التفرقة السائدة في مجتمعنا، هل من تعليق؟

[sayed krrar]

السلام عليكم

موضوع جميل قديم جديد يستحق اعادة التذكير به ، فشكرا لكاتبه وشكرا للمشاركين وبعد :

إنها دعوى الجاهلية ولا ريب .

في كتاب ربنا تعالى ذكره وجل ثناؤه :

يَاأَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ (13) الحجرات .
في صحيح البخاري :

حدثنا محمد ، أخبرنا مخلد بن يزيد ، أخبرنا ابن جريج ، قال : أخبرني عمرو بن دينار ، أنه سمع جابرا رضي الله عنه ، يقول : غزونا مع النبي صلى الله عليه وسلم ، وقد ثاب معه ناس من المهاجرين حتى كثروا ، وكان من المهاجرين رجل لعاب ، فكسع أنصاريا - ضربه على مؤخرته - ، فغضب الأنصاري غضبا شديدا حتى تداعوا ، وقال الأنصاري : يا للأنصار ، وقال المهاجري : يا للمهاجرين ، فخرج النبي صلى الله عليه وسلم ، فقال : " ما بال دعوى أهل الجاهلية ؟ ثم قال : ما شأنهم " فأخبر بكسعة المهاجري الأنصاري ، قال : فقال النبي صلى الله عليه وسلم : " دعوها فإنها خبيثة " وقال عبد الله بن أبي ابن سلول : أقد تداعوا علينا ، لئن رجعنا إلى المدينة ليخرجن الأعز منها الأذل ، فقال عمر : ألا نقتل يا رسول الله هذا الخبيث ؟ لعبد الله ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : " لا يتحدث الناس أنه كان يقتل أصحابه " *

[أنور]

موروث استعماري ، اذكته نار الفتنة

[Seif Gentle Boy]

الله يهدي ما خلق

[Chimie_tech]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة fethi fox

السبب وراء التفرقة هو التجرد من الأخلاق و البعد عن الدين

أصبت و رب الكعبة

البعد عن الدين هو سبب كل المصائب

[code_puk]

التفرقة ادت الى الجهوية و المعريفة هدي هي بلادهم للاسف

[أثيلة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sayed krrar

السلام عليكم

موضوع جميل قديم جديد يستحق اعادة التذكير به ، فشكرا لكاتبه وشكرا للمشاركين وبعد :

إنها دعوى الجاهلية ولا ريب .

في كتاب ربنا تعالى ذكره وجل ثناؤه :

يَاأَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ (13) الحجرات .
في صحيح البخاري :

حدثنا محمد ، أخبرنا مخلد بن يزيد ، أخبرنا ابن جريج ، قال : أخبرني عمرو بن دينار ، أنه سمع جابرا رضي الله عنه ، يقول : غزونا مع النبي صلى الله عليه وسلم ، وقد ثاب معه ناس من المهاجرين حتى كثروا ، وكان من المهاجرين رجل لعاب ، فكسع أنصاريا - ضربه على مؤخرته - ، فغضب الأنصاري غضبا شديدا حتى تداعوا ، وقال الأنصاري : يا للأنصار ، وقال المهاجري : يا للمهاجرين ، فخرج النبي صلى الله عليه وسلم ، فقال : " ما بال دعوى أهل الجاهلية ؟ ثم قال : ما شأنهم " فأخبر بكسعة المهاجري الأنصاري ، قال : فقال النبي صلى الله عليه وسلم : " دعوها فإنها خبيثة " وقال عبد الله بن أبي ابن سلول : أقد تداعوا علينا ، لئن رجعنا إلى المدينة ليخرجن الأعز منها الأذل ، فقال عمر : ألا نقتل يا رسول الله هذا الخبيث ؟ لعبد الله ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : " لا يتحدث الناس أنه كان يقتل أصحابه " *

وعليكم السلام و رحمة الله و بركاته
عليك افضل الصلاة و ازكى السلام ياحبيبنا يارسول الله
شكرا لك للحديث الشريف اخي

[أثيلة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة samirou99

oui c'est probleme mais lah ghaleb

اتفاقنا ان لا نستسلم بل نضع يد بيد و نحارب للنهاية مثل هكذا ظواهر

[khaled-M]

كلنا من ادم وادم من تراب
اللهم اجمع قلوبنا وثبتنا على طاعتك ونصرة دينك

[أثيلة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sonialion

44444444444444444

مرسي ، شكرا لوضع بصمتك هنا

[أثيلة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أنور

موروث استعماري ، اذكته نار الفتنة

نعم هذا احد الاسباب المئة
شكرا للمرور

[rycerz]

عن أي تفرقة تتكلم ؟؟؟ أنت مخطئ يا رجل ... التفرقة الوحيدة الموجودة هي مادية ... قديما كان المثل يقول : عد رجالك و أسقي الماء ، أما الآن فالمثل أصبح : عد دراهمك و اسقي الماء.
صدقني فإن كنت فقيرا فسيدوسونك و إن كنت ميسور الحال فستجد الآلاف ممن هم مستعدون للعق حذاءك مهما كان أصلك أو فصلك.

[ابو-علي]

السلام عليكم ورحمة الله
من المسلم به ان الجزائر عاشت قرنا وما يزيد وهي تحت نير الاستدمار الفرنسي الغاشم الذي حاول جاهدا طمس كل معاني الشخصية الجزائرية الأصيلة وكل مقومات الوطنية وقد استعمل شتى الطرق والاساليب القذرة منها والمغرية احيانا أخرى كي يترك فينا ما يفرقنا ويشتتنا ، لكنه اصطدم بمجتمع محافظ ومسلم وقف حاجزا منيعا وشوكة في حلق أعداء الامة الواحدة وحجر عثرة أمام مخططاتهم اللئيمة .
لقد حاولت فرنسا وللأسف نجحت في أحيان في مبتغاها وانتهجت طرق وسبل شيطانية لزرع الفتنة والتفرقة بين المجتمع الواحد ، فكانت ان قسمت المدن الى رقع صغيرة وخلقت مداشر و قرى ونفثت سموم الجهل والبدع فكانت ان جعلت لكل دشرة او قرية شيخا جاهلا ونفخت فيه كل انواع الشعوذة والدجل وجعلت له اتباعا يروجون لمبادئه المغلوطة وينشرون القصص الخيالية وحكايا اللونجة والغول والولي الذي يشفي ويجعل من العاقر تلد ومن المجنون يعقل ومن المريض يشفى حتى صارت تقام له الولائم والليالي الملاح تذبح فيها الخراف وتنحر له الابقار والجمال .
كان من السهل على ضعاف النفوس والجهلة ان يصدقوا كل ذلك خاصة و أن كل الطقوس الممارسة صادرة من بني جلدتهم فأخذت كل قرية وكل دشرة تنافس الأخرى وتجعل لها وليا تتبرك به على غرار القرى الأخرى فسمي هذا ولي دشرة فلان وذاك ولي دشرة علان وتنافس المتنافسون وتوسعت رقعة الجهل والقبلية حتى اصبحنا نعد في كل قرية ولي وزاوية للتبرك باسم الشيخ فلان رئيس مشيخة وقبيلة علان .
كان لزاما على فرنسا وهي القوة العضمى بين اترابها من الدول المستدمرة أن لا تخرج خالية الوفاض فقد انهزمت عسكريا وسياسيا بفضل الله تعالى اولا ثم بفضل شهدائنا الذين نحتسبهم أحياءا عند ربهم ومجاهدينا الذي ضحوا بالنفس والنفيس حتى اكتب هذه اللحضة عن مآثرهم .
كان البديل وحتى تحفظ ماء الوجه أن اهتدت فرنسا الى ما هو اكبر من الاحتلال العسكري والسياسي فقامت باللعب على وتر الدين وهي تعلم اننا شعب يعتز بدينه وعاداته وثقافته التي ورثها منذ غابر الأزمان ، فتحولت الى أسلوب القذارة اعزكم الله واتخذت من سياسة فرق تسد منهجا ظلامي وهي صاحبة الفكر في هذا المنهج الذي طبقته على كل مستعمراتها بدرجة أقل فكانت أن خلقت النعرات والقبلية فسمت هذا ميزابي وذاك اباضي وهذا شاوي وذاك عربي وأسمت قاطن الصحراء بالتارقي وهي تعني ما تفعل حتى اصبحنا الى يومنا هذا نتخاطب بلغة من انت ومن تكون والى اي عرش تنتمي وهل يجوز للقبائلي ان يتزوج ببنت الشرق والصحراوي ببنت العاصمة والاباضي بالمزابية وهلم جرى .
ما يحز في النفس ورغم جهد أأمتنا الاجلاء على غرار العلامة عبد الحميد بن باديس والشيخ البشير الابراهيمي وأمثالهما إلا ان بعضا من هذا الجيل لم يصن الأمانة ولم يحفظ الوديعة التي تركها لنا سلفنا بل زدنا الطين بلة وأحيينا بقصد أودونه ماردا كان ولوقت قريب في قمقمه .
لكل منظمة أو كيان فلسفتة وعقيدته يحاول من خلالها الولوج الى دواخلنا وزرع بذور الشك و الريبة في كل مقوماتنا وعقيدتنا وثقافتنا الاسلامية ، والى يومنا هذا نعيش وضعا يكاد يشبه ما عشناه في فترة الاحتلال الفرنسي رغم أن الدول المتطورة والمتقدمة تستنبط دائما ما يقوي دعائم الامة الواحدة فقد أخذت اوربا عنا كل ما هو جميل ونفيس وتركت لنا أرذل مالفظته حضارتهم متشبثين نحن به نكاد نصدق اننا فزنا فوزا عظيما باتباعهم واحياء قذارتهم .
اعلم ان كل ما كتبته لم يكن فيه من التفاؤل لولا أن هناك من الناس من يعتقد جازما أن دوام الحال من المحال وانه لابد لليل الجهل ان ينجلي ولا بد لنور العلم الهادف أن ينير دروبنا ولن تعد هناك نعرات قبلية ولا تفرقة على اساس العروشية ومبدأ قل من انت اقول لك الى اي قبيلة تنتمي
هذه بعضا من خواطر حضرتني و انا اقرأ مساهمة العضوة البرنسيسة (التفرقة السائدة في مجتمعنا ، هل من تعليق ؟ ) في ركن الجلفة للنقاش الجاد وقد استوقفني العنوان واردت ان ادلي بدلوي من خلال هذه المساهمة التي أتمنى الا تزعجكم بفلسفتها الغير متفائلة …

تحياتي ... أخوكم .

[مراد 220]

شكرااااااااااااااااااااااااااااااااااا

[mojaforlife]

بوركت ؛ جزاك الله خيرا .
..

.............
......................
..................................
..............................................
.................................................. .....

[mino25230]

الاعجب من هدا هو التفرقة السائدة بين ابناء وسط المدينة و سكان المناطق المعزولة ...ابناء وسط المدينة يظنون ان سكان المناطق المعزولة متخلفين هههه و كأن وسط المدينة يوجد بها ناطحات سحاب و محلات تجارية ضخمة على عكس المناطق المعزولة بينما الواقع المرير عند دهابك لوسط المدينة تجد "القرنينة نايضة "