السلام عليكم

[صدى الشوق]

يعتبر مؤتمر اكس لاشابيل 1818 لقاءا أوربيا اجتمعت فيه الدول لتحقيق غرض استعماري .

بين وضع الجزائر اثناء انعقاد هذا المؤتمر

تقوم فوهات البراكين بقذف مواد متباينة ، لها تأثيرات سلبية و ايجابية على المحيط البيئي.

عرف المقذوفات البركانية و بين خصائصها.

بين أهميتها و تأثيرها على المحيط .

اشرح هذه المصطلحات
الهزة الدورانية- المخروط - التلوث .
أذكر بعض الآثار السلبية للإنسان على البيئة.

ارجو المساعدة
وشكرا مسبقا

[♡ نور♡]

اااسفة . متاخرين في الدروس

[ْفاطمــــ الزهراء ــــة]

يعتبر مؤتمر اكس لاشابيل 1818 لقاءا أوربيا اجتمعت فيه الدول لتحقيق غرض استعماري .
- 1 وضع الجزائر أثناء انعقاد المؤتمر :

كانت القوة الجزائرية المتنامية في حوض البحر الأبيض المتوسط وراء تكتل القوى الأوربية ضدها ، وبالتالي أصبحت هدفا في السياسة الأوربية لا بد من القضاء عليها . مما أدى بالدول الأوربية إلى عرض القضية الجزائرية في مؤتمراتها، فبعد أن تم الإشارة إليها في مؤتمر فيينا تم عرضها بشكل واضح في مؤتمر إكس لاشابيل 1818 ، وكان موقع الجزائر آنذاك يسيل لعاب الأوربيين ، مما خلق بينهم تنافسا في من ستكون من نصيبه
تعريف المقذوفات البركانية و خصائصها :
1- المراد الصلبة :
أ-الرماد البركاني: هو درات دقيقة صلبة تنفجر من الغازات و الأبخرة و تنتشر في الجو ، وقد تتوضع حول المخروط ، كما بإمكانها أن تحجب ضوء الشمس في منطقة البركان .
ب- القنابل البركانية : صخور مختلفة الحجم تقدف في الهواء بفعل قوة انفجار الأبخرة و الغازات ، فتأخد شكلا مغزليا ، وقد ترمى على المخروط البركاني ، أو بعيدة عنه تبعا لقوة انفجار البركان .
2- المواد السائلة : هي مواد منصهرة تزيد حرارتها عن 1000م ، تسيل على سطح الأرض بضعة كيلو مترات حتى تتصلب ، و يزيد سمكها في بعض المناطق على 1000م .
3- الأبخرة : تنتج الأبخرة عن تبخر المياه الجوفية لشدة الحرارة ، و قد تندفع مع الرماد الى ارتفاعات عالية سرعان ما تبرد فتنعقد سحبا مسببة أمطار طينية غزيرة .
4- الغازات : وهي المتسبب الرئيسي في انفجار البركان نتيجة الضغط منها غاز الهيدروجين و الكلورين ، الكبريت ، النتروجين ، الكربون و الاوكسجين .
2/ أهميتها وتأثيرها عل المحيط :
- تساعد البراكين على ظهور المواد المعدنية من باطن الأرض
- تنشأ في تجاويف فوهاتها بحيرات في الجهات المطيرة
- خصوبة التربة القريبة من البركان ، المتكونة من البازلت الأسود
- يعد الرماد البركاني من المواد المخصبة للتربة
- نشوء الجبال الشامخة و الهضاب الفسيحة و الجزر
- تضفي للمنظر الطبيعي جمالا و سحرا بديعيا

الهزة الدورانية : نادرة الحدوث و هي عبارة عن هزات أفقية و عمودية متزامنة في نفس المنطقة ، و هي أكثر دمارا من باقي الهزات الأخرى .
المخروط : هو الهرم التضاريسي الدي تشكل من تجمع و تصلب المواد المنصهرة .

بعض الآثار السلبية للإنسان على البيئة :

ظل تأثير الإنسان في البيئة ضمن الحدود الطبيعية حتى ظهور الثورة الصناعية، حيث ازدادت حاجة الإنسان للمواد الخام وبدأ بقطع الغابات للحصول على الأخشاب، كما بدأت المعامل بطرح الغازات السامة بشكل يفوق قدرة البيئة على ترميم نفسها، مما أدى إلى ظاهرة الاحتباس الحراري و ارتفاع منسوب البحار وعدد آخر من المشاكل البيئية التي يحاول الآن إيجاد الحلول لها دون جدوى .

الإنسان يساهم في تخريب البيئة من حوله وذلك عن طريق :
- حرق الغابات وبناء المجمعات السكنية على حساب الأراضي الزراعية
- استهلاك الأشجار الكبير لاستعمالها في الصناعة
- بناء المصانع قرب المنابعالمائية وهذا ما يؤدي إلى تلويث مياهها خاصة البحار التي تموت فيها الكائنات الحية عن طريق التلوث
- رمي فضلات المصانع في البحار مما يؤدي إلي موت الكائنات الحية عن طريق تسمم مياهها

[wissamova]

شكرا لك شهرزاد

[صدى الشوق]

شكرا
جزاك الله الفردوس

[asmarsat]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شهرزاد الأمير

يعتبر مؤتمر اكس لاشابيل 1818 لقاءا أوربيا اجتمعت فيه الدول لتحقيق غرض استعماري .
- 1 وضع الجزائر أثناء انعقاد المؤتمر :

كانت القوة الجزائرية المتنامية في حوض البحر الأبيض المتوسط وراء تكتل القوى الأوربية ضدها ، وبالتالي أصبحت هدفا في السياسة الأوربية لا بد من القضاء عليها . مما أدى بالدول الأوربية إلى عرض القضية الجزائرية في مؤتمراتها، فبعد أن تم الإشارة إليها في مؤتمر فيينا تم عرضها بشكل واضح في مؤتمر إكس لاشابيل 1818 ، وكان موقع الجزائر آنذاك يسيل لعاب الأوربيين ، مما خلق بينهم تنافسا في من ستكون من نصيبه
تعريف المقذوفات البركانية و خصائصها :
1- المراد الصلبة :
أ-الرماد البركاني: هو درات دقيقة صلبة تنفجر من الغازات و الأبخرة و تنتشر في الجو ، وقد تتوضع حول المخروط ، كما بإمكانها أن تحجب ضوء الشمس في منطقة البركان .
ب- القنابل البركانية : صخور مختلفة الحجم تقدف في الهواء بفعل قوة انفجار الأبخرة و الغازات ، فتأخد شكلا مغزليا ، وقد ترمى على المخروط البركاني ، أو بعيدة عنه تبعا لقوة انفجار البركان .
2- المواد السائلة : هي مواد منصهرة تزيد حرارتها عن 1000م ، تسيل على سطح الأرض بضعة كيلو مترات حتى تتصلب ، و يزيد سمكها في بعض المناطق على 1000م .
3- الأبخرة : تنتج الأبخرة عن تبخر المياه الجوفية لشدة الحرارة ، و قد تندفع مع الرماد الى ارتفاعات عالية سرعان ما تبرد فتنعقد سحبا مسببة أمطار طينية غزيرة .
4- الغازات : وهي المتسبب الرئيسي في انفجار البركان نتيجة الضغط منها غاز الهيدروجين و الكلورين ، الكبريت ، النتروجين ، الكربون و الاوكسجين .
2/ أهميتها وتأثيرها عل المحيط :
- تساعد البراكين على ظهور المواد المعدنية من باطن الأرض
- تنشأ في تجاويف فوهاتها بحيرات في الجهات المطيرة
- خصوبة التربة القريبة من البركان ، المتكونة من البازلت الأسود
- يعد الرماد البركاني من المواد المخصبة للتربة
- نشوء الجبال الشامخة و الهضاب الفسيحة و الجزر
- تضفي للمنظر الطبيعي جمالا و سحرا بديعيا

الهزة الدورانية : نادرة الحدوث و هي عبارة عن هزات أفقية و عمودية متزامنة في نفس المنطقة ، و هي أكثر دمارا من باقي الهزات الأخرى .
المخروط : هو الهرم التضاريسي الدي تشكل من تجمع و تصلب المواد المنصهرة .

بعض الآثار السلبية للإنسان على البيئة :

ظل تأثير الإنسان في البيئة ضمن الحدود الطبيعية حتى ظهور الثورة الصناعية، حيث ازدادت حاجة الإنسان للمواد الخام وبدأ بقطع الغابات للحصول على الأخشاب، كما بدأت المعامل بطرح الغازات السامة بشكل يفوق قدرة البيئة على ترميم نفسها، مما أدى إلى ظاهرة الاحتباس الحراري و ارتفاع منسوب البحار وعدد آخر من المشاكل البيئية التي يحاول الآن إيجاد الحلول لها دون جدوى .

الإنسان يساهم في تخريب البيئة من حوله وذلك عن طريق :
- حرق الغابات وبناء المجمعات السكنية على حساب الأراضي الزراعية
- استهلاك الأشجار الكبير لاستعمالها في الصناعة
- بناء المصانع قرب المنابعالمائية وهذا ما يؤدي إلى تلويث مياهها خاصة البحار التي تموت فيها الكائنات الحية عن طريق التلوث
- رمي فضلات المصانع في البحار مما يؤدي إلي موت الكائنات الحية عن طريق تسمم مياهها

مشكوووووووووووووووووورة

[سلفاد]

شكراااااااااااا لكم افدتموني