خطر داهم يواجه الجزائر..............ماذا نفعل.؟

[توتو الاوراس]

السلام عليكم ورحمة الله...اما بعد
في ضل التطورات الحاصلة في شمال دولة مالي واقرار مجلس الامن بالتدخل العسكري وبايعاز من الدولة الفرنسية التي لها نوايا خبيثة في المنطقة منها زعزعة الاستقرار في المنطقة وبخاصة في الجزائر والاسباب معروفة.
ورغم كل المساعي الجزائرية لمنع التدخل العسكري في الشمال الماي الذي باء بالفشل......واقرار الوزير الاول عبد المالك سلال اليوم في خطة عمله عن ارساء تعزيزات امنيةعل الحدود الجنوبية الغربية
*
في رايكم كيف يمكن مواجهة الخطر في حالة نشوب الحرب في الشمال المالي مع العلم ان الجنوب الجزائري منطقة شاسعة ولا يمكن التحكم بها.........................؟





اتمنى كل الخير لبلادى وارجوا من الله ان يحفضها ويصونها من كل شر .........امين
اخوكم توتو الاوراس........................................... سلام.

[ولد الميلود]

وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته
نفعل كما فعل أجدادنا في الماضي : نقاوم.

[اعلامي جزائري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ولد الميلود

وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته
نفعل كما فعل أجدادنا في الماضي : نقاوم.

واش تقاوم ، فرنسا؟ راهي الجزائر وافقتلها على الحرب في مالي.

[physicist]

الخطر هو ان تستمر تلك الحركات الرعناء في نهب شمال مالي والاستقوء حتى تصبح امراا واقعا يمتد نحو الشمال اكتر فاكتر حتى يقتطع ربما يوما ما الصحراء كلها.
لدلك يجب اعطاء فرنسا الضوء الاخضر للتدخل ، وان كنا فعلا لا نثق فيها فيجب ان نتدخل نحن ولكن بما اننا نعرف ان جيشنا لا يستطيع كسب حرب مع اولئك المرتزقة الاوغاد فنحن ننتظر الاخرين لينقدونا من الاخطار الداهمة.
انها تمرة تراخينا في التنمية الاقتصادية والاجتماعية والعسكرية

[Lam!ne]

حاصرونا من كل الجهات

[توتو الاوراس]

السلام عايكم ورحمة الله
يريد الغرب وم أ وفرنسا الزج بالجزائر في المستنقع المالي وهو ما يبرر زيارة وزيرة الخارجية للو م أ اليوم للجزائر الا ان الرئيس عبد العزيز بوتفليقة ومعه القادة والسياسين الجزائرين رفضوا هذا المقترح لايمان الجزائر بعدم التدخل في الشؤون الداخليه للدول............................................. لكن الى متى يضل الضغط على الجزائر للمشاركة في حرب تهدد كيانها واستقلالها؟





اخوكم توتو الاوراس.

[اعلامي جزائري]

ههههههههههههههههههههههههههههه
قالك نقاوم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
شكون تقاوم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
مصدر من الحلف الأطلسي يكشف : “الجزائر لم تعارض عمليات الناتو ضد ليبيا منذ بدايتها”


[IMG]https://ar.algerie360.com/wp-*******/themes/algerie360-vert/images/logos-sources/fadjr.png[/IMG]
[IMG]https://ar.algerie360.com/wp-*******/themes/algerie360-vert/images/print.png[/IMG]
[IMG]https://ar.algerie360.com/wp-*******/themes/algerie360-vert/images/text-moins.png[/IMG] [IMG]https://ar.algerie360.com/wp-*******/themes/algerie360-vert/images/text-plus.png[/IMG]


الأحد 2 أكتوبر على 22:36



الجزائر وافقت على تدخل الحلف كي لا تستأثر فرنسا وبريطانيا بالمنطقة عكس تيار كلّ التوقعات والتصريحات والتقارير الحربية الإعلامية، التي تحدثت عن موقف الجزائر المعارض لتدخّل حلف الناتو في ليبيا ضد نظام القذافي قبل أزيد من خمسة أشهر، عكس كلّ ذلك؛ كشفت مصادر من داخل الحلف الأطلسي لـ”الفجر”، أن الجزائر لم تعترض منذ البداية على الحملة العسكرية الأطلسية في ليبيا.
أكد مصدر من داخل بيت الناتو، أن الحلف الأطلسي الذي تربطه علاقة شراكة مع الجزائر في إطار ما يسمى بالحوار المتوسطي والذي رفع إلى مستوى شراكة في قمة إسطنبول، قام قبل أن تندلع العمليات العسكرية ضد ليبيا بمشاورات مختلفة مع البلدان الشريكة، وعقد اجتماع على مستوى الممثلين الدائمين في الحلف مع الدول الشريكة وحضرت الجزائر ذلك الاجتماع، ولم يكن موقفها ضد تدخل الحلف الأطلسي في ليبيا وإنما حرص ممثلها على إقناع الحلف الأطلسي بأن الجزائر ستقوم فقط وبصفة صارمة بحراسة حدودها الشرقية، ولم يبد الحلف الأطلسي أي موقف معارض لذلك بل أبدى تفهما لما تقوم به الجزائر لحراسة حدودها والتزامها بما طلبته من شركائها، وهذا الموقف الوحيد الذي أعلن في الاجتماع الرسمي قبل انطلاق الحملة العسكرية ضد ليبيا بساعات فقط. وأكّد المصدر أن الجزائر وافقت على التدخل العسكري في ليبيا “خارج التصريحات الإعلامية”، وذلك بعد بروز نيّة التدخل الفرنسي والبريطاني ضد نظام العقيد القذافي، لذلك اختارت الجزائر أن يبرز تدخل الحلف الأطلسي لمنع البلدين من الاستفراد بتطبيق القرار الأممي. وأمام صمت الدبلوماسية الجزائرية، ظهرت عدة أصوات تتهم الموقف الجزائري بمساندة ودعم نظام العقيد القذافي، لكن مصادر متطابقة في الحلف الأطلسي أكدت دائما وطيلة الأزمة أنها لا ترى شيئا على أرض الواقع يثبت تلك الإدعاءات.
وأضاف المصدر أن بداية التدخل العسكري للحلف الأطلسي سبقته عدة مشاورات واجتماعات رسمية بين دول الحلف وبين الدول التي لها علاقة شراكة مع الحلف الأطلسي، كما أعلنه رسميا الأمين العام للحلف الأطلسي أندرس فوخ راسموسن بنفسه في بداية العلمية، حيث أكد أن المشاورات لم تظهر أية معارضة من الشركاء لعمل الحلف الأطلسي. ولم تكن المعلومات التي كانت تتناقلها وسائل الإعلام المختلفة بخصوص الاتهامات الموجهة للجزائر بمساعدتها للعقيد القذافي بعيدة عن جو اللقاءات الإعلامية التي نظمها وما زال ينظمها الحلف الأطلسي كل أسبوع وبانتظام يسوده الملل في الكثير من الأحيان، وطرحت العديد من الأسئلة على المسؤولين في الحلف الأطلسي ولم تلق أية إجابة تدعم الاتهامات المقدمة ضد الجزائر، بل كان يرد على بعضها بأن الحلف لا يمكن أي دليل على ما يشاع من أقاويل ورغم ما يملكه من وسائل الاتصال والمراقبة للأجواء فوق التراب الليبي، انسجاما مع رفض الجزائر الدخول في دائرة التبريرات. هذا الموقف لا يمكن في أي حال من الأحوال قراءته على أنه موقف ضد عملية الحلف الأطلسي العسكرية في ليبيا والتي جاءت تطبيقا لقرار مجلس الأمن الخاص بحماية المدنيين الليبيين من نيران العقيد القذافي، والجانب الأطلسي أكد لنا أن موقف الجزائر داعم للتدخل العسكري للحلف الأطلسي في ليبيا، مع تفهم لهاجس الجزائر في حماية حدودها.
ولذلك فإن كل التساؤلات التي طرحت على مستوى الحلف الأطلسي، العلنية منها وغير العلنية، لم تجد تأكيدا يذكر على ما كانت تناقلته وسائل الإعلام المختلفة؛ بل وجدت صمتا أطلسيا مدعما بموقف رسمي من السلطات الجزائرية على أنها لا تعترض على عمل الحلف في الناتو بعدما أزعجها كثيرا كما أزعج دول أوروبية وتركيا محاولة الانفراد الأمريكية الفرنسية البريطانية في البداية.
ولم تكن الجزائر الجهة الوحيدة التي تم التنسيق معها بخصوص العلميات التي سيقوم بها الحلف الأطلسي ضد ليبيا؛ بل اعترف الأمين العام للحلف في أول ندوة صحفية أقامها في بروكسل، بأنه على اتصال مباشر مع الأمين العام للجامعة العربية، وقادة دول أخرى قررت المساهمة إلى جانب الحلف مثل الإمارات العربية المتحدة وقطر والأردن.
من بروكسل: لخضر فراط


الفجر

[sibettar]

إن أخطر ما تواجهه الجزائر اليوم هو حكمها من طرف عصابة طاب جنانو

[اعلامي جزائري]

"لوموند": تفاصيل خطة التدخل العسكري في مالي.. الجزائر تفتح الباب والولايات المتحدة تؤمن الدعم الاستخباري وفرنسا توفر الغطاء الجوي

2012-10-23 | خدمة العصر نشرت صحيفة “لوموند” الفرنسية، أمس، بعض التفاصيل عن الخطة الفرنسية للهجوم المرتقب على شمال مالي لتخليصه من الجماعات المسلحة المتطرفة التي تسيطر عليه.
وكشفت الصحيفة في تقرير لها، نقلا عن مصادر عسكرية من وزارة الدفاع الفرنسية، تفاصيل الخطة التي ستعرض على أعضاء مجلس الأمن الدولي بعد انقضاء المدة المحددة، من أجل استصدار قرار لإجازة التدخل العسكري في شمال مالي.
واستنادا لتقرير صحيفة "لوموند" الفرنسية، فإن خطة التدخل التي وضعتها باريس تتحدث عن "ضربة عسكرية" ناجحة قبل موسم الأمطار في فصل الربيع المقبل، وهو الخيار الذي يثير شكوكا استباقية بين الدبلوماسيين الغربيين.
والعملية مقسمة على ثلاث مراحل مختلفة، بداية من يناير 2013، حيث تنص الخطة في المرحلة الأولى على توطيد سيطرة القوات الحكومية على جنوب مالي من خلال الدعم اللوجستي والاستخباري والتدريب والتنظيم والتسليح.
ثم يتم نشر ثلاث إلى أربع كتائب عسكرية مالية، تعتمد عليها القوات الأوروبية والإفريقية، بعد الاستيلاء على المدن الرئيسية في شمال مالي – غاو وتومبوكتو. وفي الأخير، يتم العمل على فرض الاستقرار في شمال البلاد، وتشمل الخطة قصف مواقع الجماعات المسلحة المتطرفة، وطبيعة تدخل القوات الخاصة، فيما ستوفر الولايات المتحدة الدعم الاستخباري، ومن الممكن أن تقوم القوات الفرنسية بتوفير الغطاء الجوي للعمليات العسكرية.
ومن جانب آخر، كشف مصدر عسكري فرنسي عن قلقه من الوضعية التي ستؤول إليها البلاد بعد استعادة المدن الرئيسية، وأكد أن المشكل الجوهري لا يتعلق كثيرا باستعادة الأرض فقط، ولكن الخشية تكمن في انسحاب الجماعات المسلحة المتطرفة خارج المدن، في حين سيعاني المجتمع الدولي من بناء قوات قوية في مالي للحفاظ على الأرض، ذلك أن العملية تستلزم الوقت والمال، وهو التحذير الذي أطلقه العديد من الخبراء الأمنيين الغربيين الذين لم يخفوا هواجسهم من احتمال تكرار التجربة الأفغانية مع طالبان، خصوصا وأن أوضاع البؤس والحرمان وقساوة الطبيعة واتساعها يوفر الظروف الأمنية نفسها للدخول في حرب استنزاف طويلة الأمد لا يمكن لأحد التنبؤ بنهايتها.
وتفيد مصادر "لوموند" أن الجيش الفرنسي قد أرسل متخصصين في وضع الخطط الأمنية إلى المنطقة لتنسيق التدخل العسكري مع الحلفاء الإفريقيين وتحضير الموارد لذلك.
كما تعمل باريس على إشراك الأوروبيين في العملية، حيث من المنتظر 19 نوفمبر القادم أن يقر وزراء الدفاع في الاتحاد الأوروبي مهمة مماثلة لتلك التي نشرها في الصومال لدعم قوات الأمن.
وبخصوص الجزائر، تحدثت المصادر الفرنسية عن الدور المركزي المنوط بها لإنجاح العملية العسكرية في شمال مالي، وأشارت إلى تغير الموقف الجزائري من التدخل العسكري في مالي، حيث وافقت أخيرا على العملية العسكرية، وفتحت بهذا الباب التي كانت موصدة في وجه التدخلات العسكرية الأجنبية في شمال مالي، وهذا راجع لضغوط المجتمع الدولي ورغبتها في إنهاء التهديد الأمني الذي تتعرض له على حدودها الجنوبية.

[اعلامي جزائري]

مهزلة والله ، مزال في الجزائر من يؤمن بالدعاية الحمقاء و التهويل و التنفيخ في مواقف وهمية ، عبدة الفئران في الهند اصبحو يصنعون الهيليكوبترات و السيارات و الهواتف الذكية مع ان المحظوظ عندهم من ينال مقعد مريح في قطار من شدة الاكتظاظ و عدد البشر اما عندنا فمازالو يخدعون الشعب بمعارك وهمية و مواقف هزلية .ايران دولة شيعية منتنة تهتم بشعبها و تريد ان تصنع له مجدا و دولة مهابة الجبين و هم شر من وطئ الحصى و يسبون خيرة اصحاب النبي و يكفرونهم اما كينيا فقد شاهدت البارحة فقط كيف ان جامعييها اخترعو جهاز يعمل بتقنية الديجيتال لتدريس الاطفال الصغار و يا لها من مرارة ، دول افريقية اشد تخلفا تخترع اجهزة ذكية تعمل بالتيجيتال و حنا مزالو يتمسخرو بالعشب 2013 داخل و حنا نجيبو قفايل تاع القماج من الصين نقطعو نصف الكرة الارضية باش نستوردوا لعبة من بلاستيك . و يغرقو فالشعب بقضايا وهمية

[السي محمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ولد بلادي

حاصرونا من كل الجهات

بل النظام هو الذي حاصر الجزائر

بان كسب عداوات الجيران

الاقارب و الاباعد

و هو المسؤول عن ذلك

و لكن الشعب هو من سيدفع الثمن

[شمس الدين]

لا تخافو فبوتفليقة داهية
ولا يحب الضرر لشعبه
هل توافقونني وخاصة الوطنيين

[عربي سرياني]

والله انا هنا لا ادري اضحك ام ابكي على حال بعض الناس ؟

الجزائر هي اصلا من اسس ونشر عصبات انصار الدين في الصحراء الكبرى
فرنسا لها مصالح وامريكا لها مصالح والجزائر مصلحتها في ارضاء فرنسا وغيرها
هل فعلا تصدقون اقوى طيران عربي يعجز امام هؤلاء العضبات وقضية الدبلماسي ماهي الا تمثيلية اين هو شريك اعدامه؟؟
للجزائر خبرة في انشاء العصبات الملسلحة سواء في نزعاتها الخارجية او الداخلية

[~~ أغيلاس ~~]

تنظيم القاعدة لم يجر على العالم الإسلامي إلا الويلات،،،،

يُفسدون و يحسبون أنهم يحسنون صنعا،،،،،،،،،،

[مناد بوفلجة]

أظن أن الجزائر لا تملك خيار

و أقصد بذلك ، ليس لها أن تختار أمر بين إثنين أو ثلاثة

و أقصد بالتحديد أنها لا تلك و لو خيار واحد

الجزائر ليس لها أن تختار

بل أن تشاهد و ترى

و تعبر عبر صحافتها و سياسييها
.
.
.
.
.

و في أحسن الأحوال ، أن تعبر عن مشاعرها
.
.
.
.
.
.
.
.
..

و فقط