4 مقالات مرشحة بقوة 2013 علوم ت - الصفحة 6 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات التعليم الثانوي > منتدى تحضير شهادة البكالوريا 2024

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

4 مقالات مرشحة بقوة 2013 علوم ت

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013-05-28, 17:12   رقم المشاركة : 76
معلومات العضو
خولة 96
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية خولة 96
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكراااااااااااااااااا









 


قديم 2013-05-28, 19:31   رقم المشاركة : 77
معلومات العضو
جناتي الشيخ
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

مقالة الرياضيات و العلوم الانسانية

العلوم الانسانية ياو فاقو هي مرشحة بقوووووووووووووووووووووووة










قديم 2013-05-28, 19:35   رقم المشاركة : 78
معلومات العضو
younes 12
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك










قديم 2013-05-28, 19:39   رقم المشاركة : 79
معلومات العضو
zizo-22
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية zizo-22
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

مقارنة بين المشكلة والاشكالية ؟
هل هي من المقترحات ؟










قديم 2013-05-28, 19:41   رقم المشاركة : 80
معلومات العضو
سرووور
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية سرووور
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

دك نعطيلكم مقالتي حول البيولوجيا ّ

دعواتكم فقط










قديم 2013-05-28, 19:42   رقم المشاركة : 81
معلومات العضو
سرووور
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية سرووور
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

هل يمكن دراسة البيولوجيا دراسة علمية ؟؟؟

مقدمة و طرح المشكلة

الانسان مرتبط بالطبيعة ايما ارتباط فهو يؤثر فيها و يتأثر بها , لكن في بعض الاحيان تحدث في الطبيعة بعض الظواهر التي يعجز عن تفسيرها , علما أن الانسان اعتمد منذ القدم في تفسير ما يحيط به عدة وسائل و طرق , فمن التفسير الخرافي الى الاسطوري الى الاهوني الى الفلسفي ثم العقلي , و قد لعبت الفلسفة دورا هاما في تقديم تفسير عام للوجود و تفسير شامل للعالم الخارجي و لما يحيط بالانسان من ظواهر , و أصبحت مع مرور الوقت عبارة عن أداة تفتح باستمرار مسائل جديدة امام الفكر البشري , ما أسهم في استقلال العديد من مجالات المعرفة فيها في شكل علوم مستقلة اتبعت منهجها التأملي العقلي و لغتها المعتمدة على الوصف و معتمدة على المنهج التجريبي الذي يقوم على الملاحظة , الفرضية و التجربة , كانفصال الفيزياء على يد نيوتن و الكيمياء على يد لافوازييه . و يعتبر فرنسيس بيكون اول من وضع اسس المنهج التجريبي و قد اقامه على المادة الجامدة , و قد شهدت العلوم الفيزيائية و الكيميائية تطورا كبيرا بفضل اعتمادها على هذا المنهج , ما دفع بعلماء البيولوجيا الى محاولة تطبيق نفس المنهج على مادتهم الحية .
لكن اختلاف المادة الحية عن الجامدة من حيث طبيعتها المعقدة و التشابك الحاصل في تركيبتها دفع بالبعض الى القول انه لا يمكن تطبيق المنهج التجريبي على المادة الحية بنفس خطوات تطبيقه على المادة الجامدة . بينما هناك من يرى ان المادة الحية كالجامدة يمكن دراستها دراسة علمية . و من هذا و ذاك ظهر جدل واسع بين الفلاسفة و المفكرين , و نحن امام هذا نطرح المشكلة الجلية الآتية : هل يمكن اخضاع البيــــولوجيــا للمنهج التجريبي ؟؟؟
الموقف الاول :
يرى انصار الاتجاه الكلاسيكي انه لا يمكن تطبيق المنهج التجريبي الذي وضع اساسا لدراسة المادة الجامدة على المادة الحية , نظرا لجملة من الصعوبات و العوائق الابيتيمولوجية التي تعترض علماء المادة الحية في ذلك في ذلك .
إن المادة الحية شديدة التعقيد مقارنة بالمادة الجامدة فلا يمكن تقسيمها الى اجزاء (كما هو الحال في المادة الجامدة) لانها تشكل وحدة عضوية , فلو اردنا فصل احد اعضاء الجسم فاننا نفسد بنيتة اي وظيفتة , اي لا يمكن دراستها دراسة فردية , و في هذا الصدد يقول كوفييف , الفيلسوف و الفيزيولوجي الفرنسي : ’’ إن محاولة فصل أي عضو عن الجسم هو موت الجسم ’’ . فالتشابك بين وظائف أعضاء الجسم يقلل من امكانية دراسة كل منها على حدة زو يصعب من عملية فصلها , فالكائن الحي يقوم بجملة من الوظائف بواسطة عدة اعضاء بحيث يتخصص كل عضو بوظيفة معينة , فإذا اختل هذا العضو اختلت الوظيفة بطبيعة الحال , و لا يمكن لعضو آخر أن يؤديها , و يقول كوفييه أيضا في هذا الصدد : ’’ إن سائر أعضاء الجسم مرتبطة فيما بينها فهي لا تتحرك الا بقدر ماتتحرك كلها معا و الرغبة في فصل الجزء عن الكل معناه نقله من الذوات الحية الى الذوات الميتة و معناه ايضا تبديل ماهية الشيئ تبديلا تاما ’’ . و نعلم أنه من خطوات و اساسيات المنهج التجريبي الملاحظة التي من شروطها االدقة و الشمولية , لكن ذلك يبدو صعبا جدا في المادة الحية ,لأنه لا يمكن ملاحظة العضو ككل نظرا لتشابك و تعقيد و تداخل تركيبته مما يحول دومن ملاحظته ملاحظة علمية خاصة عند حركته أو قيامه بوظيفته , كما لا يمكن ملاحظة العضو منفصلا عن الكل الذي ينتمي اليه لان بذلك تكون الملاحظة ناقصة غير شاملة , و يطرح ايضا عائق التجريب مشاكل كثير و كبيرة , حيث أن الكائن الحي يتأثر بتغيير الوسط الذي هو فيه , فإذا كان يتصرف بطريقة عادية في الوسط الطبيعي فإنه يبدي غير ذلك تماما في الوسط الاصطناعي نظرا لتعريضه لجملة من التأثيرات كالتخدير مثلا , ز مثال ذلك الواضح هو دراسة البكتيريا بعد قتلها و تلوينها أو وسمها إشعاعيا ...
و تقتضي التجربة أيضا تكرار الظاهرة من أجل تأكيد الفرضيات و الملاحظات المطروحة , ولما كان ذلك يتسن للباحث في ميدان المادة الجامدة فإنه يتعذر على البيولوجي , لأن تكرارها لا يؤدي الى نفس النتائج رغم الانطلاق من نفس الاسباب و المقدمات , إظافة الى ما سبق نذكر عائق التعميم و التنبؤ , حيث يستند علماء المادة الحية الى التنبؤ رغم ان ذلك يستحيل على مستوى البيولوجيا كون الكائن الحي في تطور و تغير مستمر فتكون المرحلة التي يعيشها الكائن الحي نتيجة مرحلة سابقة و سبب المرحلة القادمة أي انه اليوم يختلف عن الغد , كما يتم اعتماد التعميم في شكل استقراء ناقص لانه لا يخضع لمبدأ الحتمية , و يظهر ذلك من خلال تجربة لويس أغاسيز على الاصداف ,حيث وجد صدفتين غير متشابهتين من أصل 27000 صدفة , كما أن التعميم قد يوقع في الخطر نظرا لاختلاف العضوية من جنس لآخر أو حتى بين ابناء الجنس الواحد , و من هنا تظهر مشكلة أخرى و هي مشكلة التصنيف , فإذا كان ذلك ممكنا في المادة الجامدة فإننا نجد خلافه في المادة الحية بسبب الخصائص التي ينفرد بها كل كائن عن غيره , بالإضافة الى كل هذا فإنها تتدخل في هذا الامر مشاكل و حدود أخلاقية و دينية كتحريم التشريح أو منعه دفاعا عن كرامة الانسان أو ماشابه .

الموقف الثاني :
خلافا لأنصار الاتجاه الكلاسيكي يرى علماء المادة الحية انه يمكن تطبيق خطوات المنهج التجريبي من ملاحظة , فرضية و تجربة على البيولوجيا , لكن حسب ما تسمح به طبيعة المادة الحية , فالمادة الحية كالجامدة من حيث مكوناتها حيث انها تتكون من نفس العناصر المشكلة للمادة الجامدة كالكربون , البوتاسيوم , الهيدروجين ... و بالتالي من الممكن بل من الضروري تفسير الظواهر الحية بقوانين المادة الجامدة الخاضعة للمنهج التجريبي , و بفضل تطور الوسائل صار بالامكان ملاحظة العضوية ملاحظة دقيقة دون فصل الاعضاء عن بعضها , و خاصة بعد ظهور الاشعة و المجهر الالكتروني ... , حيث انه يمكن ملاحظة و تتبع مراحل نمو الجنين في رحم أمه دوك الحاق أي ضرر به .
و حتى ان تم فصل العصو عن الكل فإنه يمكن الابقاء عليه حيا لمدة من الزمن و ذلك بوضعة في اوساط فيزيولوجية و محاليل كيميائية خاصة , و هذا ما يمكن من إعادة التجربة عدة مرات , و قد أخذ علم الاحياء يتطور خاصة بعد التجارب العديدة التي قام بها لويس باستور على المادة الحية , و بات من الأكيد ا أن تطبيق هذا المنهج يصلح في مثل الظواهر , و الدليل على ذلك ما وصل إليه علم الوراثة , الطب ... , و في هذا السياق يمكن ذكر تجربقة برنارد كلود الشهيرة على الارانب , حيث بدأها بملاحظة ان بول الارانب الموجودة في المخبر حامضي رغم انها آكلات أعشاب , فصاغ فرضية على أن آكلات الاعشاب تستهلك بروتين جسمها في حال الجوع , ثم قام بتجويع الارانب للحصول على البول الحامضي , فكان ذلك ما حدث , فأعاد التجربة عدة مرات مستندا الى قاعدة التلازم في الحضور و الغياب , فكانت النتائج متوافقة مع افتراضه , ثم أعاد نفس التجربة على حيوان عشبي آخر و ه و الحصان فحصل على النتيجة نفسها , فصاغ برنارد القانون القائل ان آكلات الاعشاب إذا ما جاعت تتغذى على بروتين جسمها , هذا بالإضافة الى اكتشاف علم الجينات لعنصر dna و تطور زرع الاعضاء و علم الجينات ... , كما أن طرق الملاحظة و التجريب الحديثة دقيقة آمنة و واضحة , و الواقع خير دليل على ذلكثم ان التعميم في علم المادة الحية ممكن لكن فيه يء من النسبية و هذا أمر موجود و مسلم به حتى في المادة الجامدة , فكيف لنا أن لا نقبله في البيولوجيا ؟ . من كل ما سبق يتوضح لنا ان تلك الصعوبات المطروحة لم تبقى كذلك بل تمكن البيولوجيون من تجاوزها .

نقد الموقف الثاني :
مع ذلك فإنه لا يمكن موافقة اصحاب هذه النظرية في كون الظواهر البيولوجية مماثلو لظواهر المادة الجامدة , فالزواقع و الابحاث تؤكد الاختلاف بينهما , حيث تتميز المادة الحية عن الجامدة بالتعقيد و التشابك و عدم القدرة على التعميم و التنبؤ إظافة الى المشكل الاخلاقي و و غيرها .
و هذا ما يفسر عدم القدرة على معرفة و تحليل بعض الظواهر الحية , فلا يجب المبالغة في إباحة التجريب حتى لا تدخل في إطار المحضور اخلاقيا و قانونيا .

التركيب :
إن حجج و براهين و ادلة و الطريحين و الانتقادات الموجهة لكليهما ادت الى ظهور موقف ثالث يركب بينهما و القائل انه يمكن تطبيق خطوات المنهج التجريبيب على المادة الحية لكن في حدود المعقول , أي مع مراعاة خصوصياتها , و لعل هذا ما يسمى بتهذيب المنهج التجريبي ليتلاءم مع المادة الحية , فيمكن دراسة البيولوجيا دراسة علمية لكن مع الاحتفاظ بطبيعتها و خصائصها , يقول برنارد كلود في هذا الصدد . ’’ لابد لعلم البيولوجيا ان يأخد من الفيزياء و الكيمياء المنهج التجريبي لكن مع الاحتفاظ ببحوادثه و قوانينه الخاصة ’’

الخاتمة :
نستنتج مما سبق ان الاشكالية المطروحة حول تطبيق المنهج التجريبي على المادة الحية تأخذ عدة أبعاد , فيمكن تطبيقه لأن العلم المعاصر ساعد على تطور البيولوجيا و الدراسات اصبحت موضوعية و دقيقة , و لا يمكن التعصب لمنهج على حساب آخر , فالمهم هو تطوير هذه العلوم و فق متطلبات العصر , , لكن التجريب محدود مقارنة بالعلوم الفيزيائية و الكيميائية لاعتبارات اخلاقية ... . و يبقى الهم هو البحث عن طرق و علوم جديدة تتماشى و طبيعة المادة المدروسة , لذا لابد من تطبيق المنهج التجريبي على المادة الحية .
تم بحمد الله تبارك و تعالى
دعواتـــــــكم










قديم 2013-05-28, 19:48   رقم المشاركة : 82
معلومات العضو
lolo mimi
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية lolo mimi
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرررررررررررررررررررا










قديم 2013-05-28, 19:52   رقم المشاركة : 83
معلومات العضو
zizo-22
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية zizo-22
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

مقارنة بين المشكلة والاشكالية ؟
هل هي من المقترحات ؟









 

الكلمات الدلالية (Tags)
2013, مرشحة, مقالات, بقوة, علوم


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 19:54

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc