حقائق علميه - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم الكتاب و السنة > أرشيف قسم الكتاب و السنة

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

حقائق علميه

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2009-06-26, 21:33   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
tatohaoua
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية tatohaoua
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي حقائق علميه


حقائقعلمية عن يومالقيامة
نعيش رحلة من أحداث يوم القيامة ونحللها علمياً لنخرجبنتيجة وهي أن كل ما جاء به القرآن يتفق مع العلم والحقائق العلمية، وهذا دليل علىصدق ذلك اليوم....
عندما يكون الحديث فيالقرآن الكريم عن يوم القيامة، فهذا يعني أن الله تبارك وتعالى يصور لنا ذلك اليوموكأننا نعيشه ونراه، فالله تبارك وتعالى أنزل القرآن لنتعرف على يوم القيامة، لأنهذا اليوم هو أهم يوم في حياة كل واحد منا.
ولذلك فإن الله قد ختم كتابه بآية تأمرنا أن نتقي الله عزوجل وأن نعمل لذلك اليوم، ولذلك فإن الله تبارك وتعالى قال في آخر آية نزلت منالقرآن: (وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ) [البقرة: 281] ينبغي أن نعيد حساباتنا وأن نفكر بأننا سيأتي علينا يومٌ نقف فيه أمام الله،ينبغي أن نجهّز الإجابة منذ هذه اللحظة لأن الله تبارك وتعالى سيسألنا ماذا فعلنابهذا القرآن، وماذا قدمنا له، يقول عز وجل: (وَإِنَّهُ) أيالقرآن(لَذِكْرٌ لَكَ وَلِقَوْمِكَ وَسَوْفَ تُسْأَلُونَ) [الزخرف: 44]، ولكن الملحد دائماً ينكر ذلك اليوم، ويعتقد أنه إذا مات انتهىكل شيء، ولذلك فإن الله تبارك وتعالى في آيات كثيرة، حدثنا عن يومالقيامة.
والعجيب فيهذه الآيات أن الله تبارك وتعالى يستخدم الحقائق العلمية ويقسم بالظواهر الكونيةالتي خلقها على أن ذلك اليوم حق، وأنه سيأتي يومٌ تعلمُ فيه كل نفس ما كسبت وماأحضرت وما قدمت وأخرت، فإذا تأملنا كثيراً من الآيات نلاحظ أن الله تبارك وتعالىيقول: (وَوَجَدُوا مَا عَمِلُوا حَاضِرًا وَلَا يَظْلِمُ رَبُّكَأَحَدًا) [الكهف: 49] يوم القيامة سيرى كل إنسان أعماله وكأنها تعرض أمامهويراها رؤية يقينية: (وَوَجَدُوا مَا عَمِلُوا حَاضِرًا) أي سوف يحضر الله تعالى هذه الأعمال ويضعها أمام هذا الإنسانويراها.
هناك آياتكثيرة تتجلى عن يوم القيامة وأحداث القيامة، ولكن الملحد لا يقتنع إلا بالحقائقالعلمية، فبعض الملحدين يقولون كيف يمكن أن نرى أعمالنا في ذلك اليوم وكيف يمكنمثلاً للجلد أن يتكلم وينطق يقول تبارك وتعالى: (وَقَالُوالِجُلُودِهِمْ لِمَ شَهِدْتُمْ عَلَيْنَا قَالُوا أَنْطَقَنَا اللَّهُ الَّذِيأَنْطَقَ كُلَّ شَيْءٍ وَهُوَ خَلَقَكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ) [فصلت: 21]. فالله عز وجل أودع في الدنيا أمثلة لكي نلجأ إليها في تقريبنظرتنا وفهمنا ليوم القيامة.
[IMG]file:///C:/DOCUME~1/ADMINI~1/LOCALS~1/Temp/msohtml1/01/clip_image002.jpg[/IMG]
عندما يقول اللهتبارك وتعالى: (فَإِذَا انْشَقَّتِ السَّمَاءُ فَكَانَتْ وَرْدَةًكَالدِّهَانِ) [الرحمن: 37]. هذه آية من آيات الله تحدثنا عن انشقاق السماءوأنها ستكون وردة كالدهان، نلاحظ أن العلماء حديثاً وجدوا بعض النجوم التي تنفجرومجرات تنفجر بأكملها وجدوا أنها ترسم لوحة تشبه اللوحة الزيتية بألوان زاهية وهذهاللوحات التي ترسمها النجوم أثناء انهيارها طبعاً لا تمثل يوم القيامة إنما هي صورةمصغرة عن يوم القيامة. هذه الصورة لانفجار نجم في السماء، وهي لا تمثل يوم القيامةإنما صورة مصغرة عن انهيار السماء في ذلك اليوم.
نحن طبعاً لن نستطيع أن نرى تكور الشمس، يقولتبارك وتعالى: (إِذَا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ) [التكوير: 1].لن نستطيع أن نرى هذا النجم الذي هو الشمس وهو ينفجر مثلاً، أو يتكور على نفسه،ولكننا نستطيع أن نرى انهيار النجوم وموت النجوم من خلال التلسكوبات التي تلتقطآلاف الصور يومياً عن موت هذه النجوم وانفجارها، فهذه صورة مصغرة عن نهاية الكون.
[IMG]file:///C:/DOCUME~1/ADMINI~1/LOCALS~1/Temp/msohtml1/01/clip_image004.jpg[/IMG]
عندما يقول تباركوتعالى: (وَإِذَا الْبِحَارُ سُجِّرَتْ) [التكوير: 6]. أيأحميت، والعرب تقول: سجر التنور، أي أحماه ورفع درجة حرارته، ولكي نتمكن من تخيلهذا الأمر ونستطيع أن ندرك كيف سيحدث هذا الأمر، فإن الله أودع في أعماق هذه البحارشقوقاً وصدوعاً وأماكن تتدفق منها الحمم المنصهرة لترفع درجة حرارة الماء إلى أكثرمن ألف درجة ونرى وكأن الماء ترتفع حرارته ويتم إحماؤه بشدة، فهذا المشهد لا يمثليوم القيامة إنما هو صورة مصغرة عن ذلك اليوم، ولذلك فإن الله تبارك وتعالى أقسمبهذه الظاهرة الكونية (ظاهرة البحر المسجور) فقال: (وَالْبَحْرِالْمَسْجُور * إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ لَوَاقِعٌ) [الطور: 6-7].
وهذا يدل على أن اللهتبارك وتعالى يكلمنا عن يوم القيامة بلغة الحقائق العلمية، ولو تأملنا آيات القرآننلاحظ أن هنالك الكثير من الآيات التي تتحدث عن هذا الأمر. فكلمة (البحار) أثناء الحديث عن يوم القيامة ذكرت مرتين في القرآن فقط،في قوله تعالى في سورة التكوير: (وَإِذَا الْبِحَارُ سُجِّرَتْ) [التكوير: 6]. وفي السورة التي تليها سورة الانفطار: (وَإِذَا الْبِحَارُ فُجِّرَتْ) [الانفطار: 3].
وهاتين الآيتين كانتامدخلاً لأولئك المشككين عندما قالوا: إن محمداً صلى الله عليه وسلم ينسى ما كتبهفتارة يقول (سُجِّرَتْ)، وتارة (فُجِّرَتْ)، وهذا اتهام باطل لأن القرآن ليس كلام محمد صلى اللهعليه وسلم، إنما هو كلام رب محمد سبحانه وتعالى، هو كلام الخالق الذي خلق هذهالبحار وهو أعلم بها.
وإذا تأملنا هاتين السورتين نرى إعجازاً في تسلسل مراحل هذاالانفجار، فنحن نعلم إذا درسنا فيزياء المياه وتركيب هذه المياه، أن الماء يتألف منذرتين من الهيدروجين وذرة واحدة من الأوكسجين، وعندما ترتفع درجة حرارة الماء إلىحدود كبيرة (آلاف الدرجات المئوية)، تتفكك هذه الذرات وتشكل مزيجاً غازياً شديدالانفجار وهذا ما يحدث في المختبرات عندما نقوم بوضع كمية من الماء ونقوم بتحليلهاكهربائياً، نرى أن فقاعات الهيدروجين والأوكسجين تذهب وتتجمع، فهذا المزيج منالهيدروجين والأوكسجين، يقول العلماء عنه هو مزيج شديد الانفجار يعني يمكن أن ينفجربأقل شرارة.
ولذلكفإن البحار الذي حدثنا الله تبارك وتعالى عنها وجعل قيعانها دائماً تتدفق منهاالحمم المنصهرة وآلاف الفوهات من البراكين وآلاف الشقوق، وهنالك دائرة في قاعالمحيطات يسميها العلماء دائرة النار، محاطة بحلقة كبيرة جداً تمتد لآلاف الكيلومترات وتتدفق منها الحمم المنصهرة وكأننا نرى البحر يحترق أو يشتعل ولذلك فإن اللهتبارك وتعالى قال: (وَالْبَحْرِ الْمَسْجُورِ * إِنَّ عَذَابَرَبِّكَ لَوَاقِعٌ) [الطور: 7]، فانظروا كيف ربط البيان الإلهي بين البحرالمحمَّى المسجور وبين عذاب الله بنار جنهم، وأن عذاب الله سيكون أعظم من هذاالمشهد بكثير، فعندما يأتي يوم القيامة سوف تشتعل البراكين في قاع المحيطات، وهذاما يقوله العلماء، هذا ليس كلاماً نظرياً، إنما هو كلام عملي، لأن هذه الألواح التيتغلف الأرض (قشرة الأرض رقيقة جداً، أقل من 1% من قطر الأرض) هذه القشرة هي عبارةعن ألواح تتحرك باستمرار وكلما تحرك لوحان وابتعدا عن بعضهما تتدفق ملايين الأطنانمن الصخور الملتهبة ودرجة حرارتها آلاف الدرجات المئوية. وتتدفق بكثرة عبر هذهالصدوع. وسوف يأتي زمن هو يوم القيامة تضطرب فيه حركة هذه القشرة الأرضية، وبعد ذلكسوف تزداد هذه الصدوع وتتدفق كميات كبيرة مما يعني أن البحر ستبلغ درجة حرارته آلافالدرجات وتتفكك هذه الذرات من الماء إلى الأوكسجين والهيدروجين ويتشكل ذلك المزيجالمنفجر الذي ينفجر وبالتالي يتحقق وعد الله تبارك وتعالى: (وَإِذَا الْبِحَارُ فُجِّرَتْ) [الانفطار: 3].
لو تأملنا أيانفجار ودرسناه فيزيائياً نلاحظ أن الانفجار حتى يحدث لا بد من ارتفاع في درجةالحرارة أي أن هنالك عملية تسخين أولاً، ثم انفجار، وهذا ما حدثنا القرآن عنه: فقالفي سورة التكوير أولاً: (وَإِذَا الْبِحَارُ سُجِّرَتْ) [التكوير: 6].ثم في السورة التي تليها قال: (وَإِذَا الْبِحَارُفُجِّرَتْ) [الانفطار: 3].إذاً.. التسجير والإحماء وارتفاع درجة الحرارةأولاً.. ثم التفجير.
إذاً في ترتيب هاتين الآيتين ليس هناك أخطاء علمية أو أنهكما يقولون إن النبي صلى الله عليه وسلم أخطأ أو نسي فتارة يقول فجرت وتارة يقولسجرت.. لا.. هناك تسلسل علمي من الله تبارك وتعالى أودعه لنا لنكتشفه في هذا العصروليكون لنا دليلاً على صدق هذا القرآن وصدق يوم القيامة. ولذلك بعدما عدد لنا اللهتلك الأحداث التي ستتم يوم القيامة من تكوير للشمس، وانكدار للنجوم، وتسجيرالبحار.... يقول: (عَلِمَتْ نَفْسٌ مَا أَحْضَرَتْ) [التكوير: 14].
وفي السورة التي تليها يقول الله تبارك وتعالى: (إِذَا السَّمَاءُ انْفَطَرَتْ * وَإِذَا الْكَوَاكِبُ انْتَثَرَتْ * وَإِذَا الْبِحَارُ فُجِّرَتْ * وَإِذَا الْقُبُورُ بُعْثِرَتْ * عَلِمَتْ نَفْسٌمَا قَدَّمَتْ وَأَخَّرَتْ * يَا أَيُّهَا الْإِنْسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَالْكَرِيمِ) [ الانفطار: 1-6]. وهنا نأتي إلى الهدف من ذكر هذه الحقائق،المخاطب دائماً بهذه الحقائق هو الإنسان، لأن هذا الإنسان هو المعني بهذا الخطابالإلهي ليتذكر يوم القيامة ويعد له العدة، فالله تبارك وتعالى عندما يحدثنا عن هذااليوم ويحدثنا عنحقائقعلميةوظواهر كونية سوف تحدث، ونأتي إلى العلماء وما يكشفونه منحقائقوجميعهم يؤكدون أن هذه الظواهر ستحدث: الشمسستتكور على نفسها. النجوم سوف تنكدر وتنطفئ وتختفي. والزلازل سوفتكثر.
[IMG]file:///C:/DOCUME~1/ADMINI~1/LOCALS~1/Temp/msohtml1/01/clip_image006.jpg[/IMG]
يقولتبارك وتعالى: (إِذَا زُلْزِلَتِ الْأَرْضُ زِلْزَالَهَا * وَأَخْرَجَتِ الْأَرْضُ أَثْقَالَهَا) [الزلزلة: 1-2] وانظروا إلى كلمة (أَثْقَالَهَا) هذه الكلمة تدل على أن في الأرض أشياءثقيلة، والعلماء يقولون كلما نزلنا في الأرض زادت كثافة المادة، أي أن كثافة القشرةالأرضية أقل من الطبقة التي تليها، وكلما تعمقنا تزداد الكثافة إلى حدود كبيرةولذلك يزداد ثقل هذه الطبقات، وهكذا نرى أن الله تبارك وتعالى قال: (إِذَا زُلْزِلَتِ الْأَرْضُ زِلْزَالَهَا * وَأَخْرَجَتِ الْأَرْضُأَثْقَالَهَا * وَقَالَ الْإِنْسَانُ مَا لَهَا * يَوْمَئِذٍ تُحَدِّثُأَخْبَارَهَا * بِأَنَّ رَبَّكَ أَوْحَى لَهَا) [الزلزلة: 1-5]. فهذه الآياتهنالك هدف منها وهو أن تتذكر أيها الإنسان هذه الأحداث التي ستمرّ بك وسوف تقف بينيدي الله تبارك وتعالى.
وإذا رجعنا إلى قوله تعالى: (وَوَجَدُوامَا عَمِلُوا حَاضِرًا) وطرحنا السؤال: كيفيمكن للإنسان أن يتخيل أن الأحداثالتي صنعها في الدنيا سيجدها تماماً أمامه: (وَوَجَدُوا مَاعَمِلُوا حَاضِرًا)؟ تقول النظرية النسبية: إننا إذا استطعنا أن نسير بسرعةتساوي سرعة الضوء، سوف يتوقف عند هذه النقطة الزمن، فالإنسان الذي يسير بسرعة الضوءفإنه سوف يتوقف الزمن من حوله، وإذا تجاوز هذه السرعة سوف يعود ويرى الماضي حقيقةواقعة أمامه، ولذلك قال تعالى: (وَوَجَدُوا مَا عَمِلُواحَاضِرًا). فهذا إثبات علمي على إمكانية رؤيةالماضي!
لماذا هذه الحقائقالعلمية؟
إنهذه الحقائق العلمية هي وسيلة لتقريب الصورة إلى أذهاننا، فتفكير الإنسان محدود،عندما خاطبه الله تبارك وتعالى وأخبره عن نعيم الجنة مثلاً، وأخبره بأن الجنة فيهاأنهار من عسل مصفى وفيها أيضاً أنهار من ماء غير آسن وفيها أنهار من لبن لم يتغيرطعمه.. فحتى نتخيل هذه الأنهار خلق الله تعالى لنا في الدنيا العسل، وخلق لنااللبن، وخلق لنا مثلاً الفاكهة، وحدثنا أن الجنة يوجد فيها فاكهة ولكن فاكهة الدنياغير فاكهة الآخرة..
فدائماً أحب أن أؤكد على هذه النقطة الجوهرية وهي أنالحقائق العلمية هي فقط لتدبر وفهم القرآن، وليست حجة على القرآن، أي نحن لا نستخدمالحقائق العلمية لأننا نشك في هذا الكتاب أو لأن إيماننا ضعيف! لا.. نحن نتأمل هذهالحقائق من باب التدبر لكتاب الله، لأن الله تبارك وتعالى قال: (وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ رَبَّنَا مَاخَلَقْتَ هَذَا بَاطِلًا سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ) [آل عمران: 191]. فعندما نتفكر في خلق السموات والأرض فهذا يعني أننا ينبغي أن ندرس مادة هذهالسموات ومادة الأرض وينبغي أن ندرس الفيزياء والكيمياء والفلك والنجوم والكواكبوالجبال والبحار دراسة علمية لنستجيب لنداء الله تبارك وتعالى: (وَيَتَفَكَّرُونَ).
ولكن جميعالأحداث التي تتحدث عن يوم القيامة هيأحداث للعبرة وعندما نقول مثلاً يقول تباركوتعالى عن يوم القيامة: (وَجُمِعَ الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ) [القيامة: 9]،وعندما نأتي لعلماء الغرب ونجد أنهم يصدرون بحثاً جديداً عنإمكانية أن تبتلع الشمس القمر وأن يجتمعان مع بعضهما، فنحن طبعاً لا نقول إن هذاالمشهد هو يوم القيامة، نحن نقول هنالك إمكانية علمية لحدوث مثل هذه الظاهرة التيحدثنا الله تبارك وتعالى عنها في كتابه لتكون هذه الحقائق وهذه الآيات دليلاًلأولئك المشككين أن يوم القيامة لا بد أن يأتي وأن كل إنسان سيجد أعماله حاضرةأمامه








 


قديم 2010-08-17, 19:29   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
محمدالصغير19
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية محمدالصغير19
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي










 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 18:23

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc