|
قسم الكتب و المتون العلمية و شروحها .. يعنى بجميع المتون من نظم و قصائد و نثر و كذا الكتب و شروحاتها في جميع الفنون على منهج أهل السنة و الجماعة .. |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
شرح القواعد الأربعة للشيخ صالح الفوزان حفظه الله
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2009-03-29, 20:48 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
شرح القواعد الأربعة للشيخ صالح الفوزان حفظه الله
شرح القواعد الأربعة للشيخ صالح الفوزان حفظه الله يتبع ان شاء الله.
|
||||
2009-03-30, 00:48 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
بارك الله فيك أختي الكريمة |
|||
2009-03-30, 10:30 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
|||
2009-03-30, 10:58 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
تابع للشرح...
2-اعلم أرشدك الله لطاعته-:أن الحنيفية ملّة إبراهيم أن تعبد الله مخلصا له الدين، كما قال تعالى-(وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون)) (الذاريات:56) ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ 2- (اعلم أرشدك الله) هذا دعاء من الشيخ-رحمه الله،وهكذا ينبغي للمعلم أن يدعو للمتعلم. وطاعة الله معناها: امتثال أوامره واجتناب نواهيه. (أن الحنيفية ملة ابراهيم) الله-جل وعلا-أمر نبينا باتباع ملة إبراهيم، قال تعالى(ثمّ أوحينا إليك أن اتبع ملّة إبراهيم حنيفا وما كان من المشركين)) (النحل: 123). والحنيفية: ملة الحنيف وهو إبراهيم-عليه الصلاة والسلام-، والحنيف هو:المقبل على الله المعرض عمّا سواه، هذا هو الحنيف: المقبل على الله بقلبه وأعماله ونيّاته ومقاصده كلّها لله، المعرض عمّا سواه، والله أمرنا باتّباع ملة إبراهيم(وماجعل عليكم في الدّين من حرج ملة أبيكم إبراهيم)) (الحج: .(78 وملة إبراهيم(أن تعبد الله مخلصا له الدين)) هذه الحنيفية،ماقال أن تعبد الله) فقط، بل قال: ((مخلصا له الدين)) يعني: وتجتنب الشرك،لان العبادة إذا خالطها الشرك بطلت، فلا تكون عبادة الا إذا كانت سالمة من الشرك الاكبر والاصغر. كما قال تعالى(وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدّين حنفاء))(البينة:5) جمع:حنيف،وهو:المخلص لله عزّوجلّ. وهذه العبادة أمر الله بـهــــا جميع الخلق كما قال تعالى-((وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون))(الذاريات:56)،ومعنى يعبدون: يفردوني بالعبادة ،فالحكمة من خلق الخلق :أنهم يعبدون الله عزّوجلّ مخلصين له الدين،منهم من امتثل ومنهم من لم يمتثل، لكن الحكمة من خلقهم هي هذه ،فالذي يعبد غير الله مخالف للحكمة من خلق الخلق، ومخالف للأمر والشرع. وإبراهيم هو:أبو الأنبياء الذين جاءوا من بعده، فكلّهم من ذريّته، ولهذا قال جلّ وعلا-(وجعلنا في ذرّيّته النّبوّة والكتاب) (العنكبوت:261)، فكلهم من (بني إسرائيل) –حفيد إبراهيم عليه السلام-،إلا محمدا صل الله عليه وسلم فإنه من ذريّة إسماعيل،فكل الأنبياء من بعد إبراهيم من أبناء إبراهيم-عليه الصلاة والسلام-،تكريما له. وجعله الله إماما للنّاس-يعني: قدوة-(قال إني جاعلك للنّاس إماما))(البقرة:124)يعني: قدوة-((إنّ إبراهيم كان أمّة))(النحل:120) يعني إماما يقتدى به. وبذلك أمر الله جميع الخلق كما قال تعالى (وما خلقت الجنّ والإنس إلاّ ليعبدون))(الذاريات:56)، فإبراهيم دعا الناس إلى الله عزّ وجلّ كغيره من النبيين، كل الأنبياء دعوا الناس إلى عبادة الله وترك عبادة ماسواه، كما قال تعالى(ولقد بعثنا في كلّ أمّة رّسولا أن، اعبدوا الله واجتنبوا الطّاغوت))(النحل:36). وأما الشرائع التي هي الأوامر والنواهي والحلال والحرام فهذه تختلف باختلاف الأمم حسب الحاجات، يشرع الله شريعة ثم ينسخها بشريعة أخرى إلى أن جاءت شريعة الاسلام فنسخت جميع الشرائع وبقيت هي إلى أن تقوم السّاعة، أما أصل دين الأنبياء-وهو التوحيد-فهو لم ينسخ ولن ينسخ، دينهم واحد وهو دين الإسلام بمعنى:الإخلاص لله بالتوحيد. أما الشرائع فقد تختلف، وتنسخ، لكن التوحيد والعقيدة من آدم إلى آخر الأنبياء، كلهم يدعون إلى التوحيد وإلى عبادة الله، وعبادة الـلـــــــه: طاعته في كلّ وقت بما أمر به من الشرائع، فإذا نسخت صار العمل بالناسخ هو العبادة، والعمل بالمنسوخ ليس عبادة لله. يتبع إن شاء الله.
|
|||
2009-04-05, 20:43 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
تابع....
3-فإذا عرفت أن الله خلقك لعبادته، فاعلم أن العبادة لا تسمّى عبادة إلا مع التوحيد، كما أنّ الصلاة لا تسمّى صلاة إلا مع الطهارة، فإذا دخل الشرك في العبادة فسدت كالحدث إذا دخل في الطهارة. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ 3-((فإذا عرفت أن الله خلقك لعبادته)) يعني:إذا عرفت من هذه الآية ((وما خلقت الجنّ والإنس إلاّ ليعبدون)) (الذاريات:56) وأنت من الإنس، داخل في هذه الآية،وعرفت أن الله ما خلقك عبثا، أو خلقك لتأكل وتشرب فقط، تعيش في هذه الدنيا وتسرح وتمرح، لم يخلقك لهذا، خلقك الله لعبادته، وإنما سخّـر لك هذه الموجودات من أجل أن تستعين بها على عبادته لأنّك لا تستطيع أن تعيش إلا بهذه الأشياء، ولا تتوصّل إلى عبادة الله إلا بهذه الأشياء، سخّرها الله لك لأجل أن تعبده، ليس من أجل أن تفرح بـها وتسرح وتمرح وتفسق وتفجر تأكل وتشرب ما اشتهيت، هذا شأن البهائم، أمّا الآدميون فالله-جلّ وعلا-خلقهم لغاية عظيمة وحكمة عظيمة وهي العبادة قال-تعالى- : ((وما خلقت الجنّ والإنس إلاّ ليعبدون، مآ أريد منهم من رّزق))(ا لذاريات:56.57)، الله ما خـلـقـك لتكتسب له،أن تحترف وتجمع له مالا، كما يفعل بنو آدم بعضهم لبعض يجعلون عمّالا يجمعون لهم المكاسب، لا، الله غنيّ عن هذا، والله غني عن العالمين، ولهذا قال((مآ أريد منهم مّن رّزق ومآ أريد أن يطعمون))(ا لـذا ريا ت:57) الله-جلّ وعلا-يطعم ولا يطعم، غنيّ عن الطعام، وغني- جلّ وعلا-بذاته، وليس هو في حاجة إلى عبادته، لو كفرت ما نقصت ملك الله، ولكن أنت الذي بحاجة إليه، أنت الذي بحاجة إلى العبادة، فمن رحمته: أنه أمرك بعبادته من أجل مصلحتك، لأنّك إذا عبدته فإنه سبحانه وتعالى يكرمك بالجزاء والثواب، فالعبادة سبب لإكرام الله لـك في الدنيا والآخرة، فمن الذي يستفيد من العبادة؟ المستفيد من العبادة هو العابد نفسه، أما الله- جلّ وعلا- فإنّه غنّي عن خلقه. قال: ((فاعلم: أن العبادة لا تسمّى عبادة إلاّ مع التوحيد، كما أن الصلاة لا تسمّى صلاة إلا مع الطهارة)). إذا عرفت أن الله خلقك لعبادته فإن العبادة لا تكون صحيحة يرضاها الله سبحانه وتعالى إلا إذا توفّر فيها شرطان، إذا اختلّ شرط من الشرطين بطلت: الشرط الأوّل: أن تكون خالصة لوجه الله ، ليس فيها شرك. فإن خالطها شرك بطلت، مثل الطهارة إذا خالطها حدث بطلت، كذلك إذا عبدت الله ثم أشركت بـه بطلت عبادتك .هذا الشرط الأول. الشرط الثاني: المتابعة للرسول صلى الله عليه وسلم، فأيّ عبادة لم يأت بها الرسول فإنّها باطلة ومرفوضة، لأنّها بدعة وخرافة، ولهذا يقول صلى الله عليه وسلم((من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد))، وفي رواية: ((من أحدث في أمرنا هذا ماليس منه فهو رد))، فلا بد أن تكون العبادة موافقة لما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم، لا بإستحسانات الناس ونيّاتهم ومقاصدهم مادام أنها لم يدلّ عليها دليل من الشرع فهي بدعة ولا تنفع صاحبها بل تضرّه لأنها معصية، وإن زعم أنه تقرّب بها إلى الله-عزّ وجلّ-. فلا بد في العبادة من هذين الشرطين : الإخلاص ، والمتابعة للرسول صلى الله عليه وسلم حتى تكون عبادة صحيحة نافعة لصاحبها ، فإن دخلها شرك بطلت، وإذا صارت مبتدعة ليس عليها دليل فهي باطلة أيضا ، بدون هذين الشرطين لافا ئد ة من العبادة ، لأنّها على غير ما شرع الله سبحانه وتعالى ، والله لا يقبل إلا ما شرع في كتابه أو على لسان رسوله صلى الله عليه وسلم . فلا هناك أحد من الخلق أتّباعه إلاّ الرسول صلى الله عليه وسلم ، أما ما عدا الرسول فإنه يتبع ويطاع إذا اتّبع الرسول ، أما إذا خالف الرّسول فلا طاعة ، يقول الله-تعالى-((أطيعوا الله وأطيعوا الرّسول وأولي الأمر منكم))(النساء:59)، وأولوا الأمر هم: الأمراء والعلماء ، فإذا أطاعوا الله وجبت طاعتهم و ا تّباعهم ، أما إذا خالفوا أمر الله فإنها لا تجوز طاعتهم ولا ا تّباعهم فيما خالفوا فيه، لأنّه ليس هناك أحد يطاع استقلالا من الخلق إلا رسول الله صلى الله عليه وسلم، وما عداه فإنّه يطاع ويتّبع إذا أطاع الرّسول صلى الله عليه وسلم واتّبع الرسول، هذه هي العبادة الصحيحة. يتبع باذن الله........
|
|||
2009-04-05, 21:21 | رقم المشاركة : 6 | |||
|
4-فإذا عرفت أن الشرك إذا خالط العبادة أفسدها وأحبط العمل وصار صاحبه من الخالدين في النار عرفت أنّ أهمّ ما عليك: معرفة ذلك، لعلّ الله أن يخلّصك من هذه الشّبكة، وهي الشرك بالله الذي قال الله-تعالى-فيه(إنّ الله لايغفر أن يشرك به ويغفر مادون ذلك لمن يشآء))(النساء:116)،وذلك بمعرفة أربع قواعد ذكرهاالله-تعالى-في كتابه: ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ 4-((فإذا عرفت أن الشرك إذا خالط العبادة أفسدها وأحبط العمل، وصار صاحبه من الخالدين في النار...)) أي: مادام أنك عرفت التوحيد وهو:إفراد الله بالعبادة، يجب أن تعرف ماتهو الشرك من أجل أن تتجنّبها، لأنّ الله حذّر من الشرك وقال(إنّ الله لايغفر أن يشرك به ويغفر مادون ذالك لمن يشآء))(النساء:48)، فهذا الشرك الذي هذا خطره، وهو أنه يحرم من الجنّة(إنّه من يشرك بالله فقد حرّم الله عليه الجنّة))(المائدة: 72)، ويحرم من المغفرة ((إنّ الله لا يغفر أن يشرك به)) (النسآء: 48). إذا: هذا خطر عظيم، يجب عليك أن تعرفه قبل أيّ خطر ، لأنّ الشرك ضلّت فيه أفهام وعقول. فالواجب أن نعرف ماهو الشرك من الكتاب والسنة، الله ماحذّر من شيء إلا ويبيّنه، وما أمر بشيء، إلا ويبيّنه للناس، فهو لم يحرّم الشرك ويتركه مجملا، بل بيّنه في القرآن العظيم وبيّنه الرسول صلى الله عليه وسلم في السنّة،بيانا شافيا، فإذا أردنا أن نعرف ماهو الشرك نرجع إلى الكتاب والسنة حتى نعرف الشرك.، ولا نرجع إلى قول فلان، وهذا سيأتي. يتبع باذن الله...
|
|||
2009-04-06, 12:23 | رقم المشاركة : 7 | |||
|
جزاك الله كل خير ... |
|||
2009-04-11, 15:49 | رقم المشاركة : 8 | |||
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
|||
2009-04-11, 15:53 | رقم المشاركة : 9 | |||
|
5-القاعدة الأولى: أن تعلم أنّ الكفّار الذين قاتلهم رسول الله صلى الله عليه وسلم مقرّون بأنّ الله-تعالى- هو الخالق المدبّر، وأنّ ذلك لم يدخلهم في الإسلام، والدليل: قوله-تعالى-: ((قل من يرزقكم مّن السّماء والأرض أمّن يملك السّمع والأبصار ومن يخرج الحيّ من الميّت ويخرج الميّت من الحيّ ومن يدبر الأمر فسيقولون الله فقل أفلا تتّقون))(يونس: 31). ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ 5-القاعدة الأولى: أن تعرف أن الكفّار الذين قاتلهم رسول الله صلى الله عليه وسلم كانوا مقرّين بتوحيد الرّبوبية،
ومع ذلك إقرارهم بتوحيد الربوبية، لم يدخلهم في الإسلام، ولم يحرّم دماءهم ولاأموالهم. فدلّ على أنّ التوحيد ليس هو الإقرار بالربوبية فقط، وأنّ الشرك ليس هو الشرك في الربوبيّة فقط، بل ليس هناك أحد أشرك في الربو بيّة إلا شواذّ من الخلق، وإلاّ فكل الأمم تقرّ بتوحيد الربوبية، وتوحيد الربوبية هو: الإقرار بأنّ الله هو الخالق الرازق المحيي المميت المدبّر، أو بعبارة أخصر: توحيد الربوبية هو: إفراد الله تعالى بأفعاله سبحانه وتعالى. فلا أحد من الخلق ادّعى أنّ هناك أحدا يخلق مع الله-تعالى-، أو يرزق مع الله، أو يحيي، أو يميت، بل المشركون مقرّون بأن الله هو الخالق الرازق المحيي المميت المدبر(ولئن سألتهم مّن خلق السّماوات والأرض ليقولنّ الله))(لقمان: 25)، ((قل من رّبّ السواوات السبع وربّ العرش العظيم، سيقولون الله))(المؤمنون: 86)، اقرءوا الآيات من آخر سورة المؤمنون تجدون ، المشركين كانوا مقرّين بتوحيد الربوبيّة، وكذلك في سورة يونس(( قل من يرزقكم مّن السّماء والأرض أمّن يملك السّمع والأبصار ومن يخرج الحيّ من الميّت ويخرج الميّت من الحيّ ومن يدبّر الأمر فسيقولون الله))(يونس: 31)، فهم مقرّون بهذا. فليس التوحيد هو الإقرار بتوحيد الربوبيّة كما يقول ذلك علماء الكلام والنّظّار في عقائدهم، فإنّهم يقرّرون بأنّ التوحيد هو الإقرار بأن الله الخالق الرازق المحيي المميت، فيقولون: (واحد في ذاته لاقسيم له، واحد في صفاته لاشبي له، واحد في أفعاله لاشريك له) وهذا هو توحيد الربوبيّة، ارجعوا إلى أي كتاب من كتب علماء الكلام تجدون لايخرجون عن توحيد الربوبيّة، وهذا ليس هو التوحيد الذي بعث الله به الرسل، والإقرار بهذا وحده لاينفع صاحبه،لأنّ هذا أقرّ به المشركون وصناديد الكفرة، ولم يخرجهم من الكفر، ولم يدخلهم في الإسلام، فهذا غلط عظيم، فمن إعتقد هذا الإعتقاد مازاد على اعتقاد أبي جهل وأبي لهب، فالذي عليه الآن بعض المثقفين هو تقرير توحيد الربوبية فقط، ولا يتطرّقون إلى توحيد الألوهيّة، وهذا غلط عظيم في مسمّى التوحيد. وأما الشرك فيقولون هو أن تعتقد أنّ أحدا يخلق مع الله أو يرزق مع الله)، نقول: هذا ماقاله أبو جهل وأبولهب، ماقالوا: إن أحدايخلق مع الله ، ويرزق مع الله، بل هم مقرّون بأن الله هو الخالق الرازق المحيي المميت. |
|||
2009-04-11, 16:03 | رقم المشاركة : 10 | |||
|
6 - القاعدة الثانية: أنّهم يقولون: مادعوناهم وتوجّهنا إليهم إلا لطلب القربة والشفاعة، فدليل القربة قوله - تعالى: ((والّذين اتّخذوا من دونه أولياء مانعبدهم إلاّ ليقرّبونآ إلى الله زلفى إنّ الله يحكم بينهم في ماهم فيه يختلفون إنّ الله لايهدي من هو كاذب كفار))(الزمر: 3). يتبع......
|
|||
2009-04-11, 16:25 | رقم المشاركة : 11 | |||
|
السلام عليكم ورحمة الله |
|||
2009-04-12, 10:04 | رقم المشاركة : 12 | |||
|
مجهود طيب بحول الله .......... |
|||
2009-04-13, 17:05 | رقم المشاركة : 13 | ||||
|
اقتباس:
و عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وفيك بارك الله اللهم امين جزيت خيرا موفقة لكل خير |
||||
2009-04-13, 17:17 | رقم المشاركة : 14 | |||
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك جزيت خيرا موفق لكل خير |
|||
2009-04-13, 17:21 | رقم المشاركة : 15 | |||
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ما شاء الله هذ هو العلم الشرعي الحق الواجب على كل طالب علم مبتدأتحصيله وفهمه والعمل به ثم نشره والدعوة إليه |
|||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc