![]() |
|
منتدى تحضير بكالوريا نظام قديم ملتقى التلاميذ الأحرار، دروس ، حوليات و دورات سابقة، لجميع المواد و الشعب... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 361 | |||||
|
![]() اقتباس:
ومن بين اهم الاشكاليات المطروحة فيه** 1-هل تقدم العلم سيعود سلبا على الفلسفة؟ 2- * الفلسفة نمط متميز من التفكير* حلل وناقش . 3-ما علاقة العلم والفلسفة؟ 4- هل يمكن القول ان المنطق عقيم ؟
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : 362 | |||
|
![]() كيما قلت الاخ باديس المهم نحفزوا بعضنا باش نقراو هذه المادة , وأنا راح اكتب ما أعرفه أو بالأحرى ما أجده في كراستي و نتناقشوا فيه هذه مقالة الدرس الأول ماعدا الرأي الاول والثاني ليسا بالتفصيل هل تقدم العلم سيعود سلبا على الفلسفة ؟ طرح الاشكال : إن تقدم العلوم الطبيعية وتطور الحياة الاجتماعية كان حافزا أساسيا لاستقلال الكثير من مجالات المعرفة عن الفلسفة في شكل علوم مختصة قائمة بذاتها حيث بدأت الفلسفة تفقد أهميتها ومكانتها بهذا الاستقلال التدريجي لمختلف العلوم فهل تقدم العلوم وانفصالها عن الفلسفة سوف يجعل منها مجرد بحث لا طائل من ورائه ؟ أو بمعنى آخر مالذي يبرر وجود الفلسفة بعد آن استحوذت العلوم الحديثة على مواضيعها؟ الرأي الأول : لاجدوى من الفلسفة بعد تطور العلم النقد:لكن طبيعة الفلسفة تختلف عن طبيعة العلم فلا يمكن قياس النشاط الفلسفي بمقياس علمي كما أن الفلسفة تقدمت بتقدم العلم فالانسان لم يكف عن التفلسف بل تحول من فلسفة الى فلسفة اخرى. الرأي الثاني :هناك مايبرر وجود الفلسفة رغم تطور العلم النقد: لكن الفلسفة باستمرارها في طرح مسائل مجردة لا تسير حياة الانسان مثلما يفعل العلم فانها تفقد قيمتها ومكانتها وضرورتها فحاجة الانسان الى الفلسفة مرتبطة بمدى معالجتها لمشاكله وهمومه اليومية الاستنتاج : من الأجدى أن نؤكد على خصوصية كل من الفلسفة والعلم وأنه لا يوجد تعارض بينهما فاذا كانت الفلسفة تطرح أسئلة فان العلم يسعى سعيا حثيثا للإجابة عن هذه الأسئلة ثم تقوم الفلسفة من جديد بفحص إجابات العلم ونقدها وهذا ما يدفع العلم الى المزيد من البحث والرقي وبالتالي مهما كان اهتمام الإنسان بالعلوم المختلفة ومهما كان ميله إلى هذه العلوم فانه لا يستغني عن الفلسفة فالنظر في العلم يعتبر في حد ذاته تفلسف وهو أمر تؤكده مقولة هيغل : ''ان العلوم كانت الأرضية التي قامت عليها الفلسفة وتجددت عبر العصور'' لدي سؤال : مالفرق بين الطريقة الاستقصائية و الطريقة الجدلية وطريقة المقارنة ؟ انا لا أفرق بينهم
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 363 | |||
|
![]() آسفة ما شاركتش معاكم في الفيزياء بصح اكيد رايحة نحاول في كل التمارين.....و بما اننا في الفلسفة و الاخت أمال راهي تقوم بواجبها و زيادة ...حبيت انا نشارك معاكم ..... لضرورة ذكر الفلاسفة و ما قلوه قلت نجيبلكم بعض الفلاسفة و مقولاتهم في كل درس ..... ارجو ان تفيدكم ولو بجزء قليل |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 364 | |||
|
![]() السلا م عليكم |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 365 | |||
|
![]() المحور الاول هو الفلسفة انا عندي مجموعة مقالات تخص الفلسفة نكتبهالكم و نتناقشو عليها و من بعد ندخلوا في المحور الثاني هكدا باش نفهموا مليح وا ش رايكم انا في انتظار الرد. |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 366 | |||
|
![]() هيا اسرع راني انتضر هلما يا احباب |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 367 | |||
|
![]() حنا عندنا الدرس الأول هو الثقافة والطبيعة طبعا بعد المدخل إلي الفلسفة أما أنتم إذا لم يكن عندكم هذا الدرس ,ربما تبدأوا بالشعور واللشعور |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 368 | |||
|
![]() علي العموم لمن يريد الدروس تجدوها في هذا الموقعfourar.tk |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 369 | |||
|
![]() هذه المقالة تاع"درس الشعور والا شعور" الطريقة:جدلية الدرس:الشعور و اللاشعور.
الإشكال:هل كل ما لا نفهمه من السلوك الشعوري يمكن رده إلى اللاشعور؟ إن القول بأن الإنسان كيان مادي والبحث في ماهيته على هذا الأساس أمر يتعارض والحقيقة حيث أن هناك جانب آخر يجب مراعاته ألا وهو الجانب النفسي فالإنسان ينطوي على كيان داخلي يشعر من خلاله ويعي به تصرفاته، وإذا سلمنا أن الإنسان يعيش حياة نفسية شعورية فإن هذا التسليم يدفعنا إلى التقرير بأن جميع تصرفاته شعورية لاغير ولكن ما هو ملاحظ عند الإنسان العادي أنه يسلك سلوكات في بعض الأحيان ويجهل أسبابها فهل هذا يعني أن الإنسان يعيش حياة نفسية شعورية فقط ؟ أو بالأحرى هل يمكن القول بأن سلوكات الفرد شعورية فقط ؟ وإذا كان العكس فهل هذا يعني أن هناك جانب آخر للحياة النفسية ؟. إن تصرفات الإنسان جميعها نردها للحياة النفسية الشعورية فقط، كما يزعم أنصار الاتجاه الكلاسيكي الذي ظهر في عصر النهضة الأوربية الفيلسوف الفرنسي ديكارت الذي يقول/إن الروح أو الفكر تستطيع تأمل أشياء كثيرة في آن واحد والمثابرة في تفكيرها وبتأمل أفكارها كلما أرادت ذلك، والشعور من ثمة بكل واحدة منها) حيث يرى بأن ما هو عقلي هو بالأساس شعوري، ورفض إمكانية قبول وجود عمليات عقلية غير مشعور بها أي لا واعية مادامت كلمة عقلي تعني شعوري فلا يمكن أن يكون هذا عقلي ولا نشعر به، وقد أخذ بهذا الرأي كل من هوسرل وجون بول ستارت حيث نجد هوسرل يقول في كتابه (تأملات ديكارتية)]كل شعور هو شعور بموضوع ما أو شيء من الأشياء بحيث لا يبقى هناك فاصل بين الذات والموضوع).وبمعنى هذا أن التفكير عن الكلاسيكيين هو ما نشعر به ونعيه من عمليات عقلية ولذلك اعتبر ديكارت أن أساس إثبات خلود النفس قائم على الشعور. ونجد من المسلمين من تطرق لهذا الموضوع هو بن سينا الذي اعتبر أن أساس إثبات خلود النفس هو الشعور وأن الإنسان كما يقول(إذا تجرد عن تفكيره في كل شيء من المحسوسات أو المعقولات حتى عند شعوره ببدنه فلا يمكن أن يتجرد عن تفكيره في أنه موجود وأنه يستطيع أن يفكر)،ومعنى هذا أن الشعور يعتبر أساسا لتفسير وتحديد العالم الخارجي نظرا لما يتضمن من عمليات عقلية متعددة ومتكاملة . إن الإنسان يدرك ذاته إدراكا مباشرا فهو يدرك تخيلاته و أحاسيسه بنفسه إذا لا يوجد في ساحة النفس إلا الحياة الشعورية . إن هذا الرأي أثار اعتراضا لدى الكثير من الفلاسفة وعلى رأسهم :فرويد،فرينك لايبنتز، وهذا الأخير يقول]إنني أوافق أن الروح تفكر دوما ولكن لا أوافق أنها تشعر دوما بأفكارها).كذلك كيف نفير بعض السلوكات التي تصدر من الإنسان ولا يعي أسبابها كما أننا نتصرف أحيانا تصرفات لا نعي أسبابها ولا يمكننا إدراجها في ساحة الشعور لأننا لا نشعر بها وإذا كانت الحواس غير قادرة على استيعاب العالم الخارجي فالشعور كذلك لا يمكنه احتلال ساحة النفس وحده. وعلى عكس الرأي السابق نجد أنصار الاتجاه الذي يقر ويثبت اللاشعور وقد تبنى هذا الموقف ما يسمى بفلاسفة ـ مدرسة التحليل النفسي ـ وعلى رأسهم العالم النفساني ذو الأصل النمساوي بسيجموند فرويد وقد استند إلى حجج وبراهين عدة في ذلك منها الحجج النفسية المتعددة الأشكال (زلات القلم،فلتات اللسان،إضاعة الشيء،النسيان المؤقت،مدلول الأحلام،الحب من أول نظرة)ويرى فرويد أنه لا يمكن فهم كل منها بدون التسليم بفكرة اللاشعور ومن الأمثلة التي يستشهد بها والقصص التي يرويها فرويد عن فلتات اللسان افتتاح رئيس مجلس نيابي بقوله:<<أيها السادة أعلن رفع الجلسة>>وبذلك يكون قد عبر لا شعوريا عن عدم ارتياحه لما قد تسفر عنه الجلسة،والخطأ عند فرويد ظاهرة بسيكولوجية تنشأ عن تصادم رغبتين نفسيتين إن لم تكن واضحة ومعروفة لدى الشخص الذي يرتكب الهفوة،ومن أمثلة النسيان(أن شخصا أحب فتاة ولكن لم تبادله حبها وحدث أن تزوجت شخصا آخر،ورغم أن الشخص الخائب كان يعرف الزوج منذ أمد بعيد وكانت تربطهما رابطة العمل فكان كثيرا ما ينسى اسم زميله محاولا عبثا تذكره وكلما أراد مراسلته أخذ يسأل عن اسمه)وتبين لفرويد أن هذا الشخص الذي ينسى اسم صديقه يحمل في نفسه شيئا ضد زميله كرها أو غيرة ويود ألا يفكر فيه أما الأحلام فهي حل وسط ومحاولة من المريض للحد من الصراع النفسي،ويروي المحلل النفسي فرينك: )أن إحدى المريضات تذكر أنها رأت في الحلم أنها تشتري من دكان كبير قبعة جميلة لونها أسود وثمنها غالي جدا)فيكشف المحلل أن للمريضة في حياتها زوجا مسنا يزعج حياتها وتريد التخلص منه وهذا ما يرمز إليه سواد القبعة أي الحداد وهذا ما أظهر لفرويد أن لدى الزوجة رغبة متخفية في التخلص من زوجها الأول،وكذا أنها تعشق رجلا غنيا وجميلا وجمال القبعة يرمز لحاجتها للزينة لفتون المعشوق وثمنها الغالي يعني رغبة الفتاة في الغنى وقد استنتج فرويد من خلال علاجه لبعض الحالات الباثولوجية أنه لابد أن توجد رابطة بين الرغبة المكبوتة في اللاشعور والأغراض المرضية فهي تصيب وظائف الشخص الفيزيولوجية والنفسية ويقدم فرويد مثال ـ الهستيريا ـ فصاحبها لا يعرف أنه مصاب بالهستيريا وهي تنطوي على أعراض كثيرة منها (فقدان البصر،السمع،أوجاع المفاصل والظهر،القرحة المعدية).ولهذا يؤكد فرويد مع بروير هذا الأمر حيث يقول بروير(كلما وجدنا أنفسنا أمام أحد الأعراض وجب علينا أن نستنتج لدى المريض بعض النشاطات اللاشعورية التي تحتوي على مدلول هذا العرض لكنه يجب أيضا أن يكون هذا المدلول لا شعوريا حتى يحدث العرض،فالنشاطات الشعورية لا تولد أعراض عصبية والنشاطات اللاشعورية من ناحية أخرى بمجرد أن تصبح شعورية فإن الأعراض تزول).ويمكن التماس اللاشعور من خلال الحيل التي يستخدمها العقل من دون شعور كتغطية نقص أو فشل،ومن أمثلة التعويض أن فتاة قصيرة القامة تخفف من عقدتها النفسية بانتعالها أعلى النعال أو بميلها إلى الإكثار من مستحضرات التجميل حتى تلفت إليها الأنظار أو تقوم ببعض الألعاب الرياضية أو بلباس بعض الفساتين القصيرة ويرجع الفضل في إظهار عقدة الشعور بالنقص ومحاولة تغطيتها إلى تلميذ فرويد آذلار ومنها ـ التبرير ـ فالشخص الذي لم يتمكن من أخذ تذكرة لحضور مسرحية ما قد يلجأ ل تبرير موقفه بإحصاء عيوب المسرحية.و يضيف فرويد قوله بأنه مادامت حواسنا قاصرة على إدراك معطيات العالم الخارجي فكيف يمكننا القول بأن الشعور كاف لتفسير كل حياتنا النفسية . رغم كل هذه الحجج والبراهين إلا أن هذا الرأي لم يصمد هو الآخر للنقد حيث ظهرت عدة اعتراضات ضد التحليل النفسي وضد مفهوم اللاشعور خاصة،يقول الطبيب النمساوي ستيكال []أنا لا أومن باللاشعور فلقد آمنت به في مرحلته الأولى ولكن بعد تجربتي التي دامت ثلاثين عاما وجدت أن الأفكار المكبوتة إنما هي تحت شعورية وان المرضى دوما يخافون من رؤية الحقيقة).ومعنى هذا أن الأشياء المكبوتة ليست في الواقع غامضة لدى المريض إطلاقا إنه يشعر بها ولكنه يميل إلى تجاهلها خشية إطلاعه على الحقيقة في مظهرها الخام،بالإضافة إلى أن فرويد لم يجر تجاربه على المرضى الذين يخافون من الإطلاع على حقائق مشاكلهم وفي الحالات العادية يصبح كل شيء شعوري كما يقر بروير نفسه في قوله السابق وكذلك أن اللاشعور لا يلاحظ بالملاحظة الخارجية لأنه سيكولوجي ولا الداخلية لأنه لا شعوري،إذَاً لا نلاحظه داخليا أو خارجيا فلا يمكن بالتالي إثباته. إن الإنسان يقوم في حياته اليومية بعدة سلوكات منها ما هو مدرك ومنها ما هو غير ذلك ومن ثم ندرك أن هناك مكبوتات لا يمكن التعرف عليها إلا بمعرفة أسبابها ولكن أن نرجع كل الحالات للاشعور فهذا ما لا ينبغي. ونتيجة لما سبق يمكننا أن نقول أن الحياة عند الإنسان شعورية و لا شعورية أن ما لا يمكن فهمه من السلوك الشعوري يمكن فهمه باللاشعور. حين نتحدث عن اللبيد والجنس فلا مناص من ذكر فرويد فقد كان يوجه اهتمامه لهذه المسألة إلى درجة المبالغة والشذوذ وكل ما كتبه يدور حول الغريزة الجنسية لأنه يجعلها مدار الحياة كلها ومنبع المشاعر البشرية بلا استثناء يصل به الأمر إلى تقرير نظريته إلى حد أن يصبغ كل حركة من حركات الطفل الرضيع بصبغة الجنس الحادة المجنونة فالطفل أثناء رضاعته ـ كما يزعم هذا الأخير ـ يجد لذة جنسية ويلتصق بأمه بدافع الجنس وهو يمص إبهامه بنشوة جنسية،وقد جاء في <<بروتوكولات حكماء صهيون>>(يجب أن نعمل أن تنهار الأخلاق في كل مكان فتسهل سيطرتنا...إن فرويد منا وسيظل يعرض العلاقات الجنسية في ضوء الشمس كي لا يبقى في نظر الشباب شيء مقدس ويصبح همه رواء غرائزه الجنسية وعندئذ تنهار أخلاقه).(انظر كتاب المادية والإسلام)(عن كتاب تنظيم الإنسان للمجتمع) آخر تعديل amina1989 2008-12-24 في 17:05.
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 370 | |||
|
![]() اين انتي يا امال وينهي المقالات الي قولتيلي عليه راكي غايبةعلينا؟ |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 371 | |||
|
![]() احنا عندنا بالنسبة للعلميين برنابج كالتالي |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 372 | |||
|
![]() أختي أمينة أحنا ماعندناش درس الشعور و اللاشعور ...أحنا دروسنا شوي .......و ياريت نبداو بالترس الأول ...و هو مدخل إلى الفلسفة .... |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 373 | |||
|
![]() الدرس الأول تلقاوه في هاذا الموقع fourar.tk,في النصوص "الفلسفة"علي خاطر طويل وهذه مقالة علي الدرس |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 374 | |||
|
![]() لزم تعرفوا أولا كيفية كتابة مقال فلسفي آخر تعديل amina1989 2008-12-24 في 20:37.
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 375 | |||
|
![]() هاذا لي قدرت عليه يا أخ باديس |
|||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc