![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
الهالة النورانية التي تحيط بالانسان وكيفية استخدامها
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 16 | ||||
|
![]() اللهم اجعلنا من المتقين بارك الله فيك اختنا قدوري
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 17 | ||||
|
![]() الأخت رشيدة ردك هذا هو ما كنت أخشاه.... ونحن انتقدنا الموضوع لا الناقل.....ولا تقولينا مالم نقله.... وبهذه المناسبة أقول والكلام للجميع : العجب ان كثير من الأعضاء إذا اتى بموضوع وكأنه وحي لا يقبل الجدل او النقد ....ثم ينتفض ويقيم الدنيا ولا يقعدها...وهنا نسأل هل تبرمه من الرد كان لـ : اولا : أن الموضوع الذي جاء به حق مسلّم به ولا يجوز نقده او الإعتراض عليه ثانيا : أم لأنه هو صاحب الموضوع أو ناقله ؟؟ وليس هذا اتهاما للأخت رشيدة ولا طعنا في نواياها ولكن طالما عانينا من مثل هذه المواضيع وآخرها موضوع " محمد يتوسط قارات العالم " للأخت وفاء الإسلام او قريبا منها....وهو في منتدى النصرة..... اقتباس:
هداك الله ...وارجوا ان تتوبي من هذا القول والقذف الخلاف لا يفسد للود قضية والسلام عليكم ورحمة الله |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 18 | ||||
|
![]() اقتباس:
أسوء أمر أان نرمي غيرنا جزافاً ......... سأختزل كلامك... هل انت احسن علما من الذين توصلوا الى هذا اانت اكثر علما من صفوت حجازي ؟؟؟ "وفوق كل ذي علم عليم" من أنت ومن تكون؟؟ لست سوى عبدا ضعيف لم يِؤته الله الا ذرة علم؟؟؟ قبل أن تكذب صاحب المقال تأكدمن ذلك قال تعالى ![]() تعرف اين هي الطلاسم؟؟ كامنة في ذواتكم فاصبحتم تفسرون على هواكم.. هداكم الله وهدانا اذا علم النفس في حد ذاته أكبر طلسم في اعتقادك؟؟ تقول: لا أصدق بهذا...وما سمعنا بهذا في آبائنا الأولين أو سمعت بالكومبيوتر عند ابائك الأولين؟؟ تعرف انا الذي افزعني ردودك أخي .. في البداية اندهشت من كثرة الردود وما ان بدأت أقرأ ردك حتى انعقد لساني الذي لم يستطع نطق كلمة الا لا حول ولا قوة الا به...لا حول ولا قوة الا بالله لا أدري لماذا تحدثني عن السراج الوهاج موضوعه لا ذخل لي فيه أم سوء الظن وصل الى هذا الحد؟؟؟ |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 19 | ||||
|
![]() اقتباس:
اتق الله يا أمة الله..فلنقل خيرا أو نصمت .. المشاكل انت من يسعى اليها |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 20 | |||
|
![]() التوقف عن الرد اسلم واحكم ارجو من الاخوة الشافعي ومهاجر والاخت جويرية ان يؤيدونى في هدا لتفويت الفرصة على الشيطان واخراج اختنا قدوري من هده الردود العنيفة |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 21 | ||||
|
![]() اقتباس:
لاحول ولا قوة الا بالله.. لماذا التراجع أخي الفاضل؟؟ أخبرني بالله عليك؟؟ ماهي هي الاسباب ؟؟ولماذا الموضوع لا يليق ؟؟ أه أخونا لم يهضم ما نقلت ؟ ما استطعم هضمه فقط هو انها بدع صوفية؟؟ من عادتك ان تصيب لكن هذاه المرة أخطأتم والله ليس كذلك. أموت ويبقى كل ماقد كتبته***فياليت من يقرأ مقالي دعا ليا لعلى إلاهـي أن يمـن بلطفــه *** ويرحم تقصيري وسوء فعاليا |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 22 | ||||
|
![]() اقتباس:
تعرف ما يحز في نفسي أنك تلقب نفسك" الشافعي" إذا في رايك يا بني انني احارب أهل السنة ؟؟ هكذا إمامنا الجليل الذي نراه فخرنا ينصح الناس وينسى أنه يجب ان تلتمس لأخيك ألف عذر؟؟ تذخلك هذا ما معناه أفقهت شيئا في الموضوع؟؟؟ فكر جيدا الا يمكن تسميته بالتحريض احذر كما سبق وقلت من شب على شيء شب عليه |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 23 | ||||
|
![]() اقتباس:
وهذا ما معناه؟؟ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخوكم الشافعى يحييكم ويقول لكم واصلو الدرب ياأنصار السنة جاهدوا البدع والخرافات بكل أنواعها. فإن لكم أجرا عظيما. والله الموفق . من كتب هذا و أين ؟؟ |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 24 | ||||
|
![]() اقتباس:
قد يكون كذلك... وما ساعدك على معرفة هذا أخ محمد حدسك .. شكرا على حضورك |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 25 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 26 | ||||
|
![]() اقتباس:
الشيء المهول في الامر أنهم يربطون كل شيء بالعقيدة فانا ابدا لست ضد الرأي المخالف بل العكس لكن الحوار لديه قوانين .. رأيتهم يقحمون مواضيع عديدة دفعة واحدة .. ويقال من الشك نصل الى الحقيقة انا مع هذا الرأي..فاختلاف الراي ليس بالامر السلبي وفيما يخص نوارنية النبي صلى الله عليه وسلم سنحاول التاكد منه فكما قلت ليس الهدف هنا الى النفع والانتفاع وهذا مادفعني لنقل الموضوع لما رأيت أنه جديد.. فاردت أن يستفيد منه الاخوة الافاضل |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 27 | ||||
|
![]() اقتباس:
يعني إذا فهمت جيدا، الصحابة كانوا يمشون والنور يشعّ من أجسادهم؟؟!!! لكن إذا وقع هذا فعلا لما لم يرد منهم ومن تابعيهم عن هذا الأمر شيئا يذكر وهم الذين نقلوا إلينا كل شيء كبيره وحقيره. يعني مجرّد تساؤل ! |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 28 | ||||
|
![]() اقتباس:
بورك فيك أخي الفاضل على المرور الطيب وسؤال في محله وأظن بهذه الاضافات ستستوعبون الموضوع أكثر وستجد أخي عبدو الاجابة عن سؤالك بحول الله خلق الإنسان من جسد من طين وهو من مادة الأرض التى نحيا عليها ويحمل نفس مواصفات كوكب الأرض تقريباً فالأرض تحوى 80% مواد سائلة من بحار وأنهار ومحيطات و20 % من مواد صلبة ومعادن كذلك جسد الإنسان فهو يحوى 80% مواد سائلة و20 % مواد صلبة ومعادن والأرض تتأثر بالقمر وجاذبتيه كما هو ملاحظ فى المد والجزر الذى يحدث فى البحار والإنسان يتأثر بالقمر كذلك مداً وجزراً كما سنستعرض ذلك فى موضوع مستقل . وأودع الله فى هذا الجسد روحاً والتى هى من أمر الله تعالى كما قال ـ عز فى علاه ـ فى سورة الإسراء (( ويسألونك عن الروح قل الروح من أمر ربى وماأوتيتم من العلم إلا قليلاً )) ، هذه الروح التى تأخذ شكلاً أثيرياً كصاحبها التى يحيى بها والتى تتحرر من الجسد المادى فى الموتتين الصغرى ( النوم ) والكبرى عند انقضاء الأجل والتى إذا خرجت فى الثانية تبعها البصر . ونقصد بعالم الروح هنا بأنـه العـالم الآخـر الـذي لايخـضع لقانون الأبعاد المادية المعهودة لنا ولا يخضع لقـانون الرؤيـة التـابع لنـا والقـائم عـلى وجـود الضـوء الشمسـي , ولا يتـأثر بالجاذبية الأرضيـة ولا بـالحجم المكـاني ولايـأخد فـي حركتـه أبعاداً زمانية رغم أنه يتحرك في الزمان ولكـن القـانون يخـتلف هناك , فالقرب والبعد هناك يختلف عن مفهومه هنـا فـالروح تـدرك الروح مهما كانت بعيدة وتدركها كأنها عندها , والروح ليست لهـا أبعاد " طول و عرض وارتفاع " بل هي موجود لابُعـدي , وبالتـالي لا يمكن إدراكها بواسطة القانون المادي لأننا لانـدرك الأشـياء إلا من خلال الأبعاد الثلاثية . وهي تؤثر فـي الأشـياء بواسـطة الإيحاء والعلم الحديث قد أثبت خاصية الإيحاء في التـأثير عـلى الأشياء . و القلب فى جسد الإنسان موضع اهتمام القرآن والسنة وكان هو المخاطب أيجاباً وسلباً وقد يتوقف كل شىء ويبقى الإنسان حياً إلا القلب إذا توقف فستتوقف معه الحياة ، فالقلب مركز الإيمانيات والروحانيات فى الجسد وهو بدوره كالراعى إذا صلُح صلحت الرعية ، فهو موضع العديد من الأشياء .. 1. موطن ا لبصيرة : " إنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور " . 2. موطن الفهم والإدراك : " لهم قلوب لا يفقهون بها " . 3. موضع الذكر والغفلة : " ولا تطع من أغفلنا قلبه عن ذكرنا " . 4. موطن الهدى : " ومن يؤمن بالله يهد قلبه " . 5. موضع الطمأنينة : " ألا بذكر الله تطمئن القلوب " . 6. موضع الفزع : " سألقي في قلوب الذين كفروا الرعب " . 7. موضع الخوف : " وبلغت القلوب الحناجر " . 8. الهداية بعد الضلالة : " كذلك نسلكه في قلوب المجرمين " . 9. موطن خوف الجليل : " فإنها من تقوى القلوب " . 10. تدبر الذكر : " أفلا يتدبرون القرآن أم على قلوب أقفالها " . 11. موضع السكينة : " أنزل السكينة في قلوب المؤمنين " . 12. موطن التدبر : " إن في ذلك لذكرى لمن كان له قلب " . 13. موضع المرض : " الذين في قلوبهم مرض " . 14. موطن الضلال : " إلا من أتى الله بقلب سليم " . فالروح عبارة عن طاقة هائلة وهي محاطة بهالة Aura نورانية تشع منها . وتتلون بألوان مختلفة وقد وصل العلماء إلى أجهزة لقياسها ورؤية هذه الإشعاعات ، وتتفاوت في الدرجات على حسب إمكانات صاحبها وطلاقة روحه ، وهى المعنية بالأمراض الروحانية والعضوية وليس الجسد المادى هو المعنى بذلك ، فالروح وصورتها الأثيرية ـ وموضوعنا ـ أى الهالة أو الغشاء النورانى ـ أنه إذا كانت الروح فى الجسد كونت مع الجسد طاقة أخرى بسبب اتحادها بالطاقية الحيوية ( الكونية ) التى بها يتكون الجسد المادى وهو عالم الحجم والكثافة والأبعاد والمسافات حيث القـرب والبعد فيها يقاس بالمسافة بيـن الأجسـام , فلكـي نحـرك جسـمًا ماديًا فلابد من مماسة جسم مادي له مباشرة , وهناك حالة تحـريك المادة بواسطة المجال الكهرومغناطيسي ، فيشتركان في عمل مجال من الطاقة يحيط بالجسم . وهناك درجات متعددة في مجالات تلك الطاقة ، ويُطلق عليها أسماء كثيرة منها : الهالة ، الغلاف الجوي، المجال الكهرومغناطيسي للجسم ، الكارما وغيرها . وقد تمكن علماء العلم الحديث من إيجاد أجهزة لقياس هذه الهالة أو هذه الطاقة والمجال الذى تحويه ووجدوا تفاوتاً بين إنسان وآخر فى حساب هذا المجال النورانى الذى يغطى الجسد من الخارج وإليك حقائق تم التوصل إليها : هذه الهالة تقوى عند المسلم وتضعف عند الكافر وهى أقوى عند المؤمن من المسلم وقد أكدت التجارب التى أجريت على الداعية الإسلامى " أحمد ديدات " ذلك ، وهى أقوى ماتكون عند الرسل والأنبياء . وتزداد بالطاعات بصفة عامة ومنها الذكر والوضوء والصلاة فى وقتها لاسيما فى جوف الليل وفى صلاة الفجر ، هذه الصلاة التى يثنيك عنها الشيطان ولايستطيعها ساكن الجسد من الجن ولايرضى بها ولايعينك عليها ، وهي التي أخبر عنها رسول الله صلى الله عليه وسلم بأنها نور كما في الحديث الذي رواه أبو مالك الأشعري قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( الطهور شطر الإيمان ، والحمدلله تملأ الميزان ، وسبحان الله والحمدلله تملآن أو تملأ ما بين السماء والأرض ، والصلاة نور…. ) رواه مسلم 223 . وعن بريدة الأسلمي : عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( بشر المشائين في الظلم إلى المساجد بالنور التام يوم القيامة ) رواه الترمذى 207 . وكان من دعائه صلى الله عليه وسلم : ( اللهُمَ أََجعل في قَلبي نُورا وفي لِساني نٌورا, وفي سَمعي نُورا, وفي بَصَري نُورا, ومِن فَوقي نُورا, وَمِن تَحتي نورا, وعَن يَميني نورا, وعَن شِمالي نورا, ومِن أمامي نورا, ومِن خَلفي نورا, واجعَل في نَفسي نورا, وأعظم لي نورا, وعَظم لي نورا, واجعل لي نورا, واجعلني نورا, اللهم اعطني نورا, واجعل في عصبي نورا, وفي لحمي نورا, وفي دمي نورا, وفي شعري نورا، وفي بشري نورا ) رواه مسلم فى صلاة المسافرين وقصرها ( 763 ) . وتلك الهالة قوية لدى المؤمنين في كل زمان ومكان . وجميع التعاليم السماوية ، والكتب المنزلة على الرسل ، تحمل في طياتها ذلك النور الساطع الذي تكتسبه أرواح من يتـّبعها ، فتغير به حياتهم . وهى تزداد إشعاعاً ونوراً بتلاوة القرآن فيخيم على من حول التالى للقرآن جو إيمانى ونورانى ولو لم يرفع صوته بالقرآن وهذا واضح فى تأثر الجنى بالتلاوة ولو كانت سراً ، وهى التى يُرقى بها الماء والأشياء بوضع الإصبع أو بنفخ الريق . وتبقى الهالة ملازمة للروح خلال مراحل القيامة ، من حساب وجنة أو نار ، لا تفارقها أبدا . فهي أصبحت من صفاتها الذاتية ، وهي التي تدل على مدى حالة تلك الروح من خير أو شر ، قال تعالى فى سورة الحديد (( يوم يقول المنافقون والمنافقات للذين آمنوا انظرونا نقتبس من نوركم قيل ارجعوا وراءكم فالتمسوا نوراً )) وقال تعالى فى سورة التحريم (( نورهم يسعى بين أيديهم وبأيمانهم يقولون ربنا أتمم لنا نورنا )) . وعن عمر بن الخطاب قال : قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( إن من عباد الله لأناساً ما هم بأنبياء ولا شهداء يغبطهم الأنبياء والشهداء يوم القيامة بمكانهم من الله تعالى. قالوا يا رسول الله صلى الله عليه وسلم تخبرنا من هم؟ قال: هم قوم تحابوا بروح الله على غير أرحام بينهم ولا أموال يتعاطونها.. فوالله إن وجوههم لنور وإنهم على نور لا يخافون إذا خاف الناس ولا يحزنون إذا حزن الناس ) سنن أبى داود 3060 . فالنور يوم القيامة يكون على درجات متفاوتة بين إنسان وآخر . ولقد أثبت القرآن الكريم أن تلك الهالة تتلون تبعا لحالة صاحبها من إيمان وكفر ، ومن حب وكراهية ، ومن خير وشر . فتدل عليه يوم القيامة : ( يوم ينفخ في الصور ، ونحشر المجرمون يومئذ زرقاً ) ، فأشار بذلك الى حقيقة علمية أن اللون الأزرق من أشد الألوان قتامة . وبذلك يكون المجرمون في ظلام تام ، وقد حُرموا من نورهم ( يوم تبيض وجوه وتسود وجوه ) . هذه الهالة التى مبعثها من الروح هى التى تحدد شعورنا تجاه الشخص الذى نلاقيه أو مرة عبر ترددات ترسلها كلا من روحينا ، فقد نرتاح لهذا ولانرتاح لذاك . كما يمكن للجن أن يتعرفوا علينا عبر هذه الهالة النورانية وهى تكون بمثابة البصمة التى لايشترك معك فيه شخص آخر ، لذا يطلب السحرة والمنقبين عن الأشخاص أثراً للشخص فهذا الأثر يحمل جزءً من هالته والتى تحدد طبيعته وسلوكه ومكان تواجده ، وقد تمكن العلم الحديث من إيجاد أجهزة تكشف بها صورة الشخص الذى كان متواجداً فى مكان ما عبر هالته أو غلافه الكهرومغناطيسى . يتبع |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 29 | |||
|
![]() الدليل على وجود الهالة النورانية من القرآن والسنة |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 30 | |||||||
|
![]()
|
|||||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc