دعوة محمد بن عبد الوهاب والتكفير
أستهلها بقوله رحمه الله : لا أشهد على أحد من المسلمين بجنة ولا نار إلا من شهد له الرسول صلى الله عليه وسلم ، ولكني أرجو للمحسن وأخاف على المسئ ، ولا أكفر أحد من المسلمين بذنب ولا أخرجه من دائرة الإسلام . ( الدرر السنية 1/32 )
نقطة البحث : كلنا متفقين أن التكفير له ظوابطه في الإسلام فلا يعني أننا عندما نقول أننا لسنا تكفيرين أنا لا نكفر من كفره الله و رسوله فلسنا مختلفين على هذه النقطة إنما الخلاف
ينبغي أن يكون في حقيقة من كفرهم الشيخ ؛ هل هم مسلمون ؟ أو أنهم نقضوا إسلامهم بما ارتكبوه ودافعوا عنه من " شركيات "؟