيب









رد مع اقتباس
قديم 2013-04-25, 18:31   رقم المشاركة : 63
معلومات العضو
شرقية
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم اخوتي انا مزال نقرا في الطور الثانوي هده افضل مرحلة امنيتي ان اكون طبيبة جراحة ان شاء الله










رد مع اقتباس
قديم 2013-04-25, 18:34   رقم المشاركة : 64
معلومات العضو
انانيس
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية انانيس
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شرقية مشاهدة المشاركة
السلام عليكم اخوتي انا مزال نقرا في الطور الثانوي هده افضل مرحلة امنيتي ان اكون طبيبة جراحة ان شاء الله
اهلا بك
اتمنى لك التوفيق في دراستك بالنسبة لي ايضا اراها افضل مرحلة للدراسة اذا فابذلي اختاه قصارى جهدك لتنجحي وتحققي حلمك ان شاء الله
ربي ييسرلك تحقيق حلمك ان شاء الله
بارك الله فيك









رد مع اقتباس
قديم 2013-04-26, 07:15   رقم المشاركة : 65
معلومات العضو
عبدو441
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

التعليم يحتاج الى صاحب القلب الرحيم و الى محبة التلاميذ والى العطف والحنان اكثر ممايحتاج الى المؤهل العلمي وان كان هذاالاخير ضروري واليك الاخت الفاضلة

مايقوله علماء التربية في احدث دراسة دراسة جديدة عن المعلم الجيد







ما الذي يجعل المعلم متميزًا؟
بقلم : أحمد أبو زيد محمد في هذا المقال عرض موجز حول كيفية تميز المعلم في عمله
أبسط الأسئلة في الحياة تصبح أحيانًا أصعبها عند الإجابة عليه! فبعد كل الملايين التي تم استثمارها في مجال التعليم لرفع كفاءة وفعالية المدارس، وبعد أن أمضى صناع السياسة آلاف الساعات في إصلاح النظم التعليمية، مازال هناك سؤال هام يطرح نفسه: «هل توصلنا بالإجماع إلى إجابة على أهم تلك الأسئلة: ما الذي يجعل المعلم متميزًا؟»... الإجابة باختصار هي «لا».
لقد التقى مجموعة من الخبراء في ويستمينستر، بدعوة من وكالة كمبريدج للتقييم، للتعبير عن آرائهم ومعارفهم البحثية، في محاولة مضنية لتعريف المقصود ب«المعلم الجيد». وقد كان التوقيت رائعًا في ظل النقاش الدائر حول تدريب المعلمين، وفي ظل خطة مكتب معايير التعليم وخدمات ومهارات الأطفال (اوفستد) التي تشجع «البرنامج الإبداعي لتدريب المعلمين المعنون: علّم أولًا».
وتقوم هذه الخطة على تدريب الخريجين المتميزين للغاية في المدارس الثانوية مباشرة لمدة عامين. وترى «اوفستد» أن خطة «علّم أولًا» تكشف عن نسبة كبيرة من المعلمين «المتميزين»، وتساعد في تطوير المدارس المنتشرة في أحياء المدينة، حيث يتدرب هؤلاء الخريجون. علاوة على ذلك، تجذب تلك الخطة الخريجين الذين قد لا تستهويم من قبل فكرة العمل في مهنة التدريس.
ويرى الباحثون أن المعلمين الحاصلين على أعلى المؤهلات لا يعتبرون بشكل تلقائي «أفضل» المعلمين في الفصول، فماذا عن رأي الخبراء في هذا الشأن؟ ترى البروفيسور باتريشيا بروادفوت، أستاذة التربية السابقة ونائب مستشار جامعة جلوشيسترشير حاليًا، أن الدراسات العالمية أوضحت أن «أرقى أنواع التعليم والتدريس يمكن الحصول عليها عندما نضمن للمعلم والمتعلم أكبر قدر من الاستقلالية». وتضيف بروادفوت «أن المعلم الجيد هو ذلك الشخص الذي نتركه يواصل عمله في أداء ما نعتقد أن أولادنا في حاجة إليه».
وهذا الرأي يبدو وكأنه نوع من الرفض للمنهج التوصيفي الخاص بالمنهج الدراسي واستراتيجيات القراءة والعد. وتقترح البروفيسور بروادفوت أن يكون تقييم المعلم وفق منهج يرتكز أكثر على علاقته مع الطفل أو الطالب. فقد أظهرت الأبحاث «أن المعلم الجيد عليه أن ينخرط بقوة في العلاقة الشعورية التي تنشأ بين المعلم والطالب».
وعليه، فإن المقومات الرئيسية للتعليم الجيد، في رأي البروفيسور بروادفوت، تشمل: خلق مناخ من الاحترام المتبادل والنزاهة والعدل في الفصل، وتوفير فرص التعليم الفعال وإشاعة أجواء المرح لتشجيع الطلاب على المشاركة، وجعل التعلم أمرًا شيقًا، وشرح الأشياء بشكل واضح.
وتبنت البروفيسور ديبرا مايهيل، من جامعة إكستير، موقفًا مشابهًا، حيث ترى أن المعرفة الجيدة للموضوع والقدرة العقلية أمران مهمان، ولكنهما غير كافيين لجعل المرء معلمًا جيدًا. فالمقوم الحاسم، في رأيها، هو قدرة المعلم على التفكير مليًا في أدائه ثم تغييره. وتتبنى مايهيل فكرة أن المعلم الجيد «هو ذلك الشخص المبدع الذي لا يكون سلبيًا عند التزامه بمبادرات الحكومة ولا يبدي رفضًا صريحًا في ذات الوقت عند تنفيذها، وإنما يكيف ويهيئ كليهما على نحو مبدع وخلاق».
أما الخبيرة الثالثة، البروفيسور ماري جيمس، من معهد التربية، فترى «أن أهم متطلبات المعلم الجيد أن يشجع المتعلم على المشاركة النشطة». وفي هذا الصدد، استلهمت ماري جيمس الدراسات التي أظهرت حجم المكاسب الأكاديمية أو العلمية التي تحققت من عمل الطلاب بشكل مشترك في مجموعات، ورأت أنه «إذا لم يشترك المتعلمون في تعليمهم، فإنهم لا يتعلمون».
وقد لاحظت جيمس أن المعلمين يحبون أن يتلقوا توجيهات عملية حول كيفية تحسين تدريسهم، لكنهم في حاجة حقيقية لأن يطوروا حكمهم على ما يصلح وما لا يصلح في تدريسهم.
لكن هذا التأكيد على مشاركة الطلاب والتدريس القائم على التأمل الذاتي قد يزعج، بل ويرعب أولئك المؤيدين للمنهج التقليدي القائم على أساس الانضباط والتقييم حسب موضوعات الدراسة. لكن هؤلاء يتناسون أن انعدام ثقة السaياسيين في التعلم المرتكز على تفاعل واهتمام الطفل كان السبب في اعتماد المنهج الدراسي الوطني، الذي صاحبه نظام الاختبارات ليقيد المعلمين في إطار من المعرفة المحددة، لكن عجلة التغيير يجب أن تدور، ولذلك بدأت المناهج الجديدة، التي تستهدف الطلاب في الفئة العمرية من 11-14 سنة، تركز بشدة على إبداع المعلم والتكيف المحلي مع احتياجات الطلاب.
والسؤال الكبير الآن هو: بعد 20 عامًا من إخبارنا بما ندرّس وكيف ندرّسه، هل هناك ما يكفي من المعلمين المستعدين لأن يكونوا مبدعين؟ وبعد هذه السنوات الطويلة أيضًا من التفاصيل حول كيفية التدريس، هل سيشعر المعلمون أنهم مستعدون لابتداع طرقهم الخاصة في التدريس وإشراك الطلاب في العملية التعليمية، بل وتقييم وتعديل أساليب تدريسهم بشكل مستمر؟
وختامًا، يجب أن نقول إنه على الرغم من أن أحدًا لم يذكر صراحة أن «المعلم الجيد» يجب أن يحب أطفاله أو طلابه، إلا أن هذا المعنى كان متضمنًا في كل تعريفاتهم. ومع ذلك، فإن البروفيسور ديبرا مايهيل يرى «أن المعلم الذي يكره الأطفال قد يكون جيدًا في إدارة الفصل، لكنه لن يكون على الأرجح جيدًا في التشجيع على التعلم».










رد مع اقتباس
قديم 2013-04-26, 13:03   رقم المشاركة : 66
معلومات العضو
انانيس
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية انانيس
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدو441 مشاهدة المشاركة
التعليم يحتاج الى صاحب القلب الرحيم و الى محبة التلاميذ والى العطف والحنان اكثر ممايحتاج الى المؤهل العلمي وان كان هذاالاخير ضروري واليك الاخت الفاضلة

مايقوله علماء التربية في احدث دراسة دراسة جديدة عن المعلم الجيد







ما الذي يجعل المعلم متميزًا؟
بقلم : أحمد أبو زيد محمد في هذا المقال عرض موجز حول كيفية تميز المعلم في عمله
أبسط الأسئلة في الحياة تصبح أحيانًا أصعبها عند الإجابة عليه! فبعد كل الملايين التي تم استثمارها في مجال التعليم لرفع كفاءة وفعالية المدارس، وبعد أن أمضى صناع السياسة آلاف الساعات في إصلاح النظم التعليمية، مازال هناك سؤال هام يطرح نفسه: «هل توصلنا بالإجماع إلى إجابة على أهم تلك الأسئلة: ما الذي يجعل المعلم متميزًا؟»... الإجابة باختصار هي «لا».
لقد التقى مجموعة من الخبراء في ويستمينستر، بدعوة من وكالة كمبريدج للتقييم، للتعبير عن آرائهم ومعارفهم البحثية، في محاولة مضنية لتعريف المقصود ب«المعلم الجيد». وقد كان التوقيت رائعًا في ظل النقاش الدائر حول تدريب المعلمين، وفي ظل خطة مكتب معايير التعليم وخدمات ومهارات الأطفال (اوفستد) التي تشجع «البرنامج الإبداعي لتدريب المعلمين المعنون: علّم أولًا».
وتقوم هذه الخطة على تدريب الخريجين المتميزين للغاية في المدارس الثانوية مباشرة لمدة عامين. وترى «اوفستد» أن خطة «علّم أولًا» تكشف عن نسبة كبيرة من المعلمين «المتميزين»، وتساعد في تطوير المدارس المنتشرة في أحياء المدينة، حيث يتدرب هؤلاء الخريجون. علاوة على ذلك، تجذب تلك الخطة الخريجين الذين قد لا تستهويم من قبل فكرة العمل في مهنة التدريس.
ويرى الباحثون أن المعلمين الحاصلين على أعلى المؤهلات لا يعتبرون بشكل تلقائي «أفضل» المعلمين في الفصول، فماذا عن رأي الخبراء في هذا الشأن؟ ترى البروفيسور باتريشيا بروادفوت، أستاذة التربية السابقة ونائب مستشار جامعة جلوشيسترشير حاليًا، أن الدراسات العالمية أوضحت أن «أرقى أنواع التعليم والتدريس يمكن الحصول عليها عندما نضمن للمعلم والمتعلم أكبر قدر من الاستقلالية». وتضيف بروادفوت «أن المعلم الجيد هو ذلك الشخص الذي نتركه يواصل عمله في أداء ما نعتقد أن أولادنا في حاجة إليه».
وهذا الرأي يبدو وكأنه نوع من الرفض للمنهج التوصيفي الخاص بالمنهج الدراسي واستراتيجيات القراءة والعد. وتقترح البروفيسور بروادفوت أن يكون تقييم المعلم وفق منهج يرتكز أكثر على علاقته مع الطفل أو الطالب. فقد أظهرت الأبحاث «أن المعلم الجيد عليه أن ينخرط بقوة في العلاقة الشعورية التي تنشأ بين المعلم والطالب».
وعليه، فإن المقومات الرئيسية للتعليم الجيد، في رأي البروفيسور بروادفوت، تشمل: خلق مناخ من الاحترام المتبادل والنزاهة والعدل في الفصل، وتوفير فرص التعليم الفعال وإشاعة أجواء المرح لتشجيع الطلاب على المشاركة، وجعل التعلم أمرًا شيقًا، وشرح الأشياء بشكل واضح.
وتبنت البروفيسور ديبرا مايهيل، من جامعة إكستير، موقفًا مشابهًا، حيث ترى أن المعرفة الجيدة للموضوع والقدرة العقلية أمران مهمان، ولكنهما غير كافيين لجعل المرء معلمًا جيدًا. فالمقوم الحاسم، في رأيها، هو قدرة المعلم على التفكير مليًا في أدائه ثم تغييره. وتتبنى مايهيل فكرة أن المعلم الجيد «هو ذلك الشخص المبدع الذي لا يكون سلبيًا عند التزامه بمبادرات الحكومة ولا يبدي رفضًا صريحًا في ذات الوقت عند تنفيذها، وإنما يكيف ويهيئ كليهما على نحو مبدع وخلاق».
أما الخبيرة الثالثة، البروفيسور ماري جيمس، من معهد التربية، فترى «أن أهم متطلبات المعلم الجيد أن يشجع المتعلم على المشاركة النشطة». وفي هذا الصدد، استلهمت ماري جيمس الدراسات التي أظهرت حجم المكاسب الأكاديمية أو العلمية التي تحققت من عمل الطلاب بشكل مشترك في مجموعات، ورأت أنه «إذا لم يشترك المتعلمون في تعليمهم، فإنهم لا يتعلمون».
وقد لاحظت جيمس أن المعلمين يحبون أن يتلقوا توجيهات عملية حول كيفية تحسين تدريسهم، لكنهم في حاجة حقيقية لأن يطوروا حكمهم على ما يصلح وما لا يصلح في تدريسهم.
لكن هذا التأكيد على مشاركة الطلاب والتدريس القائم على التأمل الذاتي قد يزعج، بل ويرعب أولئك المؤيدين للمنهج التقليدي القائم على أساس الانضباط والتقييم حسب موضوعات الدراسة. لكن هؤلاء يتناسون أن انعدام ثقة السaياسيين في التعلم المرتكز على تفاعل واهتمام الطفل كان السبب في اعتماد المنهج الدراسي الوطني، الذي صاحبه نظام الاختبارات ليقيد المعلمين في إطار من المعرفة المحددة، لكن عجلة التغيير يجب أن تدور، ولذلك بدأت المناهج الجديدة، التي تستهدف الطلاب في الفئة العمرية من 11-14 سنة، تركز بشدة على إبداع المعلم والتكيف المحلي مع احتياجات الطلاب.
والسؤال الكبير الآن هو: بعد 20 عامًا من إخبارنا بما ندرّس وكيف ندرّسه، هل هناك ما يكفي من المعلمين المستعدين لأن يكونوا مبدعين؟ وبعد هذه السنوات الطويلة أيضًا من التفاصيل حول كيفية التدريس، هل سيشعر المعلمون أنهم مستعدون لابتداع طرقهم الخاصة في التدريس وإشراك الطلاب في العملية التعليمية، بل وتقييم وتعديل أساليب تدريسهم بشكل مستمر؟
وختامًا، يجب أن نقول إنه على الرغم من أن أحدًا لم يذكر صراحة أن «المعلم الجيد» يجب أن يحب أطفاله أو طلابه، إلا أن هذا المعنى
متضمنًا في كل تعريفاتهم. ومع ذلك، فإن البروفيسور ديبرا مايهيل يرى «أن المعلم الذي يكره الأطفال قد يكون جيدًا في إدارة الفصل، لكنه لن يكون على الأرجح جيدًا في التشجيع على التعلم».

بارك الله فيك على المعلومات
اتفق معك في ماقلته ولكن شرط ان يتوفر المؤهل العلمي فنحن نتعامل مع تلاميذ او طلبة نعم نربيهم بالدرجة الاولى نتقرب اليهم ولكن نمدهم بمعلومات تكون صحيحة لا مغلوطة هذا ماقصدته قد ذكرته من قبل
شكرا على مرورك الطيب وبارك الله فيك









رد مع اقتباس
قديم 2013-04-28, 21:12   رقم المشاركة : 67
معلومات العضو
Nafissa 0
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية Nafissa 0
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انانيس مشاهدة المشاركة

لا لم تخرجي على الموضوع فنحن هنا نعالج امورا عدة حول قضية التعليم ،ماذكرته الصراحة لا علم لي به ولكني ذكرت لك مااستقيته من محيطي اما اسباب الفشل نعم قد يكون سببه الطالب بحد ذااته وقد يكون الاستاذ باحيان اخرى لانه يثبط عزيمة الطلبة بشكل او باخر ارجو ان تصل فكرتي
سررت لمتابعتك ومعذرة على تاخري بالرد
اتمنى لك التوفيق والسداد
بارك الله فيك
أهلا أنانيس
إستفدت كثيرا شكرا لك
أتمنى لك التوفيق أيضا
و فيك بارك الله









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
**هذه, التعلـــيم, عنكم؟؟؟****, فمـــذا, قصتـــي


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 12:21

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc