سائحة في لبنان ... من بلاد الحرمين - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > القسم الاسلامي العام > أرشيف القسم الاسلامي العام

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

سائحة في لبنان ... من بلاد الحرمين

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-05-31, 20:00   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
لزهر الصادق
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










B9 سائحة في لبنان ... من بلاد الحرمين

سائحة في لبنان ... من بلاد الحرمين

د. نهى قاطرجي


عندما وصلت منى إلى باحة مطار بيروت برفقة صديقتها في رحلة سياحية بعد انتهاء شهر رمضان المبارك للاستجمام والاستعداد لبدء سنة دراسية جديدة.. تفاجأت بفقدان حقيبة صديقتها، لذلك جلست على أحد المقاعد بانتظار أن تنهي صديقتها الإجراءات المطلوبة.

* وفيما كانت منى على هذه الحال تقدّمت منها إحدى الفتيات، وابتسمت بوجهها قائلة : أهلاً وسهلاً بك في لبنان، أنت سعودية أليس كذلك؟
- قالت منى: نعم أنا سعودية، وكيف عرفت؟
* تبسمت الفتاة وقالت: من عباءتك... نحن في لبنان نادراً ما ترتدي المرأة هذا الزي... ما شاء الله عليك، يعني من بلاد الحرمين... ومدَّت الفتاة البسيطة ذات العشرين ربيعاً يدها لتسلم على منى معبّرة عن فرحها بأنها تعرفت على شابة من تلك البلاد...
أما منى فقد بدأت تلملم عباءتها، شاعرة بالخجل، كونها كانت تنوي فور خروجها من أرض المطار أن تخلع عباءتها وترتدي ثياباً عادية كي تمتزج بالنسيج اللبناني ولا يُنظر إليها على أنها غريبة...
l في حين استرسلت جليستها قائلة: اسمي فاطمة وأعمل هنا في التنظيفات... حاصلة على الشهادة الثانوية.. غير أنّي لم أجد عملاً... ظروفي صعبة.. رغم ذلك فما زلت أدرس وأحضر الحلقات الدينية.. كم يُسعدني أن تأتي إلى منطقتنا وتعطي درساً للبنات، سيفرحن بك كثيراً... فأنت من بلاد الحرمين...
- ابتسمت منى بينها وبين نفسها، وقالت: آخ لو علمتِ بأني لم أحضر درس دين منذ أكثر من عشر سنوات، ماذا كنتِ فعلتِ؟! تمالكت منى نفسها وقالت: حقيقة يا ليت... يشرفني هذا، ولكن الوقت قصير، فأنا هنا لمدة أسبوع واحد فقط، وبرنامجي حافل، إن شاء الله في مرات قادمة...
* في أي فندق تنزلين؟ سألت فاطمةُ الشابة الغريبة محاولة أن تمد الحديث معها لفترة أطول... أعطتها منى اسم الفندق واسمها بالكامل بشكل سريع، معتذرة بأنها مضطرة للذهاب لكون صديقتها تناديها...
> ماذا تريد منك هذه الفتاة؟ سألت ليلى صديقتها منى وهما تغادران باحة المطار متّجهتين إلى سيارة الأجرة التي كانت بانتظارهما... وفي الطريق قامت ليلى بخلع عباءتها وقالت لصديقتها: هيا اخلعي عباءتك قبل أن نخرج، هذا أفضل من أن نخلعها أمام الناس...
- تمسكت منى بشكل تلقائي ولا إرادي بعباءتها مستحضرةً كلام الفتاة البسيطة فاطمة، وقالت لصديقتها: أنا... لا... سأخلعها في الفندق... هيا بنا.
***
كان الأسبوع الذي قضته منى في بيروت من أجمل أيام حياتها، حيث كانت تتنقل ورفيقتها من مكان إلى آخر، ولا تعود إلى غرفتها في الفندق إلا مع حلول الصباح، فتنام مباشرة حتى الظهر...
ولكن في اليوم الأخير قبل السفر، كانت منى تفتح باب غرفتها عند الساعة الخامسة فجراً عندما سمعت رنة الهاتف، ركضت لتردّ معتقدة بأن صديقتها تريد شيئاً ما.. كان المتصل فاطمة، الفتاة التي رأتها في المطار... فبادرتها بالقول:
* السلام عليكم، الحمد لله أني وجدتك، أنا قلت إن هذا الوقت مناسب... لأنه وقت الصلاة ... كيف حالك؟ اشتقت إليك.
استغربت منى الأسلوب الذي تكلمت به هذه الفتاة، تتصل في الصباح الباكر لتقول بأنها اشتاقت إليها... ماذا تريد منها؟
- آه معك حق... كنت أصلي... كيف حالك؟
