سيدي واضح بن عاصم المكناسي دفين واد أرهيو

[bensoftchlef]

حفيد رسول الله صلى الله عليه وسلم

عاش أبو يحي يغمراسن بن زيّان 1236 1283 1206 1283 ينتمي إلى قبيلة عبد الواد و هي فرع من بربر زناتة في فترة حكمه هذه تعرض لفتنة و قد جاءه وفد من شرفاء فاس و مكناس لمؤازرته و مولاته منهم العلامة السيد واضح المكناسي و قد تمركز في جبل أفرشان

أبو البيان سيدي واضح المكناسي
الصوام القوام قاهر بني زيان

هو ابو البيان سيدي واضح بن عاصم المكناسي دفين الجانب الشرقي من نهر أرهيو بمنطقة تسمى الان الوضحة ببلدية وادي رهيوعلى حدود مع بلدية الولجة دائرة عمي موسى لاية غليزان بالغرب الجزائري و رغم كل الجهودات المبذولة لمعرفة تاريخ مولده و تاريخ وفاته لم يعثر على شيئ مؤكد انه توفي في اواخر القرن السابع للهجري أي على مايعتقد بين 1280 الى 1288 ملادية . و لا يجب الخلط بينه و بين واضح بن عثمان المغراوي الفقيه القاضي المتوفى 886 للهجرة هذا الاخير هوجد محمد المغوفل الشهير بسيدي بو عبد الله و قد تسمي بهذا الاسم سيدي واضح تبركا فقط و قد ترجم العلامة ابو عمران موسى بن عيسى المزوني لسيدي واضح المكناسي في مخطوط المعنون ديباجية الافتخار في مناقب اولياء الله الاخيار كما اشار اليه ابن سعد في كتابه النجم الثاقب و ترجم له ابو القاسم الحفناوي في تعريف الخلف برجال السلف وتتلمذ سيدي واضح المكناسي على الشيخ العالم العابد المتبرك به سيد و ابي يعقوب ابن السيد العالم القدوى ابن عبد الله محمد الهواري الشهير بالابرش واخذ ايضا عن الشيخ سيدي عزوز وحسب المزوني فان سيدي واضح كان قاهرا لاحواله مجتهدا في العبادة دائم التوجه للمغارة التي اشهرته ..وكان صواما قواما الى ان صار لا يفطر الا على راس 40 يوما بشيء من الخبز وانتهى به الحال فى اخر عمره الى ان صار من الروحانيين
وكانت شهرة سيدي واضح المكناسي في اوسط القرن السابع الهجري و اشتهر حاله في اوائل المتولي منه .وقد ارتحل لزيارته الملك الزياني يغمراسن بن زيان بموضعه بجبل افرشان الوضحة وتركه سيدي واضح ينتظر حتي احترقته الشمس ثم اذن له فلما دخل عليه و اخبره انه فعل ذلك ليعرف ما يعانيه المعتاهون بباب الخليفة حين يمنعهم الحاجب من الدخول عليه ثم سال سيدي واضح الملك من تولي عهدك, فرد هذا مشيرا الي ابنه محمد و قال له الشيخ الرعية لا تحتاج للفقهية الحاذق الكبيرو لا للفقيه مجبور علي جمع.المال يقيم للدرهم درهمين, فقال له السلطان ومن ترى فقال هذا مشيرا الى ابنه عثمان ففرح يغمراسن ببقاء الملك في عقبه واوحى الشيخ يغمراسن بالرفق بالرعية فقبل السلطان اقدام الوالي الصالح قال انا تائب لاعود.

و من ذريته أولاد الحاج الشريف ( أولاد حم بن طيب(غيليزان) ’ الشريفي(غيليزان), بن عودة(الشلف)) و أولاد محي الدين الملقبون الآن ب محي الدين و الطواهرية و غيرهم و كلهم يقطنون الوضحة بجانب ضريح واضح المكناسي .


ولمن لديه إضافات الرجاء إفادتنا

[الجيلالي]

اخي الكريم
هل فرع 'يعقوبي' من احفاد سيدي واضح؟
مع الشكر

[امحمد2008]

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم

ارجو ان تفيدونا بمصدر او مرجع هده المعلومات

وعائلة بغالية كدلك تنتمي الى سيدي واضح


شكرا

[aissa_sahed]

عيسى العيسي الإدريسي بسم الله و الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله و على أله و من واله.أما بعد:
أنا عيسى ساعد ساهد بن عبد القادر بن عيسى بن محمد بن صالح بن عمر بن علي بن بوبكر(1) الذي ينتهي نسبه للولي الصالح الشيخ سيدي عيسىبن أحمد فكرون بن عبد الواحد بن عبد الكريم بن محمد بن عبد السلام بن مشيش بن أبي بكر بن علي بن حرمة بن عيسى بن سلام بن مزوار بن حيدرة بن عبد الله بن إدريس بن إدريس بن الحسن بن الحسن بن فاطمة الزهراء(2)
فقط أريد الربط بين الشجرة رقم (1) و الشجرة (2)
لأن المخطوطات قامت فرنسا أيام الإستعمار بحرقها أثناء قصفها للمنازل بالطائرات فأحرقت كل الوثائق التي كانت في قبيلتنا المجاورة للضريح المذكور (سيدي عيسى بن فكرون)
العنوان : عيسى ساعد ساهد .صب 91.برج بونعامة تيسمسيلت الجزائر
مع العلم أن ضريح الولي المذكور متواجد الآن بأعالي منطقة غرب الونشريسبين ولاية الشلف و تيسمسيلت و ينحدر من هذا الولي الصالح عدد من الأولياء منهم :
سيدي بوعبد الله المغوفل دفين واد ارهيو غليزان
سيدي واضح دفين واد ارهيو ولاية غليزان
و له عقب في منطقة عكرمة بين غليزان و تيارت
فالرجاء من عنده أي معلومات أو كتب عن الشيخ الولي سيدي الحاج عيسى بن فكرون المشيشي الإدريسي أن يتصل بي قصد التبادل و التواصل لمعرفة إرثه العلمي و فروعه من حيث العقب

[salah74]

شكرا لك على الموضوع,تحياتي بالتوفيق

[bensoftchlef]

أولاد بغاليا هم من سكان الوضحة و هم ابناء العم مع العقايبية من نفس الفرع لهم جد يسمى السيد احمد بن عبد الله و هو من أحفاء السيد واضح المكناسي

فمثلا أولاد ملوكة و الطواهرية ليسو من أبناء واضح فملوكة كانت خادمة على ضريح واضح و كان لها أبناء كثيرون سمو على أمهم لأن أباهم توفي و هم صغار و ربتهم أمهم الي كانت تخدم السيد الحاج الشريف (ابناء واضح) و تعتني بضريح الولي الصالح
و أبناء الحاج الشريف هم ( عائلة بن عودة و الشريفي و أولاد بن طيب و أخر لم أتمكن من معرفته)

[الحسين بن فرج]

قال العلامة أبو عمران موسى المازوني في ملخص كتابه " ديباجة الإفتخار في مناقب أولياء الله الأخيار": " كان الشيخ سيدي أبو البيان واضح فيما حدث عنه الثقات، قاهرا لأحواله مجتهدا في العبادة، دائم التوجه إلى الله، قامعا لشهوته، خرج في مبدأ نهايته عن أكل هذه المألوفات لا سيما ما جرى منها على ملك واحد، كان رحمه الله كشيبان الراعي عاملا صواما قواما إلى أن صار لا يفطر إلا على راس أربعين يوما بشيء من الخبز وحب الجودر، ونبه على ذلك حفيده الشيخ المبارك عبد الله بن يوسف في قصيدته التي جمع فيها ما صح لديه من كراماته، ثم انتهى حاله في أخير عمره إلى أن كان من الروحانيين" إلى أن قال:

قد مات قوم وما ماتت فضائلهم *** وعاش قوم وهم في الناس أموات

واعجبا لأحياء تموت برؤيتهم القلوب، وأموات تحيا بذكرهم القلوب.

كان إمام فريضته الشيخ الفقيه الصالح سيدي عزوز، وكانت كهوف سيدي واضح في جبل وافرشان.

كان اشتهار أمر الشيخ سيدي واضح في أواسط القرن السابع، قال حفيده:" واشتهر حاله في أوائل الستين منه وخضع لأمره بعد الامتحان أبو يحي يغمراسن بن زيان لما نزل عليه بجيوشه ومحلاته بأعلى خنق رهيو بالموضع المعروف الآن بوزاني، وكان أبو يحي أحد حذاق وقته، وهو إذ ذاك رئيس عبد الوادي وخليفتها وذروة سنامها، وكذلك قصده لذلك أمير توجين محمد عبد القوي، وتوفي يغمراسن بعد الثمانين بعامين أو ثلاثة من القرن السابع ا.هـ

***


وذكر في هذا الكتاب القاضي عثمان وأبا مهدي عيسى بن فكرون الحاج الصالح فقال:" كان أبو مهدي فاضلا متخلقا عابدا مجتهدا حج البيت خمسا وعشرين مرة، وقبره بمقبرة من جبل وانشريس مشهور معروف يزار ا.هـ

وقال بحثت على تاريخ مولد الشيخ سيد واضح وعام وفاته فلم أجد علم ذلك عند أحد، وكذلك ذكر حفيده أبو محمد في قصيدته، إلا انه توفي عن تحقيق في أواخر القرن السابع، وزعموا أنه تلميذ الشيخ الصالح العابد المتبرك به سيدي أبي يعقوب بن السيد العالم القدوة أبي عبد الله محمد بن محيو الهواري الشهير بالأبرش.

قال لي شيخنا أبو زكرياء:" قرأ بالشرق طويلا حتى تفقه، وكان ابنه عبد الله من الفضلاء الأخيار، شهد له أبوه بالسبق في خدمة الحق، مشى معه يوما في الخندق المعروف الآن بتيسكريون فقال لأبيه:" انظر إلى بيت الله الحرام" فرآها، وللشيخ أبي يعقوب خديم اسمه يوسف قال له: " ما بل وجهه معوجا؟" فقال له الخديم:" بل رأيت وجهك في وجهي" فسال الشيخ فوجده كذلك، ولما بحث وجد نفسه أكل تينا من غرس غرسه في بقعة والبقعة مغصوبة ا.هـ

وقال في موضع آخر:" وقد ذكرنا جملة من صلحاء البوادي في مختتم تأليفنا " حيلة المسافر وآدابه وشروط المسافر في ذهابه وإيابه" وعقدنا فيه فصلا جيدا تضمن فوائد تستنبط لها خواطر طالبي هذه الطريقة " إلى أن قال:" ومناقب الشيخ سيدي أبي يعقوب كثيرة، لكنا لم نثبت منها ها هنا إلا ما صح عندي على ألسن الأخيار الفضلاء، وقبره ببني حلوان بساحل مازونة مشهور متبرك به، فلا يرى من استند لحرمه سوءا ببركته سلفه الصالح، ويذكر أهل هذا الجيل من عشرة السبعين من القرن الثامن انه شريف وحذفته يذكرون ذلك، وتحقق ذلك عند شيخنا الأستاذ أبي زكرياء، وفي قلب والدي من ذلك شك، ولكن عقبه أخلاف لم يصونوا حرمته ولا اتبعوا طريقته، ولم أعرف له وقت مولده ولا وفاة، والناس إلى اليوم يعظمون قبره ويلمون بقدره، وزعموا أنه تلميذ الشيخ الصالح أبي زكرياء المغيلي ا.هـ

وذكر بعد ذلك مناقب أبي زكرياء المغيلي، وحلاه بأوصاف عالية وقال:" هكذا وصفه الشيخ الصالح الفقيه أبو يعقوب يوسف بن يحي التادلي في كتاب " التشوف إلى رجال التصوف" وأخبرني الأستاذ أبو زكرياء يحي بن علي أن رجلا من أهل تنس صدرت منه يمين بالطلاق ثلاثا ليحجن هذه السنة، فأبطأ حتى دخل شهر ذي الحجة، فاقتضى نظر القاضي إذ ذاك أبو علي حسين ابن محمد بن إدريس المازوني عزل زوجته عنه، فذهب الحالف للشيخ سيدي أبي يعقوب فأعلمه بقصته، فأمر بطبخ ثلاث دجاجات ورغائف، ولف الجميع في منديل وعمد إلى الرجل وشده على ظهره، وجعل المنديل بينهما، وقال:" أثبت" فطار به حتى بلغ مكة، قال:" فلا أدري أوصل به في ليلته أم بعدها" وأمره بقضاء مناسك الحج، وانه إذا فرغ كتب وثيقة عند قاضي مكة بحجة هذه السنة، ففعل ولما انصرف للمدينة لزيارة قبر المصطفى صلى الله عليه وسلم خاطب له أيضا قاضيها ثم رجع لبلده، فجعل لا يمر ببلد إلا ويخاطب له قاضيه على وثيقة، حتى وصل تنس واستظهر بذلك عند أبي علي حسين، وأثبتها لديه كما يجب، فاستكشفه عن كيفية وصوله فقص عليه نبأه فاعتبر، وأطال الإعجاب وقال له:" انصرف لأهلك هذا لا يستغرب في حق أولياء الله تعالى".

وكان والدي رحمه الله والأستاذ أبو زكرياء يقولان عنه أي عن أبي زكرياء المغيلي:" إنه آية من آيات الله تعالى في العلوم، فقيه حافظ محقق، وله قدم عالية في معرفة الحديث" قالا:" حدث عنه من أدركنا من الفضلاء أنه يحفظ سبعة وعشرين ألف حديث بإسنادها" وغير ما مرة قالا لي أبي:" حدث عنه كان أبي يحدثني عنه هو وغيره من أسلافنا أنه كان إماما ثبتا محققا مشاركا في فنون العلم، يستحضر نحوا من أربعين ألف حديث بإسنادها، وناظره مرة بهذا المسجد يعني مسجد حومتنا عالم قدم من بلاد المصامدة في غير ما فن فوجده ثبتا في كل ما ناظره فيه، فلما أعياه أمره أخذ معه في طريق الحديث فتبسم، وقال:" يا فقيه الآن بلغت فني وبضاعتي فتعجب منه" ا.هـ

وذكر بعده سيدي أبي زكرياء يحي بن محمد الجراري ووصفه بالورع، وذكر حكاية تدل على ورعه، وهي أن زوج أخته بعث إليه سمنا من ماشيته ليأكله الصالحون، فرده واعتذر له بأنه لا احتياج إليه، فلم يقبل عذره وظن أنه أساء الظن في مكسبه، فقال له:" أنت تترك ماشيتك ترعى في أراضي المسلمين وأن أطعم سمنها الصالحون؟" ا.هـ ثم قال:" قال لي الأستاذ أبو زكرياء :" إن الشيخ أبا زكرياء المغيلي ليس من مغيلة جبل وانشريس، وإنما هو سفياني أو خلطي من عرب المغرب ومغيلة جماعة من تلك القبيلة" وذكروا أنه تلميذ سيدنا الشيخ العالم العامل القدوة أبي عبد الله محمد بن محيو الهواري الشهير بالأبرش، الذي ذكر أبو يعقوب التادلي في تأليفه أنه من أهل بلد تنس، كبير الشأن من أهل العلم والعمل، وسبب برشه أنه كان جميل الصورة ففطن لنظر النسوة إليه، فسأل الله تغيير صورته، فانتفض عليه طائر ورشه بماء، فبرش منه:

ذر الدنيا وإن زانتك حسنا *** ولا تغررك ربات الحجال

فليست فتنة في الأرض تخشى *** أضر من النساء على الرجال

قال:" أتيت في ابتداء أمري عبد السلام التونسي فقلت له:" دلني على أمر؟" فقال لي:" اذهب لسوق الكتب فأول كتاب تجده في يد الدلال فادفع إليه ثمنه ولا تفتحه حني تأتيني به" فجئته به فقال لي:" هذا سفر من الإحياء وقد أرشدك مولاك لما تنظر فيه" فنسخت كتاب الإحياء حتى حفظته" ا. هـ

قال وكراماته أي أبو زكرياء المغيلي أعاد الله علينا من بركاته مشهورة، وما قيدته منها هو الذي تحققته على ألسنة الفضلاء، وقبره مشهور متبرك به في جبل بيسة، بينه وبين بلد تنس أميال، ولا أعلم له عقبا"ا.هـ

وذكر بعده سيدي فاتح بن يوسف قال:" ومن الأولياء المعدودين بهذه البلاد الشيخ الصالح سيدي فاتح بين يوسف، كان عابدا ناسكا فاضلا ذاكرا داعيا مبتهلا، حدثوا عن أخيه سيدي يعقوب عنه أنه كان جالسا بموضع يسمى " بوحوي" مختليا بنفسه للدعاء والذكر، فصار يكثر من الصلاة على الأمين جبيرل عليه الصلاة والسلام، فخطر به ومسح عليه بجناحيه" ويحكى عنه أن خديمه فقد كبشا من كبشين اشتراهما للعيد، فقيل:" انه أكله أسد قرب العمارة" فذهب إليه وفتح فاه وقال:" لم أجد في أسنانه أثرا من الكبش" ظلمتم هذا المشوم، وأمره بان يتعشى بشاة من غنم بخيل من بني ميحة، فذهب الأسد وفعل ما أمره به الشيخ" ا.هـ

وذكر بعد ذلك بورقات أن سيدي فاتح رأى في منامه أن الشيخ سيدي واضح جعل في عنقه حبلا وجره إليه، فلما استيقظ قال: " وجبت علي زيارته" وذهب إليه ولما قرب منه قال سيدي واضح:" قوموا بنا نتلقى الزائر" فلما رآه تبسم وقال له:" يا فاتح لم لا تجيء حتى جعل الحبل في عنقك؟" قال:" وعلى اسم الشيخ سيدي فاتح تسمى والد الفقيه الصالح أبي عبد الله محمد بن فاتح بن يعقوب، لأنه ولد ليلة مات، وهذا الفقيه بقيد الحياة الآن مشهور بالخير والصلاح"ا.هـ

قال: ومن الرجال المشهورين بالصلاح ببلدنا سيدي أبو يحي، ذكروا أنه من أشراف ساحل تدلس، ومن حفدته الشيخ سيدي علي بن عبو فاضل دين معه صلابة في قول الحق، دائم الذكر، رايته مرارا وتبركت به ودعا لي، والصالح الزكي الورع أبو عبد الله محمد بن يحي بن أبي يحي المذكور كان في زمن السلطان أبي حمو موسى بن عثمان"ا.هـ

وذكر بعده الصالح سيدي يحي الشهير بأمهبول، فقال:" معروف بناحيتنا بالصلاح مرفوع الصيت، وكذلك سيدي مسعود بن عريف، وما وجدت من ينقل لي آثاره"ا.هـ

وبه ختم كتابه الذي نقلنا منه هذه النبذه، نفعنا الله ببركة الجميع بجاه النبي الشفيع صلى الله عليه وعلى آله وسلم تسليما.

الترجمة منقولة حرفيا من كتاب " تعريف الخلف برجال السلف " لأبي القاسم بن محمد الحفناوي وما جاء في هذه الترجمة لا يعبر إلا عن أفكار وقناعات صاحبه.

لمزيد من المعلومات انظر الموقع الهام المتخصص في تاريخ وأعلام ولاية الشلف وضواحيها:
https://boudali02.googlepages.com/home
أو منتديات تاريخ الشف وضواحيها على الرابط التالي:
https://chlef.7olm.org/index.htm

[abdaek]

اذا تكرمت علينا اخي بمخطوط المازوني جزاك الله خيرا
وهل لديك اي فكرة عن الولي الصالح سيدي الجيلالي بن عمار المدفون غرب تيارت ب62كم على ضفاف وادي مينا