سلاااااااااااااااااااااااام
تفصل
طار قومٌ بخفَّة الوزن حتى ,,,, لحقوا رفْعَة ً بقاب العُقابِ
ورسا الراجحون من جِلَّة ِ النا,,,, سِ رسوَّ الجبال ذات الهضابِ
لا أعدُّ العلوَّ منهم عُلواً,,,,,,,, بل طُفُوّاً يمينَ غيرِ كِذابِ
جِيفٌ أنتنت فأضحتْ على اللُّ,,,,,,, جَة والدُّرُّ تحتها في حجابِ
وتِجارٍ مثل البهائمِ فازوا,,,,,,,, بالمنى في النفوس والأحبابِ
ليس فيهم مُدافعٌ عن حريمٍ ,,,,,,,, لا ولا قائمُ بصدر كتابِ
من أناس لا يُرتضون عبيدا,,,,,,وهم في مراتب الارباب
وكذاك الدنيا الدنيَّة ُ قدراً, ,,,,تتصدَّى لأَلأم الخُطابِ.
لهفَ نفسي على مَناكيرَ للنُّك, ,,,,,,رِ غضابٍ ذوي سيوف عِضابِ
من كلابٍ نأى بها كلَّ نأيٍ,,,,,,,, عن وفاءِ الكلابِ غدرُ الذئابِ
وإثباتٍ على الظِّباء ضِعافٍ,,,,,,,و عن وِثاب الأسود يومَ الوِثابِ
قاتَل اللَّهُ دهرَنا أو رماهُ,,,,,,,,,,,, باستواءٍ فقد غدا ذا انقلابِ
لا يَعُدُّ الصوابَ أن تغمر الثرْ,,,,,,,, وة َ إلا ذوي العقولِ الخرَابِ
وإذا ما رأى لحامِلِ علمٍ, ,,,,,,,,,,,,قوتَ يومٍ رآه ذا إخصابِ.