* أنا بخير... الحمد لله... اتصلت بك لأني في ورطة، وأحتاج لمساعدتك.
- ابتسمت منى بينها وبين نفسها وقالت: أكيد تحتاج إلى مال! ولكنها تجاهلت هذا الأمر وقالت للفتاة: خير إن شاء الله، بماذا أستطيع أن أخدمك؟
* أخبرت صديقاتي عنك، وعن لطفك وحُسْن معاملتك... وكيف أصبحنا صديقتين.. لم يصدقنني.. فقلت لهن بأنك وعدتني بزيارة.. أليس كذلك؟!
- طبعاً... طبعاً... ولكن قلت لك ليس هذه المرة لأن وقتي ضيق...
* أرجوك أن تزوريني ولو لساعة واحدة فقط.. لن آخذ من وقتك الكثير... سآتي أنا لآخذك وأردّك... لا تخافي..
- أنا...
* أرجوك... أرجوك... وبدأت الفتاة بالبكاء...
- لم تعرف منى ماذا تفعل... وقالت من دون تفكير: حسناً حسناً، في أية ساعة؟ ساعة واحدة فقط... أنتظرك عند الثانية...
***
عند الواحدة اتصلت منى بصديقتها وأخبرتها بأن لديها موعداً مهماً، لم تخبرها بما تنوي فعله، لأنها كانت على ثقة بأنها تفعل شيئاً خطأً، وبأن صديقتها لن توافقها على هذا، ثم إن إقلاع الطائرة كان عند السابعة، ويجب أن تكونا في المطار عند الخامسة...
طمأنت منى صديقتها بأنها ستكون قبل الموعد المحدد في الفندق... وعند الساعة الثانية ارتدت منى عباءتها وجلست تنتظر في غرفتها... ولما وصلت فاطمة أقبلت على منى مسرعة وقبّلتها وكأن صداقة حميمة تربطهما منذ زمن بعيد، وهمست في أذنها:
* أنا شاكرة لك هذا المعروف... وركبتا معاً في السيارة حيث أبت فاطمة أن تدفع صديقتها أجرة التاكسي، لأنها ضيفتها اليوم...
دخلتا إلى الشارع الشعبي الذي تقطن فيه فاطمة، وكانت أنظار الناس تتجه إليها مستغربة سيرها مع تلك الشابة...
عندما دخلت منى إلى بيت فاطمة تفاجأت بأن المنزل كان مليئاً بالناس: صديقات فاطمة، وأفراد عائلتها، وزميلاتها في الحلقة الدينية، ومسؤولة الحلقة.. كلهن كن موجودات من أجل التعرّف على صديقة فاطمة القادمة من بلاد الحرمين...
لما جلست منى بين الناس، شعرت بالارتباك والخجل، وأحست بأن نظرات الناس كلها متجهة إليها...
قالت لها إحداهنّ:
> صحيح أنك من بلاد الحرمين؟ إنني أغبطك.. يعني تستطيعين أن تقومي بالعمرة كلما شئت؟ هل ذهبت إلى المدينة المنورة؟ هل رأيت قبر الرسول صلى الله عليه وسلم؟...
آنسة منى، هل تتكرمين بإلقاء كلمة؟ قالت مسؤولة الحلقة لمنى وهي سعيدة بأنها هذه المرة ستكون مستمعة وليست متحدثة..
- صُدمت منى بهذا الطلب... وحاولت أن تُخفي ارتباكها... وقالت: أنا آسفة... ولكني غير جاهزة...
الأمر لا يحتاج إلى جُهوزية... طبعاً أنت لديك خبرة كافية، يعني كلمة صغيرة من وحي البلاد القادمة منها...
شعرت منى بالوجوم... وخافت كثيراً.. وتوجهت في سرِّها إلى ربها بالدعاء قائلة: يا رب، لا تعاملني بما أنا أهله وعاملني بما أنت أهله، يا رب لا تفضحني أمام النسوة، اللهم استرني... وبدأت تردد الدعاء تلو الدعاء وهي تتوجه لتلقي كلمتها أمام الحاضرات...
ما إن بدأت منى بالحديث، حتى شعرت وكأن أحداً غيرها يتكلم؛ كانت العبارات تنساب من بين شفتيها بسهولة ويُسر، حتى أنها نطقت بعبارات لم تكن تتوقع معرفتها لها... وما إن انتهت من كلمتها حتى أقبلت النسوة إليها من كل اتجاه يشكرنها على كلمتها الرائعة، وطلبن منها رقم هاتفها وعنوانها البريدي... وهي تجيب مسرورة عن كل الأسئلة... إلى أن اختتمت الجلسة بصلاة العصر، فأمّت منى الصلاة، وسجدت لله سجدة لم تكن قد سجدتها من قبل... فلقد شعرت في هذه اللحظة بأنها ولدت من جديد... وأدركت أيضاً بأن الله سبحانه وتعالى ما أدخلها في هذه التجربة إلا لأنه يحضِّرها لشيء أكبر وأعمق....
مرت السنوات تلو السنوات... وها هي الداعية الكبيرة منى تدخل مطار بيروت من جديد لتجد في استقبالها، إضافة إلى صديقتها فاطمة، مندوبات من مؤتمر الشريعة الذي تشارك فيه.
كتبه أبو معاوية البيروتي








 


قديم 2012-06-12, 14:50   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
monbled93
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

beau histoir










قديم 2012-06-12, 22:27   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
hiba-2012-
عضو محترف
 
الصورة الرمزية hiba-2012-
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

هي عبرة لمن يعتبر










قديم 2012-06-16, 14:23   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
الجليس الصلح
عضو ماسي
 
إحصائية العضو










افتراضي

جزاك الله خيراً على القصة الرائعة










قديم 2012-06-21, 21:01   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
حـبـيـبو عـبـدو السوفي
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية حـبـيـبو عـبـدو السوفي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي



يالله يالله يالله يالله رررائعة جدااا بارك الله فيك اخي في الله










قديم 2012-06-22, 07:53   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
أسما 87
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

جزاك الله خيراً










قديم 2012-07-02, 11:31   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
لزهر الصادق
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










B9

قصة الفلاّح الفقير الذي علّم الشيخ محمد حامد الفقي ( ت 1378 هـ ) التوحيد وطريق السلف !


قال الشيخ محمد حامد الفقي رحمه الله :

أنا درست في جامعة الأزهر، ودرستُ عقيدة المتكلِّمين التي يدرسونها، وأخذتُ شهادة الليسانس، وذهبتُ إلى بلدي؛ لكي يفرحوا بنجاحي، وفي الطريق مررت على فلاح يفلح الأرض، ولما وصلتُ عنده قال: يا ولدي اجلس على الدِّكَّة - وكان عنده دكة إذا انتهى من العمل يجلس عليها - وجلستُ على الدِّكَّة وهو يشتغل، ووجدتُ بجانبي على طرف الدِّكَّة كتابًا، فأخذتُ الكتاب ونظرتُ إليه، فإذا هو كتاب "اجتماع الجيوش الإسلامية على غزو المعطلة والجهمية" لابن القيم، فأخذت الكتاب أتسلَّى به، ولما رآني أخذتُ الكتاب، وبدأتُ أقرأ فيه، تأخَّر عني، حتى قدر من الوقت الذي آخذ فيه فكرة عن الكتاب، وبعد فترة من الوقت - وهو يعمل في حقله، وأنا أقرأ في الكتاب - جاء الفلاح، وقال: السلام عليك يا ولدي، كيف حالك؟ ومن أين جئتَ؟ فأجبتُه عن سؤاله، فقال لي: والله أنت شاطر؛ لأنك تدرَّجت في طلب العلم، حتى توصلت إلى هذه المرحلة، ولكن يا ولدي أنا عندي وصية، فقلت له: ما هي؟ قال الفلاح: أنت عندك شهادة تعيشك في كل الدنيا، في أوروبا، في أمريكا، في أي مكان، ولكنها ما علَّمَتك الشيء الذي يجب أن تتعلمه أولاً، قلت: ما هو؟ قال: ما علمتك التوحيد، قلتُ له: ما هو التوحيد؟ قال الفلاح: توحيد السلف، قلت له: وما هو توحيد السلف؟

قال له: انظر كيف عَرَف الفلاح الذي أمامك توحيد السلف؟
قال له: هي هذه الكتب:
كتاب "السُّنة" للإمام أحمد الكبير، وكتاب "السُّنة" للإمام أحمد الصغير، وكتاب "التوحيد" لابن خُزَيمة، وكتاب "خلق أفعال العباد" للبخاري، وكتاب "اعتقاد أهل السُّنة" للحافظ اللالكائي، وعدَّ له كثيرًا من كتب التوحيد، وذكر الفلاح كتب التوحيد للمتأخِّرين، وبعد ذلك كتب المتقدِّمين - إنه الفلاح الفقيه - وبعد ذلك ذكر كتب شيخ الإسلام "ابن تيميَّة" و"ابن القيم"، وقال له: أنا أدلُّك على هذه الكتب، إذا وصلت إلى قريتك ورأوك وفرحوا بنجاحك، لا تتأخر، ارجع رأسًا إلى القاهرة، فإذا وصلت إلى القاهرة، ادخل "دار الكتب المصرية"، ستجد كل هذه الكتب التي ذكرتُها كلها فيها، ولكنها مكدَّس عليها الغبار، وأنا أريدك أن تَنْفُض ما عليها من الغبار وتنشرها.

وكانت تلك الكلمات من الفلاح البسيط الفقيه قد أخذت طريقها إلى قلب الشيخ "حامد الفقي"؛ لأنها جاءت من مخلص.










قديم 2012-07-22, 00:59   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
لزهر الصادق
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

سبق- الرياض:

تفاجأ أحد أعضاء هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بمنطقة الرياض بوفاة زوجته وهي ساجدة تصلي الضحى.

والمتوفاة- رحمها الله- عشرينية مشهود لها بالخير والصلاح، ولها جهود في الدعوة إلى الله عزَّ وجل، وخاصة في مجال تحفيظ القرآن الكريم.

وتشير التفاصيل إلى أن المتوفاة طلبت من زوجها أن يوصلها للجامعة حيث تدرس، وقبل أن ينطلقا طلبت منه أنه ينتظرها حتى تصلي صلاة الضحى كعادتها.

وانشغل الزوج ببعض شؤونه ريثما تنتهي زوجته من الصلاة، إلا أنها تأخرت عنه كثيراً، ولاحظ ذلك فدخل عليها بعد مرور ساعة كاملة، ليجدها على وضعية السجود، وقد أسلمت الروح لبارئها أثناء سجودها لله عز وجل في الصلاة.











قديم 2013-02-16, 13:04   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
لزهر الصادق
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي


قال الإمام ابن الجوزي رحمه الله في [المنتظم (12/402)] في حوادث سنة 286هـ:

«ومن الحوادث العجيبة فيها: ما أخبرنا عبد الرحمن بن محمد القزاز، قال: أخبرنا أحمد بن علي بن ثابت، قال: أخبرني محمد بن أحمد بن يعقوب، قال: حدثنا محمد بن نعيم الضبي، قال: سمعت أبا عبدالله محمد بن أحمد بن موسى القاضي يقول:
(حضرتُ مجلس موسى بن إسحاق القاضي بالري سنة ست وثمانين ومائتين هجرية، فتقدمت امرأة، فادعى وليها على زوجها خمسمائة دينار مهراً.
فأنكر.
فقال القاضي: شهودك؟
قال: قد أحضرتهم.
فاستدعى بعض الشهود أن ينظروا إلى المرأة ، ليشير إليها في شهادته، فقام الشاهد، وقال للمرأة : قومي!
فقال الزوج: تفعلون ماذا؟
قال الوكيل: ينظرون إلى امرأتك، وهي مُسْفِرَة -أي كاشفة وجهها-، لتصح عندهم معرفتها.
فقال الزوج: فإني أُشهد القاضي أن لها علي هذا المهر الذي تدعيه، ولا يُسْفرُ عن وجهها.
فأُخبرت المرأة بما كان من زوجها، فقالت: فإني أُشهد القاضي أني قد وهبت له هذا المهر، وأبرأته منه في الدنيا والآخرة!
فقال القاضي: " يكتب هذا في مكارم الأخلاق")».


وقد أورد هذه الحادثة الحافظ ابن كثير في [البداية والنهاية (11/81)].










قديم 2013-02-23, 18:13   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
لزهر الصادق
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي



عنــدما كـــان صــلاح الدّيــن الأيوبـــي صغيـــرا و يلعب مع الصّبيــة فى الشّارع

شاهــده أبوه فأخذه من وسط الأطفال و رفعه عالياً بيديه، وكان أبوه رجلا طويل القامة

، و قال له: " ما تزوجت أمك و ما أنجبتك لكي تلعب مع الصبية !!!!

و لكن تزوجت أمك و أنجبتك لكي تحرّر المَسجــد الأقصـَــى "

و تركه من يده فسقط الطفل على الأرض، فنظر الأب إلى الطفل فرأى الألم على

وجهه فقال له : آلمتك السقطة ؟

قال صلاح الدين : آلمتني !

قال له أبوه : لِمَ لم تصرخ ؟

قال له:

ما كان لـمُحــرّر الأقصى أن يصرخ !













قديم 2013-02-23, 22:13   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
لزهر الصادق
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي



زوجة طلبت الطلاق .. فماذا فعل الزوج ؟



يروى عن أحد الإخوة أنه أثناء ذهابه للمنزل حصل بينه وبين زوجته خلاف ومشاجرة ..
وهذا الشيء ليس بغريب ولكن هذه المرة طلبت الزوجة الطلاق من زوجها ..

وهو الشيء الذي أغضب الزوج ..



فأخرج ورقة من جيبه وكتب عليها:

"نعم .. أنا فلان الفلاني .. أقرر وأنا بكامل قواي العقلية .. أنني متمسك بزوجتي تمام التمسك .. ولا أرضى بغيرها زوجة!"



ووضع الورقة في ظرف وسلمها للزوجة .. وخرج من المنزل غاضباً ..

كل هذا والزوجة لا تعلم ما بداخل الورقة, وعندها وقعت الزوجة في ورطة ..

أين تذهب وما تقول؟ وكيف تم الطلاق؟ كل هذه الأسئلة جعلتها في دوامة وحيرة ..

وفجأة دخل الزوج البيت .. ودخل مباشرة إلى غرفته دون أن يتحدث بكلمة واحدة .. فذهبت الزوجة إلى غرفته .. وأخذت تضرب الباب ..

فرد عليها الزوج بصوت مرتفع ماذا تريدين؟

فردت الزوجة بصوت منخفض ومنكسر : أرجوك افتح الباب أريد أن أتحدث إليك! وبعد تردد فتح الزوج باب الغرفة .. وإذا بالزوجة تسأله بأن يستفتي الشيخ .. وأنها متندمة أشد الندم ..

لعل الذي صار غلطة .. وأنها لا تقصد ما حدث!

فرد الزوج وهل أنت متندمة ومتأسفة على ما حدث ..

