الابنه الخائنه...الام"الزوجه" الخائنه...قصة واقعية...ادخل وشارك...

[ايفانوف]

السلام عليكم
بسم الله الرحمان الرحيم وبعد :
القصة طويلة و متشعبة ساحاول الاختصار قدر المستطاع...
بعد معاناة طويله تخرج استادا لمادة الرياضيات ليعين بعيدا عن امه و اخواته الاربع...الالم لطالما انتضرت هدا اليوم كي ترتاح من شقاء الخدمه في البيوت...المنطقة التي عين فيها هي عبارة عن قرية صغيره ونائيه...
دهب وبدا اول موسم دراسي له...ثم تسلم اول راتب ودهب به لامه طالبا منها ان تمده بالمصروف...واستمر على هدا الحال لشهور...الى هنا تكون الامور بسلام...
في الجانب الاخر كانت تدرس عنده في الفصل طالبه في سنتها الاخيرة من الباكالوريا...هده الاخيرة وقعت مع مرور الايام في غرام هدا القادم الجديد الى القرية...خاصة انه مازال صغير السن وسيم...فيه كل المواصفات التي كانت تبحت عنها...
حاولت اكتر من مره ان تظهر له دلك الاعجاب الا انه كان لا يبالي...فكرت و فكرت كيف توقعه في شراكها...وفي يوم من الايام دهبت وبادب شديد طلبت ان يمدها بدروس خصوصية وبالمبلغ الدي يريد...رفض الفكرة بالمرة لانها ليست من مبادئه...مؤكدا لها بانه سيساعدها اثناء الدرس بالشرح المستفيض ادا لم تفهم شيئا...
هدا الرفض زاد من حدة عنادها و بدات تفكر في طرق اخري لجلبه...هده المرة دهبت الي والدها و اخبرته بانها في حاجة الى دروس التقوية في مادة الرياضيات وبان هناك استاد متمكن من المادة وهو جديد في القريه...وبانها طلبت منه ورفض...وما كان من الاب الا ان وعد ابنته بانه سينفد لها طلبها رغما عن انف هدا الاستاد...
الات هو اعلى قائد للدرك في القريه والمنطقة ككل وكانت كلمته مسموعة والكل كان يخاف بطشه و جبروته كيف لا وهو يمتل اعلى سلطة في المنطقة...ارسل الى الاستاد مرسولا اخبره بان تلميدة عنده وهي ابنت فلان يريدك ان تحضر الي البيت كي تمد ابنته دروس الدعم...الاستاد اجاب هدا المرسول بنفس ما قاله سابقا للتلميدة...
الاب عندما سمع بخبر الرد استشاط غضبا واقسم لابنته الوحيدة بان طلبها سيتحقق...في الصباح امتطي سيارة الجيب ودهب الى مدير الثانوية مباشرة...ليامره و بالامر ان هناك "حمار"اسمه كدا رفض طلبه...وبانه يريده باي الطرق والا سيكون له تصرف اخر...المدير الدنيا اسودت امامه خاصة وانه والدركي تربطهم مصالح مشتركة...
استدعي الاستاد الى مكتبه و بعد اخد و رد ومع اصرار الاستاد على موقفه...لم يتبقى للمدير الا ان لجا للتهديد مخيرا اياه بين القبول او ينسى انه في يوم من الايام كان استادا وليس هدا فحسب بل سيزج في السجن وبالتهمه التي يريد....واعطاه يوم واحد ليفكر فيه و يقرر...
المسكين اختلطت علية الامور وبدات الوساوس...وسرعان ما دب الخوف الى قلبه فبدا يفكر في مستقبله في امه في اخواته البنات...وما اصبح الصباح حتى كان متخدا لقرار الموافقه...
المهم كانت الحصة الاولى ثم التانية....وفي حصه من الحصص اشارت بانها لا تهتم بالدروس وان الاهم عندها هو الشخص المدرس...انتفض من مكانه مخبرا اياها بانه استاد وكفى ولا يجب ان تتعدي العلاقة هدا المفهوم...الا ان كيدها كان اقوي من رفضه وبكتير...
هده المره الحصة تصادفت مع دعوه الام والاب لاحدى الولائم...رن الجرس فتح الباب دخل الاستاد الى المكان المعتاد...الاستاد والتلميدة في البيت لوحدهم اللهم وجود بعض الحراس من الدرك على مدخل الباب الخارجي
الابنه دخلت غرفة نوم امها و تزينت وكانها عروس ليله دخلتها...ثم توجهت الى الاستاذ كاد يغمي عليه من الدهشة...قاوم وقاوم لكن دون جدوى...خيارين امامه اما ان يعاشرها معاشرة الازواج واما ان تصرخ وباعلى صوتها متهمة اياه بالاغتصاب...ماكان منه الا ان عاش الدور...والشيطان لم يكتفي بالجلوس والفرجة بل ساهم وشارك بتزيين المعصية في اعين الاستاذ...
وما ان خرج حتى دخل في صراع مع الضمير الدي انبه ولم يدقه طعم النوم...متسائلا الى اين المفر...؟؟؟؟
الخوف من المجهول...لم يترك له مجالا للتفكير...والابنه بدات تتحين الفرص وتطالبه بالمعاشرة و في غرفة نوم والديها....مع مرور الايام اصبح الامر اعتياديا...الشيئ الدي جعل معه الام تشك...فقررت ان تراقب...اوهمت ابنتها بانها ستدهب عند جارتها في حين انها تخبات واندست في البيت...وماهي الا لحظات حتي اصبح الشك يقينا لدا الام واي ام؟؟؟؟لم تحرك ساكنا بل استمرت في المشاهدة وكانها تشاهد قناه من القنوات الاباحية...
الطامه الكبرى هي الاتيه...الام تعاني من عجز زوجها وهدا العجز زود من احساسها بالحرمان...لم تفكر كثيرا لتتخد القرار المفجع والامعقول والدي يستحيل على العقل البشري ان يستوعبه...
الخطة كانت جاهزه والهدف هو الاستاذ...في داك اليوم ارسلت ابنتها الى المدينة...وكالمعتاد في الليل كان موعد قدوم الاستاذ...الاب او الزوج كالعادة يااما يعاقر الخمر مع زملائه و اصحابه واما في العمل...قليلا ما يدخل البيت...الاستاد ينتطر قدوم الابنة الى غرفة المكتب...في حين كان ينتظره تهديد من نوع اخر...الام والشيطان في غرفه النوم يزينان لبعضهما البعض...وماهي الا لحظات حثى كانت معه في غرفة المكتب مخبرة اياه بان ابتها في المدينة وبانها على علم بالعلاقة التي تجمعه بابنتها وبانها شاهدت كل شيئ...وفي النهاية اخبرته بانها تريده في غرفة نومها ودون نقاش....كيف يجمع بين الام وابنتها وفي الحرام؟؟؟اخبرته بان الحرام حرام وكفي...مهددة اياه هي الاخرى...
فلبى الامر...........واستمر مع البنت وامها طوال ما تبقى من السنه الدراسيه دون ان تعلم البنت بافعال امها....
في يوم من الايام دهب الى العاصمه حزينا مهموما عند خاله...وحكي كل شيئ بالتفصيل متوسلا اياه ان يساعده في طلب الانتقال خصوصا وان له علاقات مهمه و على اعلى المستويات....في اليوم الموالي قدم الطلب وعاد ادراجه...وفي مستهل السنة الدراسية الموالية كان الطلب قد قبل ودلك عن طريق بعض الوسائط...فعين في ثانوية الحي الدي يقطن فيه و بالقرب من امه واخواته...
اعزائي هده قصه واقعية فلا داعي للاستغراب....
لكم واسع النظر في التحليل والمناقشة ولن اذيل موضوعي باي سؤال...ليبقي لكم حق اختيار الكيفية التي تعالجون بها الموضوع...
وشكرا للجميع.........

[أحمد03]

ألم نعرف بأن المرأة هي سبب الفتن والمحن في المجتمع ياإخواتي لا تغضبوا علي وإنما أقصد المتبرجة العارية المفتنة البعيدة عن الحرمة والإحترام,

[نينا الجزائرية]

لا مستحيل أن تكون القصة واقعية فلا يمكن أن يتقبلها العقل واذا كانت كذلك يا للقمة الانحطاط والدنس الذي يحيط بنا
الله يستر وليس الا أن نقول الله يحفظ شباب الأمة وللأسف يوجد تلك النماذج من النساء بيينا وصدق الله تعالي لما قال ان كيدهن لا عظيم
بارك الله فيك أخي

[نسيم34]

غريزة الام ان لا تترك ابنتها وفلذة كبدها تعمل الحرام ولا تنطق بساكن
انا اعاكسك القصة اخي الكريم
لا توجد ام على وجه الارض ترضى لفلذة كبها هدا وتراه بام عينها ولا تحرك ساكن

[ايفانوف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نسيم34

غريزة الام ان لا تترك ابنتها وفلذة كبدها تعمل الحرام ولا تنطق بساكن

انا اعاكسك القصة اخي الكريم
لا توجد ام على وجه الارض ترضى لفلذة كبها هدا وتراه بام عينها ولا تحرك ساكن

شكرا اخي على انا اروي هذهالقصة ليس عن تجربة او عن اشخاص اعرفهم لكنه نقل من قصص سايرها بعض
الناس وانت استغربت الفكرة ولكن هناك قصص اكثر غرابة وانحطاطا من هاته القصة فعالم اليوم كل شيئ
يصدق لكثرة الفتن والفواحش فارجو من الاخوة ان يدعو للامة بالصالح وان يرفع عنا البلاء

[toufik088]

صحيح هذه قصة غريبة ولكن قد تكون واقعية لأن الرجل الذي لا يقوم بدور الرجل في بيته
والأم لا تقوم بدور الأم بيصبح الأولاد والأسرة في خطر
ولكن نسأل الله أن يهدي الجميع إلى ما فيه خير هذه الأم ى
إن التفتح الغربي هو الذي يوصل إلى مثل هذه الكوارث
ما إجتمعا إثنان إلى الشيطان ثالثهما
نسأل الله العفو والعافية

[فاتح اشواق]

انا اصدق هذه القصة وبدون تعجب لأني إطلعت من الواقع المر الذي نعيشه على حكايات حقيقية وتعرفت على ابطالها وهذا بموجب مهنتي لاغير
والله العظيم توجد قصص لا تقل بشاعة عن قصتك الله يسترنا . وزنا المحارم راهي بكثرة في مجتمعاتنا العربية عامة والجزائرية خاصة الله يسترنا

[اليتيمة العصماء]

لا اعف مادا اقول اشتغربت كثيرا من هده القصة التي لا يقبلها العقل لكن في كل الاحوال الله يهديهم و يهدينا

[اليتيمة العصماء]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة l'amertume

لا اعرف مادا اقول اشتغربت كثيرا من هده القصة التي لا يقبلها العقل لكن في كل الاحوال الله يهديهم و يهدينا

[abderrahmane1900]

السلام عليكم القصة فيها شوي غموض............ارسلت ابنتها الى المدينة ؟؟؟؟ وموعد قدومه في الليل......ونحن نعرف انه لايوجد خروج للايناث بالليل فما بالك بفتاة ابوها دركي...........مشاهدة االام للبنت ......في ثكنة عسكرية؟؟؟؟؟؟؟؟....استاذ بصفة رسمية يهدده مدير بالفصل
هذا شيء غريب مع ان الرئيس لايقدر نزعه الا اذا ارتكب شيءخطير............ولكن قصة جميلة تنفع فيلم وشكرا

[عاليا سارة]

السلام على من اتبع الهدى
القصة فيها تفاصيل غامضة، وتشبه أحلام يقظة، لكنها ممكنة الحدوث شرط ان تكون الأم على غير علم بما تفعله البنت.
اعتقد ان الزوج عندما يكون عاجزا فإنه لا يثق في أي رجل بالدخول للبيت حتى لو كان أخوه
إذا كانت القصة حقيقية، فالفجور ورثته البنت من الأم وليس العكسن فالطباع والأخلاق تورث مثلها مثل الصفات الجينية وبدرجات
ولا تزو وازرة وزر أخرى.
حزني على فلسطين التي لن تتحرر مادام في مجتمعاتنا مثل هؤلاء، ومادام قل أصحاب النهي عن المنكر وأهل النصح.
إذا كانت القصة حقيقية ، فوامعتصماه

[ملاك من البليدة]

بصح هذا الاستاذ كي عندوا المعريفة نتاع خالو في اخر القصة علاش ماستعملهاش في الاول باش مايوقعش في الحرام يخي ماكانش حاب يقريها

[soumi7]

انا اول مرة اسمع بمثل هذه القصص...........لكن اظن انها علامات الساعة......................الله يحفظ