فردت الزوجة نعم .. نعم ..! والله إني ما قصدت ما قلت .. وإني نادمة أشد الندم على ما حدث!

عندها قال الزوج افتحي الورقة وانظري ما بداخلها! وفتحت الزوجة الورقة .. وقرأت ما بداخلها ..



وأخذت تقبل الزوج وهي تقول: "والله إن هذا الدين عظيم .. أن جعل العصمة بيد الرجل .. ولو جعلها بيدي ..لكنت قد طلقتك 20 مرة









قديم 2013-02-23, 22:55   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
لزهر الصادق
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي


دخل طفل صغير مسجدا في باريس

وقال للإمام أرسلتنى أمي لأتعلم بمعهدكم .

قال الإمام لكن أين أمك لآخذ منها بعض البيانات ...

أجاب الطفل إنها فى الشارع و لا يمكنها الدخول ... إنها ليست مسلمة
أسرع الإمام بالخروج إليها مستفسرا ؟؟!!

قالت الأم : إن لى جارة مسلمة ... عندما تصحب أطفالها للمدرسة يقبلون يدها ...
إن السعادة لا تفارق هذه الأسرة .

يا إمام إننى لم أرى مسلما فى هذا البلد يضع أبويه فى دار المسنين .
خذوا إبنى و علموه عسى ان يفعل بى ما تفعلوه بآبائكم









قديم 2013-02-23, 23:05   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
لزهر الصادق
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي











قديم 2013-03-05, 10:39   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
لزهر الصادق
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي


رجل يتزوج مديرة مدرسة ومساعدتها ومعلمة في جازان !!


جازان - :
عزم رجل في جازان على الزواج مرة أخرى فتزوج مديرة مدرسة وظل معها فترة من الزمن، وبعد ذلك طلب من زوجته أن تبحث له عن عروس ولكن لم تجد (مديرة المدرسة) عروس أنسب لزوجها وقريبة منها ومتفاهمة معها من مساعدتها التي تعمل في نفس المدرسة.
وبعد فترة أعاد التاريخ نفسه عندما سمعت المساعدة أن زوجها يبحث عن زوجة أخرى لتصف له إحدى المعلمات من نفس المدرسة فتقدم لها وتزوجها، ليصبح الزوج متزوجا من المديرة ومساعدتها وإحدى معلمات المدرسة وجميعهن يعشن الآن في عمارة واحدة.

__________________



"بيدي لا بيد زوجي".. معلّمة في جازان تختار "ضرتها"



قاسم الخبراني - سبق - جازان: ولسان حالها يقول: "بيدي لا بيد زوجي"، قامت معلّمة في جازان بتزويج زوجها لإحدى طالباتها بالمرحلة الثانوية.

قريب العريس روى لـ"سبق" تفاصيل قائلاً: "الزوج طلب من زوجته المعلّمة البحث له عن عروس ثانية بعد أخذ الموافقة منها بالزواج من أخرى فما كان من الزوجة إلا اختيار طالبة من طالباتها لتكون عروساً ثانية لزوجها".

وأضاف أن "الزوج تقدم لخطبة الفتاة وأُقيمت مراسم عقد القران في منزل ذويها بحضور الزوجة الأولى المعلّمة".

ومن المقرر إقامة حفل الزواج في إجازة منتصف الفصلين لتتحول الطالبة بالنسبة لمعلمتها إلى "ضرة".

وقال القريب إن: "الزوجة الأولى تكفّلت بكامل مصاريف حفل الزواج هديةً منها لزوجها وعروسه الجديدة لترد على منتقدات تعدد الزوجات".









قديم 2013-03-05, 10:42   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
لزهر الصادق
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي



قال الشيخ خالد الشايع : دخل بعض الإخوة على شيخنا ابن باز رحمه الله ، فتكلموا في التعدد


فقال بعضهم : نحن موحِّدون يا شيخ !!

فقال الشيخ رحمه الله : (((( هذا توحيد الجبناء ))))









 

الكلمات الدلالية (Tags)
لبنان, الحرمين, بلاد, زاوية


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 01:11

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc